کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في أوصاف الملائكة 207
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في سماع الأئمّة عليهم السّلام، و رؤية المحتضر الملائكة، و نزول الملكين على أصحاب القبور 211
في دعاء مولانا السّجاد عليه السّلام في الصلاة على حملة العرش و كلّ ملك مقرّب، و شرحه و توضيحه 217
في ملائكة الرّوحانيون 225
في ملك الموت و أعوانه 232
في عدد المخلوقات 241
الباب الرابع و العشرون في وصف الملائكة المقربين عليهم السّلام 245
في تفسير الآيات، و في روح الأمين 245
في أنّ اللّه تعالى بعث أربعة املاك في إهلاك قوم لوط 256
في أنّ ملك الموت وكّل ملكا بقبض أرواح الآدميّين، و ملكا في الجنّ، و ملكا في الشياطين، و ملكا في الطير و الوحش و السباع و الحيتان و النمل 264
الباب الخامس و العشرون عصمة الملائكة و قصة هاروت و ماروت و فيه ذكر حقيقة السحر و أنواعه 265
تفسير قوله تعالى: «وَ اتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ» و ما قاله السّيد المرتضى رحمه اللّه في معناه و جوابه لمن قال: كيف ينزل اللّه سبحانه السّحر على الملائكة، أم كيف تعلّم الملائكة النّاس السّحر و التفريق بين المرء و زوجه 267
في بيان السحر، و انه على أقسام سحر الكلدانيّين و الكذّابين و أصحاب الأوهام
العنوان الصفحة
و النّفوس القويّة، و الاستعانة بالأرواح الأرضيّة، و التخيّلات و الأخذ بالعيون، و التركيب الآلات، و الاستعانة بخواصّ الأدوية، و تعليق القلب 278
في أنّ تعلّم السّحر ليس بقبيح، و أنّ السّاحر هل يكفر أم لا 299
أبواب العناصر و كائنات الجو (البحر) و المعادن و الجبال و الأنهار و البلدان و الأقاليم
الباب السادس و العشرون النار و أقسامها 327
الباب السابع و العشرون الهواء و طبقاته و ما يحدث فيه من الصبح و الشفق و غيرهما 333
في أنّ في الهواء سكّان، و قصّة مولانا الإمام الجواد عليه السّلام و المأمون 338
الباب الثامن و العشرون السحاب و المطر و الشهاب و البروق و الصواعق و القوس و سائر ما يحدث في الجو 344
تفسير الآيات، و معنى قوله عزّ و جلّ: «إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ»* 348
معنى قوله تبارك و تعالى: «أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً»* 351
النّهي عن تسمية قوس اللّه بقوس قزح 377
فيما قاله الفلاسفة في العناصر، و بحث حول الأرض و المطر و السحاب 388
العنوان الصفحة
فيما قاله السّيد المرتضى رحمه اللّه تعالى في الرّعد و البرق و الغيم 398
إلى هنا انتهى الجزء السادس و الخمسون
فهرس الجزء السابع و الخمسين
الباب التاسع و العشرون الرياح و أسبابها و أنواعها 1
تفسير الآيات، و معنى قوله تعالى: «هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ بُشْراً» 2
في هبوب الرّياح و مكانها 8
فيما قالته النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لمّا هبّت الريح 19
فيما قاله الفلاسفة في سبب حدوث الرّياح 21
الباب الثلاثون الماء و أنواعه و البحار و غرائبها و ما ينعقد فيها، و علة المد و الجزر، و الممدوح من الأنهار و المذموم منها 23
تفسير الآيات 24
علّة الجزر و المدّ، و فيها بيان و شرح 29
في قوله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: أربعة أنهار من الجنّة، و فيه بيان 35
فيما قالته الحكماء في سبب انفجار العيون من الأرض 50
العنوان الصفحة
الباب الحادي و الثلاثون الأرض و كيفيتها و ما أعد اللّه للناس فيها و جوامع أحوال العناصر و ما تحت الأرضين 51
في الأرض و ما فيها 56
في السماء، و انّ السماء أفضل أم الأرض 58
قصّة زينب العطّارة، و سؤالها عن التوحيد، و ما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لها في التوحيد و الأرض، و فيه بيان 83
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السّلام في السكون و الحركة الأرض، و فيه بحث و بيان في كروية الأرض 95
فيما قاله الشيخ المفيد و السيّد المرتضى رحمهما اللّه 99
الباب الثاني و الثلاثون في قسمة الأرض الى الأقاليم و ذكر جبل قاف و سائر الجبال و كيفية خلقها و سبب الزلزلة و علتها 100
بحث حول الأرض و كرويّتها 102
قصّة ذي القرنين 107
حديث البساط 124
علّة الزلزلة 127
أقاليم السبعة و مساحتها، و أسماء بلادها 130
في خطّ الاستواء و الآفاق المائلة 141
في الأشياء المتحجّر 147
العنوان الصفحة
في علّة حدوث الزلزلة و الرّجفة 148
الباب الثالث و الثلاثون تحريم أكل الطين و ما يحل أكله منه 150
علّة تحريم أكل الطين 150
في طين قبر مولانا الإمام الحسين عليه السّلام، و طين الأرمنيّ 154
في جواز إدخال التربة في الأدوية 157
شرائط أخذ التربة، و ما يؤكل له، و مقدار المجوّز للأكل 160
الطين الأرمنيّ و الاستشفاء به و استعماله في الأدوية 162
الباب الرابع و الثلاثون المعادن، و أحوال الجمادات و الطبائع و تأثيراتها و انقلابات الجواهر، و بعض النوادر 164
بيان في تسبيح الجبال و الطير، و تخصيص داود عليه السّلام بذلك في سجود الأشياء 171
في تولّد المعادن، و المركّبات الّتي لها مزاج 180
بيان و شرح و تفصيل في تأثير اللّه سبحانه في الممكنات، و في الذّيل ما يناسب 187
فائدة شعر الرأس و اللحية 191
في أنّ خلفاء الجور المعاندين لأئمة الدّين عليهم السّلام كانوا سببا لتشهير كتب الفلاسفة بين المسلمين ليصرفوا الناس عنهم عليهم السّلام و عن الشرع المبين 197
الباب الخامس و الثلاثون نادر 198
فيما سئل رسول معاوية لأسئلة ملك الرّوم الحسن بن عليّ عليهما السّلام (عشرة أشياء
العنوان الصفحة
بعضها أشدّ من بعض) 199
الباب السادس و الثلاثون الممدوح من البلدان و المذموم منها و غرائبها 201
في البقعة المباركة 202
في ذمّ البصرة، و مدح المدينة و بيت المقدس و الكوفة و مكّة، و أكرم واد على وجه الأرض 204
في قول الباقر عليه السّلام: ستّة عشر صنفا من أمّة جدّي لا يحبّونا 206
في مدح الكوفة 209
في مدح الشام و ذمّ أهلها 210
في مدح قم و ذمّ الرّي 212
في قول الصادق عليه السّلام: يظهر العلم ببلدة يقال لها: قم، و تصير معدنا للعلم و الفضل حتّى لا يبقى في الأرض مستضعف في الدّين حتّى المخدّرات في الحال، و ذلك عند قرب ظهور قائمنا 213
في قول الكاظم عليه السّلام: رجل من أهل قم يدعو النّاس إلى الحقّ، و العلّة الّتي من أجلها سميّت قم بقم، و أنّها كانت حرم الأئمة عليهم السّلام و محل دفن فاطمة المعصومة عليها السّلام 216
قصّة فاطمة المعصومة عليها السّلام و خروجها من المدينة سنة إحدى و مأتين، و دفنها في قم، و قصّة موسى المبرقع، و الأشعريّين 219
في مدح اليمن و أهلها 233
قصّة حمادويه بن أحمد بن طولون و أهرام المصر، و النيل و الهرمين 235
الأهرام، و انّه بناها إدريس النبيّ عليه السّلام 240
العنوان الصفحة
الباب السابع و الثلاثون نادر، في كتاب كتبه عليّ عليه السلام بما املاه جبرئيل على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 241
في كتاب كتبه عليّ عليه السّلام بما أملاه جبرئيل على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلى يهود خيبر، و قصّة عبد اللّه بن سلام و ما سأله عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 241
* (أبواب)* الإنسان و الروح و البدن و أجزائه و قوامهما و احوالهما
الباب الثامن و الثلاثون أنه لم سمى الإنسان إنسانا و المرأة مرأة و النساء نساء و الحواء حواء 264
العلّة الّتي من أجلها سمّي الإنسان إنسانا و سميّت المرأة مرأة و حواء حواء 264
بحث و تحقيق و تفصيل و بيان في أنّ أوّل البشر هو آدم عليه السّلام 266
الباب التاسع و الثلاثون فضل الإنسان و تفضيله على الملك و بعض جوامع أحواله 268
تحقيق الكلام في أنّ البدن الإنسانيّ أشرف أجسام هذا العالم 271
في تفضيل الإنسان على الملائكة 275