کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
أبواب علامات الامام و صفاته و شرائطه و ما ينبغي أن ينسب إليه و ما لا ينبغي
و فيه: 14- بابا 104
الباب الأوّل ان الأئمّة عليهم السلام من قريش و انه لم سمى الامام اماما و فيه: 3- أحاديث
104
الباب الثاني أنه لا يكون امامان في زمان واحد الا و أحدهما صامت، و فيه: 8- أحاديث
105
عن الصّادق عليه السّلام في قول اللّه: «وَ بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَ قَصْرٍ مَشِيدٍ» ، البئر المعطلة:
الامام الصامت، و القصر المشيد: الامام الناطق 107
رفع شبهة في أخبار الرجعة و اجتماع الأئمّة عليهم السّلام في زمان واحد 108
الباب الثالث عقاب من ادعى الإمامة بعير حقّ او رفع راية جور أو أطاع اما ما جائرا، و فيه: 18- حديثا
110
في إطاعة الامام الهادي و الامام الجائر 110
عن الصّادق عليه السّلام من ادعى الإمامة و ليس من أهلها فهو كافر 112
عن أبي جعفر عليه السّلام كلّ راية ترفع قبل راية القائم (عجل اللّه تعالى فرجه) صاحبها طاغوت 114
الباب الرابع باب جامع في صفات الامام و شرائط الإمامة و فيه: آيتان، و: 38- حديثا
115
دليل عقليّ في صفات الامام و أولويّته عليه السّلام 115
في علامات كنّ للامام عليه السّلام 116
في انّ الامام عليه السّلام أولى بالناس منهم بأنفسهم و عنده سلاح رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و الجامعة الّتي فيها جميع ما يحتاج إليه ولد آدم عليه السّلام و الجفر 117
ردّ الغلاة و المفوّضة لعنهم اللّه في شبهتهم: انّ الأئمّة عليهم السّلام لم يقتلوا على الحقيقة و أنّه شبّه للناس أمرهم 118
انّ الإمامة هي منزلة الأنبياء و إرث الأوصياء 122
من ذا الّذي يبلغ معرفة الامام، هيهات هيهات ضلّت العقول و تاهت الحلوم و حارت الألباب و حسرت العيون و تصاغرت العظماء و تحيّرت الحكماء و تقاصرت الحلماء و حصرت الخطباء و جهلت الالبّاء و كلّت الشعراء و عجزت الأدباء و عييت البلغاء عن وصف شأن من شأنه أو فضيلة من فضائله 124
بيان شريف لشرح الحديث 129
يعرف الامام: بشيء تقدّم من أبيه فيه و عرّفه الناس و نصبه لهم علما حتّى
يكون حجّة عليهم، و يخبر الناس بما في غد، و يكلّم النّاس بكلّ لسان، و لا يخفى عليه كلام أحد من الناس و لا طير و لا بهيمة و لا شيء فيه روح 133
قال عليّ عليه السّلام يهلك فيّ اثنان و لا ذنب لي: محبّ مفرط و مبغض مفرّط. 135
عن الرّضا عليه السّلام قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: يكون في هذه الامّة كلّ ما كان في الأمم السالفة حذو النعل بالنعل و القذّة بالقذّة 135
انّ للامام علامات، منها: أن يكون أكبر ولد أبيه بعده 137
عن عليّ عليه السّلام: اعرفوا اللّه باللّه و الرّسول بالرسالة و اولي الأمر بالمعروف و العدل و الاحسان 141
الدليل على الامام بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ثمان دلالات، أربعة منها في نعت نسبه و أربعة في نعت نفسه 142
لا بدّ أن يكون الامام عليه السّلام معصوما من جميع الذّنوب 144
في أنّ الامام عليه السّلام لا يجوز أن يكون من غير جنس الرّسول صلّى اللّه عليه و آله 145
في أنّ الامام عليه السّلام لا يحتلم 157
حديث في شأن فضل بن شاذان 162
في صوت الامام عليه السّلام 164
الباب الخامس باب آخر في دلالة الإمامة و ما يفرق به بين دعوى المحق و المبطل و فيه قصة حبابة الوالبية و بعض الغرائب، و فيه: 6- أحاديث
175
جند بنى مروان و هم أقوام حلقوا اللّحى و فتلوا الشوارب 176
حاضت حبابة الوالبية بدعاء عليّ بن الحسين عليهما السّلام فرد اللّه عليها شبابها و لها مائة سنة و ثلاث عشرة سنة 178
قصّة أمّ سليم 185
إلى هنا انتهى النصف الأوّل من المجلّد السابع حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه 190
الباب السادس عصمتهم و لزوم عصمة الإمام (ع) و فيه آية، و: 24- حديثا
191
تفسير قوله عزّ و جلّ: «قالَ وَ مِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ» 191
عن ابن أبي عمير قال: ما سمعت و لا استفدت من هشام بن الحكم في طول صحبتي إيّاه شيئا أحسن من هذا الكلام في صفة عصمة الإمام فانّي سألته يوما
عن الامام أ هو معصوم؟ قال: نعم، قلت له: فما صفة العصمة فيه؟ و بأيّ شيء تعرف؟ قال: انّ جميع الذنوب لها أربعة أوجه لا خامس لها: الحرص و الحسد و الغضب و الشهوة فهذه منتفية عنه 192
انّ حافظي عليّ (ع) ليفخران على سائر الحفظة بكونهما مع عليّ (ع) و ذلك أنّهما لم يصعدا إلى اللّه بشيء منه فيسخطه 193
الدليل على عصمة الإمام (ع) 195
انّما الطاعة للّه و لرسوله و لولاة الأمر 200
عن ابن عبّاس قال: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يقول: أنا و عليّ و الحسن و الحسين و تسعة من ولد الحسين مطهّرون معصومون 201
معنى: الملّة، في قوله سبحانه: «وَ مَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ» 202
بيان لطيف في شرح دعاء الكاظم (ع) 203
انّ الأنبياء و المرسلين (ع) على أربع طبقات 206
جواب الناصب في معنى قول الرسول (ص): انتهت الدعوة إليّ و إلى عليّ لم يسجد أحدنا قطّ لصنم فاتّخذني نبيّا و اتّخذ عليّا وصيّا 207
دلائل عصمة الأنبياء و الائمّة (ع) من الإماميّة 209
الباب السابع معنى آل محمّد و أهل بيته و عترته و رهطه و عشيرته و ذريته، صلوات اللّه عليهم أجمعين و الآيات فيه، و فيه: 26- حديثا
212
الكساء و آية التطهير 213
سؤال المأمون عن الرضا (ع) عن تفسير قوله عزّ و جلّ: «ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ» 220
معنى الآل 236
لم سمّي الثقلين و سمّيت العترة 237
معنى: الأهل، و أوّل من وضع الكتابة بالعربيّة 239
حديث الكساء 240
سؤال المأمون عن الرضا (ع) في نسبهما 242
الحجّاج و سؤاله عن يحيى بن يعمر: أنّ الحسن و الحسين عليهما السّلام كانا ابن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 244
الباب الثامن في أن كل نسب و سبب منقطع الا نسب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سببه، و فيه: 8- أحاديث
246
الباب التاسع ان الأئمّة من ذرّية الحسين (عليهم السلام) و ان الإمامة بعده في الاعقاب و لا تكون في أخوين، و فيه: 25- حديثا
249
لا تجتمع الإمامة في أخوين بعد الحسن و الحسين (الصادق ع) 251
خروج الإمامة من ولد الحسن (ع) إلى ولد الحسين (ع) و كيف الحجّة 252
في انّ آية الأرحام نزلت في موضعين، أحدهما في سورة الأنفال و ثانيهما في سورة الأحزاب 256
الباب العاشر نفى الغلوّ في النبيّ و الأئمّة صلوات اللّه عليه و عليهم، و بيان معاني التفويض و ما لا ينبغي أن ينسب اليهم منها و ما ينبغي، و الآيات فيه، و فيه: 119- حديثا
261
عن الصادق عليه السّلام: إنّا أهل بيت صادقون لا نخلو من كذّاب يكذب علينا و يسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس 263
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: يا عليّ مثلك في أمّتي مثل المسيح عيسى بن- مريم افترق قومه ثلاث فرق، فرقة مؤمنون و هم الحواريّون، و فرقة عادوه و هم اليهود، و فرقة غلوا فيه فخرجوا عن الايمان، و انّ أمّتي ستفرق فيك ثلاث فرق، ففرقة شيعتك و هم المؤمنون، و فرقة عدوّك و هم الشاكّون، و فرقة تغلوا فيك و هم الجاحدون، و أنت في الجنّة يا عليّ و شيعتك و محبّ شيعتك، و عدوّك و الغالي في النار 264
التوقيع عن صاحب الزمان عجّل اللّه تعالى فرجه الشريف ردّا على الغلاة 266
القول بإلهيّة عليّ بن أبي طالب عليه السّلام، و بيان الّذي ادّعى النبوّة 271
جواب الرضا عليه السّلام في ألوهيّة عليّ بن أبي طالب عليه السّلام 275
في أنّ إبليس اتّخذ عرشا فيما بين السماء و الأرض 282
في أنّ سبعين رجلا من الزّطّ أتوا أمير المؤمنين عليه السّلام بعد قتال أهل البصرة يدعونه إلها بلسانهم و سجدوا له، و إحراقهم 285
في أنّ عبد اللّه بن سبا كان يدّعي النبوّة و يزعم أنّ عليّا عليه السّلام هو اللّه 286