کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الخامس و العشرون تمام الحجة و ظهور المحجة، و الآيات فيه، و فيه: 4- أحاديث
179
معنى فللّه الحجة البالغة 180
في أنّ النبيّ إنّما يبعث في حال اضمحلال الدين و خفاء الحجة 181
الباب السادس و العشرون ان حديثهم (ع) صعب مستصعب و ان كلامهم ذو وجوه كثيرة و فضل التدبر في أخبارهم (ع) و التسليم لهم و النهى عن رد أخبارهم، و الآيات فيه، و فيه: 116- حديثا
182
في أنّ حديثا تدريه خير من ألف ترويه 184
عن الرضا عليه السّلام: إنّ في أخبارنا متشابها كمتشابه القرآن، و محكما كمحكم القرآن فردّوا متشابهها دون محكمها 185
النهي عن تكذيب الحديث 186
ترجمة: المرجئة، و عقائدهم 187
القدريّة و الخوارج 188
لو علم أبو ذرّ ما في قلب سلمان لقتله، و أن سلمان كان من العلماء 190
معنى: الصعب المستصعب 194
في أنّ: لكلام الأئمّة عليهم السّلام سبعين وجها 198
في المؤمنين المسلّمين 200
قصّة الرجل الذي كان من موالي عثمان و كان شتّاما لعليّ عليه السّلام 201
في أنّ المؤمن غريب 204
في أنّ اللّه فضّل أولى العزم من الرسل بالعلم على الأنبياء 205
في أنّ رواة الكتاب كثير و رعاته قليل 206
قصة موسى مع الخضر عليهما السّلام و أحوال الامّة مع الأئمة عليهم السّلام 207
سؤال ميثم عن عليّ عليه السّلام عن قوله: إنّ حديثنا صعب مستصعب 210
النهي عن تكذيب الحديث الّذي نقل عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أو الأئمّة عليهم السّلام 212
الباب السابع و العشرون العلة التي من أجلها كتم الأئمّة (ع) بعض العلوم و الاحكام و فيه: 7- أحاديث
212
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: لو لا أن يقع عند غيركم كما قد وقع غيره لأعطيتكم كتابا لا تحتاجون إلى أحد حتّى يقوم القائم (عج) 213
الباب الثامن و العشرون ما ترويه العامّة من أخبار الرسول (ص)، و ان الصحيح من ذلك عندهم (ع)، و النهى عن الرجوع الى اخبار المخالفين و فيه ذكر الكذابين، و فيه: 14- حديثا
214
معنى: أنال 214
ثلاثة كانوا يكذبون على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أبو هريرة، و أنس بن مالك، و امرأة (عائشة)، و أسامى الكذّابين على الأئمّة و ترجمتهم: عبد اللّه بن سبا، و المختار، و الحارث الشاميّ، و بنان، و المغيرة بن سعيد، و بزيع، و السّري، و أبو الخطاب، و معمّر، و بشار الأشعريّ، و حمزة البربريّ، و صائد النهديّ 217
فيما روى العامّة في: أبى بكر، و عمر، و عثمان 218
الباب التاسع و العشرون علل اختلاف الاخبار و كيفية الجمع بينها و العمل بها و وجوه الاستنباط و بيان أنواع ما يجوز الاستدلال به، و الآيات فيه، و فيه: 72- حديثا
219
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّما مثل أصحابي فيكم كمثل النجوم 220
الجمع بين الخبرين 224
في الخبر الّذي وافق كتاب اللّه 227
تفاسير مختلفة 228
العمل بخلاف ما أفتى الفقيه من أهل السنّة 233
كيف نصنع بالخبرين المختلفين؟ 235
جواب الامام عليه السّلام في مسئلة واحدة بخلاف ما أجاب قبله و بعده 236
جميع أمور الأديان: أربعة ... و فيه: توضيح 238
كيف اختلف أصحاب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في المسح على الخفين؟! 243
ترجمة: الشلمقاني 252
بيان الرواية و أحوال الرواة 253
الخبر المسند و المرسل و أخبار الآحاد 254
الباب الثلاثون من بلغه ثواب من اللّه على عمل فأتى به، و فيه: 4- أحاديث
256
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: من بلغه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله شيء من الثواب فعمله كان أجر ذلك له و إن كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لم يقله، و فيه بيان بانّ هذا الخبر
من المشهورات، رواه الخاصّة و العامّة، و الأقوال فيه 256
الباب الواحد و الثلاثون التوقف عند الشبهات و الاحتياط في الدين، و فيه: آية، و: 17- حديثا
258
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: حلالي حلال إلى يوم القيامة و حرامي حرام إلى يوم القيامة 260
الباب الثاني و الثلاثون البدعة و السنة و الفريضة و الجماعة و الفرقة، و فيه ذكر قلة أهل الحق و كثرة أهل الباطل، و فيه: 28- حديثا
261
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا يقبل قول إلّا بعمل، و لا يقبل قول و عمل إلّا بنيّة، و لا يقبل قول و عمل و نيّة إلّا باصابة السنّة 261
عن الصادق عليه السّلام قال: امر إبليس بالسجود لآدم، فقال: يا ربّ و عزّتك ان أعفيتنى من السجود لآدم لاعبدنّك عبادة ما عبدك أحد قطّ مثلها؟! قال اللّه جلّ جلاله: إنّي أحبّ أن اطاع من حيث أريد 262
قصّة موسى بن عمران عليه السّلام و الرجل الّذي يدعو اللّه و لا يستجاب 263
قيل لمحمّد بن الحنفيّة رضي اللّه عنه: من أدّبك؟ و جوابه 265
معنى: السنّة و البدعة و الجماعة و الفرقة 266
فيمن خلع جماعة المسلمين، و فيه: بيان و توضيح لذلك 267
الباب الثالث و الثلاثون ما يمكن أن يستنبط من الآيات و الاخبار من متفرقات مسائل أصول الفقه، و الآيات فيه، و فيه: 62- حديثا
268
في الرجل الّذي يغمى عليه اليوم أو يومين أو أكثر 272
في الغسل و الوضوء 274
في الرّجل الّذي يتزوّج المرأة في عدّتها بجهالة 275
قصّة سمرة بن جندب و اضراره بالانصاريّ في نخلته 276
هل تحتلم المرأة أم لا 278
العلّة الّتي لا يندرس القرآن 280
في جواز الصلاة فيما يؤخذ من السوق 281
ما يوجد في أرض المشركين 282
الباب الرابع و الثلاثون البدع و الرأى و المقاييس، و الآيات فيه، و فيه: 84- حديثا
283
التشنيع على من يحكم برأيه و عقله 284
قياسات أبو حنيفة، و سؤال الصادق عليه السّلام عنه عن أعضاء الإنسان 286
إيضاح من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في: القياس 288
قصّة أبو يوسف و امام الكاظم عليه السّلام 290
قياس أبو حنيفة 291
ابن شبرمة و أبو حنيفة 292
سؤال الصادق عليه السّلام عن أبي حنيفة 293
بيان الحديث في العلل 294
قصّة الرّجل الّذي طلب الدّنيا من حلال و حرام فلم يقدر عليها و دلّه الشيطان إلى ابتداع الدّين 297
في أدنى ما يكون به العبد كافرا 301
ترجمة: معلّى بن خنيس 302
أصحاب البدع يوم القيامة 303
في البدعة و أصحاب البدع 308
القياسات الشرعيّة 310
في سدّ باب العقل بعد معرفة الإمام 314
خطبة أمير المؤمنين عليه السّلام في البدعة 315
الباب الخامس و الثلاثون غرائب العلوم من تفسير أبجد و حروف المعجم و تفسير الناقوس و غيرها، و فيه: 6- أحاديث
316
إلى هنا تمّ الجزء الثاني (حسب الطبعة الحديثة) و به ينتهى المجلّد الأوّل حسب تجزئة المصنّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا 322
فهرس الجزء الثالث
خطبة الكتاب
و هو المجلد الثاني حسب تجزئة المصنّف رحمه اللّه 1
الباب الأوّل ثواب الموحدين و العارفين، و بيان وجوب المعرفة و علته و بيان ما هو حقّ معرفته تعالى، و فيه: 39- حديثا
1
ترجمة: صاحب كتاب الجعفريات 2
فيمن أقرّ للّه بالربوبيّة و لمحمّد صلّى اللّه عليه و آله بالنّبوة و لعليّ عليه السّلام بالإمامة و أدّى ما افترض عليه، أسكنه اللّه في جواره 3
في أنّ اللّه تبارك و تعالى حرّم أجساد الموحّدين على النار 4
في قول اللّه عزّ و جلّ: لا إله إلّا اللّه حصنى فمن دخله أمن من عذابي 6
حديث سلسلة الذهب 7
في قول جبرئيل لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: بشّر امّتك أنّه من مات لا يشرك باللّه عزّ و جلّ شيئا دخل الجنّة، قال قلت: يا جبرئيل و إن زنى و إن سرق؟! قال:
نعم و إن شرب الخمر، و فيه بيان للحديث من المجلسي رحمه اللّه 8
لم أمر اللّه الخلق بالإقرار باللّه و برسله و حججه و بما جاء من عند اللّه عزّ و جلّ 10
العلّة الّتي وجب الإقرار بأنّ اللّه واحد أحد، و ليس كمثله شيء 11
في قول اللّه عزّ و جلّ: إنّ رحمتي سبقت غضبي 12