کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في أنّ الشوم في المرأة و الفرس و الدّار 179
قصّة رجل من بني إسرائيل و كان له زوجة حسناء و أنّها كانت بغيّة 194
كان للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله حمار اسمه يعفور 195
الباب الثامن حق الدابّة على صاحبها و آداب ركوبها و حملها و بعض النوادر 201
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: للدّابّة على صاحبها خصال ستّ، و بيان في تسبيح الحيوان 201
النهي على ضرب الحيوان 204
في أنّ مولانا السّجاد عليه السّلام حجّ على ناقته عشرين حجّة و لم يقرعها بسوط 206
بعض مناهي النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 215
دعاء في الركوب، و آداب الركوب 218
الباب التاسع اخصاء الدوابّ و كيها و تعرقبها و الإضرار بها و بسائر الحيوانات و التحريش بينها، و آداب انتاجها و بعض النوادر 221
معنى قوله تبارك و تعالى: «فَلَيُبَتِّكُنَّ آذانَ الْأَنْعامِ وَ لَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ» 221
بحث حول اخصاء الحيوانات 222
في التحريش بين البهائم 226
العنوان الصفحة
الباب العاشر النحل و النمل و سائر ما نهى عن قتله من الحيوانات، و ما يحل قتله منها من الحيات و العقارب و الغربان و غيرها و النهى عن حرق الحيوانات و تعذيبها 229
بحث مفصّل حول النحل 229
بحث حول النّمل 240
في قتل الحيوانات، و ما يقتل في الحرم 248
في العقرب و قتلها 250
في الغراب 251
في قول الصادق عليه السّلام: تعلّموا من الغراب ثلاث خصال، و سبعة أشياء خلقها اللّه عزّ و جلّ لم تخرج من رحم، و قتل الوزغ 262
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم نهى عن قتل خمسة، و أمر بقتل خمسة 264
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نهى أن يحرق شيء من الحيوان بالنّار 267
في امرأة ربطت هرّة 268
في قتل الحية
في امرأة الّتي نامت في طريق الحجّ و انتبهت و حيّة متطوّقة عليها لأنّها بغت ثلاث مرّات و كلّ مرّة تلد ولدا فإذا وضعته سجّرت التّنور فالقته فيه 272
في الحيّة و أسمائها 274
في الشّقراق و الحبارى و الهدهد 285
في أكل الهدهد، و الفاختة، و القبّرة، و الحبارى، و الصّرد، و الصّوام، و الشّقراق، و الخطّاف 297
الباب الحادي عشر القبرة و العصفور و أشباههما 300
العنوان الصفحة
في النهي عن قتل القبّرة و أكل لحمها 300
في العصفور و أنواعه و النّهي عن قتله عبثا، و البلبل 304
الباب الثاني عشر الذباب و البق و البرغوث و الزنبور و الخنفساء و القملة و القرد و الحلم و أشباهها 310
في قتل البقّة و البرغوث و القمّلة في الحرم 311
في أنّ الذباب نافع للجذام 312
في الخنفساء و أنّ رمادها نافع للقرحة 313
كيف يجمع الدّاء و الشّفاء في جناحي ذبابة 315
في البعوضة و قصّتها مع نمرود 320
الباب الثالث عشر الخفاش و غرائب خلقه و عجايب أمره 322
معنى قوله تبارك و تعالى: «أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ» و انّ الطّير هو الخفّاش و عجائب خلقته 322
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام، و يذكر فيها بديع خلقة الخفّاش، و فيها بيان و شرح و توضيح لغات 323
الباب الرابع عشر في البوم 329
في البوم و انّها تأوي الخراب لمّا قتل الحسين عليه السّلام بعد إن كانت تأوي العمران 329
في أنّ كسرى قال لعامل له: صد لي شرّ الطّير و اشوه بشرّ الوقود و أطعمه
العنوان الصفحة
شرّ النّاس، فصاد بومة و شوّاها بحطب الدّفلى و اطعمها ساعيا، و قصّة رجل كتب شعرا على قصر المأمون 332
إلى هنا: إلى هنا انتهى الجزء الحادي و الستون و هو الجزء السادس من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الثاني و الستين
أبواب الدواجن و قد مضت منها الانعام
الباب الأوّل استحباب اتخاذ الدواجن في البيوت 1
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أكثروا من الدّواجن في بيوتكم تتشاغل بها الشياطين عن صبيانكم 1
الباب الثاني فضل اتخاذ الديك و أنواعها و اتخاذ الدجاج في البيت و أحكامها 3
في الديك الأبيض، و قول الإمام الصّادق عليه السّلام: إنّ للّه ديكا رجلاه في الأرض و رأسه تحت العرش 3
الباب الثالث الحمام و أنواعه من الفواخت و القمارى و الدباسى و الوراشى و غيرها 12
العنوان الصفحة
في الورشان و الفاختة و ذكرهما 13
في الحمام 16
الباب الرابع في الطاوس 30
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام و يذكر فيها عجيب خلقة الطّاوس، و فيها بيان 30
في أنّ الطّاوس مشوم 41
في أنّ الطّاوس رجلا جميلا فكابر امرأة رجل مؤمن تحبّه فوقع بها فمسخهما اللّه عزّ و جلّ 42
الباب الخامس الدراج و القطا و القبج و غيرها من الطيور و فضل لحم بعضها على بعض 43
في قول الإمام الكاظم عليه السّلام: أطعموا المحموم لحم القباج 43
في الدّراج 44
في القطا، و معنى قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: من بنى للّه مسجدا و لو كمفحص قطاة بنى اللّه تعالى له بيتا في الجنّة 46
أبواب الوحوش و السباع من الدواجن و غيرها
الباب الأوّل الكلاب و أنواعها و صفاتها و أحكامها و السنانير و الخنازير في بدء خلقها و أحكامها 48
العنوان الصفحة
قصّة أصحاب الكهف و كلبهم 50
في الكلب و أحكامه 51
قصص الكلاب 57
في السنّور و أسمائه 67
في الكلب الأسود 69
الباب الثاني الثعلب و الارنب و الذئب و الأسد 71
في رجل الّذي أخذ ثعلبا و يقرّب النّار إلى وجهه، فدخلت حيّة في فيه 71
في سبع الّذي جاء بكيس 74
في الثعلب و حيلته 76
في تكلّم مولانا الإمام الباقر عليه السّلام مع الذئب 77
في ثلاثة من الصّحابة الّذين كلّمهم الذئب 78
في امرأتين اللتين كانتا في زمن داود عليه السّلام اذ جاء الذّئب فذهب بابن أحدهما، و قصّة امرأة تصدقت 79
في الأرنب، و أنّ المرأة و الضّبع و الخفّاش و الأرنب تحيض، و الأسد، و انّ له مائة و ثلاثين اسما و صفة 80
في سفينة مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و دعاء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله على عتبة بن أبي لهب فافترسه الأسد 81
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فرّ من المجذوم فرارك من الأسد 82
في أنّ دانيال عليه السّلام طرح في الجبّ مع الأسد، فأوحى اللّه تبارك و تعالى إلى إرميا أن يذهب إلى دانيال بطعام و شراب 83
العنوان الصفحة
الباب الثالث الظبى و سائر الوحوش 85
في تكلّم مولانا الامام السّجاد عليه السّلام مع ظبي 85
في اليحمور 86
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله مرّ على قوم قد صادوا ظبية و شدّوها إلى عمود فسطاط، و قولها: يا رسول اللّه: إنّي وضعت ولي خشفان، و قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: خلّوا عنها، فأطلقوها، فذهبت و عادت 88
في ظبيتين اللتين التجأتا إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 89
أبواب الصيد و الذبائح و ما يحل و ما يحرم من الحيوان و غيره
الباب الأوّل جوامع ما يحل و ما يحرم من المأكولات و المشروبات و حكم المشتبه بالحرام و ما اضطروا إليه 92
تفسير الآيات، و جواز الانتفاع بالأرض على أيّ وجه كان من السّكنى و الزراعة و العمارة و حفر الأنهار و إجراء القنوات و غيرها 96
في أنّ قوله تعالى: «يا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ» نزلت في ثقيف و خزاعة و بني عامر و بني مدلج لمّا حرّموا على أنفسهم من الحرث و الأنعام و البحيرة و السائبة و الوصيلة 97