کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في أنّه عليه السّلام قضى دين أسامة و هو ستّون ألف درهم 189
فيما قاله عليه السّلام لمّا قصد الطفّ و ما انشد فيه 192
في أنّه عليه السّلام كبّر مع جدّه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في التكبير السّابعة، فصارت سنّة 194
في أنّ أعرابيّا ضمن دية و جاء إلى الحسين عليه السّلام فسأله عليه السّلام عنه عن ثلاث مسائل: أىّ الأعمال أفضل، و النجاة من المهلكة، و زين الرّجل ... 196
في ولادته و مدة حمله و عمره و خلافته و شهادته عليه السّلام و قاتله 198
الأقوال في يوم ولادته و سنة ولادته عليه السّلام 200
الباب السابع و العشرون احتجاجه صلوات اللّه عليه على معاوية و اوليائه لعنهم اللّه و ما جرى بينه و بينهم 205
الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام 205
فيما كتبه معاوية لعنه اللّه إلى الحسين عليه السّلام و ما كتبه عليه السّلام في جوابه 212
الباب الثامن و العشرون الآيات المؤوّلة لشهادته صلوات اللّه عليه و انه يطلب اللّه بثاره 217
تأويل قوله تعالى: «أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ» و قول الامام الباقر عليه السّلام: و اللّه الّذي صنعه الحسن عليه السّلام كان خيرا لهذه الامّة ممّا طلعت عليه الشمس 217
تأويل قوله تعالى: «وَ مَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً» هو الحسين عليه السّلام، و قول الإمام الصّادق عليه السّلام اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم و نوافلكم، فانّها سورة الحسين عليه السّلام 218
تأويل قوله عزّ و جلّ: «الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ»* جرت في الحسين عليه السّلام 219
العنوان الصفحة
الباب التاسع و العشرون ما عوضه اللّه صلوات اللّه و سلامه عليه بشهادته 221
في قول الصادقين عليه السّلام: إنّ اللّه تعالى عوّض الحسين عليه السّلام من قتله أن جعل الإمامة في ذرّيّته 221
الباب الثلاثون اخبار اللّه تعالى انبيائه و نبيّنا صلّى اللّه عليه و آله بشهادته 223
تأويل قوله عزّ و جلّ: «كهيعص» و قصّة زكريّا عليه السّلام 223
قصّة إبراهيم عليه السّلام في ذبح ابنه إسماعيل عليه السّلام و فيه بيان 225
قصّة إسماعيل صادق الوعد عليه السّلام و قوله: يكون لي بالحسين اسوة 227
في قول جبرئيل عليه السّلام لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في الحسين عليه السّلام إنّ امّتك ستقتله 228
في خمسة مسامير كانت لنوح عليه السّلام باسم الخمسة الطيّبة عليهم السّلام 230
في أنّ جبرئيل عليه السّلام نزل على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و قال: إنّ اللّه يقرأ عليك السّلام و يبشّرك بمولود يولد من فاطمة عليها السّلام تقتله امّتك من بعدك 232
في آدم عليه السّلام و مروره بكربلا 242
في مرور إبراهيم عليه السّلام بكربلا 243
في مرور موسى و يوشع و سليمان و عيسى عليهم السّلام بكربلا 244
في قول جبرئيل لآدم عليه السّلام قل: يا حميد بحقّ محمّد، يا عالي بحقّ عليّ، يا فاطر بحقّ فاطمة، يا محسن بحقّ الحسن و الحسين و منك الاحسان، و بكاء آدم عليه السّلام للحسين عليه السّلام 245
في الرؤيا الّتي رآها أمّ الفضل لبابة زوجة العباس 246
العنوان الصفحة
الباب الحادي و الثلاثون ما اخبر به الرسول و أمير المؤمنين و الحسين صلوات اللّه و سلامه عليهم بشهادته صلوات اللّه و سلامه عليه 250
فيما حدّثته أسماء بنت عميس 250
في نزول أمير المؤمنين عليه السّلام بنينوى بشطّ الفرات 252
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في ولاية عليّ عليه السّلام و إخباره صلّى اللّه عليه و آله بشهادة الحسين عليه السّلام 257
في الرؤيا الّتي رآها هند، و قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: اللّهمّ العنها و نسلها 263
في قول الصادق عليه السّلام: كان الحسين مع أمّه تحمله فأخذه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و قال:
لعن اللّه قاتلك و سالبك، و ما قالت فاطمة عليها السّلام 264
اشعار أمير المؤمنين عليه السّلام للحسين عليه السّلام و بيان لغاتها 266
الباب الثاني و الثلاثون ان مصيبته صلوات اللّه عليه كان أعظم المصائب، و ذل الناس بقتله و ردّ قول من قال انه عليه السّلام لم يقتل و لكن شبه لهم 269
العلّة الّتي من أجلها صار يوم عاشوراء يوم مصيبة و أعظم مصيبة 269
العلّة الّتي من أجلها سمّت العامّة يوم عاشوراء يوم بركة 270
في سهو النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 271
الباب الثالث و الثلاثون العلة التي من اجلها لم يكف اللّه قتلة الأئمّة عليهم السّلام و من ظلمهم عن قتلهم و ظلمهم، و علة ابتلائهم صلوات اللّه عليهم أجمعين 273
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها سلّط اللّه عدوّه على وليّه 273
قصّة أيوب النبيّ عليه السّلام 275
الباب الرابع و الثلاثون ثواب البكاء على مصيبته، و مصائب سائر الأئمّة عليهم السّلام و فيه أدب المأتم يوم عاشوراء 278
فيما قال الرضا عليه السّلام في ذكر مصائبهم عليهم السّلام، و من خرج من عينه دمع 278
ثواب من أنشد في الحسين عليه السّلام شعرا 282
في أنّ المحرّم شهر كان أهل الجاهليّة يحرّمون فيه القتال 283
فيما رواه الريّان بن شبيب عن الرضا عليه السّلام في أوّل يوم من المحرّم 285
في قول الإمام الصادق عليه السّلام لأبي هارون المكفوف أنشدني في الحسين 287
فيمن انكر الثواب على البكاء للحسين عليه السّلام و ما رأى في الرّؤيا، و في الذّيل بحث و بيان فيمن انكر فضل البكاء على مصائب الحسين و الأئمة عليهم السّلام 293
الباب الخامس و الثلاثون فضل الشهداء معه، و علة عدم مبالاتهم بالقتل و بيان أنه صلوات اللّه عليه كان فرحا لا يبالى بما يجرى عليه 297
علّة إقدام أصحاب الحسين عليه السّلام على القتل 297
الباب السادس و الثلاثون كفر قتلته عليه السّلام، و ثواب اللعن عليهم، و شدة عذابهم، و ما ينبغي أن يقال عند ذكره صلوات اللّه عليه 299
في اللعن على يزيد و آل زياد و اللعن على قتلة الحسين عليه السّلام 299
العنوان الصفحة
في ستّة لعنهم اللّه و كل نبيّ 300
في أنّ ابن زياد لعنه اللّه جمع سبعين ألف فارس لحرب الحسين عليه السّلام 305
فيما جرى بين عمر بن سعد و ابن زياد لعنهما اللّه 306
في قول اللّه عزّ و جلّ: لموسى عليه السّلام أعفو عمّن استغفرني إلّا قاتل الحسين، و بكاء موسى بن عمران على الحسين عليه السّلام، و أن يزيد و عبيد زياد و عمر بن سعد لعنهم اللّه كانوا أولاد زنا 308
الباب السابع و الثلاثون ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد الى شهادته صلوات اللّه عليه و لعنة اللّه على ظالميه و قاتليه و الراضين بقتله و المؤازرين عليه 310
فيما أوصى به معاوية ابنه يزيد لعنهما اللّه لمّا حضرته الوفاة في العباد له 311
في كتاب عتبة إلى يزيد و كتابه إليه في أمر الحسين عليه السّلام 312
في ملاقات الحسين عليه السّلام و الحرّ 314
في قوله عليه السّلام: يا دهر افّ لك من خليل. 316
قصّة العطش، و ما قاله عليه السّلام للعسكر 318
في وصف القتال 319
فيما رواه الشيخ المفيد رحمه اللّه في وقعة الطفّ 324
في كتاب أهل الكوفة إلى الحسين عليه السّلام 332
في أنّ الحسين عليه السّلام بعث ابن عمّه مسلم بن عقيل عليه السّلام إلى الكوفة 334
في ورود عبيد اللّه بن زياد لعنه اللّه على الكوفة، و ما جرى 340
في قتال مسلم عليه السّلام و بكاؤه على الحسين عليه السّلام 352
في شهادة مسلم عليه السّلام 357
في توجّه الحسين عليه السّلام إلى العراق، و ما قاله محمّد بن الحنفيّة 364
العنوان الصفحة
الخطبة الّتي خطبها الحسين عليه السّلام لمّا عزم على الخروج إلى العراق 366
في كتاب كتبه عليه السّلام إلى أهل الكوفة 369
أتاه عليه السّلام خبر مسلم عليه السّلام في زبالة، و ما أنشأ 374
في تلاقي الحسين عليه السّلام مع الحرّ رضي اللّه تعالى عنه و عنّا 375
في نزوله عليه السّلام بكربلا 381
وقعة الطفّ، و العطش، و ما جرى 387
ما جرى في ليلة العاشورا 393
إلى هنا انتهى الجزء الرابع و الأربعون و هو الجزء الثاني من المجلد العاشر حسب تجزئة المؤلّف قدّس سرّه
فهرس الجزء الخامس و الأربعين في بقية الباب السابع و الثلاثين
سائر ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد الى شهادته صلوات اللّه عليه 1 فيما رواه مولانا السجّاد عليه السّلام 1
ما جرى في صبيحة يوم العاشورا 4
فيما قاله مولانا الحسين عليه السّلام في يوم العاشورا لجماعة الكوفيّ من النصائح و المواعظ 8
في وصف القتال و الحرب و شهادة الشهداء واحدا بعد واحد من بني هاشم و غيرهم رضوان اللّه تعالى عليهم و علينا 12
العنوان الصفحة
العبّاس بن أمير المؤمنين عليه السّلام 39
قاسم بن الحسن و عليّ بن الحسين عليهم السّلام 42
في أنّ الحسين عليه السّلام تقدّم الى القتال 47
عبد اللّه بن الحسن عليه السّلام 53
في شهادة الإمام أبي عبد اللّه الحسين عليه السّلام 55
في إحراق الخيام 58
في رأس الحسين عليه السّلام و رءوس أصحابه رضي اللّه عنهم، و أسماء الشهداء من بني هاشم 62
في زيارة الشهداء رضوان اللّه تعالى عليهم و علينا 65
بيان و شرح و توضيح و تحقيق و لفت نظر من العلّامة المجلسيّ قدّس سرّه 74
فيما رواه أمّ سلمة رضي اللّه تعالى عنها في تربة كانت في قارورة 89
فيما أخبر به ميثم التمّار حبيب بن مظاهر بقتله و بالعكس رضوان اللّه تعالى عليهما 92
في صوم تاسوعا و عاشوراء 95
تذنيب فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه في كتاب تنزيه الأنبياء، فان قيل:
ما العذر في خروجه صلوات اللّه عليه من مكّة بأهله و عياله إلى الكوفة، و المستولى عليها أعداؤه 96
في أنّ كلا من الأئمّة عليهم السّلام كان مأمورا بأمور خاصّة 98
الباب الثامن و الثلاثون شهادة ولدى مسلم الصغيرين رضى اللّه تعالى عنهما 100