کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في أنّ من أكل الطعام على النقاء، و أجاد الطعام تمضّغا، و ترك الطعام و هو يشتهيه، و لم يحبس الغائط إذا أتاه، لم يمرض إلّا مرض الموت 422
في أنّ الأكل في السوق كانت دناءة 424
فيما قاله علي عليه السّلام لكميل بن زياد النخعيّ رحمه اللّه في آداب أكل الطعام 425
الباب الثامن عشر في المنع عن نهك العظام و قطع الخبز و اللحم بالسكين 426
النهي عن نهك العظام لأنّ فيها للجنّ نصيبا، و النهي عن وضع الخبز تحت شيء، و قطع الخبز بالسكّين 426
في النهي عن قطع اللحم بالسكّين على المائدة 427
الباب التاسع عشر في حضور الطعام وقت الصلاة 427
في أنّ الطعام إذا حضر وقت الصّلاة فالأفضل أن يبدأ بها مع سعة وقتها إلّا أن ينتظر غيره 427
في الاستحباب للصائم ان قوى على الجوع أن يصلّي قبل أن يفطر 428
الباب العشرون اكل الكسرة و الفتات، و ما يسقط من الخوان 428
في أنّ الإمام الصّادق عليه السّلام تقمّم ما سقط من الخوان و ألقاه إلى فيه، و انّ من تتبّع ما يقع من مائدته فأكله ذهب عنه الفقر و عن ولده و ولد ولده إلي السّابع 428
في قول الإمام الرّضا عليه السّلام: من أكل في منزله طعاما فسقط منه شيء فليتناوله، و من أكل في الصحراء أو خارجا فليتركه للطير و السبع 429
العنوان الصفحة
ثواب من وجد كسرة أو تمرة ملقاة فأكلها 430
قصّة أبي أيّوب الأنصاريّ 431
في أنّ الامام السّجاد عليه السّلام أعتق غلاما لاكل تمرة وجدها ملقاة 432
في أنّ الإمام الحسين عليه السّلام أعتق غلاما لاكل لقمة وجدها ملقاة 433
الباب الحادي و العشرون فضل سؤر المؤمن 433
في أنّ سؤر المؤمن كان شفاء من سبعين داء 434
الباب الثاني و العشرون غسل الفم بالاشنان و غيره 434
في قول الإمام الرّضا عليه السّلام: إنّما يغسل بالاشنان خارج الفم، فأمّا داخل الفم فلا يقبل الغمر 434
في أنّ من استنجى بالسعد بعد الغائط و غسل به فمه بعد الطعام، لم تصبه علّة في فمه، و لا يخاف شيئا من أرياح البواسير 435
الباب الثالث و العشرون الخلال و آدابه و أنواع ما يتخلل به 436
في أنّ التخلّل بالطرفاء يورث الفقر، و التخلّل بعود الرّمان و قضيب الرّيحان يحرّك عرق الجذام، و النهي عن التخلّل بالقصب 436
في التخلّل بالبادجنام 437
فيما شكت به الكعبة 439
في اللحم الّذي في الأسنان 440
العنوان الصفحة
في النهى عن التخلّل بالرّمان و الاس و القصب 441
في أنّ التخلّل على أثر الطعام كان صحّة للناب و النواجذ 442
الباب الرابع و العشرون مضغ الكندر و العلك و اللبان و اكلها 443
في أنّ مضع اللبان يشدّ الأضراس و ينفي البلغم، و يذهب بريح الفم، و أنّ اللّه تبارك و تعالى ما بعث نبيّا إلّا بتحريم الخمر و أن يقرّ له بأنّ اللّه يفعل ما يشاء، و أن يكون في تراثه الكندر 443
فيما يزدن في الحفظ، و أنّ اللبان يزيد في عقل الصبيّ 444
الباب الخامس و العشرون نادر 444
علّة قول الإمام الكاظم عليه السّلام: إنّ الرّجل يأكل في الجنّة في أكلة واحدة بمقدار الدنيا و ما فيها، من أنّ الأبدان لا تزال تزيد حتّى يبلغ الرّجل في العظم ما يأكل بمقدار الدنيا 444
أبواب الاشربة المحللة و المحرمة و آداب الشرب
الباب الأوّل فضل الماء و أنواعه 445
تفسير الآيات و جواز استعمال ماء القرية بغير اذن أهلها 446
في أنّ طعم الماء طعم الحيات، و فضيلة ماء الفرات 447
العنوان الصفحة
في التحنّك بماء الفرات، و أنّه يصبّ فيه ميزابان من الجنّة، و أنّ ماء زمزم كان خير ماء على وجه الأرض 448
في أنّ ماء نيل مصر يميت القلب 449
في ماء زمزم، و نيل مصر، و ماء البارد 450
في أنّ الماء المغليّ ينفع من كلّ شيء و لا يضرّ من شيء، و قول الامام- الصّادق عليه السّلام: إذا دخل أحدكم الحمّام فليشرب ثلاثة أكفّ ماء حارّ، فانّه يزيد في بهاء الوجه، و يذهب بالألم من البدن 451
معنى الزّنديق 452
في أنّ معنى قوله تبارك و تعالى: «ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ» الرطب و الماء البارد، و أنّ ماء السماء يطهّر البدن 453
في كثرة شرب الماء 455
في المنع من إكثار شرب الماء 456
فائدة ماء الميزاب الكعبة 458
الباب الثاني آداب الشرب و أوانيه 458
في قول علي عليه السّلام: لا ينفخ الرّجل في موضع سجوده و لا في طعامه و لا في شرابه و لا في تعويذه، و قوله عليه السّلام: إيّاكم و شرب الماء من قيام 458
النهي عن شرب الماء من قيام، و التغوّط بقبر، و البول في ماء الراكد 459
النهي عن شرب الماء من عروة الاناء، و شرب الماء كرعا، و النهي عن البزاق في الماء الّتي يشرب 460
معجزة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في اسقاء الناس، و بعض مكارم أخلاقه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 461
في قول الصّادق عليه السّلام: ثلاثة أنفاس في الشرب أفضل من نفس واحد في الشرب،
العنوان الصفحة
و النهي عن شرب الهيم، و فيه بيان و شرح 462
النهي عن اختناث الأسقية 463
في قول الصّادق عليه السّلام: ما من عبد شرب الماء فذكر الحسين عليه السّلام و لعن قاتله إلّا كتب اللّه له مائة ألف حسنة، و حطّ عنه مائة ألف سيّئة، و رفع له مائة ألف درجة، و كأنّما أعتق مائة ألف نسمة، و حشره اللّه تعالى يوم القيامة ثلج الفؤاد 464
النهي عن شرب الماء من موضع اذن الكوز و موضع كسره 465
معنى قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: مصّوا الماء مصّا و لا تعبّوه عبّا فانّه يأخذ منه الكباد 466
في الشرب باليد 468
آداب الشرب 471
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله رأى رجلا و هو يشرب قائما فنهى صلّى اللّه عليه و آله و سلّم من ذلك 472
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يشرب في أقداح القوارير الّتي يؤتى بها من الشام، و يشرب في الأقداح الّتي يتّخذ من الخشب، و في الجلود، و يشرب في الخزف، و يشرب بكفّيه يصبّ الماء فيهما، و كان صلّى اللّه عليه و آله يشرب قائما، و ربّما شرب راكبا، و ربّما قام فشرب من القربة أو الجرّة أو الأداوة، و في كلّ إناء يجده و في يديه، و يشرب الماء الّذي حلب عليه اللبن، و يشرب السويق، و يشرب الماء على العسل، و ما نهى صلّى اللّه عليه و آله عنه في الشرب 473
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان إذا شرب الماء تنفّس ثلاثا مع كلّ واحد منهنّ تسمية 474
الدّعاء المرويّ عند شرب الماء 475
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إذا وقع الذّباب في إناء أحدكم فليغمسه فانّ في أحد جناحيه داء و في الآخر شفاء، و إنّه يغمس بجناحه الّذي فيه الدّاء فليغمسه
العنوان الصفحة
كلّه ثمّ لينزعه 476
الباب الثالث فضل ماء المطر في نيسان و كيفية أخذه و شربه 476
فيما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في ماء المطر في نيسان و ما يقرأ عليه، و فوائد هذا الماء 476
رواية اخرى في ماء المطر في نيسان 478
فيما كان لمن يشرب ماء المطر 479
الباب الرابع النهى عن الاستشفاء بالمياه الحارة الكبريتية و المرة و أشباههما 479
فيما قالاه الحسن و الحسين عليهما السّلام في ماء المرّ، و قولهما عليهما السّلام: إنّ للماء سكانا كسكّان الأرض 479
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نهى عن الاستشفاء بالعيون الحارّة الّتي تكون في الجبال الّتي توجد منها رائحة الكبريت 480
في أنّ نوح عليه السّلام لعن الماء الكبريت و الماء المرّ 481
أبواب الاشربة و الأواني المحرمة
الباب الأوّل الا نبذة و المسكرات 482
في أنّ النبيذ و الفقّاع حرام، و بيان في ربّ الجوز 482
النهي عن الشطرنج و النرد و الغناء، و العلّة الّتي من أجلها حرّم اللّه الخمر 483
العنوان الصفحة
في تحريم الخمر قليلها و كثيرها، و المضطرّ لا يشرب الخمر لأنّها تقتله 484
في أنّ اللّه عزّ و جلّ أدّب نبيّه حتّى إذا أقامه على ما أراد قال له: «وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ» فلمّا فعل ذلك رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم زكّاه اللّه فقال:
«إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ» فلمّا زكّاه فوّض إليه دينه، فقال: «ما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا» فحرّم اللّه الخمر و حرّم رسول اللّه كلّ مسكر، فأجاز اللّه ذلك كلّه، و أن اللّه أنزل الصّلاة و انّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله وقّت أوقاتها فاجاز اللّه ذلك له 485
في قول الصّادق عليه السّلام تسعة أعشار الدّين التقيّة، و لا دين لمن لا تقيّة له، و التقيّة في كلّ شيء إلّا في شرب النبيذ و المسح على الخفّين 486
سبب نزول قوله تبارك و تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَ الْمَيْسِرُ» و انّ ما أسكر كثيره و قليله، حرام، و أنّ أبا بكر شرب الخمر بالمدينة فسكر فجعل يقول الشعر و يبكي على قتلى المشركين من أهل بدر 487
العلّة الّتي من أجلها سمّي مسجد الفضيخ، و أنّ شارب المسكر لا تقبل صلاته أربعين يوما إلّا أن يتوب 488
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في الخمر: شاربها و عاصرها و معتصرها و بايعها و مبتاعها و حاملها و المحمولة إليه و آكل ثمنها سواء في عارها و اثمها، و من سقاها يهوديّا أو نصرانيّا أو صابئيّا أو من كان من النّاس فعليه كوزر من شربها، و من باعها أو اشتراها لغيره لم يقبل اللّه عزّ و جلّ منه صلاة و لا صياما و لا حجّا و لا اعتمارا حتّى يتوب منها، و قصّة نوح عليه السّلام و إبليس الملعون في غرس الكرم 489
العلّة الّتي من أجلها حرّم اللّه الخمر، و أنّ شارب الخمر كعابد الوثن 490