کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
فهرس الجزء الرابع و الخمسين
و هو المجلّد الرابع عشر بحسب تجزئة المؤلّف قدّس سرّه، المسمى بكتاب:
السماء و العالم
العنوان الصفحة
* (أبواب)* كليات أحوال العالم و ما يتعلق بالسماويات
الباب الأوّل حدوث العالم و بدء خلقه و كيفيته و بعض كليات الأمور 2
تفسير الآيات، و بحث و تحقيق حول: «خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ»* 6
تحقيق في خلق الأرض قبل السماء، أم السماء قبلها 22
معنى الحدوث و القدم 31
اخبار و خطب في التوحيد 32
فيما قاله الرضا عليه السّلام لعمران الصابي، و فيه بيان 47
الدّليل على حدوث الأجسام 62
في أنّ أوّل ما خلقه اللّه النور 73
في خلق الأشياء 77
تفسير قوله تعالى: «وَ كانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ» 95
في إماتة الخلق 104
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام في التوحيد و خلق الأشياء، و فيها بيان 106
الخطبة التي خطبها علي عليه السّلام، و يذكر عليه السّلام فيه ابتداء خلق السماوات و الأرض و خلق آدم عليه السّلام، و فيها بيان و توضيح 176
في خلق الأشياء من الأنوار الخمسة الطيّبة عليهم السّلام 192
في أنّ أوّل ما خلق اللّه تعالى نور حبيبه محمّد صلّى اللّه عليه و آله 198
في أنّ اللّه تعالى خلق أرض كربلا قبل أن يخلق أرض الكعبة، و دحي الأرض من تحتها 202
العنوان الصفحة
بيان في علّة تخصيص الستة أيّام بخلق العالم، و تحقيق حول: اليوم، و السنة القمرية و الشمسية، و معنى الأسبوع في خلق اللّه 216
في بيان معاني الحدوث و القدم 234 في تحقيق الأقوال في ذلك 238
في كيفية الاستدلال بما تقدّم من النصوص 254
الدلائل العقليّة، و بطلان التسلسل 260
في دفع بعض شبه الفلاسفة الدائرة على ألسنة المنافقين و المشكّكين 278
بحث و تحقيق في أوّل المخلوقات 306
بحث و تحقيق و رفع اشكال عن آيات سورة السجدة حيث ظاهرها كون خلق السماوات و الأرض و ما بينهما في ثمانية أيّام مع أنّ سائر الآيات تدل على خلقها في ستة أيّام 309
الباب الثاني العوالم و من كان في الأرض قبل خلق آدم عليه السّلام و من يكون فيها بعد انقضاء القيامة و أحوال جابلقا و جابرسا 316
معنى قوله تعالى: «وَ مِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ» و الأقوال في هذه الامّة 316
في عدد مخلوقات اللّه تعالى 318
في الجنّ و النسناس 323
جابلقا و جابرسا، و قول الصادق عليه السّلام: من وراء شمسكم أربعين شمس 329
فيما سأله موسى عليه السّلام عن بدء الدّنيا 331
بحث و تحقيق رشيق حول اخبار العوالم و جابلقا و جابرسا، و في الذيل ما يناسب المقام 349
بحث حول عالم المثال 354
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها سمّيت الدّنيا دنيا و الآخرة آخرة 355
الباب الثالث القلم، و اللوح المحفوظ، و الكتاب المبين، و الامام المبين، و أم الكتاب 357
تفسير الآيات 358
في اللوح المحفوظ و القلم 363
في أنّ اللوح من درّة بيضاء 376
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الرابع و الخمسون و هو الجزء الأول من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الخامس و الخمسين.
الباب الرابع العرش و الكرسيّ و حملتهما 1
تفسير الآيات 2
العرش و معناه و الكرسيّ و حملتهما 7
الباب الخامس الحجب و الاستار و السرادقات 39
معنى الحجاب 41
بيان في وجود الحجب و السرادقات، و في الذّيل ما يناسب 45
العنوان الصفحة
الباب السادس سدرة المنتهى و معنى عليين و سجين 48
تفسير الآيات 49
العلّة الّتي من أجلها سميّت سدرة المنتهى سدرة المنتهى 51
الباب السابع البيت المعمور 55
العلّة الّتي من أجلها صارت الطواف سبعة أشواط 58
الباب الثامن السماوات و كيفياتها و عددها، و النجوم و أعدادها و صفاتها و المجرة 61
تفسير الآيات 66
في الكرات و الكواكب، و عدد الأفلاك و في الذّيل ما يناسب المقام 75
في منافع النّجوم، و مسائل النّافعة 84
في أنّ السّماوات من بخار الماء، و اسمائها 88
فيما قاله عليّ عليه السّلام في خلق السماوات 96
فيما قيل في بعد مقعّر الافلاك و قطر القمر و الكواكب و أدوارهم 109
الباب التاسع الشمس و القمر و أحوالهما و صفاتهما و الليل و النهار و ما يتعلق بهما 113
تفسير الآيات 118
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ جَعَلْنَا اللَّيْلَ وَ النَّهارَ آيَتَيْنِ» 123
العنوان الصفحة
في منازل القمر و اسمائها 135
في أنّ للشمس ثلاثمائة و ستّين برجا، و فيه توضيح 141
تفصيل في جرم القمر و الخسوف و الكسوف 150
في خلق الليل و النّهار، و أيّهما سبق 162
في ركود الشمس، و بيانه و شرحه 167
العلّة الّتي من أجلها سمّي الهلال هلالا و أحوال القمر مفصّلا 178
في طول الشمس و القمر و عرضهما، و بيان ذلك 212
الباب العاشر علم النجوم و العمل به و حال المنجّمين 217
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه في معنى قوله تبارك و تعالى: «فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ» 217
فيما قاله عليّ عليه السّلام لدهقان من دهاقين الفرس 221
في قول الصادق عليه السّلام: المنجّم، و الكاهن، و السّاحر، و المغنّية، ملعون 226
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام لمّا قصد أهل النهروان دخل بالمدائن محضره رجل يدعى: سرسفيل، و كانت الفرس تحكم برأيه فيما مضى و ترجع إلي قوله فيما سلف، و ما قاله لأمير المؤمنين عليه السّلام في النجوم، و ما قاله عليه السّلام في النجوم 230
للنّجوم أصل و هو معجزة نبيّ عليه السّلام 236
في دلالة النّجوم على إبراهيم عليه السّلام 237
في دلالة النّجوم على ظهور المسلمين على ملوك الفرس 240
في النظر على النّجوم 241
في أنّ المرّيخ كوكب حارّ و زحل كوكب بارد، و فيه بيان و شرح 246
العنوان الصفحة
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السّلام في النّجوم لمّا عزم على المسير إلى الخوارج، و فيه بيان و جرح و تعديل و قدح 258
في أنّ إدريس النبيّ عليه السّلام كان اول من نظر في علم النّجوم و الحساب 274
تذييل جليل و تفصيل جميل في أقوال بعض أجلاء أصحابنا رضوان اللّه عليهم في حكم النظر في علم النّجوم، و الاعتقاد به و الإخبار عن الحوادث بسببه و رعاية الساعات المسعودة و المنحوسة بزعمهم، و القول بتأثيرها 278
في اختلاف المنجّمين في الكواكب السبعة 281
في قول العلّامة رحمه اللّه بأنّ التنجيم حرام و كذلك تعلّم النّجوم مع اعتقاد أنّها مؤثّرة، و ما قاله الشيخ الشهيد، و الشيخ بهاء الدّين العامليّ رحمهما اللّه 290
فيما قاله ابن سينا و الشيخ الكراجكيّ 292
أسماء جماعة من الشيعة الّذين كانوا عارفا بالنّجوم 299
قصة بوران بنت حسن بن سهل مع المعتصم و كانت عارفة بالنّجوم 302
فيما قاله العلّامة المجلسيّ قدّس سرّه 308
الباب الحادي عشر في النهى عن الاستمطار بالانواء و الطيرة و العدوى 312
في قوله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أربعة لا تزال في أمّتي إلى يوم القيامة 316
فيما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في الطيرة و العدوى، و فيه بيان و توضيح 318
في أنّ كفّارة الطير التوكّل، و قول الصادق عليه السّلام: الطيرة على ما تجعلها، و قوله عليه السّلام ثلاثة لم ينج منها نبيّ فمن دونه، و فيه بيان 323