کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الثامن و العشرون و المائة الحرص، و طول الامل، و فيه: أربعة آيات، و: 40- حديثا 160
من علامات الشقاء، و أنّ: الجبن، و البخل، و الحرص، غريزة واحدة يجمعها سوء الظنّ 162
في قول إبليس لعنه اللّه لنوح عليه السّلام: أرحتني من الفسّاق، قوله: و إيّاك و الحسد و الحرص 163
آفات الحرص 165
في أنّ أسامة اشترى وليدة إلى شهر، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فيه: إنّ أسامة لطويل الأمل 166
الباب التاسع و العشرون و المائة الطمع و التذلل لاهل الدنيا طلبا لما في أيديهم، و فضل القناعة، و فيه: 31- حديثا 168
فيما أوصى به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أبا أيّوب 168
كلمات قصار في ذمّ الطمع 170
قصّة رجل اشتدّت حاله و ما قال له رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 177 12931
الباب الثلاثون و المائة الكبر، و فيه: آيات، و: 63- حديثا 179
في أنّ: أدنى الإلحاد: الكبر، و معنى الكبر 190
حقيقة الكبر و آثاره و ما قال الشهيد قدّس سرّه في ذلك 192
التكبر في العلم 196
العنوان الصفحة
الكبر في العمل و العبادة، و قصّة خليع بني إسرائيل و عابد الّذي كان في رأسه غمامة 198
التكبر بالنسب و الحسب و الجمال و المال 199
البواعث على التكبر و الحقد و الحسد 200
معالجة الكبر و اكتساب التواضع 201
معنى: العزّ رداء اللّه، و الكبر ازاره 213
في قول الصادق عليه السّلام: لا يدخل الجنّة من في قلبه مثقال ذرّة من كبر 215
في حشر المتكبّرين 219
قصّة يعقوب و يوسف عليهما السّلام و العلّة الّتي من أجلها لم يخرج من صلب يوسف عليه السّلام نبيّ 223
منشأ التكبّر 225
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: آفة الحسب الافتخار و العجب، و بيانه 228
الباب الحادي و الثلاثون و المائة الحسد و فيه: 48- حديثا 237
معنى الحسد 238
اسباب الحسد، و هو من الأمراض العظيمة للقلوب و صفة منافية للايمان 240
قصّة عيسى عليه السّلام و رجل من أصحابه و مرورهما على الماء و دخول العجب في قلب الرجل 244
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: كاد الفقر أن يكون كفرا و كاد الحسد أن يغلب القدر، و بيانه 246
فيما ناجى اللّه به موسى عليه السّلام في ذمّ الحسد 249
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يتعوّذ في كلّ يوم من ستّ: من الشكّ، و الشرك، و الحميّة، و الغضب، و البغي، و الحسد 252
العنوان الصفحة
قضيّة من لم يحسد النّاس 255
أعجب القصص في الحسد، قصّة رجل كان في زمن موسى الهادي ببغداد و كان له حار يحسده، و اشترى غلاما 259
الباب الثاني و الثلاثون و المائة ذم الغضب، و مدح التنمر في ذات اللّه، و فيه: آيتان، و: 50- حديثا 262
في أنّ أشدّ الأشياء غضب اللّه تعالى 263
الغضب و حقيقة و منشأه 267
علاج الغضب 270
أمر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله برجل بدويّ: لا تغضب، و بيان الحديث 274
فيما أوحى اللّه عزّ و علا إلى بعض أنبيائه في الغضب 276
آثار الغضب و أثره في الجسد و أثره في القلب 279
الباب الثالث و الثلاثون و المائة العصبيّة و الفخر و التكاثر في الأموال و الاولاد و غيرها، و فيه: آيات، و: 28- حديثا 281
في ذمّ العصبيّة و كيفيّته 283
اسلام حمزة بن عبد المطّلب رضي اللّه تعالى عنهما 285
في أنّ الملائكة كانوا يحسبون أنّ إبليس منهم 287
العنوان الصفحة
الباب الرابع و الثلاثون و المائة النهى عن المدح و الرضا به، و فيه: 7- أحاديث 294
لا يصير العبد خالصا للّه حتّى يصير المدح و الذم عنده سواء 294
الباب الخامس و الثلاثون و المائة سوء الخلق، و فيه: آيتان، و: 12- حديثا 296
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا تجتمعان في مسلم: البخل، و سوء الخلق 297
قصّة سعد بن معاذ 298
أبى اللّه لصاحب الخلق السيّئ بالتوبة 299
الباب السادس و الثلاثون و المائة البخل، و فيه: آيات، و: 41- حديثا 299
فيمن يبخل بالدّنيا 300
النهى عن التشاور مع الجبان و البخيل و الحريص 304
في أنّ البخل جامع لمساوي العيوب 307
الباب السابع و الثلاثون و المائة الذنوب و آثارها و النهى عن استصغارها، و فيه: آيات، و: 114- حديثا 308
تفسير قوله تبارك و تعالى: «ما أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ» 315
في أنّ الذنوب كلّها شديدة و أشدّها ما نبت عليه اللحم و الدّم 317
العنوان الصفحة
تفسير قوله عزّ و جلّ: «إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ» 324
في أنّ الرجل إذا أذنب خرج في قلبه نكتة سوداء، و تفصيله 327
تفسير قوله تبارك و تعالى: «كَلَّا بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ» و فيه بحث شريف 332
معنى قوله عزّ اسمه: «لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ» و انّ سبأ كان رجلا من العرب و ولد له عشرة أولاد، و قبائل العرب 335
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى نبيّ من أنبيائه، و أنّ آثار الذنب يبلغ إلى البطن السابع 341
في المحقّرات من الذّنوب 345
في نزول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله بأرض قرعاء، و قوله لأصحابه ائتونا بحطب 346
علامات الشقاء، و ما يمتن القلب 349
قصّة إبليس و صعوده على جبل ثور بمكّة بعد نزول قوله تعالى: «وَ الَّذِينَ إِذا فَعَلُوا فاحِشَةً»، و ما قاله الوسواس الخنّاس 351
في أنّ الصغائر طرق الكبائر 353
العلّة الّتي من أجلها لا يقضي حوائج الرجل 360
فيما أوحى اللّه تبارك و تعالى إلى داود عليه السّلام في دانيال، و ما ناجى ربّه 361
في أنّ للمؤمن اثنان و سبعون سترا فإذا أذنب ذنبا انهتكت عنه سترا 362
فيما كان في زبور داود عليه السّلام و ما أوحى اللّه تعالى إلى عيسى عليه السّلام 365
العنوان الصفحة
الباب الثامن و الثلاثون و المائة علل المصائب و المحن و الأمراض و الذنوب التي توجب غضب اللّه و سرعة العقوبة، و فيه: آيات، و: 18- حديثا 366
تفسير سورة المطفّفين 370
عقاب المعاصي 372
الذنوب الّتي تغيّر النعم، و تورث النّدم، و تنزل النقم، و تهتك الستر، و تحبس الرزق، و تعجّل الفناء، و تردّ الدعاء 374
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: خمس إذا أدركتموها فتعوّذوا باللّه 376
الباب التاسع و الثلاثون و المائة املاء و الامهال على الكفّار و الفجار، و الاستدراج و الافتنان زائدا على ما مر في كتاب العدل و من يرحم اللّه بهم على أهل المعاصى، و فيه: آيات، و: 11- حديثا 377
في ملك هبط إلى الأرض و لبث فيها دهرا طويلا، و قوله رأيت عبدا يدّعى الربوبيّة، و أهل قرية قد أسرفوا في المعاصي 381
العنوان الصفحة
الباب الأربعون و المائة النهى عن التعبير بالذنب أو العيب، و الامر بالهجرة عن بلاد أهل المعاصى، و فيه: آيات، و: 8- أحاديث 384
آخر ما أوصى به الخضر موسى بن عمران عليهما السّلام 386
الباب الحادي و الأربعون و المائة وقت ما يغلظ على العبد في المعاصى و استدراج اللّه تعالى، و فيه: آية، و: 17- حديثا 387
من عمّر أربعين سنة، و خمسين سنة، و ستّين سنة، و سبعين أو ثمانين سنة 388
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه يستحيي من ابناء الثمانين أن يعذّبهم 390
الباب الثاني و الأربعون و المائة من أطاع المخلوق في معصية الخالق، و فيه: 10- أحاديث 391
عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: من طلب رضى الناس بسخط اللّه جعل اللّه حامده من النّاس ذامّا، و فيه بيان و شرح و توضيح 391