کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
من البياض فشكى ذلك إلى اللّه عزّ و جلّ، فأوحى اللّه إليه: مرهم يأكلوا لحم البقر بالسلق 216
في أنّ في السلق كان شفاء من الأدواء، و يغلّظ العظم، و ينبت اللحم، و يشدّ العقل، و يصفّى الدم، و يقمع عرق الجذام 217
في الكرنب و فوائده 218
الباب السادس الجزر 218
في أنّ الجزر يسخّن الكليتين، و يقيم الذّكر 218
في أنّ الجزر أمان من القولنج و البواسير و يعين على الجماع، و قصّة إبراهيم- الخليل عليه السّلام 219
الباب السابع الشلجم 220
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: ما من أحد إلّا و فيه عرق الجذام فكلوا الشلجم في زمانه يذهب به عنكم 220
الباب الثامن الباذنجان 221
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: إذا أدرك الرّطب و نضج العنب ذهب ضرر الباذنجان، و فيه بيان و شرح 221
في أنّ الباذنجان كان جيّدا للمرّة السوداء، و انّها حارّ في وقت الحرارة، و بارد في وقت البرودة، و فيه بيان 222
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: كلوا الباذنجان و أكثروا منها، فانّها أوّل شجرة آمنت
باللّه عزّ و جلّ 223
معنى الباذنجان البورانيّ و المقليّ 224
الباب التاسع القرع و الدبا 225
في قول عليّ عليه السّلام: كلوا الدبّاء فانّه يزيد في الدماغ و يسرّ قلب الحزين 225
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يعجبه الدبّاء، و أنّ الدبّاء يزيد في العقل، و أنّ بعض المخالفين كانوا يشترطون في حلّ القرع قطع رأسه أوّلا، و يعدونه تذكية له 226
في أنّ الدبّاء يزيد في العقل و الدّماغ، و فيه بيان و شرح 227
في أنّ الدبّاء كان جيّدا لوجع القولنج 228
في أنّ من أكل اليقطين حسن وجهه و نضر وجهه 229
الباب العاشر الفجل 230
في أنّ ورق الفجل يطرد الرّياح، و لبّه يسر بل البول، و أصوله تقطع البلغم 230
الباب الحادي عشر الكمأة 231
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: الكمأة من المنّ الّذي أنزل اللّه تعالى على بني- إسرائيل، و هي شفاء العين 231
في لغة الكمأة و أقسامها 232
الباب الثاني عشر الرجلة و الفرفخ 234
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: عليكم بالفرفخ و هي المكيسة فانّه إن كان شيء
العنوان الصفحة
يزيد في العقل فهي 234
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: ليس على وجه الأرض بقلة أشرف و لا أنفع من الفرفخ، و هي بقلة فاطمة عليها السّلام، ثمّ قال: لعن اللّه بني أميّة هم سمّوها بقلة الحمقاء، بغضا لنا و عداوة لفاطمة عليها السّلام 235
الباب الثالث عشر الجرجير 236
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: كره رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله الجرجير، و كأنّي انظر إلى شجرتها نابتة في جهنّم، و ما تضلّع منها رجل بعد أن يصلّي العشاء إلّا بات تلك الليلة و نفسه تنازعه إلى الجذام 236
في أنّ أبا الحسن عليه السّلام كان إذا أمر بشيء من البقل يأمر بالإكثار من الجرجير فيشترى له عليه السّلام و كان يقول: ما أحمق بعض النّاس؟! يقولون: إنّه ينبت في وادي جهنّم، و فيه بيان في جمع بين هذا الخبر و سائر الأخبار، و أنّ أكل الجرجير يورث البرص 237
فيما قاله السيّد رحمه اللّه تعالي في المجازات النبويّة 238
الباب الرابع عشر الخس 239
في أنّ الخس يطفئ الدّم، و يورث النعاس و يهضم الطعام 239
الباب الخامس عشر الكرفس 239
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الكرفس بقلة الأنبياء 239
في أنّ الكرفس يورث الحفظ، و يذكي القلب، و ينفي الجنون و الجذام و البرص 240
العنوان الصفحة
الباب السادس عشر السداب 241
في أنّ السّداب يزيد في العقل، و أنّه جيّد لوجع الاذن، و ينثر ماء الظهر 241
بيان في السّداب 242
الباب السابع عشر الحزاء 242
في أنّ الحزاء جيّد للمعدة بماء بارد، و فيه بيان و شرح 242
الباب الثامن عشر النانخواه و الصعتر 243
في أنّ الصعتر يدبغ المعدة، و ينبت زئير المعدة 243
في أنّ الثفّاء (النانخواه) دواء لكلّ داء 244
الباب التاسع عشر الكزبرة 245
في أنّ أكل التفّاح الحامض و الكربزة، و الجبن، و سؤر الفارة، و قراءة كتابة القبور، و المشي بين امرأتين، و طرح القمّلة حيّة، و الحجامة في النقرة، و البول في الماء الرّاكد 245
في طبيعة الكزبرة 246
الباب العشرون البصل و الثوم 246
في أنّ البصل يطيّب النكهة، و يشدّ اللثة، و يزيد في الماء و الجماع 246
العنوان الصفحة
في أنّ من أكل البصل و الثوم فلا يخرج إلى المسجد، و أنّ البصل يذهب بالنصب و يشدّ العصب و يذهب بالحمّى 247
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إذا دخلتم بلادا كلوا من بصلها يطرد عنكم و باءها 249
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان لا يأكل الثوم و لا البصل و لا الكراث و لا العسل الّذي فيه المغافير 250
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: كلوا الثوم فلو لا أنّي اناجي الملك لأكلته 251
بيان في رواية الّتي نقلها الشيخ في التهذيب: سأل أحدهما عليه السّلام عن أكل الثوم، فقال: أعد كلّ صلاة صلّيتها ما دمت تأكله 252
الباب الحادي و العشرون القثاء 252
في قول الإمام الصادق عليه السّلام: إذا أكلتم القثّاء فكلوه من أسفله فانّه أعظم بركته 252
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل القثّاء بالرطب و القثّاء بالملح، و بيان في القثّاء و الخيار، و أنّه صنفان: كازرونيّ و نيشابوريّ 253
فيما رواه العامّة في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل القثّاء و الرطب، و هو صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يأكل من ذا مرّة و من ذا مرة 254
أبواب الحبوب
الباب الأوّل الحنطة و الشعير و بدو خلقهما 255
في أنّ آدم عليه السّلام كلّما زرع الحنطة جاء حنطة، و كلّما زرعت حوّا جاء شعير، و طبيعة الحنطة و الشعير، و كان الشعير غذاء الأنبياء عليهم السّلام 255
العنوان الصفحة
الباب الثاني الماش و اللوبيا و الجاورس 256
في أنّ رجلا شكا إلى أبي الحسن عليه السّلام البهق، فأمره أن يطبخ الماش و يتحسّاه و يجعله في طعامه
و أنّ اللوبيا تطرد الرّياح المستبطنة 256
في الجاورس و طبيعته 257
الباب الثالث العدس 257
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: عليكم بالعدس، فانّه مبارك مقدّس، يرقّ القلب، و يكثر الدمعة، و قد بارك فيه سبعون نبيّا آخرهم عيسى بن مريم عليه السّلام 257
فيما روي في العدس و طبيعته 258
الباب الرابع الارز 260
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: سيّد طعام الدّنيا و الآخرة اللحم ثمّ الأرزّ 260
في أنّ الأرزّ يوسّع الأمعاء، و يقطع البواسير 261
في طبيعة الأرزّ 262
الباب الخامس الحمص 263
في أنّ الحمّص جيّد لوجع الظهر 263
في فوائد الحمّص و طبيعته 264
العنوان الصفحة
الباب السادس الباقلا 265
في أنّ الباقلا يمخّ الساق و يولد الدّم الطريّ 265
في أنّ الباقلا كان طعام عيسى عليه السّلام 266
في فوائد الباقلا، و أنّه: جيّد للصدر، و نفث الدّم، و السعال مع العسل، و ينفع من أورام الحلق و السحج أكلا، و دقيقه إذا طبخ و ضمد به سكن الورم العارض من ضربة، و لو قشّر الباقلا و دقّ و ذرّ على موضع نزف الدّم حبسه 267
أبواب ما يعمل [من] الحبوب
الباب الأوّل فعل الخبز و إكرامه و آداب خبزه و أكله 268
في أنّ عليّا عليه السّلام كان يعاتب خدمه في تخمير الخمير، و فيه بيان و شرح 268
بيان و شرح و تفصيل في قول الإمام الصادق عليه السّلام: إنّي لألعق أصابعي من المأدم 269
في إكرام الخبز 270
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا تقطعوا الخبز بالسكّين و لكن اكسروه باليد 271
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: صغّروا رغافكم فانّ مع كلّ رغيف بركة، و نهى صلّى اللّه عليه و آله أن يشمّ الخبز كما تشمّ السّباع، و فيه بيان، و قوله صلّى اللّه عليه و آله إذا اتيتم بالخبز و اللحم فابدءوا بالخبز 272