کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الثاني و التسعون حسن الخلق، و تفسير قوله تعالى: «إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ» و فيه: آيات و: 80- حديثا 372
حسن الخلق و حقيقته و بيانه 373
قصّة رجل هلك على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 376
قصّة جارية أخذت بطرف ثوب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ثلاث مرّات 379
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ» و ما قالت عائشة في خلق النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و العلّة الّتي من أجلها سمّي خلقه عظيما 382
في المرأة الّتي كان لها زوجان، لأيّهما تكون في الجنّة؟ 384
الرجل الأسير الّذي كان فيه خمس خصال 385
المكر و الخديعة 387
قصّة ثلاثة نفر آلوا باللّات و العزّى ليقتلوا محمّدا صلّى اللّه عليه و آله و سخاوة أحدهم 390
في رجل كان سيّئ الخلق 396
الباب الثالث و التسعون الحلم و العفو و كظم الغيظ، و فيه: آيات، و: 397
قصّة جارية كانت لعليّ بن الحسين عليهما السّلام 398
الندامة على العفو، و بيانه و توضيحه 401
امرأة الّتي سمّت الشاة للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و الأقوال فيها 402
معنى الحلم 403
في قول السجّاد عليه السّلام: ما أحبّ أنّ لي بذلّ نفسي حمر النّعم، و بيانه 406
قصّة العلا بن الحضرميّ و أشعاره بحضرة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و قوله صلّى اللّه عليه و آله: إنّ من الشعر
العنوان الصفحة
لحكما، و إنّ من البيان لسحرا، و ما قال عيسى بن مريم ليحيى بن زكريّا عليهم السّلام 415
ثلاث من كنّ فيه زوّجه اللّه من الحور العين 417
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى نبيّ من أنبيائه عليهم السّلام في خمسة أشياء 418
أشعار أنشده الإمام الرضا عليه السّلام للمأمون في الحلم 420
في الحلم و أنّه يدور على خمسة أوجه 422
في العفو، و أنّه سنّة من سنن المرسلين عليهم السّلام 423
قصّة رجل شتم قنبرا و نهى أمير المؤمنين عليه السّلام عن جوابه 424
في كظم الغيظ، و الحلم، و شدّة الغضب و آثاره 428
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثامن و الستون حسب تجزئة الطبعة الحديثة و هو الجزء الخامس من المجلد الخامس عشر حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا
العنوان الصفحة
فهرس الجزء التاسع و الستين
الباب الرابع و التسعون فضل الفقر و الفقراء و حبهم و مجالستهم و الرضا بالفقر و ثواب إكرام الفقراء و عقاب من استهان بهم، و فيه: آيات، و: 86- حديثا 1
في قول الصادق عليه السّلام: الفقر الموت الأحمر، و بيان ذلك 5
قصّة رجل موسر نقيّ الثوب و رجل معسر دون الثوب بحضرة الرسول صلّى اللّه عليه و آله، و ما قاله الشيخ بهاء الدّين في بيانه 13
فيما قاله العلّامة في الباب الحادي عشر 17
الألم الحاصل للحيوان 18
حالات الفقير، و ما قاله أمير المؤمنين عليه السّلام لبعض أصحابه في علّة اعتلّها، و ما قاله السيّد الرضيّ رضي اللّه عنه في شرحه 19
فيما قاله قطب الدّين في قول أمير المؤمنين عليه السّلام: إنّ المرض لا أجر فيه، و إشارة إلى حبط العمل 20
بحث شريف و تحقيق لطيف من العلّامة المجلسي قدّس سرّه حول الموضوع:
البلاء، و المرض، و العوض، و الجمع بين الآيات و الأخبار 23
عن أبي جعفر عليه السّلام: إذا كان يوم القيامة أمر اللّه تبارك و تعالى مناديا ينادي:
أين الفقراء، و بيان الحديث 24
معنى قول أبي عبد اللّه عليه السّلام: مياسير شيعتنا أمناؤنا على محاويجهم 27
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ لَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً» 28
في قول الصادق عليه السّلام: كاد الفقر أن يكون كفرا و كاد الحسد أن يغلب القدر،
العنوان الصفحة
و بيانه و شرحه و توضيحه، و أن الفقر على أربعة اوجه 29
ذمّ الفقر، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أعوذ بك من الفقر، و بيانه 32
معنى قوله تعالى: «وَ لا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَ الْعَشِيِّ» و أنّها نزلت في أصحاب الصفّة و رجل من الأنصار 38
فيما أوحى اللّه تعالى إلى إبراهيم عليه السّلام: فلو ابتليتك بالفقر؟ 47
فضل الفقراء على الأغنياء 48
دعاء لدفع الفقر و السّقم 49
فيما وعظ به لقمان عليه السّلام ابنه 53
فيما قاله سلمان رضي اللّه تعالى عنه و عنّا عند موته 54
الباب الخامس و التسعون الغنى و الكفاف، و فيه: آيات، و: 29- حديثا 56
الغنى الممدوح و المذموم 60
قصّة مرور النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على راعي الإبل و الغنم و دعائه صلّى اللّه عليه و آله لهما 61
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إنّما أتخوّف على أمّتي من بعدي ثلاث خصال: 63
في قول الباقر عليه السّلام: ليس من شيعتنا من له ثلاثون ألفا 66
الباب السادس و التسعون ترك الراحة، و فيه: حديث 69
في قول الصادق عليه السّلام: لا راحة لمؤمن على الحقيقة إلّا عند لقاء اللّه 69
العنوان الصفحة
الباب السابع و التسعون في الحزن، و فيه: ثلاثة أحاديث 70
فيما قاله الإمام الصادق عليه السّلام في الحزن، و ما قيل لربيع بن خثيم، و ما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى عيسى عليه السّلام 70
الجزء الثالث من كتاب الإيمان و الكفر
[تتمة فهرس الجزء التاسع و الستين]
أبواب الكفر و مساوى الأخلاق
الباب الثامن و التسعون الكفر و لوازمه و آثاره و أنواعه و أصناف الشرك و فيه: آيات، و: 32- حديثا 74
عن أمير المؤمنين عليه السّلام: الإيمان على أربع دعائم: على الصبر، و اليقين، و العدل، و الجهاد، و كلّ واحد منهم على أربع شعب 89
الكفر على أربع دعائم: على الفسق، و العتوّ، و الشكّ، و الشبهة، و كلّ واحد منهم على أربع شعب 90
في أنّ النفاق على أربع دعائم 91
في أنّ الشرك أخفى من دبيب النمل 96
في أنّ الكفر على خمسة أوجه 100
العنوان الصفحة
الباب التاسع و التسعون اصول الكفر و أركانه، و فيه: 20- حديثا 104
اصول الكفر ثلاثة: الحرص، و الاستكبار، و الحسد، و بيانه 104
عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: إنّ أوّل ما عصي اللّه عزّ و جلّ به ستّ، و بيانه 105
ثلاث من كنّ فيه كان منافقا و إن صام و صلّى، و بيانه 108
ثلاث ملعونات و شرحه 112
شرار الرجال 115
فيما أوصى به النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام: يا عليّ كفر باللّه العظيم من هذه الامّة عشرة 121
الباب المائة الشك في الدين، و الوسوسة، و حديث النفس، و انتحال الايمان، و فيه: آيات، و 24- حديثا 123
العلّة الّتي من أجلها يتمكّن الشيطان بالوسوسة من العبد 124
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه يبغض من خلقه المتلوّن 126
التقيّة، و حوله بحث 129
الباب الحادي و المائة كفر المخالفين و النصاب و ما يناسب ذلك، و فيه: 29- حديثا 131
في أنّ اللّه تبارك و تعالى جعل عليّا عليه السّلام بينه و بين خلقه ليس بينهم و بينه علم غيره 133
العنوان الصفحة
فيمن أبغض أهل البيت عليهم السّلام 134
الفتنة و من ابتلى بها 138
مجلس المناظرة الّذي قرّره المأمون، و فضائل عليّ عليه السّلام و إسلامه و أنّه احقّ بالخلافة و إشارة إلى أبي بكر و عمر 139
في اجتماع المتكلّمين في دار يحيى بن خالد بأمر الرشيد، و فيهم: هشام بن الحكم، و قوله: أصحاب عليّ وقت حكم الحكمين ثلاثة أصناف: مؤمنون، و مشركون، و ضلال، و أصحاب معاوية ثلاثة أصناف: كافرون، و مشركون، و ضلّال 148
الخطبة الّتي خطبها الحسن المجتبى عليه السّلام على صلح معاوية 151
بحث في كفر أهل الخلاف 156
الباب الثاني و المائة المستضعفين و المرجون لامر اللّه، و فيه: آيات، و: 37- حديثا 157
من المستضعف، و المرجون لأمر اللّه 157
حدّ المستضعف 160
فيما جرى بين الإمام الصّادق عليه السّلام و زرارة 166
فيما جرى بين أمير المؤمنين عليه السّلام و بين الأشعث 170