کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الثامن عشر انهم أنوار اللّه، و تأويل آيات النور فيهم عليهم الصلاة و السلام، و فيه: 42- حديثا
304
عن أبي جعفر عليه السّلام في تفسير قوله تعالى: «أَ وَ مَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَ جَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ» : الميت الّذي لا يعرف شيئا فاحييناه بهذا الأمر و جعلنا له نورا (معرفة الامام) يمشي به في الناس 310
في قول عليّ بن الحسين عليهما السّلام إنّما مثلنا في كتاب اللّه كمثل مشكاة 311
عن أبي الحسن عليه السّلام أكثر من ذكر: بسم اللّه الرحمن الرحيم لا حول و لا قوّة إلّا باللّه العليّ العظيم، لزيادة الفهم و العلم 313
معنى قوله تعالى: «يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اللَّهِ بِأَفْواهِهِمْ» 318
الباب التاسع عشر رفعة بيوتهم المقدّسة في حياتهم و بعد وفاتهم عليهم السلام و انها المساجد المشرفة، و فيه: 19- حديثا
325
في أنّ معنى قوله تعالى: «فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ» ، هي بيوت الأنبياء عليهم السّلام، و بيت عليّ عليه السّلام منها 327
الباب العشرون عرض الاعمال عليهم عليهم الصلاة و السلام و أنهم الشهداء على الخلق، و الآيات فيه، و فيه: 75- حديثا
333
في أنّ الأئمّة عليهم السّلام كانوا أمّة وسطا 336
في أنّ حياة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و رحلته خير للناس
قال الصادق عليه السّلام لداود بن كثير الرقى: عرضت عليّ أعمالكم يوم الخميس، فرأيت صلتك لابن عمّك فسرّني 339
في أنّ الأعمال تعرض كل خميس على رسول اللّه و عليّ أمير المؤمنين صلوات اللّه عليهما 344
تعرض الأعمال يوم الخميس على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و على الأئمّة عليهم السّلام 345
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: حياتي خير لكم و مماتي خير لكم 349
إنّ عمّارا قال: يا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله وددت أنك عمّرت فينا عمر نوح عليه السّلام 353
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: تعرض عليّ أعمالكم بأسمائكم و أسماء آبائكم 353
الباب الواحد و العشرون تأويل المؤمنين و الايمان و المسلمين و الإسلام بهم و بولايتهم عليهم الصلاة و السلام، و الكفّار و المشركين و الكفر و الشرك و الجبت و الطاغوت و اللات و العزى و الأصنام بأعدائهم و مخالفيهم، و فيه: 100- حديث
354
معنى قوله تعالى: «فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً» 365
في ان معنى قوله عزّ و جلّ: «أَ رَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ» ، يعني بولاية أمير المؤمنين عليه السّلام 367
في أن منخل بن جميل الأسديّ: ضعيف و فاسد الرواية 372
قصّة عليّ بن الحسين عليهما السّلام و غلامه، و أراد أن يضربه فقرأ: «قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا ...» 384
من أراد اللّه به خيرا سمع و عرف ما يدعوه إليه 387
اللواء من النور بيد عليّ بن أبي طالب عليه السّلام في القيامة 388
إطلاق لفظ الشرك و الكفر، و الأقوال في مصداق الفاسق و الكافر 390
الباب الثاني و العشرون في تأويل قوله تعالى: «قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ» ، و فيه: 4- أحاديث
391
في أنّ معنى قوله عزّ و جلّ: «قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ» هو الولاية 391
فيما قاله البيضاوي في تفسير قوله عزّ اسمه: «قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ» 392
إلى هنا انتهى الجزء الثالث و العشرون، و هو الجزء الأوّل من المجلّد السابع
فهرس الجزء الرابع و العشرون [بقية أبواب الآيات النازلة فيهم عليهم الصلاة و السلام]
الباب الثالث و العشرون انهم (ع) الابرار و المتقون و السابقون و المقربون و شيعتهم أصحاب اليمين و أعدائهم الفجار و الاشرار و أصحاب الشمال، و فيه: 25- حديثا
1
السباق ثلاثة: حزقيل مؤمن آل فرعون، و حبيب، و عليّ بن أبي طالب عليه السّلام 8
الباب الرابع و العشرون انهم (ع) السبيل و الصراط و هم و شيعتهم المستقيمون عليها، و فيه: 56- حديثا
9
معنى قوله تعالى: «يا وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلًا» أي الثاني 19
الباب الخامس و العشرون في أن الاستقامة انما هي على الولاية، و فيه: 8- أحاديث
25
المؤمن، و نزع روحه و ظهور ملك الموت له 26
الباب السادس و العشرون أن ولايتهم الصدق، و انهم الصادقون و الصديقون و الشهداء و الصالحون، و الآيات فيه، و فيه: 17- حديثا
30
معنى: «كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ» ، و هم آل محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و الاستدلال بهذه الآية 33
الاستدلال بآية: «كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ» و الأقوال فيه، و إجماع الأمة 34
كيف يحصل العلم بتحقّق الإجماع، و فيه جواب إمام الرازيّ 36
لا يكون المؤمن مؤمنا حتّى يكون فيه ثلاث خصال، سنّة من ربّه، سنّة من نبيّة، و سنّة من وليّه، فأما السنّة من ربّه: فكتمان سرّه، و أمّا السنّة من نبيّه: فمداراة الناس، و أمّا السنة من وليّه: فالصبر في البأساء و الضّراء 39
الباب السابع و العشرون في قوله تعالى: أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ ، و فيه: 4- أحاديث
40
الباب الثامن و العشرون ان الحسنة و الحسنى الولاية، و السيئة عداوتهم (ع) و فيه: 23- حديثا
41
معنى قوله عزّ من قائل: «مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ»* ، حبّ أهل البيت، «وَ مَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ»* ، بغض أهل البيت عليهم السّلام 45
الباب التاسع و العشرون انهم عليهم السلام نعمة اللّه و الولاية شكرها و انهم فضل اللّه و رحمته، و ان النعيم هو الولاية، و بيان عظم النعمة على الخلق بهم (ع) و الآيات فيه، و فيه: 53- حديثا
48
عن الصادق عليه السّلام في تفسير قوله تعالى: «ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ» ، قال نحن النعيم 56
اجتمع نفر من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في مسجد المدينة 63
تفسير قوله تعالى: «فَلَوْ لا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ» 66
الباب الثلاثون انهم (ع) النجوم و العلامات، و فيه بعض غرائب التأويل فيهم صلوات اللّه عليهم و في أعدائهم و الآيات فيه، و فيه: 32- حديثا
67
تفسير و تأويل بعض آيات سورة الرحمن 67
معنى قوله تعالى: «رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَ رَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ» ، و هم النبيّ و عليّ و الحسن و الحسين عليهم السّلام 69
معنى قوله تعالى: «وَ الشَّمْسِ وَ ضُحاها» 72
عن عليّ عليه السّلام قال: مثل أهل بيتي مثل النجوم، كلّما أفل نجم طلع نجم 82 12918
الباب الواحد و الثلاثون انهم (ع) حبل اللّه المتين و العروة الوثقى و انهم آخذون بحجزة اللّه، و الآيات فيه، و فيه: 9- أحاديث
82
معنى: حبل اللّه، و الأقوال فيه 83
الباب الثاني و الثلاثون ان الحكمة معرفة الامام، و فيه: 4- أحاديث
86
الباب الثالث و الثلاثون انهم (ع) الصافون و المسبحون و صاحب المقام المعلوم و حملة عرش الرحمن، و انهم السفرة الكرام البررة، و فيه: 11- حديثا
87
قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في عليّ عليه السّلام: مرحبا بمن خلقه اللّه قبل آدم بأربعين ألف عام، و فيه بيان الأئمّة عليهم السّلام 88
الباب الرابع و الثلاثون انهم عليهم السلام أهل الرضوان و الدرجات و اعدائهم أهل السخط و العقوبات، و فيه: 7- أحاديث
92