کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
فهرس ما في هذا الجزء من الأبواب
الموضوع/ الصفحه
18- باب العلّة التي من أجلها صالح الحسن بن علي صلوات اللّه عليه معاوية بن أبي سفيان عليه اللعنة و داهنه و لم يجاهده و فيه رسالة محمّد بن بحر الشيبانيّ رحمه اللّه 32- 1
19- باب كيفيّة مصالحة الحسن بن عليّ صلوات اللّه عليهما معاوية عليه اللعنة و ما جرى بينهما قبل ذلك 69- 33
20- باب سائر ما جرى بينه صلوات اللّه عليه و بين معاوية لعنه اللّه و أصحابه 109- 70
21- باب أحوال أهل زمانه و عشائره و أصحابه و ما جرى بينه و بينهم و ما جرى بينهم و بين معاوية و أصحابه لعنهم اللّه 133- 110
22- باب جمل تواريخه و أحواله و حليته و مبلغ عمره و شهادته و دفنه و فضل البكاء عليه صلوات اللّه عليه 162- 134
23- باب ذكر أولاده صلوات اللّه عليه و أزواجه و عددهم و أسمائهم و طرف من أخبارهم 173- 163
أبواب ما يختصّ بتاريخ الحسين بن علي صلوات اللّه عليهما
24- باب النصّ عليه بخصوصه و وصيّة الحسن إليه صلوات اللّه عليهما 179- 174
25- باب معجزاته صلوات اللّه عليه 188- 180
26- باب مكارم أخلاقه و جمل أحواله و تاريخه و أحوال أصحابه صلوات اللّه عليه 204- 189
27- باب احتجاجاته صلوات اللّه عليه على معاوية و أوليائه لعنهم اللّه و ما جرى بينه و بينهم 216- 205
28- باب الآيات المأوّلة لشهادته صلوات اللّه عليه و أنه يطلب اللّه بثأره 220- 217
29- باب ما عوّضه اللّه صلوات اللّه عليه بشهادته 222- 221
30- باب إخبار اللّه تعالى أنبياءه و نبينا صّلى الّله عليه و آله بشهادته 249- 223
31- باب ما أخبر به الرسول و أمير المؤمنين و الحسين صلوات اللّه عليهم بشهادته صلوات اللّه عليه 267- 250
32- باب أنّ مصيبته صلوات اللّه عليه كان أعظم المصائب و ذلّ الناس بقتله و ردّ قول من قال إنّه لم يقتل وَ لكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ 272- 269
33- باب العلّة التي من أجلها لم يكفّ اللّه قتلة الأئمّة عليهم السلام و من ظلمهم عن قتلهم و ظلمهم و علّة ابتلائهم صلوات اللّه عليهم أجمعين 277- 273
34- باب ثواب البكاء على مصيبته و مصائب سائر الأئمّة عليهم السلام و فيه أدب المأتم يوم عاشوراء 296- 278
35- باب فضل الشهداء معه و علّة عدم مبالاتهم بالقتل و بيان أنّه صلوات اللّه عليه كان فرحاً لا يبالي بما يجري عليه 299- 297
36- باب كفر قتلته عليه السلام و ثواب اللعن عليهم و شدّة عذابهم و ما ينبغي أن يقال عند ذكره صلوات اللّه عليه 309- 299
37- باب ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد بن معاوية إلى شهادته صلوات اللّه عليه و لعنة اللّه على ظالميه و قاتليه و الراضين بقتله و المؤازرين عليه 394- 310
(رموز الكتاب)
ب: لقرب الإسناد.
بشا: لبشارة المصطفى.
تم: لفلاح السائل.
ثو: لثواب الأعمال.
ج: للإحتجاج.
جا: لمجالس المفيد.
جش: لفهرست النجاشيّ.
جع: لجامع الأخبار.
جم: لجمال الأسبوع.
جُنة: للجُنة.
حة: لفرحة الغريّ.
ختص: لكتاب الإختصاص.
خص: لمنتخب البصائر.
د: للعَدَد.
سر: للسرائر.
سن: للمحاسن.
شا: للإرشاد.
شف: لكشف اليقين.
شي: لتفسير العياشيّ
ص: لقصص الأنبياء.
صا: للإستبصار.
صبا: لمصباح الزائر.
صح: لصحيفة الرضا (ع).
ضا: لفقه الرضا (ع).
ضوء: لضوء الشهاب.
ضه: لروضة الواعظين.
ط: للصراط المستقيم.
طا: لأمان الأخطار.
طب: لطبّ الأئمة. 21877
ع: لعلل الشرائع.
عا: لدعائم الإسلام.
عد: للعقائد.
عدة: للعُدة.
عم: لإعلام الورى.
عين: للعيون و المحاسن.
غر: للغرر و الدرر.
غط: لغيبة الشيخ.
غو: لغوالي اللئالي.
ف: لتحف العقول.
فتح: لفتح الأبواب.
فر: لتفسير فرات بن إبراهيم.
فس: لتفسير عليّ بن إبراهيم.
فض: لكتاب الروضة.
ق: للكتاب العتيق الغرويّ
قب: لمناقب ابن شهر آشوب.
قبس: لقبس المصباح.
قضا: لقضاء الحقوق.
قل: لإقبال الأعمال.
قية: للدُروع.
ك: لإكمال الدين.
كا: للكافي.
كش: لرجال الكشيّ.
كشف: لكشف الغمّة.
كف: لمصباح الكفعميّ.
كنز: لكنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة معا.
ل: للخصال.
لد: للبلد الأمين.
لى: لأمالي الصدوق.
م: لتفسير الإمام العسكريّ (ع).
ما: لأمالي الطوسيّ.
محص: للتمحيص.
مد: للعُمدة.
مص: لمصباح الشريعة.
مصبا: للمصباحين.
مع: لمعاني الأخبار.
مكا: لمكارم الأخلاق.
مل: لكامل الزيارة.
منها: للمنهاج.
مهج: لمهج الدعوات.
ن: لعيون أخبار الرضا (ع).
نبه: لتنبيه الخاطر.
نجم: لكتاب النجوم.
نص: للكفاية.
نهج: لنهج البلاغة.
نى: لغيبة النعمانيّ.
هد: للهداية.
يب: للتهذيب.
يج: للخرائج.
يد: للتوحيد.
ير: لبصائر الدرجات.
يف: للطرائف.
يل: للفضائل.
ين: لكتابي الحسين بن سعيد او لكتابه و النوادر.