کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الثالث ما ظهر له (ص) شاهدا على حقيته من المعجزات السماوية و الغرائب العلوية من انشقاق القمر و ردّ الشمس و حبسها، و اظلال الغمامة، و ظهور الشهب و نزول الموائد و النعم من السماء و ما يشاكل ذلك زائدا على ما مضى في باب جوامع المعجزات، و فيه: آيتين، و: 19- حديثا
347
فيمن روى حديث انشقاق القمر 348
في دفع العذاب من أبي جهل بسبب ابنه عكرمة 352
في أنّ القمر انشق بمكّة في أوّل مبعث النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 354
في ردّ الشمس على عليّ عليه السّلام 359
الباب الرابع معجزاته (ص) في اطاعة الارضيات من الجمادات و النباتات له و تكلمها معه، و فيه: 59- حديثا
363
في جبل الّذي يبكى 364
في قول الأعرابيّ: بم أعرف أنّك رسول اللّه 368
في أنّ الأرض طويت له صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 378
في تسبيح الحصاة بيده صلّى اللّه عليه و آله 379
قصّة أبو دجانة 382
في قول عمّار بن ياسر لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 383
أثر الصلاة على محمّد و آله عليهم السّلام 383
خبر سراقة بن جعشم 387
الباب الخامس ما ظهر من اعجازه (ص) في الحيوانات بانواعها و اخبارها بحقيته، و فيه كلام الشاة المسمومة زائدا على ما مر في باب جوامع المعجزات، و فيه: 47- حديثا
390
في تكلّم الصّبي مع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و هو ابن شهرين 390
العنكبوت و الحمامتان في فم الغار 392
في وادي البرهوت و هو من وراء اليمن 393
في تكلّم الذئب 394
في كلام الشاة المسمومة 395
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله مات شهيدا و علّته 396
في كلام الظبي 398
في كلام البعير 400
في كلام الحمار 404
في كلام الضبّ و تصديقه برسالة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 406
في شكاية البعير 411
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في فضائل عليّ عليه السّلام بأنّ: من أراد أن ينظر إلى آدم في جلالته، و إلى شيث في حكمته، و إلى إدريس في نباهته و مهابته، و إلى نوح في شكره لربّه و عبادته، و إلى إبراهيم في وفائه و خلّته، و إلى موسى
في بغض كلّ عدوّ للّه و منابذته، و إلى عيسى في حبّ كلّ مؤمن و معاشرته فلينظر إلى عليّ بن أبي طالب عليه السّلام 419
إلى هنا انتهى الجزء السابع عشر حسب تجزئة الطبعة الحديثة و هو الجزء الثالث من المجلد السادس في تاريخ نبيّنا الاكرم صلّى اللّه عليه و آله و سلم حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه و أنا العبد: الحاجّ السيّد هداية اللّه المسترحميّ الجرقوئي الأصبهانيّ غفر ذنوبه و ستر عيوبه
فهرس الجزء الثامن عشر
[بقية أبواب معجزاته ص]
الباب السادس معجزاته في استجابة دعائه في احياء الموتى و التكلم معهم، و شفاء المرضى و غيرها زائدا عما تقدم في باب الجوامع، و فيه: 50- حديثا
1
جاء أعرابىّ إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و أنشأ أشعارا يشكو فيه قلّة المطر و قحطا شديدا و دعائه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و أشعار من أبى طالب عليه السّلام و أشعار من رجل من بني كنانة في ذلك 2
بيان في حديث الاستسقاء 3
دعائه صلّى اللّه عليه و آله لرمد عيني عليّ عليه السّلام 4
في أنّ رجلا مكفوف البصر أتى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فقال: يا رسول اللّه ادع اللّه أن يردّ عليّ بصري، قال: فدعا اللّه فردّ عليه بصره، تمّ أتاه آخر فقال: يا رسول اللّه ادع اللّه لي أن يردّ عليّ بصري، قال: فقال: الجنّة أحبّ إليك أو يردّ عليك بصرك؟ قال: يا رسول اللّه و إنّ ثوابها الجنّة؟ فقال: اللّه أكرم من أن يبتلي عبده المؤمن بذهاب بصره ثمّ لا يثيبه الجنّة 5
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أعطى قميصه لكفن فاطمة بنت أسد، و اضطجاعه صلّى اللّه عليه و آله في قبرها 6
فيما قاله الإمام عليّ بن الحسين عليهما السّلام في حقّ الأوّل و الثّاني، و إشارة بأنّ كلّما كان عند رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فكان عند الأئمّة عليهم السّلام، و قصّة رجل من الأنصار 7
فيما رواه أسامة بن زيد من معجزة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 9
دعائه صلّى اللّه عليه و آله لأبي طالب رضي اللّه عنه و لعليّ عليه السّلام و لامرأة جاءت إليه بابن لها، و لمعاذ بن عفراء و هو يحمل يده و كانت قد قطعها أبو جهل، و لرجل يلفّ شعره إذا سجد 10
في رجل يأكل بشماله، و حديث النابغة، و قصّة امرأة مع زوجها 11
قصّة السائب بن يزيد، و مرّة بن جعبل، و جرهد 12
قصّة رجل كان بخيلا و جبانا و نئوما 13
قصّة رجل من الأنصار الّذي ذبح عنقا و كان له ابنان صغيران و كانا يريان أبيهما يذبح العناق، فقال أحدهما للآخر: تعال حتّى أذبحك، فأخذ السكّين و ذبحه، و أخذهما إلى مجلس النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فدعا اللّه فاحياهما و عاشا سنين 16
دعائه صلّى اللّه عليه و آله لامرأة عمياء عند خديجة، و دعائه صلّى اللّه عليه و آله لقيصر، و على كسرى 17
دعائه صلّى اللّه عليه و آله لابن عبّاس في قوله: «اللّهمّ فقّهه في الدّين»، و قصّة رجل كان يشتم عليّا عليه السّلام 18
في ثلاث أبيات من سلمان رضي اللّه عنه، و قوله صلّى اللّه عليه و آله: سلمان منّا أهل البيت 19
قصّة أبي أيوب و إتيانه بشاة إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في عرس فاطمة عليها السّلام 19
قصّة يهودي كان حطّابا و تصدّق و نجى من الهلكة، و قوله صلّى اللّه عليه و آله: إنّ الصدقة تدفع ميتة السوء عن الإنسان 21
دعائه صلّى اللّه عليه و آله في الاستسقاء 21
قصّة أبي براء 22
الباب السابع ما ظهر في اعجازه صلّى اللّه عليه و آله و سلم في بركة أعضائه الشريفة، و تكثير الطعام و الشراب، و فيه: 31- حديثا
23
فيما ذكره أبو عمرة في تكثير الطعام بيد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 23
قصّة جابر في غزوة الخندق و معجزة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 24
قصة امرأة يقال لها: ام معبد، و امرأة اخرى يقال لها: امّ شريك 26
في قوم شكوا إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في ملوحة مائهم 28
فيما روي عن أنس و أبي هريرة 29
فيما روي عن سلمان في معجزة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 30
فيما روي عن جابر بن عبد اللّه الأنصاري رحمه اللّه في أنّ أبيه استشهد بين يدي رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يوم أحد و هو ابن مأتي سنة، و قصّة دينه 31
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم استشار المهاجرين و الأنصار في حرب الخندق، فقال سلمان رضي اللّه تعالى عنه (و عنّا): انّ العجم إذا أصابه أمر مثل هذا اتّخذوا الخنادق حول بلدانهم، فاوحى اللّه تبارك و تعالى إليه صلّى اللّه عليه و آله: أن يفعل مثل ما قال سلمان، و قصّة الصخرة الّتي كانت في الخندق، و إشارة إلى ضيافة جابر رحمه اللّه 32
في الحديبيّة 37
في معاجز النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 40
من معجزات النبيّ صلّى اللّه عليه و آله حديث شاة أمّ معبد 43
في قول ابن الكوّا لعليّ عليه السّلام: بما كنت وصيّ محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم من بين بني عبد المطّلب 44
الباب الثامن معجزاته صلّى اللّه عليه و آله في كفاية شر الاعداء و الآيات فيه، و فيه: 30- حديثا
45
تفسير الآيات 46
الأقوال في معنى: «إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ» ، و من بسط إليهم الأيدي 46
الأقوال في معنى: «كَما أَنْزَلْنا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ» 47
معنى قوله عزّ اسمه: «إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ» و أنّ المستهزئين كانوا خمسة نفر من قريش، و هم: العاص بن وائل، و الوليد بن المغيرة، و أبو زمعة و هو الأسود ابن المطّلب، و الأسود بن عبد يغوث، و الحارث بن قيس، و قيل ستّة و سادسهم:
الحارث بن الطلاطلة 48
تفسير قوله تعالى: «وَ إِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ» ، و: «وَ جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً»* ، و في ذيل الصفحة: ما ذكره السيّد الرضي رضي اللّه عنه في مجازات القرآن 50
في قوله تعالى: «وَ جَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا» 52
فيما وقع على المستهزئين برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 53
امرأة الّتي كانت من اليهود و عملت له صلّى اللّه عليه و آله و سلّم سحرا 57
معنى: «تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ» 59
في دعائه صلّى اللّه عليه و آله على الكفّار يوم الأحزاب 67
في قول المنافق الّذي كان إذا قال بلال: أشهد أن محمّدا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 68
في قوله تعالى: «وَ يَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ» و قصّة عقبة ابن أبي معط و ابيّ بن خلف 69
في يهوديّ سحر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و جعل السحر في بئر 69