کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
أبواب المعاد و ما يتبعه و يتعلق به
الباب الأوّل أشراط الساعة، و قصة يأجوج و مأجوج و الآيات فيه، و فيه: 32- حديثا
295
تفسير الآيات 296
في أنّ يأجوج و مأجوج من ولد يافث بن نوح عليه السّلام 298
في دابّة الأرض 300
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا تقوم الساعة حتّى تكون عشر آيات: الدّجال، و الدّخان، و طلوع الشمس من مغربها، و دابّة الأرض، و يأجوج و مأجوج و ثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، و خسف بالمغرب، و خسف بجزيرة العرب و نار تخرج من قعر عدن تسوق النّاس إلى المحشر تنزل معهم إذا نزلوا، و تقبل معهم إذا أقبلوا 303
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إذا عملت أمّتي خمسة عشر خصلة حلّ بها البلاء، قبل: يا رسول اللّه و ما هي؟ قال: إذا كانت المغانم دولا: و الأمانة مغنما
و الزكاة مغرما، و اطاع الرجل زوجته و عقّ أمّه، و برّ صديقه و جفا أباه، و كان زعيم القوم أرذلهم، و القوم أكرمه مخافة شرّه، و ارتفعت الأصوات في المساجد، و لبسوا الحرير، و اتخذوا القينات، و ضربوا بالمعازف، و لعن آخر هذه الامّة أوّلها، فليرتقب عند ذلك ثلاثة: الريح الحمراء، أو الخسف، أو المسخ 304
في أشراط الساعة على ما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لسلمان رضي اللّه عنه 306
في أوّل أشراط الساعة 311
العلّة الّتي من أجلها صار في النّاس السودان و الترك و الصقالبة و يأجوج و مأجوج 314
الباب الثاني نفخ الصور و فناء الدنيا و أن كل نفس تذوق الموت، و الآيات فيه، و فيه: 16- حديثا
316
تفسير الآيات 318
سئل عن المفيد رحمه اللّه ما معنى: «لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ» ، و إنّ هذا خطاب منه لمعدوم، و جوابه 325
بيان من المصنّف رحمه اللّه في الخطاب و المخاطب 326
كيفيّة إماتة العوالم 326
ما في كتاب زيد النرسي و جهالته 327
إماتة العوالم و ملك الموت 329
فناء الأشياء و انعدامها و في ذيله بيان و تحقيق 330
تتميم، في فناء جميع المخلوقات و الأقوال فيه 331
إلى هنا تم الجزء السادس من الطبعة الحديثة 337
فهرس الجزء السابع بقية أبواب المعاد و ما يتبعه و يتعلق به
الباب الثالث اثبات الحشر و كيفيته، و كفر من أنكره، و الآيات فيه، و فيه: 31- حديثا
1
تفسير الآيات 11
عن الصّادق عليه السّلام: إذا أراد اللّه عزّ و جلّ أن يبعث الخلق أمطر السماء أربعين صباحا فاجتمعت الأوصال و نبتت اللحوم 33
تفسير: «أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ وَ هِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها» ، و الاختلاف في المارّ، هل هو: إرميا، أو عزير، أو الخضر، أو نبيّ، أو بعض المعمّرين ممّن شاهده عند موته و احيائه، و أقوال اخرى 35
قصّة إبراهيم عليه السّلام و استدعائه من اللّه كيفيّة إحياء الموتى 36
في سؤال الزنديق عن الصادق عليه السّلام في الأكل و المأكول 37
معنى: «كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ» و فيه ذنب الغير 38
إبراهيم عليه السّلام و رؤيته رجلا يزني فدعا عليه و مات، حتّى رأى ثلاثة فدعا عليهم فماتوا، و ... 41
فيما وعظ لقمان عليه السّلام لابنه في شك من الموت و البعث 42
المعاد الجسماني و الأقوال فيه، و أنّه من ضروريات الدّين 47
ما قاله العلامة الدّواني في شرحه على العقائد في معاد الجسماني 48
في معاد الروحاني 50
فذلكة: في خلاصة الأقوال 51
ما قاله شارح المقاصد على حقيقة المعاد، و امام الغزاليّ في تحقيق المعاد الروحانيّ و بيان أنواع الثواب و العقاب 52
الباب الرابع أسماء القيامة و اليوم الذي تقوم فيه و أنه لا يعلم وقتها الا اللّه، و الآيات فيه، و فيه: 15- حديثا
54
ما قاله السيّد الرضي رضي اللّه عنه في معنى: المرسي (ذيل الصفحة) 54
تفسير الآيات 55
في أنّ ظهور القائم عجل اللّه تعالى فرجه الشّريف يوم الجمعة و تقوم القيامة يوم الجمعة 59
في أنّ: شاهد، يوم الجمعة، و مشهود: يوم عرفة 60
فيما سئل عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 62
الباب الخامس صفة المحشر، و الآيات فيه، و فيه: 63- حديثا
62
تفسير الآيات 67
معنى: «يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً» 68
في: «إِنَّما يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصارُ» 69
تفسير قوله تعالى: «يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَ السَّماواتُ» 71
أين الناس في يوم تبدّل الأرض 72
في الشفاعة 74
معنى: «يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ» ، و في ذيله بيان من السيّد الرضي رحمه اللّه 75
في قوله تعالى: «يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ» 79
في قوله عزّ اسمه: «إِذا وَقَعَتِ الْواقِعَةُ» 81
في قوله عزّ و جلّ: «يَوْمَئِذٍ ثَمانِيَةٌ» ، و المراد من: ثمانية 83
الأقوال في معنى: «بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ» 87
عن البراء بن عازب قال: كان معاذ بن جبل جالسا قريبا من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في منزل أبي أيّوب الأنصاريّ و سؤاله عن: «يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْواجاً» ، و قوله صلّى اللّه عليه و آله: تحشر عشرة أصناف من أمّتي أشتاتا قد ميّزهم اللّه تعالى من المسلمين و بدّل صورهم، فبعضهم على صورة القردة، و هم: القتّات، و بعضهم على صورة الخنازير، و هم: أهل السحت، و بعضهم منكسون أرجلهم من فوق و وجوههم من تحت ثمّ يسحبون عليها، و هم: الآكلون الرّبا، و بعضهم عمى يتردّدون، و هم: الجائرون في الحكم، و بعضهم بكم لا يعقلون، و هم: المعجبون بأعمالهم، و بعضهم يمضغون ألسنتهم
و هم: العلماء و القضاة الّذين خالفت أعمالهم أقوالهم، و بعضهم مقطّعة أيديهم و أرجلهم، و هم: الّذين يؤذون الجيران، و بعضهم مصلّبون على جذوع من النار، و هم: السعاة بالناس إلى السلطان، و بعضهم أشدّ نتنا من الجيف، و هم:
الّذين يتمتّعون بالشهوات و اللّذات و يمنعون حقّ اللّه في أموالهم، و بعضهم يلبسون جبابا سابغة من قطران لازقة بجلودهم، و هم: أهل التجبّر و الخيلاء 89
في يوم يقوم الروح، و الأقوال في الروح 90
إنّ أوحش ما يكون هذا الخلق في ثلاثة مواطن 104
في أنّ الناس يحشرون في أكفانهم 109
إنّ في القيامة لخمسين موقفا 111
الباب السادس مواقف القيامة و زمان مكث الناس فيها، و أنه يؤتى بجهنم فيها، و الآيات فيه، و فيه: 11- حديثا
121
تفسير الآيات 122
في أنّ الصراط أدق من حدّ السيف 125
فيما قالت فاطمة عليها السّلام يوم القيامة، و قتلة الحسين عليه السّلام 127
اعتقادنا في العقبات اللّاتي على طريق المحشر 128