کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في اللبن و الزّيت، و الباقلا، و العنب، و الرّمان 282
في التّفاح، و السّفرجل، و الكمّثرى، و الأترج، و الباذروج، و الكراث، و الكرفس، و السلق و الكمأة، و الفجل، و السلجم، و القثّاء، و السعتر، و التخلّل 284
الباب الثامن و الثمانون كتاب طبّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله
المنسوب إلى الشيخ أبي العباس المستغفريّ 290
آداب الأكل و مقداره و كيفيّته 290
في الاحتكار 292
في اللحم، و الأرز، و الفاكهة، و البنفسج، و اللبن، و الجبن، و الجوز، و ما يورث النسيان، و الشاة، و العسل، و الحلو، و الرطب، و التمر 294
لحم البقر و لبنها، و لحم الغنم و لبنها، و أفضل ما يبدأ الصائم به، و التّين، و السفرجل، و العنب، و البطّيخ، و الرّمان، و الأترج، و الباذنجان، و اليقطين، و الكرفس، و الخلّ 296
في الزّبيب، و القرع، و العنّاب، و القثّاء، و البطّيخ، و النّرجس، و الحنّاء، و المرزنجوش، و البنفسج، و الفجل 298
في البقل، و الجبن، و السّداب، و الثوم و البصل، و الكراث، و الكرفس، و الهليلج الأسود، و الحجامة، و الطّين، و الرّمد، و الزكام، و السّعال، و الدّماميل، و وجع العين و الضرس 300
بيان و شرح و تفصيل من العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه تعالى و إيّانا 302
الباب التاسع و الثمانون الرسالة الذهبية (من البدء الى الختم) 306
العنوان الصفحة
الرّسالة الذهبيّة في الطبّ الّتي بعث بها الإمام عليّ بن موسى الرّضا عليهما السّلام إلى المأمون الملعون العبّاسيّ 312
ذكر فصول السنة و شهور الرّومي 313
صفة الشراب الّذي يحلّ شربه و استعماله بعد الطعام 314
في دخول الحمام و استعمال النّورة 322
دواء الّذي يزيد في الحفظ و يقلّ النسيان 324
في الماء الّذي يصلح للشرب 326
توضيح من العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه في مضامين الرّسالة 328
العلّة الّتي من أجلها سمّيت هذه الرّسالة بالذّهبيّة 356
إلى هنا: إلى هنا انتهى الجزء التاسع و الخمسون و هو الجزء السادس من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الستين
الباب الأوّل تأثير السحر و العين و حقيقتهما زائدا على ما تقدم 1
الأقوال في معنى السّحر، و أقسام السّحر 3
بحث حول: انّ العين حقّ 9
في أنّ لبيد بن أعصم اليهوديّ سحر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، فنزلت سورة الفلق 13
معنى قوله تعالى عزّ و جلّ: «وَ مِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ، وَ مِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ» 14
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّ العين لتدخل الرّجل القبر، و الجمل القدر 20
العنوان الصفحة
في السّحر و أصله، و أنّ السّاحر لا يقدر أن يجعل الإنسان في صورة الحيوانات 21
في أنّ لبيد بن أعصم اليهوديّ و أمّ عبد اللّه اليهوديّة سحرا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 22
نقل و تحقيق في حقيقة السّحر من الشيخ قدّس سرّه في الخلاف، و أبي جعفر الأسترآباديّ، و العلّامة في التحرير، و الشهيد في الدّروس، و المحقق الأردبيليّ في شرح الإرشاد، و ابن حجر في فتح الباريّ 28
في أنّ السّحر يطلق على معان 34
الباب الثاني حقيقة الجن و أحوالهم 42
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَّ» 44
عقائد المجوسي و معنى الزّنديق 46
في أنّ الجانّ كان أبي الجنّ، و معنى الجنّ 50
معنى قوله تعالى: «وَ مِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ» و عمل الجن، و قوّتهم 54
هل للجنّ ثواب أم لا، و الأقوال فيه 58
في قول أمّ سلمة رضي اللّه عنها: ما سمعت نوح الجنّ منذ قبض النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلّا الليلة (العاشورا) 65
في خليفة عليّ عليه السّلام في الجنّ 66
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: الآباء ثلاثة: آدم ولد مؤمنا، و الجان ولد مؤمنا و كافرا، و إبليس ولد كافرا، و ليس فيهم نتاج إنّما يبيض و يفرخ و ولده ذكور ليس فيهم إناث 77
معجزة من مولانا السّجاد عليه السّلام و قصّة جارية شاميّة 85
محاربة عليّ عليه السّلام مع الجنّ 86
العنوان الصفحة
قصّة قوم من الجنّ الّذين جاءوا إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 91
قصّة هام بن الهيم بن لاقيس بن إبليس و إيمانه 99
في قول ابن عبّاس: الخلق أربعة 114
قصّة أبي دجانة 125
الباب الثالث إبليس لعنه اللّه و قصصه و بدء خلقه و مكائده و مصائده و أحوال ذريته و الاحتراز عنهم، أعاذنا اللّه من شرورهم 131
تفسير الآيات و بحث حول أمر الشيطان و وسوسته 139
فيما قاله الرازيّ في تفسيره 147
في أنّ الملائكة و الجنّ كانوا قادرين بقدرة اللّه تعالى أن يظهروا بحيث يتمكّن النّاس من رؤيتهم 159
فيما قالته المعتزلة 162
في تمكّن الشيطان من النفوذ في داخل أعضاء الإنسان 164
في أنّ الشيطان كان مأمورا بالسجود لآدم عليه السّلام، و الاختلاف في أنّه هل كان من الملائكة أم لا، و أنّ اللّه تعالى تكلّم مع إبليس بغير واسطة و هذا منصب عظيم، و اللعن على إبليس 168
معنى قوله سبحانه: «وَ حِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ» و معنى الشهب 186
معنى قوله عزّ و جلّ: «مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ» 193
في أنّ الكفر أقدم على الشرك 198
علّة الغائط و نتنه، و علّة بليّة أيّوب عليه السّلام 200
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: النّوم على أربعة 203
العلّة الّتي من أجلها يغتمّ الإنسان و يحزن من غير سبب و يفرح و يسرّ
العنوان الصفحة
من غير سبب 205
في مصارعة عليّ عليه السّلام مع الشيطان 208
فيما قاله الشيطان لإبراهيم عليه السّلام لمّا حجّ و أراد أن يذبح ابنه 209
في امرأة جنّية 216
في أنّ إبليس يأتي الأنبياء عليهم السّلام و يتحدّث إليهم 226
في أنّ إبليس تمثّل في أربع صور، يوم بدر في صورة سراقة، يوم العقبة في صورة منبّه، و في دار الندوة في صورة شيخ من أهل نجد، و يوم قبض النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في صورة المغيرة 235
كيف جعل اللّه تعالى لنفسه و لعباده عدوّا 233
في قول ابن عبّاس: لمّا مضى لعيسى عليه السّلام ثلاثون سنة بعثه اللّه تعالى إلى بني إسرائيل فلقيه إبليس ... 239
في أنّ إبليس لعنه اللّه عبد اللّه في السّماء سبعة آلاف سنة في ركعتين 240
معنى الرّجيم 242
في قول إبليس: خمسة أشياء ليس لي فيهنّ حيلة 248
فيما قاله إبليس لعنه اللّه لنوح عليه السّلام 250
فيما قاله إبليس لعنه اللّه لعيسى عليه السّلام 252
فيما يتباعد الشيطان من الإنسان 261
توضيح في بول الشيطان في اذن الإنسان 263
قصّة عابد الّذي غواه واحد من جند إبليس بالعبادة 270
في قول الباقر عليه السّلام: كان قوم لوط عليه السّلام من أفضل قوم خلقهم اللّه، فطلبهم إبليس الطلب الشديد، حتّى اكتفى الرّجال بالرّجال و النساء بالنساء 278
قصّة سليمان عليه السّلام و الجنّ و ملك الموت و الأرضة 279
فيما جرى بين موسى عليه السّلام و إبليس و انّه لا يسجد بقبر آدم عليه السّلام 280
العنوان الصفحة
بحث و تحقيق و بيان في أنّ الجنّ و الشياطين أجسام لطيفة 283
في أنّ إبليس هل كان من الملائكة أم لا 286
فيما افترق الملائكة و الجنّ 287
في أنّ الجنّ و الشياطين مكلّفون، و أنّ مؤمني الجنّ و فسّاق الشيعة كانوا في القيامة في حظائر بين الجنّة و النّار، و أنّ نبيّنا صلّى اللّه عليه و آله مبعوث عليهم، و أنّ الجنّ على ثلاثة أصناف 291
هل كان قبل إبليس كافر أولا 309
في أنّ قراءة آية الكرسيّ تأجر الإنسان من الشياطين 317
حجّة المنكرون لوجود الجنّ و الشياطين 321
أجوبة لمنكري الجنّ و الشياطين 323
الأخبار الدّالّة على وجود الجنّ و الشياطين 328
تحقيق الكلام في الوسوسة 333
فيما قالت المعتزلة 346
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الستون و هو الجزء السابع من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الحادي و الستين
أبواب الحيوان و أصنافها و أحوالها و أحكامها
الباب الأوّل عموم أحوال الحيوان و أصنافها 1
العنوان الصفحة
تفسير الآيات، و معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ ما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ»* 2
معنى قوله تبارك و تعالى: «إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ» و ما قيل في تفسيره 3
في أنّ من قتل عصفورا عبثا جاء يوم القيامة يعجّ إلى اللّه تعالى و يقول يا ربّ إنّ هذا قتلني عبثا 4
في أنّ البهائم و الطيور مكلّفة أم لا، و حشرها و إيصال الأعواض إليها 7
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ اللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ» ، و سؤالات في هذه الآية لأنّ كثيرا من الحيوانات غير مخلوقة من الماء كالملائكة، و الجنّ من النّار، و آدم عليه السّلام من التراب، و عيسى عليه السّلام من الريح، و كثيرا من الحيوانات يتولّد لا عن النّطفة 13
أقسام الحيوانات 15
فيما تقوله الحيوانات في صياحهنّ 27
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام في صفة عجيب خلق أصناف من الحيوان، و شرحها و بيانها 39
فيما قاله الإمام الصّادق عليه السّلام للمفضّل في الحيوان كلّها 53
في آكلات اللحم من الحيوان، و ذوات الأربع و أولادها، الحمار، و الفرس، و الثور 54
في الكلب، و وجه الدّابة و ذنبها، و الفيل و الفيلة 56
في الزّرافة، و القرد، و البهائم 58
في الوحوش و السّباع و الهوام و الحشرات و دواب الأرض، و الفطن الّتي جعلت في البهائم 61
في الذّرّة، و النّمل، و الطير، و أسد الذباب، و الطائر 62
في عجم العنب و غيره، و البيض، و حوصلة الطائر 64