کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
النَّبِيِّ ص وَ عِنْدَهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع فَقَالَ لَهُ مَا الْفَائِدَةُ فِي حُرُوفِ الْهِجَاءِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لِعَلِيٍّ ع أَجِبْهُ وَ قَالَ اللَّهُمَّ وَفِّقْهُ وَ سَدِّدْهُ فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع مَا مِنْ حَرْفٍ إِلَّا وَ هُوَ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ثُمَّ قَالَ أَمَّا الْأَلِفُ فَاللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَ أَمَّا الْبَاءُ فَبَاقٍ بَعْدَ فَنَاءِ خَلْقِهِ وَ أَمَّا التَّاءُ فَالتَّوَّابُ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ 1740 وَ أَمَّا الثَّاءُ فَالثَّابِتُ الْكَائِنُ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ وَ أَمَّا الْجِيمُ فَجَلَّ ثَنَاؤُهُ وَ تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ وَ أَمَّا الْحَاءُ فَحَقٌّ حَيٌّ حَلِيمٌ وَ أَمَّا الْخَاءُ فَخَبِيرٌ بِمَا يَعْمَلُ الْعِبَادُ وَ أَمَّا الدَّالُ فَدَيَّانٌ يَوْمَ الدِّينِ وَ أَمَّا الذَّالُ فَ ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ وَ أَمَّا الرَّاءُ فَرَءُوفٌ بِعِبَادِهِ وَ أَمَّا الزَّايُ فَزَيْنُ الْمَعْبُودِينَ وَ أَمَّا السِّينُ فَالسَّمِيعُ الْبَصِيرُ وَ أَمَّا الشِّينُ فَالشَّاكِرُ لِعِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ وَ أَمَّا الصَّادُ فَصَادِقٌ فِي وَعْدِهِ وَ وَعِيدِهِ وَ أَمَّا الضَّادُ فَالضَّارُّ النَّافِعُ وَ أَمَّا الطَّاءُ فَالطَّاهِرُ الْمُطَهِّرُ وَ أَمَّا الظَّاءُ فَالظَّاهِرُ الْمُظْهِرُ لِآيَاتِهِ وَ أَمَّا الْعَيْنُ فَعَالِمٌ بِعِبَادِهِ وَ أَمَّا الْغَيْنُ فَغِيَاثُ الْمُسْتَغِيثِينَ وَ أَمَّا الْفَاءُ فَ فالِقُ الْحَبِّ وَ النَّوى وَ أَمَّا الْقَافُ فَقَادِرٌ عَلَى جَمِيعِ خَلْقِهِ وَ أَمَّا الْكَافُ فَالْكَافِي الَّذِي لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ وَ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ أَمَّا اللَّامُ فَ لَطِيفٌ بِعِبادِهِ أَمَّا الْمِيمُ فَمَالِكُ الْمُلْكِ وَ أَمَّا النُّونُ فَ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ مِنْ نُورِ عَرْشِهِ وَ أَمَّا الْوَاوُ فَوَاحِدٌ صَمَدٌ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ أَمَّا الْهَاءُ فَهَادِي لِخَلْقِهِ أَمَّا اللَّامُ أَلِفٌ فَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَ أَمَّا الْيَاءُ فَيَدُ اللَّهِ بَاسِطَةً عَلَى خَلْقِهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص هَذَا هُوَ الْقَوْلُ الَّذِي رَضِيَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِنَفْسِهِ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِهِ فَأَسْلَمَ الْيَهُودِيُّ.
بيان قوله ع و أما الضاد فالضار النافع ذكر النافع إما على الاستطراد أو لبيان أن ضرره تعالى عين النفع لأنه خير محض مع أنه يحتمل أن يكون موضوعا لهما معا و كذا الواو يحتمل أن يكون موضوعا للواحد و ذكر ما بعده لبيان أن واحديته تعالى تستلزم تلك الصفات و أن يكون موضوعا للجميع.
5- مع، معاني الأخبار وَ رُوِيَ فِي خَبَرٍ آخَرَ أَنَّ شَمْعُونَ سَأَلَ النَّبِيَّ ص فَقَالَ أَخْبِرْنِي مَا أَبُو جَادٍ وَ مَا هَوَّزْ وَ مَا حُطِّي وَ مَا كَلَمَنْ وَ مَا سَعْفَصْ وَ مَا قَرَشَتْ وَ مَا كَتَبَ
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص أَمَّا أَبُو جَادٍ فَهُوَ كُنْيَةُ آدَمَ عَلَى نَبِيِّنَا وَ آلِهِ وَ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَبَى أَنْ يَأْكُلَ مِنَ الشَّجَرَةِ فَجَادَ فَأَكَلَ وَ أَمَّا هَوَّزْ هَوًى مِنَ السَّمَاءِ فَنَزَلَ إِلَى الْأَرْضِ وَ أَمَّا حُطِّي أَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ وَ أَمَّا كَلَمَنْ كَلِمَاتُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَمَّا سَعْفَصْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ صَاعٌ بِصَاعٍ كَمَا تَدِينُ تُدَانُ وَ أَمَّا قَرَشَاتْ أَقَرَّ بِالسَّيِّئَاتِ فَغَفَرَ لَهُ وَ أَمَّا كَتَبَ فَكَتَبَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عِنْدَهُ فِي اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ آدَمَ بِأَلْفَيْ عَامٍ إِنَّ آدَمَ خُلِقَ مِنَ التُّرَابِ وَ عِيسَى خُلِقَ بِغَيْرِ أَبٍ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ تَصْدِيقَهُ إِنَّ مَثَلَ عِيسى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ قَالَ صَدَقْتَ يَا مُحَمَّدُ.
بيان لعلهم كانوا يقولون مكان أبجد أبو جاد إشعارا بمبدإ اشتقاقه فبين ص ذلك لهم و قوله ص جاد إما من الجود بمعنى العطاء أي جاد بالجنة حيث تركها بارتكاب ذلك أو من جاد إليه أي اشتاق و أما قرشات فيحتمل أن يكون معناه في لغتهم الإقرار بالسيئات أو يكون من القرش بمعنى الجمع أي جمعها فاستغفر لها أو بمعنى القطع أي بالاستغفار قطعها عن نفسه و إنما اكتفى بهذه الكلمات لأنه لم يكن في لغتهم أكثر من ذلك على ما هو المشهور قال الفيروزآبادي و أبجد إلى قرشت و رئيسهم كلمن ملوك مدين وضعوا الكتابة العربية على عدد حروف أسمائهم هلكوا يوم الظلة ثم وجدوا بعدهم ثخذ ضظغ فسموها الروادف و أما كتب فلعله كان هذا اللفظ مجملا في كتبهم أو على ألسنتهم و لم يعرفوا ذلك فسأله ص عن ذلك.
6- لي، الأمالي للصدوق مع، معاني الأخبار صَالِحُ بْنُ عِيسَى الْعِجْلِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْفَقِيهُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو نَصْرٍ الشَّعْرَانِيُّ فِي مَسْجِدِ حُمَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ الْوَضَّاحِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي إِسْرَائِيلَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْهَمْدَانِيِّ عَنْ عَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ عَنِ الْحَارِثِ الْأَعْوَرِ قَالَ: بَيْنَا أَنَا أَسِيرُ مَعَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع فِي الْحِيرَةِ إِذاً نَحْنُ بِدَيْرَانِيٍّ يَضْرِبُ بِالنَّاقُوسِ قَالَ فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع يَا حَارِثُ أَ تَدْرِي مَا يَقُولُ هَذَا النَّاقُوسُ قُلْتُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ ابْنُ عَمِّ رَسُولِهِ أَعْلَمُ قَالَ إِنَّهُ يَضْرِبُ مَثَلَ الدُّنْيَا وَ خَرَابِهَا وَ يَقُولُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ حَقّاً حَقّاً صِدْقاً صِدْقاً إِنَّ الدُّنْيَا قَدْ غَرَّتْنَا وَ شَغَلَتْنَا وَ اسْتَهْوَتْنَا وَ اسْتَغْوَتْنَا يَا ابْنَ الدُّنْيَا مَهْلًا مَهْلًا يَا ابْنَ الدُّنْيَا دَقّاً دَقّاً يَا ابْنَ الدُّنْيَا جَمْعاً جَمْعاً
تَفْنَى الدُّنْيَا قَرْناً قَرْناً مَا مِنْ يَوْمٍ يَمْضِي عَنَّا إِلَّا وَ هِيَ أَوْهَى مِنَّا رُكْناً قَدْ ضَيَّعْنَا دَاراً تَبْقَى وَ اسْتَوْطَنَّا دَاراً تَفْنَى لَسْنَا نَدْرِي مَا فَرَّطْنَا فِيهَا إِلَّا لَوْ قَدْ مِتْنَا قَالَ الْحَارِثُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ النَّصَارَى يَعْلَمُونَ ذَلِكَ قَالَ لَوْ عَلِمُوا ذَلِكَ لَمَا اتَّخَذُوا الْمَسِيحَ إِلَهاً مِنْ دُونِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ قَالَ فَذَهَبْتُ إِلَى الدَّيْرَانِيِّ فَقُلْتُ لَهُ بِحَقِّ الْمَسِيحِ عَلَيْكَ لَمَّا ضَرَبْتَ بِالنَّاقُوسِ عَلَى الْجِهَةِ الَّتِي تَضْرِبُهَا قَالَ فَأَخَذَ يَضْرِبُ وَ أَنَا أَقُولُ حَرْفاً حَرْفاً حَتَّى بَلَغَ إِلَى قَوْلِهِ إِلَّا لَوْ قَدْ مِتْنَا فَقَالَ بِحَقِّ نَبِيِّكُمْ مَنْ أَخْبَرَكَ بِهَذَا قُلْتُ هَذَا الرَّجُلُ الَّذِي كَانَ مَعِي أَمْسِ قَالَ وَ هَلْ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ النَّبِيِّ مِنْ قَرَابَةٍ قُلْتُ هُوَ ابْنُ عَمِّهِ قَالَ بِحَقِّ نَبِيِّكُمْ أَ سَمِعَ هَذَا مِنْ نَبِيِّكُمْ قَالَ قُلْتُ نَعَمْ فَأَسْلَمَ ثُمَّ قَالَ وَ اللَّهِ إِنِّي وَجَدْتُ فِي التَّوْرَاةِ أَنَّهُ يَكُونُ فِي آخِرِ الْأَنْبِيَاءِ نَبِيٌّ وَ هُوَ يُفَسِّرُ مَا يَقُولُ النَّاقُوسُ.
إلى هنا تمّ الجزء الثاني من بحار الأنوار من هذه الطبعة المزدانة بتعاليق نفيسة قيّمة و فوائد جمّة ثمينة؛ و به ينتهي الجزء الأول من الطبع الكمپاني، و يبدء الجزء الثالث من هذه الطبعة من ثاني أجزاء الكمپاني- و اللّه المستعان- و يحوي هذا الجزء 1076 حديثاً في 28 باباً جمادي الأولى 1376 ه
فهرست ما في هذا الجزء
الموضوع/ الصفحه
باب 8 ثواب الهداية و التعلم و فضلها و فضل العلماء، و ذمّ إضلال الناس؛ و فيه 92 حديثاً. 1
باب 9 استعمال العلم و الإخلاص فى طلبه، و تشديد الأمر على العالم؛ و فيه 71
حديثاً. 26
باب 10 حقّ العالم؛ و فيه 20 حديثاً. 40
باب 11 صفات العلماء و أصنافهم؛ و فيه 42 حديثاً. 45
باب 12 آداب التعليم؛ و فيه 15 حديثاً. 59
باب 13 النهي عن كتمان العلم و الخيانة و جواز الكتمان عن غير أهله؛ و فيه 84 حديثاً. 64
باب 14 من يجوز أخذ العلم منه و من لا يجوز، و ذمّ التقليد و النهي عن متابعة غير المعصوم في كل ما يقول، و وجوب التمسّك بعروة اتّباعهم عليهم السلام، و جواز الرجوع إلى رواة الأخبار و الفقهاء و الصالحين؛ و فيه 68 حديثاً. 81
باب 15 ذمّ علماء السوء و لزوم التحرّز عنهم؛ و فيه 25 حديثاً. 105
باب 16 النهى عن القول بغير علم، و الإفتاء بالرأي، و بيان شرائطه؛ و فيه 50 حديثاً. 111
باب 17 ما جاء في تجويز المجادلة و المخاصمة في الدين و النهي عن المراء؛
و فيه 61 حديثاً. 124
باب 18 ذمّ إنكار الحقّ و الإعراض عنه و الطعن على أهله؛ و فيه 9 حديثاً. 140
باب 19 فضل كتابة الحديث و روايته؛ و فيه 47 حديثاً. 144
باب 20 من حفظ أربعين حديثاً؛ و فيه 10 أحاديث. 153
باب 21 آداب الرواية؛ و فيه 25 حديثاً. 158
باب 22 إن لكلّ شيء حدّاً، و أنه ليس شيء إلا ورد فيه كتاب أو سنة، و علم ذلك كلّه عند الإمام؛ و فيه. 13 حديثاً. 168
باب 23 إنهم عليهم السلام عندهم موادّ العلم و أصوله، و لا يقولون شيئاً برأي و لا قياس
بل ورثوا جميع العلوم عن النبي صلى اللّه عليه و آله و أنهم أمناء اللّه على أسراره؛ و فيه 28 حديثاً. 172
باب 24 أنّ كلّ علم حقّ هو في أيدي الناس فمن أهل البيت عليهم السلام وصل إليهم؛ و فيه 2 حديثان. 179
باب 25 تمام الحجةو ظهور الحجة؛ و فيه 4 أحاديث. 179
باب 26 إن حديثهم عليهم السلام صعب مستصعب، و أن كلامهم ذو وجوه كثيرة و فضل التدبّر في أخبارهم عليهم السلام و التسليم لهم، و النهي عن ردّ أخبارهم؛ و فيه 116 حديثاً. 182
باب 27 العلة التى من أجلها كتم الأئمة عليهم السلام بعض العلوم و الأحكام؛ و فيه 7 أحاديث. 212
باب 28 ما ترويه العامة من أخبار الرسول صلى اللّه عليه و آله و أن الصحيح من ذلك عندهم عليهم السلام و النهى عن الرجوع إلى أخبار المخالفين، و فيه ذكر الكذّابين؛ و فيه 14 حديثاً. 214
باب 29 علل اختلاف الأخبار و كيفية الجمع بينها و العمل بها و وجوه الاستنباط، و بيان أنواع ما يجوز الاستلال به؛ و فيه 72 حديثاً. 219
باب 30 من بلغه ثواب من اللّه على عمل فأتى به؛ و فيه 4 احاديث. 256
باب 31 التوقف عند الشبهات و الاحتياط في الدين؛ و فيه 17 حديثاً. 258
باب 32 البدعة و السنة و الفريضة و الجماعة و الفرقة و فيه ذكر قلة أهل الحقّ و كثرة أهل الباطل؛ و فيه 28 حديثاً. 261
باب 33 ما يمكن أن يستنبط من الآيات و الأخبار من متفرّقات مسائل أصول الفقه؛ و فيه 62 حديثاً. 268
باب 34 البدع و الرأى و المقائيس؛ و فيه 84 حديثاً. 283
باب 35 غرائب العلوم من تفسير أبجد و حروف المعجم و تفسير الناقوس و غيرها؛ و فيه 6 أحاديث. 316
(رموز الكتاب)
ب: لقرب الإسناد.
بشا: لبشارة المصطفى.
تم: لفلاح السائل.
ثو: لثواب الأعمال.
ج: للإحتجاج.
جا: لمجالس المفيد.
جش: لفهرست النجاشيّ.
جع: لجامع الأخبار.
جم: لجمال الأسبوع.
جُنة: للجُنة.
حة: لفرحة الغريّ.
ختص: لكتاب الإختصاص.
خص: لمنتخب البصائر.
د: للعَدَد.
سر: للسرائر.
سن: للمحاسن.
شا: للإرشاد.
شف: لكشف اليقين.
شي: لتفسير العياشيّ
ص: لقصص الأنبياء.
صا: للإستبصار.
صبا: لمصباح الزائر.
صح: لصحيفة الرضا (ع).
ضا: لفقه الرضا (ع).
ضوء: لضوء الشهاب.
ضه: لروضة الواعظين.
ط: للصراط المستقيم.
طا: لأمان الأخطار.
طب: لطبّ الأئمة.
ع: لعلل الشرائع.
عا: لدعائم الإسلام.
عد: للعقائد.
عدة: للعُدة.
عم: لإعلام الورى.
عين: للعيون و المحاسن.
غر: للغرر و الدرر.
غط: لغيبة الشيخ.
غو: لغوالي اللئالي.
ف: لتحف العقول.
فتح: لفتح الأبواب.
فر: لتفسير فرات بن إبراهيم.
فس: لتفسير عليّ بن إبراهيم.
فض: لكتاب الروضة.
ق: للكتاب العتيق الغرويّ
قب: لمناقب ابن شهر آشوب.
قبس: لقبس المصباح.
قضا: لقضاء الحقوق.
قل: لإقبال الأعمال.
قية: للدُروع.
ك: لإكمال الدين.
كا: للكافي.
كش: لرجال الكشيّ.
كشف: لكشف الغمّة.
كف: لمصباح الكفعميّ.
كنز: لكنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة معا.
ل: للخصال.
لد: للبلد الأمين.
لى: لأمالي الصدوق.
م: لتفسير الإمام العسكريّ (ع).
ما: لأمالي الطوسيّ.
محص: للتمحيص.
مد: للعُمدة.
مص: لمصباح الشريعة.
مصبا: للمصباحين.
مع: لمعاني الأخبار.
مكا: لمكارم الأخلاق.
مل: لكامل الزيارة.
منها: للمنهاج.
مهج: لمهج الدعوات.
ن: لعيون أخبار الرضا (ع).
نبه: لتنبيه الخاطر.
نجم: لكتاب النجوم.
نص: للكفاية.
نهج: لنهج البلاغة.
نى: لغيبة النعمانيّ.
هد: للهداية.
يب: للتهذيب.
يج: للخرائج.
يد: للتوحيد.
ير: لبصائر الدرجات.
يف: للطرائف.
يل: للفضائل.
ين: لكتابي الحسين بن سعيد او لكتابه و النوادر.