کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
كسائر النّاس، و في الكلام تحقيق من العلّامة الطوسيّ في التجريد، و العلّامة في شرحه، و القوشچي، و من علماء المخالفين القاضي عياض في كتاب الشفاء 250
فيما قاله المحقّق الطوسيّ في الألم 254
في قبح الألم و حسنه و أقوال فرق الاسلاميّة و عقائدهم 255
في الوجوه الّتي يستحقّ به العوض على اللّه تعالى 256
في وجوب الانتصاف على اللّه تعالى و الأقوال و الاختلاف فيه 257
الباب الثالث عشر في أن المؤمن مكفر، و فيه: 3- أحاديث 259
في أنّ عمل المؤمن لا ينتشر في الناس و عمل الكافر ينتشر في الناس، و فيه بيان 260
الباب الرابع عشر علامات المؤمن و صفاته، و فيه: آيات، و: 70- حديثا 261
في أنّ الآية: «إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ» نزلت في عليّ عليه السّلام و أبي ذرّ و سلمان و المقداد رضي اللّه عنهم 263
معنى اللغو 264
ينبغي للمؤمن أن تكون فيه ثمان خصال، و فيه تحقيق و تأييد 268
في قول الصادق عليه السّلام: المؤمن له قوّة في دين و حزم في لين، و ما قاله الأفاضل في بيان الحديث 271
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عشرون خصلة في المؤمن فإن لم يكن فيه لم يكمل
العنوان الصفحة
إيمانه، و بيان و شرح لطيف جدّا للحديث 276
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: المؤمن غرّ كريم و الفاجر خبّ لئيم، و في ذيله شرح مفيد 283
فيما سأله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عن حارثة بن مالك الأنصاري في حقيقة إيمانه 287
ترجمة: حارثة بن مالك الأنصاري و حارثة بن النعمان 288
صفات المؤمن و المنافق 291
فيما ذكره الإمام الصّادق عليه السّلام في صفة المؤمن 294
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لحارثة بن النعمان: كيف أصبحت 299
في قول الصادق عليه السّلام: ستّة لا تكون في المؤمن 301
توضيح و شرح لخطبة أمير المؤمنين عليه السّلام في صفات المؤمن 305
للمؤمن مائة و ثلاث خصال و تعدادهنّ 310
صفات المتقين على ما وصفها الامام المتّقين عليّ عليه السّلام لهمّام 315
تبيين و توضيح للخطبة الشريفة و تفسير لغاته و مضامينه 317
بيان و توضيح اخرى للخطبة الشريفة من قدوة المحقّقين ابن ميثم البحرانيّ 330
الخطبة الشريفة على ما نقله الشيخ الصدوق رحمه اللّه في أماليه 341
بيان و شرح اخرى للخطبة و تفسير لغاته 345
في المسلم و المؤمن، و شرح للحديث 354
المؤمنون هينون لينون كالجمل الأنف، و في ذيل الصفحة شرح و بيان، و ترجمة: أبي البختري و هو عامّي ضعيف 355
في أنّ المؤمن حليم و أمين، و معنى المهاجر 358
من أخلاق المؤمن و معرفته ... 361
في أنّ المؤمن لا يلسع من حجر مرّتين 362
العلّة الّتي من أجلها قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا يلدغ المؤمن من جحر مرّتين،
العنوان الصفحة
و قصّة أبو عزّة الشاعر 363
الخطبة الشريفة من مولى المتقين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام في وصف المتقين (المؤمنين) لمّا سأله همّام رضي اللّه عنه بعبارة اخرى غير ما مرّ آنفا 365
بيان و شرح لطيف و تحقيق منيف في مضامينه و تفسير لغاته و ضبط كلماته 367
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الرابع و الستون حسب تجزئة الطبعة الحديثة بطهران و هو الجزء الأوّل من المجلّد الخامس عشر حسب تجليد و تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و ايّانا
العنوان الصفحة
فهرس الجزء الخامس و الستين
الباب الخامس عشر فضائل الشيعة، و فيه: آيات، و: 142- حديثا 1
تفسير الآيات، و قصّة ثوبان مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 2
فيما رواه العامّة عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أنّه قال: صلّت الملائكة عليّ و على عليّ سبع سنين، و في ذيل الصفحة إشارة إلى ما مضى و إلى المصادر 5
فيما أعطاه اللّه تعالى للتّائبين 6
فيما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: شيعتك هم الفائزون يوم القيامة 7
في قول اللّه عزّ و جلّ: إنّ عليّا حجّتي في السماوات و الأرضين و لا أقبل عمل إلّا بالإقرار بولايته 8
فيما رواه جابر عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في علي عليه السّلام و شيعته 11
في قول الباقر عليه السّلام: لا يعذر اللّه يوم القيامة أحدا يقول يا ربّ لم أعلم أنّ ولد فاطمة هم الولاة على النّاس 14
في أنّ المؤمنين يعرف في السّماء 18
قصّة رجل كبير السنّ و إمام الصادق عليه السّلام 22
معنى: غرّ المحجّلين و هم شيعة عليّ عليه السّلام 25
معنى قوله تعالى: «كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُها ثابِتٌ» 26
فضائل الشيعة على ما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 31
العنوان الصفحة
في التقيّة و التورية 33
فيما يكون للموالين و المعاندين لأهل البيت عليهم السّلام 37
معنى قوله تعالى: «ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ» و هو محبّ أهل- البيت عليهم السّلام أو مبغضهم 38
فيما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في عليّ عليه السّلام بأنس في الرؤيا الّتي رآها أنس، و ما أعطى اللّه عزّ و جلّ لمحبّ عليّ عليه السّلام 40
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد، و ما قاله لمحبّ علي عليه السّلام 45
فيما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على منبره لعلىّ عليه السّلام في شيعته على ما نقله صاحب بشارة المصطفى في كتابه، و هو حديث مفصّل جامع 45
العلّة الّتي من أجلها سمّي الشيعة رافضيّا، و ما قاله الإمام الصّادق عليه السّلام لأبي بصير في قوله: و لكنّ اللّه سمّاكم به، و ما جرى بينهما 49
فيما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في مرضه الّذي قبض فيه لفاطمة عليها السّلام و لعليّ عليه السّلام، و قوله في ولده إبراهيم: و لو عاش إبراهيم لكان نبيّا 54
مرور فاطمة عليها السّلام يوم القيامة، فإذا بلغت إلى باب قصرها وجدت الحسن قائما و الحسين تائما مقطوع الرأس، و ما يناديها اللّه عزّ و جلّ في حقّها و ذرّيّتها و شيعتها 59
في قول عليّ عليه السّلام: إنّا أهل بيت لنا شفاعة، و نحن باب الإسلام من دخله نجا و من تخلّف عنه هوى، بنا فتح اللّه و بنا يختم، و بنا يمحو اللّه ما يشاء و يثبت و في امرنا الرشد، و إنّ لمحبّينا أفواجا من رحمة اللّه، و إنّ لمبغضينا أفواجا من عذاب اللّه 61
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إذا كان يوم القيامة يؤتى باقوام على منابر من نور ...
فقال عمر بن الخطّاب: هم الشهداء؟ الأنبياء؟ الأوصياء؟ من أهل السماء؟ 12929
العنوان الصفحة
من أهل الأرض؟! فأومأ بيده إلى عليّ عليه السّلام و قال هذا و شيعته، و ما يبغضه من قريش إلّا سفاحيّ، و لا من الأنصار إلّا يهوديّ، و لا من العرب إلّا دعيّ، و لا من سائر الناس إلّا شقيّ 68
معنى قوله عزّ و جلّ: «طُوبى لَهُمْ وَ حُسْنُ مَآبٍ» و ما قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في تفسير الآية، و الرؤيا الّتي رآها عيسى بن مهران 71
فيما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج 76
في أنّ الناس يدعى بأسماء أمّهاتهم ما خلا شيعة عليّ عليه السّلام و سقوط الذنوب عنهم 77
معنى قوله تعالى: «صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ» 78
في أنّ لكلّ شيء جوهرا و جوهر ولد آدم محمّد صلّى اللّه عليه و آله و الأئمّة عليهم السّلام و شيعتهم 81
الباب السادس عشر ان الشيعة هم أهل دين اللّه، و هم على دين انبيائه، و هم على الحق، و لا يغفر الا لهم و لا يقبل الا منهم، و فيه: آيتان، و: 42- حديثا 83
تفسير الآيات، و إنّ الولاية بالدّين لا بالنّسب 83
فيما قاله الإمام الباقر عليه السّلام في معنى قوله عزّ اسمه: «فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ» 86
فيما رواه حبابة الوالبيّة 88
معنى قوله تبارك و تعالى: «كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ» و هو دينه 96
العنوان الصفحة
الباب السابع عشر فضل الرافضة و مدح التسمية بها، و فيه: 4- أحاديث 96
معنى الرافضي، و قول الباقر عليه السّلام: أ تأمن بالرافضة، و إنّ سبعين رجلا من عسكر فرعون رفضوا فرعون، فسماهم اللّه تعالى بالرافضة 97
الباب الثامن عشر الصفح عن الشيعة و شفاعة أئمتهم صلوات اللّه عليهم فيهم، و فيه: 97- حديثا 98
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إذا كان يوم القيامة ولّينا حساب شيعتنا 98
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في القيامة: يا ربّ شيعة عليّ 99
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: حبّنا أهل البيت يكفّر الذنوب 100
فيما رواه جابر: كنّا عند النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و عليّ بجانبه، إذ اقبل عمر بن الخطّاب و معه رجل (أبو هريرة الدوسي) قد تلبّب به فقال: ما باله؟ قال: حكى عنك يا رسول اللّه أنك قلت: من قال لا إله إلّا اللّه محمّد رسول اللّه دخل الجنّة و هذا إذا سمعته النّاس فرّطوا في الأعمال، أ فأنت قلت ذلك؟! قال: نعم، إذا تمسّك بمحبّة هذا و ولايته، و أشار إلى عليّ 101
في قول الصادق عليه السّلام: لا يضرّ مع الإيمان عمل و لا ينفع مع الكفر عمل، و فيه بيان و تحقيق و توضيح 103