کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
و المراد منهم 225
في بطلان القول بأنّ أزواج النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم داخلة في الآية 233
الباب السادس نزول: هل أتى 237
سبب نزول سورة هل أتى، و أبيات من عليّ و فاطمة عليهما السّلام 237
في أنّ عليّا و فاطمة و الحسن و الحسين عليهم السّلام تصدّقوا في ليلة خمس و عشرين من ذى الحجّة و في اليوم الخامس و العشرين نزلت سورة هل أتى 255
الباب السابع آية المباهلة 257
في أنّ أكبر فضيلة كانت لعليّ عليه السّلام و يدلّ عليها القرآن: آية المباهلة 257
فيما رواه العامّة في المباهلة 261
بحث و تحقيق حول آية المباهلة، و في الذيل ما يناسب المقام 267
الباب الثامن قوله تعالى: «وَ النَّجْمِ إِذا هَوى» و نزول الكوكب في داره عليه السّلام 272
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: من سقط كوكب في داره فهو وصيّي و خليفتي 272
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّ من شأن الأنبياء ان يدلّوا على وصيّ من بعدهم يقوم بأمرهم 274
في قول عمر بن الخطّاب: اعطي علي خمس خصال لو كان لي واحدة 275
فيما نسب عمر و أبو بكر و عثمان و طلحة و الزبير و سعد بن أبي وقّاص و
العنوان الصفحة
عبد الرحمن بن عوف و أبو عبيدة بن الجرّاح إلى النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بالغواية في عليّ عليه السّلام 276
في تكلّم الشمس معه عليه السّلام 278
الباب التاسع نزول سورة براءة و قراءة أمير المؤمنين عليه السّلام على أهل مكّة،
و ردّ أبى بكر، و أن عليا هو الاذان يوم الحجّ الأكبر 284 العلّة الّتي من أجلها كانت العرب في الجاهليّة تطوف بالبيت عراة 290
في اجماع المفسّرين و نقلة الأخبار من الخاصّة و العامّة بأنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله وليّ عليّا باداء سورة براءة، و عزل به أبا بكر 303
الاستدلال على خلافة مولانا أمير المؤمنين عليه السّلام و عدم استحقاق أبي بكر لها و علّة بعثه و عزله 309
الباب العاشر قوله تعالى: «وَ لَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ» 313
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: إنّ فيك مثلا من عيسى عليه السّلام 317
الباب الحادي عشر قوله تعالى: «وَ تَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ» 326
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: «أُذُنٌ واعِيَةٌ» هي اذن عليّ عليه السّلام 326
الباب الثاني عشر انه عليه السّلام السابق في القرآن
و فيه نزلت: «ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ قَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ» 332
العنوان الصفحة
في أنّ: «وَ السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ» عليّ عليه السّلام و شيعته 332
في أنّ قوله تعالى: «الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ» نزلت في عليّ و ولده عليهم السّلام 334
الباب الثالث عشر انه عليه السّلام المؤمن و الايمان و الدين و الإسلام و السنة و السلام و خير البرية في القرآن، و أعداؤه الكفر و الفسوق و العصيان 336
في أنّ الكفر و الفسوق و العصيان، الأوّل و الثاني و الثالث 336
في أنّ: «أَ فَمَنْ كانَ مُؤْمِناً» عليّ عليه السّلام «كَمَنْ كانَ فاسِقاً» وليد بن عقبة 337
في أنّ. معنى قوله تعالى: «ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً» ولاية عليّ عليه السّلام 342
الباب الرابع عشر قوله تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا» 353
في أنّ قوله تعالى: «سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا» كان ولاية عليّ عليه السّلام 353
الباب الخامس عشر قوله تعالى: «وَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَ صِهْراً» 360
في أنّ اللّه تعالى خلق نطفة بيضاء، فنقلها من صلب إلى صلب، حتّى نقلت إلى صلب عبد المطّلب، فجعل نصفين، فصار نصفها في عبد اللّه، و نصفها في أبي طالب 362
العنوان الصفحة
الباب السادس عشر انه عليه السّلام: السبيل، و الصراط، و الميزان، في القرآن 363
معنى قوله تعالى: «ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ» 367
الباب السابع عشر قوله تعالى: «أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً» 375
في أنّ قوله عزّ من قائل: «أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ» نزلت في عليّ عليه السّلام 375
الباب الثامن عشر آية النجوى و أنّه لم يعمل بها غيره عليه السّلام 376
سبب نزول آية النجوى 376
في أنّ المناجي للرسول صلّى اللّه عليه و آله هو عليّ عليه السّلام دون الناس أجمعين، و كان له عليه السّلام دينار فصرفه بعشرة دراهم في عشر كلمات سالهنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 381
بحث حول آية الكريمة 383
الباب التاسع عشر أنه صلوات اللّه عليه الشهيد و الشاهد و المشهود 386
في قوله عليه السّلام: لو كسرت لي و سادة فقعدت عليها لقضيت بين أهل التوراة بتوراتهم و أهل الإنجيل بإنجيلهم و أهل الزّبور بزبورهم و أهل الفرقان بفرقانهم 387
في أنّه عليه السّلام شهيد للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و على نفسه 389
معنى قوله تعالى: «أَ فَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ» 391
العنوان الصفحة
الباب العشرون أنه نزل فيه صلوات اللّه عليه: الذكر، و النور، و الهدى، و التقى، في القرآن 394
معنى قوله تعالى: «وَ إِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ» 394
في أن قوله عزّ اسمه: «إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ» نزل في عليّ عليه السّلام 395
في أنّ القرآن حيّ لا يموت 403
بحث شريف حول قوله عزّ و جلّ: «إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ» 406
الباب الحادي و العشرون أنه صلوات اللّه عليه: الصادق، و المصدق، و الصديق، في القرآن 407
في أنّ: «وَ الَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ» هو عليّ عليه السّلام 407
في أنّ: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ» استدلال على إمامة عليّ عليه السّلام و في الذّيل ما يناسب 408
بحث حول قوله عزّ اسمه: «وَ الَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ» و ردّ على من قال أنّ الآية نزلت في أبي بكر 416
الباب الثاني و العشرون انه صلوات اللّه عليه: الفضل، و الرحمة، و النعمة 423
«قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَ بِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا» هو عليّ عليه السّلام 423
العنوان الصفحة
الباب الثالث و العشرون أنه صلوات اللّه عليه هو: الامام المبين 427
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ كُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ» : و ما قال أبو بكر و عمر 427
الباب الرابع و العشرون أنه صلوات اللّه عليه: الذي عنده علم الكتاب 429
في أنّ قوله تعالى: «وَ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ» هو عليّ عليه السّلام 429
إلى هنا انتهى الجزء الخامس و الثلاثون و هو الجزء الأول من المجلد التاسع 436
فهرس الجزء السادس و الثلاثين
الباب الخامس و العشرون أنه عليه السّلام: النَّبَإِ الْعَظِيمِ ،
و الآية الكبرى 1 في أنّ: النَّبَإِ الْعَظِيمِ ، كان عليّا عليه السّلام 1
سبب نزول قوله عزّ اسمه: «عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ» 2
الباب السادس و العشرون ان الوالدين: رسول اللّه و أمير المؤمنين صلوات اللّه عليهما 4
العنوان الصفحة
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: حقّ عليّ على هذه الامّة كحق الوالد على الولد 5
معنى قوله تعالى: «النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ» 7
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: أنا و عليّ أبوا هذه الامّة 11
الباب السابع و العشرون أنه صلوات اللّه عليه: حبل اللّه، و العروة الوثقى،
و أنه متمسك بها 15 في أنّ: «وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً» كان عليّا عليه السّلام 15
في قول الصادق عليه السّلام: نحن حبل اللّه 19
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ستكون بعدي فتنة مظلمة، الناجي منها من تمسّك بالعروة الوثقى، و هو عليّ عليه السّلام 20
الباب الثامن و العشرون بعض ما نزل في جهاده عليه السّلام
(زائدا على ما سيأتي) 21 معنى قوله عزّ و جلّ: «لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ» 21
معنى قوله تعالى: «وَ لَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ» و نزلت في يوم أحد 26
الباب التاسع و العشرون أنه صلوات اللّه عليه صالح المؤمنين 27
في أنّ: «وَ صالِحُ الْمُؤْمِنِينَ» كان عليّا عليه السّلام 28