کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
توضيح و تحقيق
في مذهب الديصانية 211
مذهب المانوية و عقائدهم 212
مذهب المرقوبية 215
معنى: الصمد، و العلّة الّتي نزلت سورة التوحيد 220
في رؤيا الّتي رآها أمير المؤمنين عليه السّلام، و فيها رأى الخضر عليه السّلام قبل غزوة بدر بليلة 222
في كتاب كتب الإمام الحسين بن عليّ عليهما السّلام في معنى: الصمد 223
تفسير: الصمد، عن الباقر عليه السّلام 224
الدليل على أنّ الصانع واحد لا أكثر 229
بيان: في براهين التوحيد و حلّ الخبر الّذي فيه: إن ادّعيت اثنين فلا بدّ من فرجة بينهما 230
في أنّ المدبّر واحد 238
في معنى قول القائل: واحد و اثنان و ثلاثة 240
الباب السابع عبادة الأصنام و الكواكب و الاشجار و النيرين و علة حدوثها و عقاب من عبدها أو قرب إليها قربانا، و الآيات فيه، و فيه: 12- حديثا
244
تفسير الآيات 248
في أنّ أوّل من عبد النار قابيل بن آدم 249
في أنّ إبليس اللعين أوّل من صوّر صورة على مثال آدم عليه السّلام 250
الباب الثامن نفى الولد و الصاحبة، و الآيات فيه، و فيه: 3- أحاديث
254
تفسير الآيات 256
الباب التاسع النهى عن التفكر في ذات اللّه تعالى، و الخوض في مسائل التوحيد و اطلاق القول بانه شيء و فيه: آيات، و: 32- حديثا
257
في النهى عن التفكر في اللّه 259
في أنّ اللّه عزّ و جلّ شيء لا كالأشياء 262
الباب العاشر أدنى ما يجزى من المعرفة في التوحيد، و أنه لا يعرف اللّه الا به، و فيه: 9- أحاديث
267
عرض عبد العظيم الحسني رحمه اللّه دينه للإمام الهادي عليه السّلام 268
في قول أمير المؤمنين عليه السّلام: اعرفوا اللّه باللّه، و الرسول بالرسالة 270
بيان من الصدوق رحمه اللّه في: اعرفوا اللّه باللّه 273
تبيين و تحقيق
في: اعرفوا اللّه باللّه من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 274
الباب الحادي عشر الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه و التعريف في الميثاق، و الآيات فيه، و فيه: 22- حديثا
276
يوم الذّر و الميثاق 279
معنى: كلّ مولود يولد على الفطرة، و فيه بيان للسيّد المرتضى 281
الباب الثاني عشر اثبات قدمه تعالى و امتناع الزوال عليه، و فيه: 7- أحاديث
283
في قول عليّ عليه السّلام: أنا عبد من عبيد محمّد صلّى اللّه عليه و آله 283
معنى: هو الأوّل و الآخر 284
الباب الثالث عشر نفى الجسم و الصورة و التشبيه و الحلول و الاتّحاد و انه لا يدرك بالحواس و الاوهام، و العقول و الافهام و الآيات فيه، و فيه: 47- حديثا
287
فيما قيل في: هشام بن الحكم و هشام بن سالم 288
في أنّ اللّه تعالى: لا جسم و لا صورة و لا يحسّ و لا يجسّ 291
في أنّ اللّه عزّ و جلّ: أيّن الأينية و كيّف الكيفيّة 297
في من شبّه اللّه بخلقه فهو مشرك 299
فيما سئل يهوديّ يقال له نعثل عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله؟! 303
العلّة الّتي خلق اللّه العباد 306
الباب الرابع عشر نفى الزمان و المكان و الحركة و الانتقال عنه تعالى و تأويل الآيات و الاخبار في ذلك، و فيه: 47- حديثا
309
معنى: أو يأتي ربّك 310
الأقوال في تفسير: أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها 311
معنى: ثمّ دنا فتدلّى فكان قاب قوسين أو أدنى 313
لأيّ علّة عرج اللّه نبيّه صلّى اللّه عليه و آله إلى السماء 315
معنى: و يحمل عرش ربّك 317
الأقوال في: و جاء ربّك و الملك صفّا صفّا 319
معنى: ارجع إلى ربّك، و صلوات الخمس 320
تفسير آية النجوى 322
قصة يهوديّين كانا صديقين لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و سؤالهما عن خليفة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فارشدا إلى أبي بكر ثمّ عمر ثمّ عليّ عليه السّلام 324
في أنّ من زعم أنّ اللّه عزّ و جلّ في شيء أو من شيء أو على شيء فقد أشرك 326
معنى: الرحمن على العرش استوى 330
العلّة الّتي لاجلها ترفع الأيادي إلى السماء في الدعاء 331
معنى: و كان عرشه على الماء 334
معاني: الاستواء 337
معنى: العرش 338
إلى هنا تمّ فهرس الجزء الثالث من الطبعة الحديثة
[فهرس الجزء الرابع]
أبواب تأويل الآيات و الاخبار الموهمة الخلاف ما سبق
الباب الأوّل تأويل قوله تعالى: خلقت بيدى، و جنب اللّه، و وجه اللّه، و يوم يكشف عن ساق، و أمثالها، و فيه: 20- حديثا
1
تفسير: و الأرض جميعا قبضته يوم القيمة 2
معنى: كلّ شيء هالك إلّا وجهه 5
بيان: في معنى: وجه، و في ذيل الصفحة بيان للسيّد الرضي رحمه اللّه 6
تفسير: يوم يكشف عن ساق 7
ما ذكر المفسّرون في معنى الآية 8
تفسير قوله تعالى: ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَ 10
الباب الثاني تأويل قوله تعالى: وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي،* و رُوحٌ مِنْهُ،* و قوله صلّى اللّه عليه و آله: خلق اللّه آدم على صورته، و فيه: 15- حديثا
11
معنى: وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي،* و كيفيّة النفخ 11
ما قال السيّد المرتضى رحمه اللّه في معنى: إنّ اللّه خلق آدم على صورته
و فيه بيان من العلّامة المجلسي في شرح الحديث 14
الباب الثالث تأويل آية النور، و فيه: 7- أحاديث
15
فيما نقل الصدوق رحمه اللّه عن المشبّهة في تفسير: اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ 16
في أنّ تأويل آية النّور: أهل البيت عليهم السّلام 18
تنوير: في معنى النّور بكيفيّته و كميّته 20
المثال في آية النّور 22
التشبيه و المشبّه به في آية النّور، و فيه أقوال 23
الباب الرابع معنى: حجزة اللّه عزّ و جلّ، و فيه: 4- أحاديث
24
الحجزة، و فيه: بيان 25
الباب الخامس نفى الرؤية و تأويل الآيات فيها، و الآيات فيه، و فيه: 33- حديثا
26
معنى: و رأته القلوب بحقائق الايمان، و فيه بيان 26
في قول ذعلب لأمير المؤمنين عليه السّلام: هل رأيت ربّك 27
تفسير: وجوه يومئذ ناضرة إلى ربّها ناظرة، و فيه: وجوه و استدلال 28
معنى: لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار 29
في قول عليّ عليه السّلام: لم أك بالّذي أعبد من لم أره 32
بيان: فيه استدلال على عدم جواز الرؤية 34
بيان: في تفسير الآيات: وَ لَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى ، و: ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى ، و: لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى، و ما قال المفسّرون 36
بيان: في معنى الحجب و الأنوار 41
تأويل الوان الأنوار، و فيه: وجوه 42
في أنّ: الشمس جزء من سبعين جزءا من نور الكرسيّ، و الكرسيّ جزء من سبعين جزءا من نور العرش، و العرش جزء من سبعين جزءا من نور الحجاب، و الحجاب جزء من سبعين جزءا من نور السرّ 44
ما قال الصدوق رحمه اللّه في: ربّ أرني انظر إليك 45
قصّة موسى بن عمران عليه السّلام 47
بيان شريف لطيف: في المنكرين و المثبتين للرؤية و استدلالهما و احتجاجهما 48
في معرفة اللّه و معرفة الرسول صلّى اللّه عليه و آله و معرفة الإمام عليه السّلام 55
في رؤية اللّه عزّ و جلّ بالعين، و شرح الحديث مفصّلا 56
فيما ذهبت الإماميّة و المعتزلة في رؤية اللّه 59