کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
قصّة رجل يتمرّغ في الرمضاء خوفا من اللّه و النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ينظر إليه 387
الخوف على خمسة أنواع 380
فيما أوصى به لقمان عليه السّلام ابنه، و ثمرة حسن الظنّ باللّه و إن كان كذبا 384
نهى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام أن يشاور جبانا و بخيلا و حريصا، و قال: إنّ الجبن و البخل و الحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظنّ 386
قصّة امرأة بغيّ و عابد و شباب من بني إسرائيل 387
فيما أوحى اللّه تعالى به إلى موسى بن عمران، و داود عليهما السّلام 390
في أنّ المؤمن كان بين خوفين، و ما قاله أويس لهرم بن حيّان 391
منافخ النّار 393
قصّة القاضي و رجل من بني إسرائيل و امرأة الرجل 395
عن موسى بن جعفر عليه السّلام: و اللّه ما اعطي مؤمن قطّ خير الدّنيا و الآخرة إلّا بحسن ظنّه باللّه عزّ و جلّ 399
قصّة عابد من بني إسرائيل و امرأة و إحراق أصابعه 401
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السابع و الستون و هو الجزء الرابع من المجلد الخامس عشر حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا
العنوان الصفحة
فهرس الجزء الثامن و الستين
الباب الستون الصدق و المواضع التي يجوز تركه فيها، و لزوم أداء الأمانة، و فيه: آيات، و: 32- حديثا 1
عن الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه جلّ و علا لم يبعث نبيّا إلّا بصدق الحديث و أداء الأمانة إلى البرّ و الفاجر، و فيه بحث حول التقاص 2
العلّة الّتي من أجلها سمّي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد 5
معنى الصدّيق 6
عن الصادق عليه السّلام: لا تنظروا إلى طول ركوع الرجل و سجوده، فانّ ذلك شيء قد اعتاده، فلو تركه استوحش لذلك، و لكن انظروا إلى صدق حديثه و أداء أمانته 8
عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: ثلاث يحسن فيهنّ الكذب: المكيدة في الحرب، و عدتك زوجتك، و الإصلاح بين النّاس، و ثلاث يقبح فيهنّ الصدق: النميمة، و اخبارك الرجل عن أهله بما يكرهه و تكذيبك الرجل عن الخبر 9
فيما جرى بين رجل من الشيعة و ناصبيّ بحضرة الصادق عليه السّلام (في التورية) 11
قصّة حزقيل (في التورية) 12
تورية رجل من الشيعة بحضرة الخليفة ببغداد 14
في التقيّة 16
العنوان الصفحة
الباب الحادي و الستون الشكر، و فيه: آيات، و: 87- حديثا 18
معنى الشكر، و أنّ له أركان ثلاثة 22
معنى قوله تعالى: «لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ» و فيه إيضاح 24
معنى قوله تعالى: «طه ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى» و أنّ طه اسم من أسماء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و فيه بيان و توضيح و تأييد 26
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ أَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ» و فيه بيان 28
في حدّ الشكر 29
كان فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى موسى بن عمران عليه السّلام: اشكرني حقّ شكري، فقال: يا ربّ فكيف اشكرك حقّ شكرك و فيه بيان 36
في أنّ اللّه عزّ و جلّ: يحبّ كلّ قلب حزين و يحبّ كلّ عبد شكور، و فيه وجوه 38
في أنّ العبد كان بين ثلاثة: بلاء و قضاء و نعمة 43
من قال: الحمد للّه، فقد أدّى شكر كلّ نعمة 44
قصّة سلمان حين دعاه أبو ذرّ رحمهما اللّه إلى ضيافته 45
ثلاث لا يضرّ معهنّ شيء 46
فيما قاله عمر بن الخطّاب لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 50
في كلّ نفس من أنفاسك شكر لازم لك 52
مكتوب في التوراة 55
أجر الشاكر 56
العنوان الصفحة
الباب الثاني و الستون الصبر و اليسر بعد العسر، و فيه: آيات، و: 65- حديثا 56
في صبر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 60
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: الصبر من الايمان كالرأس من الجسد 61
معنى قوله تعالى: فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ، و ما قال المفسّرون فيه 63
فيما قاله المحقّق الطوسيّ قدّس سرّه في الصبر و معناه 68
معنى الحرّ و العبد، و إشارة إلى قصّة يوسف عليه السّلام 69
في قول أبي جعفر عليه السّلام: الجنّة محفوفة بالمكاره، و بيانه 72
في أخبار رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بالملاحم بقوله سيأتي زمان على الناس، و فيه بيان و تأييد 75
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: الصبر ثلاثة، و توضيحه 77
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قال اللّه عزّ و جلّ: إنّي جعلت الدّنيا بين عبادي قرضا فمن أقرضني منها قرضا أعطيته بكلّ واحدة عشرا إلى سبعمائة ضعف ...، و فيه بيان شريف لطيف 78
عن الصادق عليه السّلام: إنّا صبّر و شيعتنا أصبر منّا، و بيانه 80
أهميّة الصبر 81
كمال المؤمن بثلاث: التفقه في الدّين، و التقدير في المعيشة، و الصبر على النوائب 85
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام ابنه محمّد بن الحنفيّة، و علامة الصابر 86
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى داود عليه السّلام في خلّادة بنت أوس، أنها قرينته
العنوان الصفحة
في الجنّة 89
كلمات و روايات و آيات حول الصبر 90
معنى الصبر الجميل 93
فيما أوحى اللّه إلى موسى عليه السّلام، و أن للعبد درجة لا يبلغها إلّا بالصبر 94
الباب الثالث و الستون التوكل، و التفويض، و الرضا، و التسليم، و ذمّ الاعتماد على غيره تعالى، و لزوم الاستثناء بمشية اللّه في كل أمر، و فيه: آيات، و: 77- حديثا 98
تفسير الآيات، و معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ عَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً» 106
قصّة عبد اللّه بن الزبير و فتنته، و حزن الإمام السجّاد عليه السّلام له 122
التوكّل و معناه و المراد منه 127
ثمرة التوكّل 129
فيما قال اللّه عزّ و جلّ فيمن رغب عنه 130
ترجمة: موسى بن عبد اللّه بن الحسن المثنى 133
حدّ التوكّل 134
فيما أوصى به لقمان عليه السّلام ابنه 136
كان الصادق عليه السّلام عائدا لبعض أصحابه، و ما قال له 137
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ لداود عليه السّلام 138
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى موسى بن عمران عليه السّلام، و ما كان صلاح المؤمن 140
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى داود عليه السّلام 141
رجلان اللذان حبسهما موسى بن عمران عليه السّلام و كان لأحدهما خوف من اللّه و الآخر
العنوان الصفحة
حسن الظنّ 146
أدنى حدّ التوكّل، و قصّة رجل متوكّل بحضرة الإمام عليه السّلام 147
التفويض و معناه، و أنّه خمسة أحرف لكلّ حرف منها حكم، و صفة الرضا 149
قصّة يوسف الصّديق عليه السّلام، و قوله تعالى حاكيا عنه: «اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ» 150
فيما يصلح للعباد 151
قصّة محمّد بن عجلان و فاقته و إضاقته و توكلّه 154
فيما أوصى به لقمان عليه السّلام ابنه في التوكّل و حسن الظنّ باللّه 156
قصّة نبيّ عليه السّلام بعثه اللّه إلى قوم 157
العلّة الّتي من أجلها سمّي المؤمن مؤمنا 158
الباب الرابع و الستون الاجتهاد و الحث على العمل، و فيه: آيات، و: 59- حديثا 160
فيما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لقيس بن عاصم حين وفوده مع جماعة من بني تميم، و أشعار الصلصال 170
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السّلام في مسجد الكوفة 172
في أنّ من استوى يوماه فهو مغبون 173
فيما قاله عيسى بن مريم عليه السّلام 175
في أنّ اللّه تعالى أخفى أربعة في أربعة 176
يسأل في القيامة عن العبد: عن عمره، و شبابه، و ماله، و حبّ أهل البيت عليهم السّلام 180
فيما قالته فاطمة بنت عليّ عليهما السّلام لجابر، و ما قاله جابر بحضرت الباقر و السجّاد عليهما السّلام و ما قالا له 185
العنوان الصفحة
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السّلام 189
قصّة إبراهيم بن الأدهم، و امامنا الصادق عليه السّلام 191
الخطبة الّتي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام عند تلاوته: «يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ» 192
الباب الخامس و الستون أداء الفرائض و اجتناب المحارم و فيه: آيات، و: 20- حديثا 194
تفسير قوله تبارك و تعالى: «اصْبِرُوا وَ صابِرُوا وَ رابِطُوا» و إنّ: اصبروا:
اثبتوا على دينكم، و صابروا: على قتال الكفّار، و رابطوا: في سبيل اللّه، و فيه وجوه 195
تفسير قوله عزّ اسمه و علا: «وَ قَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً» و معنى حبط الطاعات، و ما قاله المتكلّمون و المرجئة 197
فيما قالت المعتزلة و الأشاعرة و الجبائيّين 198
التوبة و رفع العقاب، و تفصيل المطلب و تنقيحه 199
الأقوال و المذاهب في الإحباط 200
بحث حول العفو 202
عن أبي جعفر عليه السّلام: كلّ عين باكية يوم القيامة غير ثلاث: عين سهرت في سبيل اللّه، و عين فاضت من خشية اللّه، و عين غضّت من محارم اللّه، و توضيح ذلك 204
بحث حول الذكر 205