کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الحادي و الأربعون المنجيات و المهلكات، و فيه: 7- أحاديث 5
عن أبي جعفر عليه السّلام: ثلاث درجات، و ثلاث كفّارات، و ثلاث موبقات، و ثلاث منجيات ... 5
فيما سئل عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج 6
المنجيات و المهلكات 7
الباب الثاني و الأربعون اصناف الناس، و مدح حسان الوجوه، و مدح البله، و فيه: 15- حديثا 8
سئل سائل عن عليّ عليه السّلام بعد قوله: سلوني قبل أن تفقدوني، دلّني على عمل إذا أنا عملته نجّاني اللّه من النار 8
البله: العاقل في الخير، و الغافل عن الشرّ و يصوم في كلّ شهر ثلاثة أيّام، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: اطلبوا الخير عند حسان الوجوه 9
عن السجّاد عليه السّلام: الناس في زماننا على ستّ طبقات 10
في قوله عليه السّلام: كفى بالمرء جهلا أن لا يعرف قدره 12
الباب الثالث و الأربعون حب اللّه تبارك و تعالى و رضاه، و فيه: آيات، و: 29- حديثا 13
فيما ناجى اللّه عزّ و جلّ به موسى بن عمران عليه السّلام 14
خمسة لا ينامون 15
العنوان الصفحة
الترديد من اللّه عزّ و جلّ في قبض نفس المؤمن، و فيه بيان كامل 16
الناس في العبادة على ثلاثة أوجه 18
سئل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عن عليّ: «و أسبغ عليكم نعمه» و موارده 20
من أحبّ أن يعلم كيف منزلته عند اللّه 25
في أخبار داود و موسى بن عمران عليهما السّلام 26
الباب الرابع و الأربعون القلب و صلاحه و فساده، و معنى السمع و البصر و النطق و الحياة الحقيقيات، و فيه: آيات، و: 42- حديثا 27
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: ما من قلب إلّا و له اذنان على إحداهما ملك مرشد، و على الأخرى شيطان مفتّن 33
بيان في معرفة القلب و حقيقته و صفاته، و ما قاله المحققون فيه 34
في أنّ النفس و الروح و القلب و العقل ألفاظ متقاربة المعاني، و فيه بحث 35
تسلّط الشيطان على القلب 38
وسوسة الشيطان و علاجها 41
في أنّ المتلقّيين و الرقيب العتيد هما الملكان الكاتبان للأعمال، و قول الصادق عليه السّلام:
إنّ للقلب اذنين، و فيه بحث و وجوه و تحقيق دقيق 44
تفسير قوله تعالى: «مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ» و الأقوال فيه 47
القلوب أربعة 51
القلب من الجسد بمنزلة الإمام من الناس 53
عن الصادق عليه السّلام: إعراب القلوب على أربعة أنواع: رفع و فتح و خفض و وقف 55
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها يفرح الإنسان و يحزن من غير علّة 56
فيما ناجى داود عليه السّلام ربّه عزّ و جلّ 59
الباب الخامس و الأربعون مراتب النفس، و عدم الاعتماد عليها،
و ما زينتها و زين لها، و معنى الجهاد الأكبر، و محاسبة النفس و مجاهدتها و النهى عن ترك الملاذ و المطاعم، و فيه آيات، و: 27- حديثا 62 فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام ابنه الحسن عليه السّلام 65
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السّلام إلى أهل مصر مع محمّد بن أبي بكر 66
معنى قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: طلب العلم فريضة على كلّ مسلم و مسلمة 68
أكيس الكيسين و أحمق الحمقاء 69
قول رسول اللّه: رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر 71
الطريق إلى معرفة الحقّ 72
الباب السادس و الأربعون ترك الشهوات و الاهواء، و فيه: آيات، و: 20- حديثا 73
فيما خاف النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عليه 75
ذمّ متابعة الهوى 76
في قوله عزّ و جلّ: لا يؤثر عبد هواي على هوى نفسه، و شرحه 79
معنى قوله: إلّا كففت عليه ضيعته، و ما قيل فيه 80
فيما قاله الإمام الصادق عليه السّلام: احذروا أهواءكم كما تحذرون أعدائكم،
العنوان الصفحة
و فيه بيان 82
في أنّ كلّ ما تهواه النفس ليس ممّا يلزم اجتنابه 84
اتّباع الهوى و طول الأمل، و بيانه و شرحه 88
الباب السابع و الأربعون طاعة اللّه و رسوله و حججه عليهم السلام و التسليم لهم و النهى عن معصيتهم، و الاعراض عن قولهم و إيذائهم، و فيه: آيات، و: 8- أحاديث 91
الخطبة الّتي خطبها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في حجّة الوداع، و فيه بيان و توضيح 96
الشيعة من كان كالنمرقة الوسطى، و فيه بيان 101
قليل العمل و التقوى، و البحث فيه 104
الباب الثامن و الأربعون ايثار الحق على الباطل، و الامر بقول الحق و ان كان مرا، و فيه: آيات، و: 5- أحاديث 106
من حقيقة الايمان ... 106
في أنّ الحقّ ثقيل، و قلّة أهل الحقّ 107
الباب التاسع و الأربعون العزلة عن شرار الخلق، و الانس باللّه، و فيه: آيات، و: 14- حديثا 108
فيما أوحى اللّه جلّ و عزّ إلى نبيّ من أنبيائه 108
فيمن لزم بيته 109
العنوان الصفحة
صاحب العزلة يحتاج إلى عشرة خصال 110
وجد كتاب من يوشع بن نون الشمس وصيّ موسى بن عمران عليه السّلام في زمن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و ما فيه 111
الباب الخمسون أن الغشية التي يظهرها الناس عند قراءة القرآن و الذكر من الشيطان، و فيه حديث واحد 112
سيجيء بعض أخبار هذا الباب في باب آداب القراءة
الباب الحادي و الخمسون النهى عن الرهبانية و السياحة، و ساير ما يأمر به أهل البدع و الاهواء، و فيه: آيات، و: 15- حديثا 113
قصّة عثمان بن مظعون و كان له ابن فمات فاشتدّ حزنه عليه، و ما قال له رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في ذمّ الرهبانية و شفاعة الولد، و فضيلة صلاة الجماعة 114
تفسير قوله عزّ و جلّ: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ» و أنّها نزلت في أمير المؤمنين عليه السّلام و بلال و عثمان بن مظعون، و قصّتهم 116
من كلام عليّ عليه السّلام بالبصرة و قد دخل على العلاء (الربيع) بن زياد الحارثي يعوده، وسعة داره، و قصّة أخيه: عاصم (و يأتي أيضا في الصفحة ..،) 118
في أنّ عليّا عليه السّلام أعتق ألف مملوك ممّا عملت يداه، و ذمّ الصوفية خذلهم اللّه و قصّة الكراجكيّ و قوم من المتصوّفين 119
فيما اعترض قوم من المتصوّفة لعنهم اللّه على عليّ بن موسى الرضا عليهما السّلام 120
قصّة ربيع بن زياد الحارثيّ و أمير المؤمنين عليه السّلام عائدا له 121
العنوان الصفحة
سفيان الثوري و اعتراضه على أبي عبد اللّه عليه السّلام و جوابه مفصّلا 122
قصّة سلمان و أبي ذرّ رضي اللّه تعالى عنهما و عنّا 125
فيما سئل عليّ بن موسى الرضا عليهما السّلام عن المتصوّفة 126
قصّة سلمان و أبي الدرداء و ما قال له، و قصّة أصحاب الصفّة 128
الباب الثاني و الخمسون اليقين و الصبر على الشدائد في الدين، و فيه: آيات، و: 52- حديثا 130
تفسير الآيات 132
تفسير قوله عزّ اسمه: «كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ» و إنّ لليقين ثلاث درجات، و إنّ اليقين أفضل من الإيمان 135
في أنّ الإيمان فوق الإسلام، و التقوى فوق الإيمان، و اليقين فوق التقوى، و فيه بيان و تحقيق 136
تحقيق لبعض المحققين 139
معنى اليقين على ما ذكره المحقق الطوسيّ رحمه اللّه، و علامات اليقين 143
الرزق، و بحث في أنّه هل يشمل الحرام، و ما احتجّوا به الإماميّة و المعتزلة و الأشاعرة و غيرهم 145
فيما يدلّ على أنّ لكمال اليقين و قوّة العقائد مدخلا عظيما في قبول الأعمال و فضلها 147
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ أَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ» و ما روي في ذلك 152
فيما روي و قيل في الكنز الّذي قال اللّه جلّ و عزّ: «وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما» 156
قصّة قنبر و أمير المؤمنين عليه السّلام و حبّه 158
العنوان الصفحة
تفسير قوله تبارك و تعالى شأنه: «ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ - الخ» 161
معنى قوله تعالى: «أَ فَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ» 166
قصّة أمير المؤمنين عليه السّلام في يوم صفّين و هو بلا درع 172
يجب أن ينظر المرء إلى من هو دونه 173
قصّة شابّ من الأنصار و ما قال له رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 174
ترجمة: حارثة بن نعمان- ذيل الصفحة 175
في أنّ المؤمن أشدّ من زبر الحديد 178
في عظم شأن اليقين 179
العلّة الّتي من أجلها سمّيت الشبهة شبهة 181
في أنّ ما بين الإيمان و اليقين شبر 182
في الصّبر و مدحه 183
فيما أوصى به عليّ بن الحسين عليهما السّلام ابنه الباقر عليه السّلام 184
الباب الثالث و الخمسون النية و شرائطها و مراتبها و كمالها و ثوابها، و أن قبول العمل نادر، و فيه: 40- حديثا 185
عن عليّ بن الحسين عليهما السّلام: لا عمل إلّا بنيّة، و فيه بيان و ما قاله بعض المحققين في شرح الحديث، و ما ذكره المحقّق الطوسيّ في بعض رسائله في معنى النيّة 185
جواب من قال: ينافي الإخلاص من عمل عملا للجنّة 187
النيّة الكاملة المعتدّ بها في العبادات 188