کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
ارجاعه عليه السّلام روح الشاميّ إليه بعد موته 233
ارتداده عليه السّلام بصر أبي بصير، و شعر حبابة الوالبيّة من البياض إلى السواد 237
علمه عليه السّلام بمنطق الورشان و زوجته 238
علمه عليه السّلام بمنطق الذّئب الّذي شكا إليه عليه السّلام عسر ولادة زوجته 239
ثلاث البدر الّتي اخرجت للكميت و لم يكن في البيت شيء 240
حدّ الامام، و انّه يعلم أسماء شيعته و أسماء آبائهم و قبائلهم 244
قصّة رجل شامي الّذي اخفى ماله من ولده 245
اخباره عليه السّلام أبا بصير بما قاله للمرأة الّتي كانت تقرأ القرآن عنده، و قصّة رجل خراسانيّ مات أبوه و قتل أخوه 247
إخباره عليه السّلام أبا جعفر الدّوانيقي أنّ الأمر يصير إليه 249
علمه عليه السّلام بما عمل ميسر مع الجارية 258
خبر الخيط المعروف 260
في قول أبي بصير له عليه السّلام: ما أكثر الحجيج و أعظم الضجيج، فمسح يده عليه السّلام على عينيه، فنظر، فاذا أكثر الناس قردة و خنازير 261
في وروده عليه السّلام بمدين مغلوقا و صعوده إلى جبل، و فيه بيان 264
دخول الجنّ عليه عليه السّلام أشباه الزّطّ يسألونه عن معالم دينهم 269
في أنّ الامام يعلم ما في يومه و في شهره و في سنته، و نزول الرّوح عليه 272
حديث الخيط 274
شبه الجنون الّذي اعترى جابر بن يزيد الجعفي 282
علمه عليه السّلام بالغائب و عدم إحراق النّار بيته 285
العنوان الصفحة
الباب السادس مكارم أخلاقه و سيره و سننه و علمه و فضله و إقرار المخالف و المؤالف بجلالته صلوات اللّه عليه 286
فيما قاله عليه السّلام لمحمّد بن المنكدر في بعض نواحي المدينة في ساعة حارّة 287
قوله عليه السّلام في الصدقة يوم الجمعة، و أنّه عليه السّلام يقرأ بالسريانيّة و العبرانيّة 294
فيمن روى عنه عليه السّلام و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لجابر في إبلاغ السّلام عليه 295
في أنّه عليه السّلام كان يختضب بالحنّاء و الكتم 298
العلّة الّتي من أجلها لم يغسل الميّت غسل الجنابة 304
الباب السابع خروجه عليه السّلام الى الشام و ما ظهر فيه من المعجزات 306
في أنّه عليه السّلام رمى تسعة أسهم بعضها في جوف بعض عند هشام 307
فيما سأل عنه عليه السّلام عالم النصارى في الشام 309
مروره عليه السّلام على مدينة مدين، و ما قال لهم بعد إغلاقهم الباب 312
الباب الثامن أحوال أصحابه و أهل زمانه من الخلفاء و غيرهم و ما جرى بينه عليه السّلام و بينهم 320
قصّة أعرابيّ و وليد بن يزيد، و ما قال في مدح عليّ عليه السّلام و فيه بيان 321
في أنّ عمر بن عبد العزيز ردّ فدكا إليه عليه السّلام 326
قصّة زيد بن الحسن و مخاصمته 329
فيما قاله عليه السّلام في المغيرة بن سعيد، و في الذّيل ما يناسب المقام 332
العنوان الصفحة
مناظرة بين رجل و عبد الملك 335
فيما كتبه عليه السّلام لعبد اللّه بن المبارك 339
في قول جابر: حدّثني أبو جعفر عليه السّلام سبعين ألف حديث 340
إخباره عليه السّلام أبا جعفر الدّوانيقي و أخاه أنّ الأمر يصير إليهما 341
الباب التاسع مناظراته عليه السّلام مع المخالفين، و يظهر منه أحوال كثير من أهل زمانه 347
مناظرته عليه السّلام مع عبد اللّه بن نافع الأزرق 347
مناظرته عليه السّلام مع قتادة بن دعامة 349
قصّة عمرو بن عبيد و طاوس اليماني 354
مناظرته عليه السّلام مع عبد اللّه بن معمر الليثي في المتعة 356
اضطراب قلب قتادة و علمه عليه السّلام برجوع مسائله الأربعين إلي مسئلة الجبين 357
الباب العاشر نوادر أخباره صلوات اللّه و سلامه عليه 360
في قول رجل له عليه السّلام: كيف أنتم 360
كلام الخضر عليه السّلام معه عليه السّلام و قصّة شيخ 361
الباب الحادي عشر ازواجه و أولاده صلوات اللّه و سلامه عليه، و بعض أحوالهم و أحوال أمه رضى اللّه تعالى عنها 365
العنوان الصفحة
في أنّ أولاده عليه السّلام كانوا سبعة 365
في أنّ أمّ فروة استلمت الحجر بيدها اليسرى 367
إلى هنا انتهى الجزء السادس و الأربعون، و هو الجزء الأول من المجلد الحادي عشر
فهرس الجزء السابع و الأربعين
أبواب تاريخ الإمام الهمام مظهر الحقائق أبي عبد اللّه جعفر بن محمّد الصادق صلوات اللّه و سلامه عليه
الباب الأوّل ولادته صلوات اللّه و سلامه عليه، و وفاته، و مبلغ سنه و وصيته 1
في يوم ولادته و شهر ولادته و وفاته، و سبب وفاته عليه السّلام 1
فيما أوصى به عليه السّلام لحسن الأفطس 2
الأقوال في ولادته عليه السّلام 3
الباب الثاني أسمائه و ألقابه و كناه، و عللها، و نقش خاتمه، و حليته و شمائله صلوات اللّه و سلامه عليه 8
تسميته الصادق عليه السّلام بنصّ من اللّه عزّ و جلّ و رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 8 12924
العنوان الصفحة
في شمائله عليه السّلام 9
في اسمه و كنيته و ألقابه و نقش خاتمه 10
الباب الثالث النصّ عليه صلوات اللّه و سلامه عليه 12
النّص عليه عليه السّلام من أبيه عليه السّلام 12
الباب الرابع مكارم سيره، و محاسن أخلاقه، و إقرار المخالفين و المؤالفين بفضله صلوات اللّه و سلامه عليه 16
في أنّه عليه السّلام لا يخلو من إحدى ثلاث: إمّا صائما، و إمّا قائما، و إمّا ذاكرا 16
فيمن توهّم أنّ هميانه سرق 23
فيمن روى عنه عليه السّلام و تعابيرهم 27
في أسماء الكتب الّتي ورد فيها ذكر الإمام الصّادق عليه السّلام 30
في قوله عليه السّلام: الأرز و البسر يوسّعان الامعاء و يقطعان البواسير 42
فيما قاله عليه السّلام في غلام أعتقه 44
قوله عليه السّلام في العطسة و محل خروجها 47
في أنّ الصدقة يذهب نحوسة اليوم، و قصّة رجل منجّم معه عليه السّلام في قسمة أرض 52
قوله عليه السّلام في لباسه و لباس عليّ عليه السّلام و لباس القائم (عج) 54
قصّة مصادف مولى الإمام الصّادق عليه السّلام و أنّه اتّجر بماله عليه السّلام من ربح دينار دينارا، فما أخذه عليه السّلام إلّا رأس ماله و لم يأخذ الربح، و قال عليه السّلام: يا مصادف مجالدة السيوف أهون من طلب الحلال، و أنّه عليه السّلام أمر ببيع طعامه لمّا زاد السعر بالمدينة، و قال عليه السّلام لغلامه: اشتر مع الناس يوما بيوم 59
العنوان الصفحة
الباب الخامس معجزاته و استجابة دعواته، و معرفته بجميع اللغات و معالى أموره صلوات اللّه و سلامه عليه 63
إخباره عليه السّلام بالرّؤيا الّتي رآها رجل، و عرض الأعمال عليه عليه السّلام 64
اتيانه عليه السّلام بالكيس الرازيّ 65
استجابة دعائه عليه السّلام على داود بن عليّ حين قتل المعلّى بن خنيس 66
ردّ الجواب قبل السّؤال 68
في قوله عليه السّلام في جابر بن يزيد الجعفيّ و مغيرة بن سعيد 70
علمه عليه السّلام بما وقع بين المنصور و بين ابن مهاجر 74
علمه عليه السّلام بما وقع من الرّجل ليلة نهر بلخ 75
ضمانته عليه السّلام بالجنّة و وفاؤه به 76
علمه عليه السّلام بالآجال 78
إنّه عليه السّلام أرى أبا بصير جماعة من الحاجّ في صورة القردة و الخنازير 79
فيما أملاه عليه السّلام بالعبرانية 81
علمه عليه السّلام لقول نوح عليه السّلام حيث قال: عبسا شاطانا 83
تكلّمه عليه السّلام بالنبطيّة و الفارسيّ 84
علمه عليه السّلام بكلام الفاختة و العصافير و الظبي 86
قصّة معلّى بن خنيس 87
إخراجه عليه السّلام البحر و السّفن و الخيم 91
كلمات قصاره عليه السّلام و إخباره عليه السّلام بالملاحم، و قوله عليه السّلام: 94
الهرب الهرب إذا خلعت العرب، حجّوا قبل أن لا تحجّوا 94
في استجابة دعائه عليه السّلام في داود بن عليّ 97
العنوان الصفحة
قصّة رجل من أهل خراسان و احياء زوجته بدعاء الإمام الصّادق عليه السّلام 103
اخراجه عليه السّلام الرّطب من النّخلة 110
علمه عليه السّلام بخيانة رسول ملك الهند، و إسلام ملك الهند 113
قصّة ابن أبي العوجاء و ثلاثة نفر من الدّهريّة الّذين اتّفقوا على أن يعارض كلّ واحد منهم ربع القرآن، و ما قال لهم عليه السّلام 117
تكلّمه عليه السّلام بالفارسية بقوله: هركه درم اندوزد جزايش دوزخ باشد و علمه عليه السّلام بالمدينتين الّتي بالمشرق و المغرب 119
قوله عليه السّلام: حجّوا قبل أن لا تحجّوا 122
قصّة رجل من أهل خراسان و هارون المكّي الّذى دخل في التنّور بأمره عليه السّلام 123
علمه عليه السّلام بالآجال 126
علمه عليه السّلام بأنّ أبا بصير جنب 129
علمه عليه السّلام با اختفاء سدير الصيرفيّ من الدّنانير 130
قصّة أبى مسلم الخراسانيّ 132
في رجل كان من كتّاب بني أميّة، فتاب 138
في قوله عليه السّلام: و اللّه إنّا ولده، و ما نحن بذي قرابة 151
الباب السادس ما جرى بينه عليه السّلام و بين المنصور و ولادته و سائر الخلفاء الغاصبين و الامراء الجائرين، و ذكر بعض أحوالهم 162
استكفاؤه عليه السّلام المنصور الدّوانيقي 162
في صلة الرّحم، و أنّها سبب لزيادة العمر و نقصانه 163