کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الرابع و الثلاثون من ينفع الناس، و فضل الإصلاح بينهم، و فيه: آية، و: 23
الباب الخامس و الثلاثون الإنصاف و العدل، و فيه: آيات، و: 45- حديثا 24
فيما أوحى اللّه تعالى إلى آدم عليه السّلام 26
أشدّ ما فرض اللّه عزّ و جلّ على عباده 29
معنى: ذكر اللّه على كلّ حال، و أنّ الذكر ثلاثة أنواع 31
معنى: العدل 36
معنى: في ظلّ عرش اللّه 39
الباب السادس و الثلاثون المكافات على الصنائع، و ذمّ مكافات الاحسان بالاساءة، و أن المؤمن مكفر، و فيه: آيات، و: 12- حديثا 41
أربعة أسرع شيء عقوبة 42
الباب السابع و الثلاثون في أن المؤمن مكفر لا يشكر معروفه، و فيه: 3- أحاديث 44
العنوان الصفحة
الباب الثامن و الثلاثون الهدية، و فيه: آية، و: سبعة- أحاديث 44
الهدية على ثلاثة، و قول الرّسول صلّى اللّه عليه و آله: نعم الشيء الهدية مفتاح الحوائج 45
الباب التاسع و الثلاثون الماعون، و فيه: آية، و: ثلاثة- أحاديث 45
منع الماعون مثل: السراج، و النار، و الخمير، و الملح 45
الباب الأربعون الاغضاء عن عيوب الناس، و ثواب من مقت نفسه دون الناس، و فيه: 17- حديثا 46
أسرع الخير ثوابا و أسرع الشرّ عقابا 47
فيمن غفل عن عيب نفسه 49
الباب الحادي و الأربعون ثواب إماطة الاذى عن طريق و اصلاحه و الدلالة على الطريق، و فيه: 6- أحاديث 49
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: دخل عبد الجنّة بغض من شوك كان على طريق المسلمين فأماطه عنه 49
العنوان الصفحة
الباب الثاني و الأربعون الرفق و اللين و كف الاذى و المعاونة على البر و التقوى، و فيه: آيات، و: 42- حديثا 50
في شرف المؤمن و عزّه 52
في أنّ لكلّ شيء قفلا، و قفل الإيمان الرفق، و فيه بيان 55
معنى قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه تعالى رفيق يحبّ الرفق 56
الباب الثالث و الأربعون النصيحة للمسلمين، و بذل النصح لهم، و قبول النصح ممن ينصح، و فيه: 13- حديثا 65
الباب الرابع و الأربعون الأدب، و من عرف قدره، و لم يتعد طوره، و فيه: 10- أحاديث 66
الأدب: تركك ما كرهته لغيرك 67
الباب الخامس و الأربعون فضل كتمان السر و ذمّ الإذاعة، و فيه: 49- حديثا 68
لا يكون المؤمن مؤمنا حتّى يكون فيه ثلاث خصال: 68
أشعار أنشده الرضا عليه السّلام للمأمون في كتمان السرّ 69
العنوان الصفحة
في قول الصادق عليه السّلام: لا تطّلع صديقك من سرّك إلّا على ما لو اطّلع عليه عدوّك لم يضرّك 71
في قول الرضا عليه السّلام: لو أعطيناكم كلما تريدون كان شرّا لكم، و بيانه 77
في إفشاء أسرار الأئمّة عليهم السّلام 84
الباب السادس و الأربعون التحرز عن مواضع التهمة، و مجالسة أهلها، و فيه: 9- أحاديث 90
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام عند وفاته 90
الباب السابع و الأربعون لزوم الوفاء بالوعد و العهد، و ذمّ خلفهما، و فيه: آيات، و: 26- حديثا 91
ثلاث من كنّ فيه أوجبن له أربعا على النّاس 93
العلّة الّتي من أجلها سمّي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد 94
الباب الثامن و الأربعون المشورة و قبولها و من ينبغي استشارته، و نصح المستشير، و النهى عن الاستبداد بالرأى، و فيه: آيات، و: 57- حديثا 97
في ذمّ المشورة مع الجبان و البخيل و الحريص 99
فيما كان في التوراة 100
العنوان الصفحة
حدود المشورة و كيفيّتها 102
كلمات قصار في المشورة 104
الباب التاسع و الأربعون غنى النفس و الاستغناء عن الناس، و اليأس عنهم، و فيه: 24- حديثا 105
في الافتقار و الاستغناء عن الناس 106
فيمن أراد أن لا يسأل ربّه إلّا أعطاه 109
الباب الخمسون أداء الأمانة، و فيه آيتان، و: 24- حديثا 113
في النظر إلى صدق الحديث و أداء الأمانة 114
في أن أهل الأرض لمرحومون ما تحابّوا، و أدّوا الأمانة، و عملوا بالحقّ 117
الباب الحادي و الخمسون التواضع، و فيه: آية، و: 42- حديثا 117
قصّة أب و ابن كانا طيفا لأمير المؤمنين عليه السّلام 118
قصّة النجاشيّ ملك الحبشة و جعفر بن أبي طالب رضي اللّه تعالى عنهما 119
التواضع و حقيقته و آثاره 121
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها اصطفى اللّه عزّ و جلّ موسى عليه السّلام لكلامه 122
النجاشيّ و جعفر و ترجمتهما و غزوة بدر، و ما قاله النجاشيّ 124
في أنّ ملكا أتى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و خيّره بأن يكون عبدا رسولا متواضعا أو ملكا رسولا، و بيانه 128
حدّ التواضع 135
الباب الثاني و الخمسون رحم الصغير، و توقير الكبير، و اجلال ذى الشيبة المسلم، و فيه: 15- حديثا 136
الباب الثالث و الخمسون النهى عن تعجيل الرجل عن طعامه أو حاجته، و فيه: 4- أحاديث 138
الباب الرابع و الخمسون ثواب إماطة القذى عن وجه المؤمن، و التبسم في وجهه، و ما يقول الرجل إذا اميط عنه القذى، و معنى قول الرجل لأخيه جزاك اللّه خيرا، و النهى عن قول الرجل لصاحبه لا و حياتك و حياة فلان، و فيه: 5- أحاديث 139
الباب الخامس و الخمسون حد الكرامة، و النهى عن ردّ الكرامة، و معناها، و فيه: 7- أحاديث 140
العنوان الصفحة
الباب السادس و الخمسون من أذل مؤمنا أو أهانه أو حقره أو استهزأ به، أو طعن عليه أو ردّ قوله، و النهى عن التنابز بالألقاب، و فيه: آيات، و: 21- حديثا 142
ترجمة أبو العتاهيّة 143
فيما أوحى اللّه تعالى إلى نبيّه صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج 146
الباب السابع و الخمسون من أخاف مؤمنا، أو ضربه، أو آذاه، أو لطمه، أو أعان عليه، أو سبه، و ذمّ الرواية على المؤمن، و فيه: 46- حديثا 147
فيمن اكرم أخاه المؤمن أو قضى له حاجة أو فرّج عنه كربة 148
في قول اللّه تعالى: ليأذن بحرب منّي من آذى عبدي المؤمن 152
في قول اللّه تعالى: ما تقرّب إليّ عبد بشيء أحبّ إليّ ممّا افترضت عليه، و قول الشيخ بهاء الدّين و الشهيد رحمهما اللّه بأنّ الواجب أفضل من الندب 156
في أنّ سبّ المؤمن و التعريض عليه فسق 160