کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الخامس باب آخر في دلالة الإمامة و ما يفرق به بين دعوى المحق و المبطل و فيه قصة حبابة الوالبية و بعض الغرائب، و فيه: 6- أحاديث
175
جند بنى مروان و هم أقوام حلقوا اللّحى و فتلوا الشوارب 176
حاضت حبابة الوالبية بدعاء عليّ بن الحسين عليهما السّلام فرد اللّه عليها شبابها و لها مائة سنة و ثلاث عشرة سنة 178
قصّة أمّ سليم 185
إلى هنا انتهى النصف الأوّل من المجلّد السابع حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه 190
الباب السادس عصمتهم و لزوم عصمة الإمام (ع) و فيه آية، و: 24- حديثا
191
تفسير قوله عزّ و جلّ: «قالَ وَ مِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ» 191
عن ابن أبي عمير قال: ما سمعت و لا استفدت من هشام بن الحكم في طول صحبتي إيّاه شيئا أحسن من هذا الكلام في صفة عصمة الإمام فانّي سألته يوما
عن الامام أ هو معصوم؟ قال: نعم، قلت له: فما صفة العصمة فيه؟ و بأيّ شيء تعرف؟ قال: انّ جميع الذنوب لها أربعة أوجه لا خامس لها: الحرص و الحسد و الغضب و الشهوة فهذه منتفية عنه 192
انّ حافظي عليّ (ع) ليفخران على سائر الحفظة بكونهما مع عليّ (ع) و ذلك أنّهما لم يصعدا إلى اللّه بشيء منه فيسخطه 193
الدليل على عصمة الإمام (ع) 195
انّما الطاعة للّه و لرسوله و لولاة الأمر 200
عن ابن عبّاس قال: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يقول: أنا و عليّ و الحسن و الحسين و تسعة من ولد الحسين مطهّرون معصومون 201
معنى: الملّة، في قوله سبحانه: «وَ مَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ» 202
بيان لطيف في شرح دعاء الكاظم (ع) 203
انّ الأنبياء و المرسلين (ع) على أربع طبقات 206
جواب الناصب في معنى قول الرسول (ص): انتهت الدعوة إليّ و إلى عليّ لم يسجد أحدنا قطّ لصنم فاتّخذني نبيّا و اتّخذ عليّا وصيّا 207
دلائل عصمة الأنبياء و الائمّة (ع) من الإماميّة 209
الباب السابع معنى آل محمّد و أهل بيته و عترته و رهطه و عشيرته و ذريته، صلوات اللّه عليهم أجمعين و الآيات فيه، و فيه: 26- حديثا
212
الكساء و آية التطهير 213
سؤال المأمون عن الرضا (ع) عن تفسير قوله عزّ و جلّ: «ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ» 220
معنى الآل 236
لم سمّي الثقلين و سمّيت العترة 237
معنى: الأهل، و أوّل من وضع الكتابة بالعربيّة 239
حديث الكساء 240
سؤال المأمون عن الرضا (ع) في نسبهما 242
الحجّاج و سؤاله عن يحيى بن يعمر: أنّ الحسن و الحسين عليهما السّلام كانا ابن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 244
الباب الثامن في أن كل نسب و سبب منقطع الا نسب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سببه، و فيه: 8- أحاديث
246
الباب التاسع ان الأئمّة من ذرّية الحسين (عليهم السلام) و ان الإمامة بعده في الاعقاب و لا تكون في أخوين، و فيه: 25- حديثا
249
لا تجتمع الإمامة في أخوين بعد الحسن و الحسين (الصادق ع) 251
خروج الإمامة من ولد الحسن (ع) إلى ولد الحسين (ع) و كيف الحجّة 252
في انّ آية الأرحام نزلت في موضعين، أحدهما في سورة الأنفال و ثانيهما في سورة الأحزاب 256
الباب العاشر نفى الغلوّ في النبيّ و الأئمّة صلوات اللّه عليه و عليهم، و بيان معاني التفويض و ما لا ينبغي أن ينسب اليهم منها و ما ينبغي، و الآيات فيه، و فيه: 119- حديثا
261
عن الصادق عليه السّلام: إنّا أهل بيت صادقون لا نخلو من كذّاب يكذب علينا و يسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس 263
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: يا عليّ مثلك في أمّتي مثل المسيح عيسى بن- مريم افترق قومه ثلاث فرق، فرقة مؤمنون و هم الحواريّون، و فرقة عادوه و هم اليهود، و فرقة غلوا فيه فخرجوا عن الايمان، و انّ أمّتي ستفرق فيك ثلاث فرق، ففرقة شيعتك و هم المؤمنون، و فرقة عدوّك و هم الشاكّون، و فرقة تغلوا فيك و هم الجاحدون، و أنت في الجنّة يا عليّ و شيعتك و محبّ شيعتك، و عدوّك و الغالي في النار 264
التوقيع عن صاحب الزمان عجّل اللّه تعالى فرجه الشريف ردّا على الغلاة 266
القول بإلهيّة عليّ بن أبي طالب عليه السّلام، و بيان الّذي ادّعى النبوّة 271
جواب الرضا عليه السّلام في ألوهيّة عليّ بن أبي طالب عليه السّلام 275
في أنّ إبليس اتّخذ عرشا فيما بين السماء و الأرض 282
في أنّ سبعين رجلا من الزّطّ أتوا أمير المؤمنين عليه السّلام بعد قتال أهل البصرة يدعونه إلها بلسانهم و سجدوا له، و إحراقهم 285
في أنّ عبد اللّه بن سبا كان يدّعي النبوّة و يزعم أنّ عليّا عليه السّلام هو اللّه 286
في أنّ العلبائيّة زعموا أنّ محمّدا عبد و عليّ ربّ 305
الواقفيّة، و قولهم في أنّ موسى بن جعفر عليهما السّلام لم يمت و أنّه غاب 308
في أنّ محمّد بن بشير لعنه اللّه يدّعي النبوّة لنفسه و كان قائلا بربوبيّة موسى بن جعفر (ع) و كان معه شعبذة و كانت عنده صورة قد عملها و أقامها شخصا كأنّه صورة أبي- الحسن موسى بن جعفر عليهما السّلام 310
إبطال التناسخ 325
التفويض و معانيه 328
تفويض الأمور إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 331
في أنّ اللّه تعالى خلق محمّدا و عليّا و فاطمة فمكثوا ألف دهر ثمّ خلق جميع الأشياء فأشهدهم خلقها 340
اعتقادنا في الغلاة و المفوّضة 342
فذلكة: في أنّ الغلوّ في النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الائمّة عليهم السّلام إنّما يكون بالقول بالوهيّتهم أو بكونهم شركاء اللّه في المعبوديّة أو في الخلق و الرزق، أو أنّ اللّه تعالى حلّ فيهم، أو اتّحدهم، و الجواب فيه 346
الباب الحادي عشر نفى السهو عنهم عليهم السلام، و فيه: 3- أحاديث
350
الأقوال في سهوهم عليهم السّلام و جوابهم و فيه بيان شاف كاف 351
الباب الثاني عشر انه جرى لهم من الفضل و الطاعة مثل ما جرى لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و انهم في الفضل سواء و فيه: 23- حديثا
352
قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله للحسنين عليهما السّلام: و في صلب الحسين تسعة أئمّة عليهم السّلام 356
في أنّ أمير المؤمنين و الأئمّة عليهم السّلام من بعده باب اللّه و سبيله 359
قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: أنا سيّد الاوّلين و الآخرين، و أنت يا عليّ سيّد الخلائق بعدي، أوّلنا كآخرنا، و آخرنا كأوّلنا 360
في فضائل عليّ عليه السّلام و لا يجوز أن يسمّى بأمير المؤمنين أحد سواه 362
الباب الثالث عشر غرائب أفعالهم و أحوالهم و وجوب التسليم لهم في جميع ذلك، و الآيات فيه، و فيه: 44- حديثا
364
في نسيان الحديث 365
عقد العشرة بحساب العقود و كيفيّتها (عقد الأنامل) 367
الدنيا للامام كفلقة الجوزة 368
قتلة الحسين عليه السّلام و عذابهم في جبل يقال له: الكمد 372
فهل يرى الامام ما بين المشرق و المغرب 375
خبر الشاميّ، و فيه معجزة الجواد عليه السّلام لسيره من الشام إلى الكوفة و المدينة و المكّة
و الرجوع إلى الشام في ليلة واحدة مرّتين في عامين و إخراجه من سجن محمّد بن عبد الملك الزّيّات 376
معجزة من أمير المؤمنين عليه السّلام لأبي هريرة و سيره من الكوفة الى المدينة في ليلة واحدة 380
معلّى بن خنيس و سبب قتله و صلبه 381
العلّة الّتي يضحك الطفل من غير عجب و يبكي من غير ألم 382
معنى: انّ حديث أهل البيت عليهم السّلام صعب مستصعب 383
عن عليّ عليه السّلام قال: نحن أهل البيت لا نقاس بالناس 384
منتهى علم الامام عليه السّلام 385