کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في علّة حدوث الزلزلة و الرّجفة 148
الباب الثالث و الثلاثون تحريم أكل الطين و ما يحل أكله منه 150
علّة تحريم أكل الطين 150
في طين قبر مولانا الإمام الحسين عليه السّلام، و طين الأرمنيّ 154
في جواز إدخال التربة في الأدوية 157
شرائط أخذ التربة، و ما يؤكل له، و مقدار المجوّز للأكل 160
الطين الأرمنيّ و الاستشفاء به و استعماله في الأدوية 162
الباب الرابع و الثلاثون المعادن، و أحوال الجمادات و الطبائع و تأثيراتها و انقلابات الجواهر، و بعض النوادر 164
بيان في تسبيح الجبال و الطير، و تخصيص داود عليه السّلام بذلك في سجود الأشياء 171
في تولّد المعادن، و المركّبات الّتي لها مزاج 180
بيان و شرح و تفصيل في تأثير اللّه سبحانه في الممكنات، و في الذّيل ما يناسب 187
فائدة شعر الرأس و اللحية 191
في أنّ خلفاء الجور المعاندين لأئمة الدّين عليهم السّلام كانوا سببا لتشهير كتب الفلاسفة بين المسلمين ليصرفوا الناس عنهم عليهم السّلام و عن الشرع المبين 197
الباب الخامس و الثلاثون نادر 198
فيما سئل رسول معاوية لأسئلة ملك الرّوم الحسن بن عليّ عليهما السّلام (عشرة أشياء
العنوان الصفحة
بعضها أشدّ من بعض) 199
الباب السادس و الثلاثون الممدوح من البلدان و المذموم منها و غرائبها 201
في البقعة المباركة 202
في ذمّ البصرة، و مدح المدينة و بيت المقدس و الكوفة و مكّة، و أكرم واد على وجه الأرض 204
في قول الباقر عليه السّلام: ستّة عشر صنفا من أمّة جدّي لا يحبّونا 206
في مدح الكوفة 209
في مدح الشام و ذمّ أهلها 210
في مدح قم و ذمّ الرّي 212
في قول الصادق عليه السّلام: يظهر العلم ببلدة يقال لها: قم، و تصير معدنا للعلم و الفضل حتّى لا يبقى في الأرض مستضعف في الدّين حتّى المخدّرات في الحال، و ذلك عند قرب ظهور قائمنا 213
في قول الكاظم عليه السّلام: رجل من أهل قم يدعو النّاس إلى الحقّ، و العلّة الّتي من أجلها سميّت قم بقم، و أنّها كانت حرم الأئمة عليهم السّلام و محل دفن فاطمة المعصومة عليها السّلام 216
قصّة فاطمة المعصومة عليها السّلام و خروجها من المدينة سنة إحدى و مأتين، و دفنها في قم، و قصّة موسى المبرقع، و الأشعريّين 219
في مدح اليمن و أهلها 233
قصّة حمادويه بن أحمد بن طولون و أهرام المصر، و النيل و الهرمين 235
الأهرام، و انّه بناها إدريس النبيّ عليه السّلام 240
العنوان الصفحة
الباب السابع و الثلاثون نادر، في كتاب كتبه عليّ عليه السلام بما املاه جبرئيل على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 241
في كتاب كتبه عليّ عليه السّلام بما أملاه جبرئيل على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلى يهود خيبر، و قصّة عبد اللّه بن سلام و ما سأله عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 241
* (أبواب)* الإنسان و الروح و البدن و أجزائه و قوامهما و احوالهما
الباب الثامن و الثلاثون أنه لم سمى الإنسان إنسانا و المرأة مرأة و النساء نساء و الحواء حواء 264
العلّة الّتي من أجلها سمّي الإنسان إنسانا و سميّت المرأة مرأة و حواء حواء 264
بحث و تحقيق و تفصيل و بيان في أنّ أوّل البشر هو آدم عليه السّلام 266
الباب التاسع و الثلاثون فضل الإنسان و تفضيله على الملك و بعض جوامع أحواله 268
تحقيق الكلام في أنّ البدن الإنسانيّ أشرف أجسام هذا العالم 271
في تفضيل الإنسان على الملائكة 275
معنى قوله تبارك و تعالى: «إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَ أَشْفَقْنَ مِنْها وَ حَمَلَهَا الْإِنْسانُ» ، و ما قاله: البيضاوي، و الطبرسيّ، و السيّد-
العنوان الصفحة
المرتضى في أجوبة المسائل العكبريّة 278
في فضيلة الملائكة على الإنسان 300
فيما قاله السّيد المرتضى رحمه اللّه في معنى قوله تبارك و تعالى: «خُلِقَ الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ» 305
الباب الأربعون ما ذكره محمّد بن بحر الشيباني الرهنى في كتابه من قول: مفضلى الأنبياء و الرسل و الأئمّة عليهم السّلام على الملائكة 308
الباب الحادي و الأربعون بدء خلق الإنسان في الرحم إلى آخر أحواله 317
تفسير الآيات، و معنى قوله تعالى: «خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ» 320
معنى قوله تبارك و تعالى: الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ» 323
معنى قوله تبارك و تعالى: «خُلِقَ مِنْ ماءٍ دافِقٍ» ، و معنى قوله عزّ و جلّ:
«يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَ التَّرائِبِ» و الأقوال فيه 330
في غاية الحمل بالولد في بطن أمّه 334
علّة شبه الولد بأعمامه و أخواله 338
في دية الجنين و العلقة و النطفة 354
العلّة الّتي من أجلها يولد الإنسان هاهنا و يموت في موضع آخر 358
فيما سأله الخضر عليه السّلام عن عليّ عليه السّلام 359
فيما قاله الإمام الصّادق عليه السّلام للمفضّل في خلق الإنسان 377
العلّة الّتي من أجلها يضحك الطفل و يبكي، و انّ بكاء الطفل شهادة بالتوحيد
العنوان الصفحة
في أربعة أشهر، و الصّلاة على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في أربعة أشهر، و الدّعاء لوالديه في أربعة أشهر 381
في مبدإ عقد الصورة في منيّ الذّكر و مبدأ انعقادها في منيّ الأنثى 387
فيما فعله الصقالبة بأولادهم 389
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السابع و الخمسون هو الجزء الرابع من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الثامن و الخمسين
الباب الثاني و الأربعون حقيقة النفس و الروح و أحوالهما 1
معنى قوله تعالى: «وَ يَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ» 1
في ماهيّة الرّوح 2
في حقيقة الإنسان 4
معنى قوله تعالى: «نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ عَلى قَلْبِكَ» و بحث حول القلب و محل العقل و العلم 22
العلّة الّتي من اجلها سمّي الرّوح روحا 28
فيمن قال بتناسخ الأرواح 23
الفرق بين الحبّ و البغض، و الرّؤيا الصادقة و الرّؤيا الكاذبة 41
بيان في تفسير عليّين 44
في أنّ المؤمن لا يكره الموت لأنّه يرى النبيّ و أمير المؤمنين و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة عليهم السّلام 48
العنوان الصفحة
في أنّ المؤمن ليزور أهله و كذلك الكافر 52
فيما كتبه الإمام الصّادق عليه السّلام في رسالة الا هليلجة 55
في أنّ الأرواح جنود مجنّدة 64
في بيان أقوال الحكماء و الصوفيّة و المتكلّمين من الخاصّة و العامّة في حقيقة النفس و الرّوح 68
فيما قاله الصدوق رحمه اللّه في رسالة العقائد في النّفوس و الرّوح، و ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في شرحه على العقائد 79
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في تنعّم أصحاب القبور و تعذيبهم 83
فيما سأله كميل عن عليّ عليه السّلام بقوله: أريد أن تعرّفني نفسي، فقال عليه السّلام:
إنّما هي أربعة 85
فيما قاله العلّامة الحلّي و المحقق الطوسيّ في حقيقة النّفس 86
رسالة: الباب المفتوح الى ما قيل في النفس و الروح، تأليف: عليّ بن يونس العامليّ، من البدو إلى الختم 91
فيما قاله العلّامة المجلسيّ قدّس سرّه في النفس و الرّوح 104
في تعديد خواصّ النفس الإنسانيّة 122
في حدّ الإنسان 124
الباب الثالث و الأربعون في خلق الأرواح قبل الاجساد، و علة تعلقها بها، و بعض شئونها من ائتلافها و حبها و بغضها و غير ذلك من أحوالها 131
في قول رجل لعليّ عليه السّلام: و اللّه إنّي لا حبّك، فقال: كذبت 131
العلّة الّتي من أجلها جعل اللّه عزّ و جلّ الأرواح في الأبدان بعد إن كانت مجردة عنها في أرفع المحلّ 133
العنوان الصفحة
بحث و تحقيق حول روايات خلق الأرواح قبل الأبدان 141
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في خلق الأرواح قبل الأجساد 144
العلّة الّتي من أجلها يغتمّ الإنسان و يحزن من غير سبب، و يفرح و يسرّ من غير سبب 145
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: مثل المؤمن في توادّهم و تراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى بعضه تداعى سائره بالسهر و الحمّى 150
الباب الرابع و الأربعون حقيقة الرؤيا و تعبيرها و فضل الرؤيا الصادقة و علتها و علة الكاذبة 151
قصّة يوسف عليه السّلام، و ما رآه الملك في المنام 153
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ جَعَلْنا نَوْمَكُمْ سُباتاً» 156
في امرأة رأت على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ثلاث مرّات أنّ جذع بيتها انكسر 164
في أنّ فاطمة عليها السّلام رأت في النوم كأنّ الحسن و الحسين عليهما السّلام ذبحا أو قتلا، و معنى: الرسول، و النبيّ، و المحدّث 166
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: و قد رأيت أنّ بني تيم و بني عديّ و بني أميّة يصعدون منبري 168
الرّؤيا الّتي رآها أمير المؤمنين عليه السّلام بكربلا في الحسين عليه السّلام 170
في الرّؤيا الّتي رآها عبد المطّلب في بشارة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و إشارة إلى ما تقدّم فيما رئي في النّوم 171
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الرّؤيا لا تقصّ إلّا على مؤمن خلا من الحسد و البغى 174