کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
8 باب أنّ الله تعالى يرفع للإمام عمودا ينظر به إلى أعمال العباد 136- 132
9 باب أنّه لا يحجب عنهم شيء من أحوال شيعتهم و ما تحتاج إليه الأمّة من جميع العلوم، و أنّهم يعلمون ما يصيبهم من البلايا و يصبرون عليها، و لو دعوا الله في دفعها لأجيبوا، و أنّهم يعلمون ما في الضمائر و علم المنايا و البلايا و فصل الخطاب و المواليد 154- 137
10 باب في أنّ عندهم كتبا فيها أسماء الملوك الذين يملكون في الأرض 156- 155
11 باب أن مستقى العلم من بيتهم و آثار الوحي فيها 158- 157
12 باب أن عندهم جميع علوم الملائكة و الأنبياء و، أنّهم أعطوا ما أعطاه الله الأنبياء عليهم السلام و أنّ كل إمام يعلم جميع علم الإمام الذي قبله و لا يبقى الأرض بغير عالم 179- 159
13 باب آخر في أن عندهم صلوات الله عليهم كتب الأنبياء ع يقرءونها على اختلاف لغاتها 189- 180
14 باب أنّهم ع يعلمون جميع الألسن و اللغات و يتكلمون بها 193- 190
15 باب أنّهم أعلم من الأنبياء ع 200- 194
16 باب ما عندهم من سلاح رسول الله ص و آثاره و آثار الأنبياء صلوات اللّه عليهم 222- 201
17 باب أنه إذا قيل في الرجل شيء فلم يكن فيه و كان في ولده أو ولد ولده فإنه هو الذي قيل فيه 226- 223
أبواب سائر فضائلهم و مناقبهم و غرائب شئونهم صلوات الله عليهم
عناوين الأبواب/ رقم الصفحة 1 باب ذكر ثواب فضائلهم و صلتهم و إدخال السرور عليهم و النظر إليهم 229- 227
2 باب فضل إنشاد الشعر في مدحهم و فيه بعض النوادر 232- 230
3 باب عقاب من كتم شيئا من فضائلهم أو جلس في مجلس يعابون فيه أو فضل غيرهم عليهم من غير تقية و تجويز ذلك عند التقية و الضرورة 238- 232
4 باب النهي عن أخذ فضائلهم من مخالفيهم 239
5 باب جوامع مناقبهم و فضائلهم ع 266- 240
6 باب تفضيلهم ع على الأنبياء و على جميع الخلق و أخذ ميثاقهم عنهم و عن الملائكة و عن سائر الخلق، و أنّ أولي العزم إنما صاروا أولي العزم بحبّهم صلوات الله عليهم 319- 267
7 باب أن دعاء الأنبياء استجيب بالتوسل و الاستشفاع بهم صلوات اللّه عليهم أجمعين 334- 319
8 باب فضل النبي و أهل بيته صلوات الله عليهم على الملائكة و شهادتهم بولايتهم 350- 335
9 باب أنّ الملائكة تأتيهم و تطأ فرشهم، و أنّهم يرونهم صلوات الله عليهم أجمعين 360- 351
(رموز الكتاب)
ب: لقرب الإسناد.
بشا: لبشارة المصطفى.
تم: لفلاح السائل.
ثو: لثواب الأعمال.
ج: للإحتجاج.
جا: لمجالس المفيد.
جش: لفهرست النجاشيّ.
جع: لجامع الأخبار.
جم: لجمال الأسبوع.
جُنة: للجُنة.
حة: لفرحة الغريّ.
ختص: لكتاب الإختصاص.
خص: لمنتخب البصائر.
د: للعَدَد.
سر: للسرائر.
سن: للمحاسن.
شا: للإرشاد.
شف: لكشف اليقين.
شي: لتفسير العياشيّ
ص: لقصص الأنبياء.
صا: للإستبصار.
صبا: لمصباح الزائر.
صح: لصحيفة الرضا (ع).
ضا: لفقه الرضا (ع).
ضوء: لضوء الشهاب.
ضه: لروضة الواعظين.
ط: للصراط المستقيم.
طا: لأمان الأخطار.
طب: لطبّ الأئمة.
ع: لعلل الشرائع.
عا: لدعائم الإسلام.
عد: للعقائد.
عدة: للعُدة.
عم: لإعلام الورى.
عين: للعيون و المحاسن.
غر: للغرر و الدرر.
غط: لغيبة الشيخ.
غو: لغوالي اللئالي.
ف: لتحف العقول.
فتح: لفتح الأبواب.
فر: لتفسير فرات بن إبراهيم.
فس: لتفسير عليّ بن إبراهيم.
فض: لكتاب الروضة.
ق: للكتاب العتيق الغرويّ
قب: لمناقب ابن شهر آشوب.
قبس: لقبس المصباح.
قضا: لقضاء الحقوق.
قل: لإقبال الأعمال.
قية: للدُروع.
ك: لإكمال الدين.
كا: للكافي.
كش: لرجال الكشيّ.
كشف: لكشف الغمّة.
كف: لمصباح الكفعميّ.
كنز: لكنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة معا.
ل: للخصال.
لد: للبلد الأمين.
لى: لأمالي الصدوق.
م: لتفسير الإمام العسكريّ (ع).
ما: لأمالي الطوسيّ.
محص: للتمحيص.
مد: للعُمدة.
مص: لمصباح الشريعة.
مصبا: للمصباحين.
مع: لمعاني الأخبار.
مكا: لمكارم الأخلاق.
مل: لكامل الزيارة.
منها: للمنهاج.
مهج: لمهج الدعوات.
ن: لعيون أخبار الرضا (ع).
نبه: لتنبيه الخاطر.
نجم: لكتاب النجوم.
نص: للكفاية.
نهج: لنهج البلاغة.
نى: لغيبة النعمانيّ.
هد: للهداية.
يب: للتهذيب.
يج: للخرائج.
يد: للتوحيد.
ير: لبصائر الدرجات.
يف: للطرائف.
يل: للفضائل.
ين: لكتابي الحسين بن سعيد او لكتابه و النوادر. 22594