کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الثامن و الستون الاخوة و فيه كثير من النصوص 330
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه تعالى و إيّانا: النصّ من النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على ضربين ... 331
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و عليّا عليه السّلام صارا أخوين من ثلاثة أوجه 335
فيما انشده عليّ عليه السّلام لمّا آخاه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 337
الباب التاسع و الستون خبر الطير (المشوى) و أنّه أحبّ الخلق إلى اللّه 348
في الطير المشوى أتاه جبرئيل، و قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لعائشة بعد أن تعلّلت في فتح الباب لعليّ عليه السّلام: ما هو بأوّل ضغن بينك و بين عليّ ... إنّك لتقاتلينه 349
فيما أجابه الشيخ المفيد رحمه اللّه عند اعتراض السائل بأن الخبر الطير من أخبار الآحاد 357
معنى: أحب الخلق إلى اللّه 458
إلى هنا انتهى الجزء الثامن و الثلاثون، و هو الجزء الرابع من المجلد التاسع
فهرس الجزء التاسع و الثلاثين
الباب السبعون ما ظهر من فضله صلوات اللّه عليه يوم الخندق 1
العنوان الصفحة
في أنّ عليّا عليه السّلام كان أوّل من قال: جعلت فداك 1
قصّة وقعة الخندق 4
الباب الحادي و السبعون ما ظهر من فضله صلوات اللّه عليه في غزوة خيبر 7
فيما رواه العامّة في غزوة خيبر، و ما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 11
الباب الثاني و السبعون أن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أمر بسد الأبواب الشارعة الى المسجد الا بابه صلوات اللّه عليه 19
معني قوله تعالى: «وَ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى وَ أَخِيهِ أَنْ تَبَوَّءا لِقَوْمِكُما» 20
فيما رواه العامّة في حديث سدّ الأبواب 27
في أنّ خبر سدّ الأبواب من المتواترات 34
الباب الثالث و السبعون أن فيه عليه السّلام خصال الأنبياء (ع) و اشتراكه مع نبيّنا صلّى اللّه عليه و آله في جميع الفضائل سوى النبوّة 35
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: من أراد أن ينظر إلى: آدم، و إلى نوح، و إلى إبراهيم، و إلى يوسف، و إلى سليمان، و إلى داود، فلينظر إلى عليّ عليه السّلام 35
معنى قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: إنّ لك كنزا في الجنّة و إنّك ذو قرنيها 41
فيما قال اللّه تعالى لنفسه عزّ اسمه و لنبيّه صلّى اللّه عليه و آله و لعليّ عليه السّلام في القرآن 44
فى مساواته (ع) مع آدم و إدريس و نوح (ع) 47
العنوان الصفحة
في مساواته عليه السّلام مع إبراهيم و إسماعيل و إسحاق عليهم السّلام 50
في مساواته عليه السّلام يعقوب و يوسف عليهما السّلام 54
في مساواته عليه السّلام مع موسى عليه السّلام 58
في مساواته مع هارون و يوشع و لوط عليهم السّلام 62
في مساواته مع أيّوب و جرجيس و يونس و زكريّا و يحيى عليهم السّلام و ذي القرنين و لقمان 64
في مساواته عليه السّلام مع داود و طالوت و سليمان عليهم السّلام 68
في مساواته عليه السّلام مع عيسى على نبيّنا و آله و عليه السّلام 71
في مساواته عليه السّلام مع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 74
في مساواته عليه السّلام مع الأنبياء عليهم السّلام 77
في المفردات من مناقبه عليه السّلام 82
في الشّواذ من مناقبه عليه السّلام 78
الباب الرابع و السبعون قول الرسول (ص) لعلى اعطيت ثلاثا لم اعط 89
الباب الخامس و السبعون فضله (ع) على سائر الأئمّة (ع) 90
الباب السادس و السبعون حب الملائكة له و افتخارهم بخدمته صلوات اللّه عليه و عليهم 92
العلّة الّتي من أجلها دفع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلى عليّ سهمين و قد استخلفه على أهل المدينة 94
العنوان الصفحة
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قال لعثمان (في حفر الخندق): احفر، فغضب عثمان و قال: لا يرضى محمّد أن أسلمنا على يده حتّى أمرنا بالكدّ، فانزل اللّه:
«يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا» 114
الباب السابع و السبعون نزول الماء لغسله عليه السّلام من السماء 114
الباب الثامن و السبعون تحف اللّه تعالى و هداياه و تحياته الى رسول اللّه و أمير المؤمنين صلوات اللّه عليهما و على آلهما 118
في رمّانتي الجنّة 119
الباب التاسع و السبعون أن الخضر كان يأتيه عليهما السّلام و كلامه مع الأوصياء 130
فيما قاله الخضر عليه السّلام لعلىّ عليه السّلام ... و لقد تقدّمك قوم و جلسوا مجلسك فعذابهم على اللّه 132
الباب الثمانون ان اللّه تعالى أقدره على سير الآفاق، و سخر له السحاب، و هيأ له الأسباب، و فيه ذهابه صلوات اللّه عليه الى أصحاب الكهف 136
في أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بعث عليّا عليه السّلام و أبا بكر و عمر إلى أصحاب الكهف، و أجابوا عليّا عليه السّلام فقط 136
العنوان الصفحة
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم قال لأبي بكر: قم و سلّم على عليّ بالامامة و خلافة المسلمين 143
في بساط سليمان عليه السّلام 146
الباب الحادي و الثمانون ان اللّه تعالى ناجاه صلوات اللّه عليه و ان الروح يلقى إليه و جبرئيل املى عليه 151
في أنّ عليّا عليه السّلام كان محدّثا، و املى عليه جبرئيل 152
في أنّ عليّا عليه السّلام إذا وردت عليه قضيّة لم ينزل الحكم فيها في كتاب اللّه تلقّاه به روح القدس، و ما رواه العامّة في ذلك 156
الباب الثاني و الثمانون اراءته عليه السّلام ملكوت السماوات و الأرض و عروجه الى السماء 158
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ: إنّ اللّه أشهدك معى سبعة مواطن 158
في أنّ الجنّ في السماء الرابعة، و حكم بينهم عليّ عليه السّلام بعد عروجه إليهم 161
الباب الثالث و الثمانون ما وصف إبليس لعنه اللّه و الجن من مناقبه عليه السّلام و استيلائه عليهم و جهاده معهم 162
فيما قاله إبليس لعنه اللّه في عليّ عليه السّلام و نوره 162
قصّة ثعبان الّذى اسمه عمرو بن عثمان 163
قصّة هام بن هيم بن لاقيس بن إبليس، و توبته و إسلامه 164
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بعث عليّا عليه السّلام إلى وادي الجنّ 175
العنوان الصفحة
الباب الرابع و الثمانون أنه عليه السّلام قسيم الجنة و النار، و جواز الصراط 193
العلّة الّتى من أجلها صار عليّ عليه السّلام قسيم الجنّة و النار 194
في أنّ معنى قوله تعالى: «وَ قِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ» كان ولاية عليّ عليه السّلام 196
فيما جرى بين عليّ عليه السّلام و فاطمة عليها السّلام 207
الباب الخامس و الثمانون أنه عليه السّلام ساقى الحوض و حامل اللواء، و فيه أنه عليه السّلام أول من يدخل الجنة 211
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: يا عليّ أنت المظلوم من بعدى فويل لمن ظلمك و اعتدى عليك، و طوبى لمن تبعك ... 211
في أنّ اللواء بيد عليّ عليه السّلام و آدم و من دونه تحت اللواء 213
العلّة الّتي من أجلها كان عليّ عليه السّلام أوّل من يدخل الجنّة 217
الباب السادس و الثمانون ساير ما يعاين من فضله و رفعة درجاته صلوات اللّه عليه عند الموت و في القبر و قبل الحشر و بعده 220
في أنّ لعليّ عليه السّلام و شيعته من اللّه تعالى مكانا يغبطه الأوّلون و الآخرون. و أن الراكب في القيامة أربعة 222
في الأعراف و معناه و أصحابه 225
في شجرة طوبى، و أنّ دار النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و عليّ عليه السّلام في القيامة واحدة 226
العنوان الصفحة
فيما قاله السيّد الحميري في عليّ عليه السّلام و ما ظهر فيه عند موته 241
في أنّ عليّا عليه السّلام كان دابّة الأرض 243
الباب السابع و الثمانون حبه و بغضه صلوات اللّه عليه، و أن حبّه ايمان و بغضه كفر
و نفاق، و أن ولايته ولاية اللّه و رسوله و أن عداوته عداوة اللّه و رسوله، و أن ولايته عليه السّلام حصن من عذاب الجبار، و أنه لو اجتمع الناس على حبّه ما خلق اللّه النار 246 في قول اللّه عزّ و جلّ: ولاية عليّ بن أبي طالب حصني فمن دخل حصنى أمن من عذابي 246
في قول اللّه: لو اجتمع الناس كلّهم على ولاية عليّ ما خلقت النّار 247
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله من زعم أنّه آمن بي و بما جئت به و هو يبغض عليّا فهو كاذب ليس بمؤمن 253
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه فرض على الخلق خمسة فأخذوا أربعة و تركوا واحدا، الصلاة و الزكاة و الصوم و الحجّ و ولاية عليّ 257
فيما رواه العامّة في حبّ عليّ عليه السّلام و بغضه 262
في أنّ مريم كانت سيّدة نساء عالمها و فاطمة سيّدة نساء العالمين 278
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: يا عليّ لا يحبّك إلّا مؤمن و لا يبغضك إلّا ولد زنية أو حيضة، و قصّة ولد أبي دلف و قصّة امرأة و ولديها 287
فيما رواه ابن أبي الحديد في شرحه 294
في قول جابر: عليّ خير البشر فمن أبى فقد كفر ... 300