کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في أنّ: «وَ السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ» عليّ عليه السّلام و شيعته 332
في أنّ قوله تعالى: «الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ» نزلت في عليّ و ولده عليهم السّلام 334
الباب الثالث عشر انه عليه السّلام المؤمن و الايمان و الدين و الإسلام و السنة و السلام و خير البرية في القرآن، و أعداؤه الكفر و الفسوق و العصيان 336
في أنّ الكفر و الفسوق و العصيان، الأوّل و الثاني و الثالث 336
في أنّ: «أَ فَمَنْ كانَ مُؤْمِناً» عليّ عليه السّلام «كَمَنْ كانَ فاسِقاً» وليد بن عقبة 337
في أنّ. معنى قوله تعالى: «ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً» ولاية عليّ عليه السّلام 342
الباب الرابع عشر قوله تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا» 353
في أنّ قوله تعالى: «سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا» كان ولاية عليّ عليه السّلام 353
الباب الخامس عشر قوله تعالى: «وَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَ صِهْراً» 360
في أنّ اللّه تعالى خلق نطفة بيضاء، فنقلها من صلب إلى صلب، حتّى نقلت إلى صلب عبد المطّلب، فجعل نصفين، فصار نصفها في عبد اللّه، و نصفها في أبي طالب 362
العنوان الصفحة
الباب السادس عشر انه عليه السّلام: السبيل، و الصراط، و الميزان، في القرآن 363
معنى قوله تعالى: «ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ» 367
الباب السابع عشر قوله تعالى: «أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً» 375
في أنّ قوله عزّ من قائل: «أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ» نزلت في عليّ عليه السّلام 375
الباب الثامن عشر آية النجوى و أنّه لم يعمل بها غيره عليه السّلام 376
سبب نزول آية النجوى 376
في أنّ المناجي للرسول صلّى اللّه عليه و آله هو عليّ عليه السّلام دون الناس أجمعين، و كان له عليه السّلام دينار فصرفه بعشرة دراهم في عشر كلمات سالهنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 381
بحث حول آية الكريمة 383
الباب التاسع عشر أنه صلوات اللّه عليه الشهيد و الشاهد و المشهود 386
في قوله عليه السّلام: لو كسرت لي و سادة فقعدت عليها لقضيت بين أهل التوراة بتوراتهم و أهل الإنجيل بإنجيلهم و أهل الزّبور بزبورهم و أهل الفرقان بفرقانهم 387
في أنّه عليه السّلام شهيد للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و على نفسه 389
معنى قوله تعالى: «أَ فَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ» 391
العنوان الصفحة
الباب العشرون أنه نزل فيه صلوات اللّه عليه: الذكر، و النور، و الهدى، و التقى، في القرآن 394
معنى قوله تعالى: «وَ إِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ» 394
في أن قوله عزّ اسمه: «إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ» نزل في عليّ عليه السّلام 395
في أنّ القرآن حيّ لا يموت 403
بحث شريف حول قوله عزّ و جلّ: «إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ» 406
الباب الحادي و العشرون أنه صلوات اللّه عليه: الصادق، و المصدق، و الصديق، في القرآن 407
في أنّ: «وَ الَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ» هو عليّ عليه السّلام 407
في أنّ: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ» استدلال على إمامة عليّ عليه السّلام و في الذّيل ما يناسب 408
بحث حول قوله عزّ اسمه: «وَ الَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ» و ردّ على من قال أنّ الآية نزلت في أبي بكر 416
الباب الثاني و العشرون انه صلوات اللّه عليه: الفضل، و الرحمة، و النعمة 423
«قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَ بِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا» هو عليّ عليه السّلام 423
العنوان الصفحة
الباب الثالث و العشرون أنه صلوات اللّه عليه هو: الامام المبين 427
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ كُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ» : و ما قال أبو بكر و عمر 427
الباب الرابع و العشرون أنه صلوات اللّه عليه: الذي عنده علم الكتاب 429
في أنّ قوله تعالى: «وَ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ» هو عليّ عليه السّلام 429
إلى هنا انتهى الجزء الخامس و الثلاثون و هو الجزء الأول من المجلد التاسع 436
فهرس الجزء السادس و الثلاثين
الباب الخامس و العشرون أنه عليه السّلام: النَّبَإِ الْعَظِيمِ ،
و الآية الكبرى 1 في أنّ: النَّبَإِ الْعَظِيمِ ، كان عليّا عليه السّلام 1
سبب نزول قوله عزّ اسمه: «عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ» 2
الباب السادس و العشرون ان الوالدين: رسول اللّه و أمير المؤمنين صلوات اللّه عليهما 4
العنوان الصفحة
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: حقّ عليّ على هذه الامّة كحق الوالد على الولد 5
معنى قوله تعالى: «النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ» 7
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: أنا و عليّ أبوا هذه الامّة 11
الباب السابع و العشرون أنه صلوات اللّه عليه: حبل اللّه، و العروة الوثقى،
و أنه متمسك بها 15 في أنّ: «وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً» كان عليّا عليه السّلام 15
في قول الصادق عليه السّلام: نحن حبل اللّه 19
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ستكون بعدي فتنة مظلمة، الناجي منها من تمسّك بالعروة الوثقى، و هو عليّ عليه السّلام 20
الباب الثامن و العشرون بعض ما نزل في جهاده عليه السّلام
(زائدا على ما سيأتي) 21 معنى قوله عزّ و جلّ: «لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ» 21
معنى قوله تعالى: «وَ لَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ» و نزلت في يوم أحد 26
الباب التاسع و العشرون أنه صلوات اللّه عليه صالح المؤمنين 27
في أنّ: «وَ صالِحُ الْمُؤْمِنِينَ» كان عليّا عليه السّلام 28
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عرّف عليّا عليه السّلام أصحابه مرّتين، و بحث شريف علميّ كلاميّ حول كلمة صالح المؤمنين، و أنّه كان عليّ عليه السّلام بنقل الخاصّ و العامّ بالطرق المتعدّدة 31
العنوان الصفحة
الباب الثلاثون قوله تعالى: «مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَ يُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ... وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ» 32
في انّ: «فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَ يُحِبُّونَهُ» نزلت في عليّ عليه السّلام 32
إشارة إلى ما ذكره امام النواصب الرازيّ في تفسيره و الرد عليه 33
الباب الحادي و الثلاثون قوله عزّ و جلّ: «أَ جَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَ عِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ 34
في أنّ: «أَ جَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَ عِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ» نزلت في عليّ عليه السّلام و العباس و شيبة بعد ما افتخرا على عليّ عليه السّلام 34
الباب الثاني و الثلاثون قوله تعالى: «وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ» 40
قوله عزّ و جلّ: «وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي ...» نزلت في مبيت عليّ عليه السّلام 40
بحث و تحقيق حول آية الكريمة المباركة و الردّ على من قال نزلت في غير عليّ عليه السّلام 44
أشعار أبي طالب رضي اللّه عنه في الموضوع، و أبيات من أمير المؤمنين عليه السّلام بعد تسليمه و مبيته 45
بحث علمى و تحقيق كلاميّ في مبيته عليه السّلام و حجج على أهل الخلاف على ما ذكره الشيخ المفيد رحمه اللّه 47
العنوان الصفحة
الباب الثالث و الثلاثون قوله تعالى: «قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَ مَنِ اتَّبَعَنِي» و قوله: «وَ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ» و قوله تعالى: «هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَ بِالْمُؤْمِنِينَ» 51
فيما كتب على العرش، و بحث حول: «وَ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ» و الاستدلال على إمامته عليه السّلام 53
الباب الرابع و الثلاثون أنه عليه السّلام: كلمة اللّه، و أنّه نزل فيه: «لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ» 55
في أنّ «لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ» نزلت في ألف و مأتين، و عليّ عليه السّلام سيّدهم 55
الكلمات الّتي تلقّاها آدم من ربّه فتاب عليه 56
الباب الخامس و الثلاثون قوله تعالى: «وَ جَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا» و قوله تعالى: «وَ اجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ» و قوله تعالى: «وَ بَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ» 57
في أنّ قوله عزّ اسمه: «وَ جَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ» و قوله: «وَ اجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ» كان أمير المؤمنين عليه السّلام 57
الباب السادس و الثلاثون ما نزل فيه عليه السّلام للانفاق و الايثار 59