کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الثاني و الستون الصبر و اليسر بعد العسر، و فيه: آيات، و: 65- حديثا 56
في صبر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 60
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: الصبر من الايمان كالرأس من الجسد 61
معنى قوله تعالى: فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ، و ما قال المفسّرون فيه 63
فيما قاله المحقّق الطوسيّ قدّس سرّه في الصبر و معناه 68
معنى الحرّ و العبد، و إشارة إلى قصّة يوسف عليه السّلام 69
في قول أبي جعفر عليه السّلام: الجنّة محفوفة بالمكاره، و بيانه 72
في أخبار رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بالملاحم بقوله سيأتي زمان على الناس، و فيه بيان و تأييد 75
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: الصبر ثلاثة، و توضيحه 77
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قال اللّه عزّ و جلّ: إنّي جعلت الدّنيا بين عبادي قرضا فمن أقرضني منها قرضا أعطيته بكلّ واحدة عشرا إلى سبعمائة ضعف ...، و فيه بيان شريف لطيف 78
عن الصادق عليه السّلام: إنّا صبّر و شيعتنا أصبر منّا، و بيانه 80
أهميّة الصبر 81
كمال المؤمن بثلاث: التفقه في الدّين، و التقدير في المعيشة، و الصبر على النوائب 85
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام ابنه محمّد بن الحنفيّة، و علامة الصابر 86
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى داود عليه السّلام في خلّادة بنت أوس، أنها قرينته
العنوان الصفحة
في الجنّة 89
كلمات و روايات و آيات حول الصبر 90
معنى الصبر الجميل 93
فيما أوحى اللّه إلى موسى عليه السّلام، و أن للعبد درجة لا يبلغها إلّا بالصبر 94
الباب الثالث و الستون التوكل، و التفويض، و الرضا، و التسليم، و ذمّ الاعتماد على غيره تعالى، و لزوم الاستثناء بمشية اللّه في كل أمر، و فيه: آيات، و: 77- حديثا 98
تفسير الآيات، و معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ عَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً» 106
قصّة عبد اللّه بن الزبير و فتنته، و حزن الإمام السجّاد عليه السّلام له 122
التوكّل و معناه و المراد منه 127
ثمرة التوكّل 129
فيما قال اللّه عزّ و جلّ فيمن رغب عنه 130
ترجمة: موسى بن عبد اللّه بن الحسن المثنى 133
حدّ التوكّل 134
فيما أوصى به لقمان عليه السّلام ابنه 136
كان الصادق عليه السّلام عائدا لبعض أصحابه، و ما قال له 137
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ لداود عليه السّلام 138
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى موسى بن عمران عليه السّلام، و ما كان صلاح المؤمن 140
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى داود عليه السّلام 141
رجلان اللذان حبسهما موسى بن عمران عليه السّلام و كان لأحدهما خوف من اللّه و الآخر
العنوان الصفحة
حسن الظنّ 146
أدنى حدّ التوكّل، و قصّة رجل متوكّل بحضرة الإمام عليه السّلام 147
التفويض و معناه، و أنّه خمسة أحرف لكلّ حرف منها حكم، و صفة الرضا 149
قصّة يوسف الصّديق عليه السّلام، و قوله تعالى حاكيا عنه: «اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ» 150
فيما يصلح للعباد 151
قصّة محمّد بن عجلان و فاقته و إضاقته و توكلّه 154
فيما أوصى به لقمان عليه السّلام ابنه في التوكّل و حسن الظنّ باللّه 156
قصّة نبيّ عليه السّلام بعثه اللّه إلى قوم 157
العلّة الّتي من أجلها سمّي المؤمن مؤمنا 158
الباب الرابع و الستون الاجتهاد و الحث على العمل، و فيه: آيات، و: 59- حديثا 160
فيما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لقيس بن عاصم حين وفوده مع جماعة من بني تميم، و أشعار الصلصال 170
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السّلام في مسجد الكوفة 172
في أنّ من استوى يوماه فهو مغبون 173
فيما قاله عيسى بن مريم عليه السّلام 175
في أنّ اللّه تعالى أخفى أربعة في أربعة 176
يسأل في القيامة عن العبد: عن عمره، و شبابه، و ماله، و حبّ أهل البيت عليهم السّلام 180
فيما قالته فاطمة بنت عليّ عليهما السّلام لجابر، و ما قاله جابر بحضرت الباقر و السجّاد عليهما السّلام و ما قالا له 185
العنوان الصفحة
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السّلام 189
قصّة إبراهيم بن الأدهم، و امامنا الصادق عليه السّلام 191
الخطبة الّتي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام عند تلاوته: «يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ» 192
الباب الخامس و الستون أداء الفرائض و اجتناب المحارم و فيه: آيات، و: 20- حديثا 194
تفسير قوله تبارك و تعالى: «اصْبِرُوا وَ صابِرُوا وَ رابِطُوا» و إنّ: اصبروا:
اثبتوا على دينكم، و صابروا: على قتال الكفّار، و رابطوا: في سبيل اللّه، و فيه وجوه 195
تفسير قوله عزّ اسمه و علا: «وَ قَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً» و معنى حبط الطاعات، و ما قاله المتكلّمون و المرجئة 197
فيما قالت المعتزلة و الأشاعرة و الجبائيّين 198
التوبة و رفع العقاب، و تفصيل المطلب و تنقيحه 199
الأقوال و المذاهب في الإحباط 200
بحث حول العفو 202
عن أبي جعفر عليه السّلام: كلّ عين باكية يوم القيامة غير ثلاث: عين سهرت في سبيل اللّه، و عين فاضت من خشية اللّه، و عين غضّت من محارم اللّه، و توضيح ذلك 204
بحث حول الذكر 205
اتقى النّاس، و أغنى النّاس، و أورع النّاس 206
العنوان الصفحة
الباب السادس و الستون الاقتصاد في العبادة و المداومة عليها، و فعل الخير و تعجيله و فضل التوسط في جميع الأمور و استواء العمل، و فيه: آيات، و: 39- حديثا 209
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ألا إنّ لكلّ عبادة شرّة، و فيه بيان و توضيح 209
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام عند وفاته 214
فيما قاله الإمام الباقر عليه السّلام لأبي عبد اللّه عليه السّلام 216
فيمن همّ بخير أو همّ بمعصية 217
في قول عليّ عليه السّلام: إنّ هذا الدّين متين فأوغل فيه برفق، و بيانه 218
في قول الإمام السجّاد عليه السّلام إنّي لأحبّ أن أداوم على العمل و إن قلّ 220
بيان و بحث حول الخبر الّذي قال فيه الإمام الصادق عليه السّلام: إذا همّ أحدكم بخير فلا يؤخّره 221
الاهتمام بعمل الخير، و استحباب تعجيل الخيرات 222
في ثقل الخير و خفّة الشرّ 225
في حقيّة الميزان، و ما قال فيه المتكلمون من الخاصّة و العامّة، و كيفيّة الوزن 226
العنوان الصفحة
الباب السابع و الستون ترك العجب و الاعتراف بالتقصير، و فيه: آية، و: 17- حديثا 228
قصّة رجل من بني إسرائيل، و عبد اللّه أربعين سنة فلم يقبل منه، و ذمّ نفسه 228
في أنّ اللّه تبارك و تعالى فوّض الأمر إلى ملك من الملائكة فدخله العجب 229
قصّة العالم و العابد 230
الخطبة الّتي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام 231
معنى قوله: لا تجعلني من المعارين 233
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ أَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى» و كيفيّة الوحي عليها 234
الباب الثامن و الستون ان اللّه يحفظ بصلاح الرجل أولاده و جيرانه، و فيه: آية، و: 4- أحاديث 236
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده و ولد ولده، إلى آخر الحديث 236
الباب التاسع و الستون ان اللّه لا يعاقب أحدا بفعل غيره، و فيه: آيات و أحاديث 237
و من المعلوم إنّ هذا الباب بعنوانه موجود في نسخة الأصل بدون نقل الأخبار، و لهذا نقل المصحّحون أخبار الباب، و لهم الأجر 237
العنوان الصفحة
الباب السبعون الحسنات بعد السيئات، و فيه: آيات، و: 9- أحاديث 241
المؤمن في القيامة 242
تفسير قوله تبارك و تعالى: «إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ» 244
الباب الحادي و السبعون تضاعف الحسنات و تأخير اثبات الذنوب بفضل اللّه و ثواب نية الحسنة و العزم عليها و انه لا يعاقب على العزم على الذنوب، و فيه: آيات، و: 14- حديثا 245
ما من مؤمن يذنب ذنبا إلّا أجّله اللّه سبع ساعات 246
في أنّ اللّه تعالى جعل لآدم ثلاث خصال في ذرّيّته، و ما قاله إبليس 248
بحث شريف لطيف حول ما روي بأن الشيطان يجري من ابن آدم 249
تفسير قوله تبارك و تعالى: «يَعْلَمُ السِّرَّ وَ أَخْفى»، و ما قاله الشهيد و الشيخ بهاء الدين العاملي رفع اللّه درجتهما في نيّة المعصية و العفو عنها 250