کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في عدم حلّ ذبيحة المجنون و الصّبيّ غير المميّز 325
في النفخ في اللحم 326
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله نهى عن المثلة بالحيوان و عن صبر البهائم، و أن تسلخ الذبيحة أو تقطع حتّى تموت و تهدأ 328
في النّهى عن الذّبح إلّا في الحلق إذا كان ممكنا، و قول الصّادق عليه السّلام: لو تردّى ثور أو بعير في بئر أو حفرة أو هاج فلم يقدر على منحره و لا مذبحه فانّه يسمّى اللّه عليه و يطعن حيث أمكن منه و يؤكل، و معنى المثلة 329
في بيع جلود النمر إذا كانت مدبوغة 330
في الحيوان الّذى تقع عليه الذّكاة و ما لا تقع عليه 331
إلى هنا: إلى هنا انتهى الجزء الثاني و الستون، و هو الجزء التاسع من المجلد الرابع عشر حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه و إيّانا
فهرس الجزء الثالث و الستين
تتمة أبواب الصيد و الذبائح
الباب التاسع ذبائح الكفّار من أهل الكتاب و غيرهم و النصاب و المخالفين 1
معنى قوله تبارك و تعالى: «الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَ طَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وَ طَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ» و قول الشيخ بهاء الدّين العامليّ رحمه اللّه تعالى و إيانا: في تحريم ذبائح من عدا اليهود و النصارى و المجوس، و ذهب إلى هذا القول: الشّيخ المفيد و الشّيخ أبي جعفر الطّوسي و السيّد المرتضى و أبي الصّلاح
العنوان الصفحة
و ابن حمزة و ابن إدريس و العلّامة و المحقّق و الشيخ محمّد بن مكّي، و وافقهم على ذلك: الحنابلة 1
في أنّ الحنفيّة و الشّافعيّة و المالكيّة ذهبوا إلى إباحة ذبائح أهل- الكتاب و إن لم يذكر اسم اللّه عليها
و قول محمّد بن بابويه طاب ثراه: إذا سمعنا اليهوديّ و النصرانيّ و المجوسيّ يذكر اسم اللّه تعالى عند الذبح فانّ ذبيحته تحلّ لنا 2
في أنّ عليّا عليه السّلام كان ينهى عن ذبائح أهل الكتاب و صيدهم و مناكحتهم، و أنّ الحنفيّة و الشّافعيّة و المالكيّة احتجّوا على إباحة ذبائح اليهود و النصارى بوجوه 3
احتجّ الحنابلة على تحريم ذبيحة المسلم إذا ترك التسمية عمدا و سهوا 4
جواب احتجاج الحنفيّة و الشّافعيّة و المالكيّة حيث احتجّوا بقوله تعالى:
«وَ طَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وَ طَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ» 5
في الخبر الّذي روي أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أكل من اللحم الّذي أهدته اليهوديّة، و ما اختاره ابن بابويه رحمه اللّه من إباحة ذبيحة اليهود و النصارى و المجوس 8
فيما قاله الشيخ المفيد قدّس سرّه في رسالة الذّبائح في التسمية و ذبائح أهل الكتاب 9
جواب من قال: إنّ اليهود تعرف اللّه جلّ اسمه و تديّن بالتّوحيد 11
سؤال و جواب في تحريم ذبائح أهل الكتاب 13
فيما قاله العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه تعالى و إيّانا في تحريم ذبائح أهل الكتاب 14
القول في اشتراط إيمان الذّابح زيادة على الإسلام 15
في ذبيحة النّاصبيّ، و ما رواه الشيخ المفيد و السيّد المرتضى رحمهما اللّه 16
توجيه و بيان في: و اللّه لا ابرّد لكما على ظهري 18
العنوان الصفحة
فيما قاله الشيخ رحمه اللّه في التهذيب في تحريم ذبائح أهل الكتاب 21
الدّعاء الّذي يدعوه اليهود عند الذّبح بلغة العبريّة 27
في قول الصّادق عليه السّلام: لا بأس بلحم يبتاع في الأسواق و لا يدرى كيف ذبحه القصّابون و عن عليّ عليه السّلام: لا يذبح أضحيّة المسلم إلّا مسلم، و يقول عند ذبحها: بسم اللّه و اللّه أكبر وجّهت وجهي للّذي فطر السّماوات و الأرض حنيفا مسلما و ما أنا من المشركين إنّ صلاتي و نسكي و محياي و مماتي للّه ربّ العالمين لا شريك له و بذلك امرت و أنا من المسلمين 28
الباب العاشر حكم الجنين 29
في قول الرّضا عليه السّلام: ذكاة الجنين ذكاة أمّه إذا أشعر و أوبر 29
معنى قوله عزّ و جلّ: «أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ» و بيان في تذكية الجنين 30
في تحريم الجنين إذا خرج من بطن الميتة ميتة 31
الباب الحادي عشر ما يحرم من الذبيحة و ما يكره 33
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: حرم من الشاة سبعة أشياء: الدّم و المذاكير، و المثانة، و النخاع، و الغدد، و الطحال، و المرارة 33
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام مرّ بالقصّابين فنهاهم عن بيع سبعة أشياء من الشّاة:
الدّم، و الغدد، و آذان الفؤاد، و الطحال، و النخاع، و الخصي، و القضيب، و الفرق بين الكبد و الطحال 34
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: لا يؤكل من الشّاة عشرة أشياء: الفرث، و الدّم و الطحال، و النخاع، و الغدد، و القضيب، و الانثيان، و الرّحم، و الحياء (الفرج)، و الأوداج
العنوان الصفحة
و أنّ الطحال كان بيت الدّم، و الغدد يحرّك عرق الجذام 35
في انّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لا يأكل الكليتين من غير أن يحرّمهما لقربهما من البول 36
العلّة الّتي من أجلها صار الطحال حراما و هو من الذّبيحة 37
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يحبّ الذّراع و الكتف لقربهما من المرعى و بعدهما من المبال و يكره الورك لقربها من المبال.
و ما يحلّ من الميتة: الشعر، و الصّوف، و الوبر، و النّاب، و القرن، و الضرس و الظلف، و البيض، و الأنفخة، و الظفر، و المخلب، و الريش 38
في قول العلّامة في المختلف و الشيخ في النهاية: يحرم من الإبل و البقر و الغنم و غيرها ممّا يحلّ أكله و إن كانت مذكاة: الدّم، و الفرث، و المرارة، و المشيمة، و الفرج ظاهره و باطنه، و القضيب، و الانثيان، و النخاع، و العلبا، و الغدد، و ذات الأشاجع، و الحدق، و الخرزة الّتي تكون في الدّماغ، و المثانة 39
فيما قاله السيّد المرتضى، و ابن الجنيد، و الشيخ في النهاية، و الشهيدان 40
بحث حول جلد الحيوان 42
الباب الثاني عشر حكم البيوض و خواصها 43
في قول الصادق عليه السّلام: ما كان من بيض طير الماء مثل بيض الدجاج على خلقته احدى رأسه مفرطح فكل و إلّا فلا 43
في أنّ بيض السمك المحلّل حلال و المحرّم حرام، و مع الاشتباه يؤكل ما كان خشنا لا ما كان أملس 44
في قول الصادق عليه السّلام: يؤكل من البيض ما اختلف طرفاه، و لا يؤكل ما استوى طرفاه 45
في قول الصّادق عليه السّلام: انّ نبيّا من الأنبياء شكا إلى اللّه قلّة النسل، فقال له:
العنوان الصفحة
كل اللحم بالبيض.
و كل البيض بالبصل، عن أبي الحسن عليه السّلام 46
الباب الثالث عشر حكم ما لا تحله الحياة من الميتة و ممّا لا يؤكل لحمه 48
في قول الصّادق عليه السّلام: عشرة أشياء من الميتة ذكيّة: العظم: و الشعر، و الصّوف، و الرّيش، و القرن، و الحافر، و البيض، و الأنفحة، و اللبن، و السنّ 48
في أنّه لا بأس بمشط العاج و عظام الفيل 50
عن أبي الحسن العسكريّ عليه السّلام: التسريح بمشط العاج ينبت الشعر في الرأس 51
في قول عليّ عليه السّلام: ما لا نفس له سائلة إذا مات في الادام فلا بأس بأكله.
و أنّ الزيت يقع فيه شيء له دم فيموت يباع لمن يعمله صابونا.
و جواز استعمال المتنجّس فيما لا يشترط فيه الطهارة 52
في أنّه رخّص في الادام و الطعام يموت فيه حشاشة الأرض و الذّباب و ما لا دم له 53
بيان و تفصيل في الشعر و الصوف و الوبر و الانفحة و البيض و فأرة المسك 54
في نجاسة ما لا تحلّه الحياة من نجس العين كالكلب و الخنزير و الكافر، و مخالفة السيّد المرتضى رحمه اللّه و حكم بطهارتها 55
الباب الرابع عشر فضل اللحم و الشحم و ذمّ من ترك اللحم أربعين يوما و أنواع اللحم 56
في قول عليّ عليه السّلام: عليكم باللّحم فإنّ اللحم من اللحم، و اللحم ينبت اللحم، و من ترك اللحم أربعين صباحا ساء خلقه، و إيّاكم و أكل السمك فانّ السمك يسلّ الجسم، و أنّ لحوم البقر داء و ألبانها دواء و أسمانها شفاء 56
العنوان الصفحة
معنى قول الإمام الصّادق عليه السّلام: إنّ اللّه تبارك و تعالى ليبغض البيت اللحم و اللحم السّمين 57
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: سيّد طعام الدّنيا و الآخرة اللحم، و سيّد شراب الدّنيا و الآخرة الماء، و أنا سيّد ولد آدم و لا فخر 58
فيما يسمنّ و يهزلن 59
في اللحم القديد 63
في الرّمان و الماء المعتدل بين الحرارة و البرودة، و ذمّ الجبن و القديد، و أنّ أكل القديد، و دخول الحمّام على البطنة، و نكاح العجائز و غشيان النساء على الامتلاء، يهد من البدن و ربّما قتلن
و أنّ اللحم اليابس يضرّ من كلّ شيء و لا ينفع من شيء 64
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: من أتى عليه أربعون يوما و لم يأكل اللحم فليستقرض على اللّه و ليأكله 65
في قول الصادق عليه السّلام: اللحم من اللحم، من تركه أربعين يوما ساء خلقه، كلوه فانّه يزيد في السّمع و البصر 66
العلّة الّتي من أجلها من ترك اللحم أربعين يوما ساء خلقه 67
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: شكا نبيّ قبلي إلى اللّه الضّعف في بدنه، فأوحى اللّه إليه: اطبخ اللحم و اللبن فانّي قد جعلت البركة و القوّة فيهما 68
في قول الصّادق عليه السّلام: اللحم باللّبن مرق الأنبياء 69
في قول الصّادق عليه السّلام: كل يوما بلحم، و يوما بلبن، و يوما بشيء آخر 70
العلّة الّتي من أجلها كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يحبّ الذّراع 71
في قول السّجاد عليه السّلام: لا تنهكوا العظام فإنّ للجنّ فيه نصيبا 72
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل بالقرع و اللحم، و كان يحبّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم القرع و يقول إنّها شجرة أخي يونس، و كان صلّى اللّه عليه و آله يعجبه الدبّاء، و يأكل الدّجاج
العنوان الصفحة
و لحم الوحش، و لحم الطير الّذي يصاد 73
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: عليكم بأكل لحوم الإبل، و قول أبي الحسن- الأوّل عليه السّلام: أطعموا المحموم لحم القبج، و أنّ لحم الحبارى جيّد للبواسير و وجع الظهر و هو يعين على الجماع 74
الباب الخامس عشر الكباب و الشواء و الرءوس 77
في أنّ الكباب يذهب بالحمّى 78
الباب السادس عشر الثريد و المرق و الشورباجات و ألوان الطعام 79
في أنّ أوّل من ثرد الثريد إبراهيم عليه السّلام و أوّل من هشم الثريد هاشم 79
معنى الشفارج، و پيشپارجات 82
معنى النّارباجة 84
الباب السابع عشر الهريسة و المثلثة و أشباهها 86
في قول الصّادق عليه السّلام: إنّ نبيّا من الأنبياء شكا إلى اللّه الضّعف و قلّة الجماع فأمره بأكل الهريسة 86
الباب الثامن عشر السمن و أنواعه 88
في أنّ السمن لا يلائم الشيخ 88