کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
شيعة عليّ عليه السّلام في القيامة إذا وضع له في كفّة سيّئاته من الآثام ما هو أعظم من الجبال الرواسي و البحار التيّارة و عاقبة أمره 107
في انّ الركبان في القيامة أربعة: النبيّ على البراق، و صالح النبيّ على ناقة اللّه، و فاطمة على ناقة الغضباء، و عليّ على ناقة من نوق الجنّة 112
في أنّ الشيعة يخرج من الدّنيا و لا ذنب له 114
قصة الحارث الهمداني، و قول أبي هاشم: يا حار همدان من يمت يرني- من مؤمن أو منافق قبل 121
العلّة الّتي من أجلها كنّي عليّ عليه السّلام بأبي تراب 123
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ألا و من أحبّ عليّا فقد أحبّني و من أحبّني رضي- اللّه عنه (و الحديث مفصّل) 124
في أنّ أدنى المؤمنين ليشفع في مأتي إنسان، و قصّة رجل 126
فيما قاله و نقله كعب الحبر في الشيعة و منزلتهم 128
في أنّ المؤمن إذا مات في بلاد الكفر حشر يوم القيامة أمّة واحدة 129
قصّة جابر و زيارته للحسين عليه السّلام بكربلا عطيّة العوفيّ 130
العلّة الّتي من أجلها سميّت فاطمة فاطمة عليها السّلام 133
نطق الحصاة في كفّ عليّ عليه السّلام عند النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 134
فيما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في حقّ عليّ عليه السّلام يوم الخيبر بقوله: لو لا أن يقول فيك طوائف من أمّتي ما قالت النصارى للمسيح عيسى بن مريم لقلت اليوم فيك مقالا ... لو لا أنت لم يعرف المؤمنون بعدي 137
في أنّ المؤمن على أيّ حال مات و في أيّ ساعة قبض فهو شهيد 140
في إطاعة إمام الّذي من اللّه و إمام ليس من اللّه 142
معنى قوله عزّ و جلّ: «فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ» و حذف عنه كلمة: منكم، عثمان 144
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها رفع عن الشيعة القلم 146
في أنّ المؤمن إذا ارتكب ذنبا فتبرّءوا من فعله و لا تبرّءوا منه 148
الباب التاسع عشر صفات الشيعة، و أصنافهم و ذمّ الاغترار و الحث على العمل و التقوى، و فيه: 48- حديثا 149
في قول الصادق عليه السّلام: امتحنوا شيعتنا عند مواقيت الصلاة 149
معنى سيماء الشيعة، و شرح لغات الحديث 151
معنى قول الإمام الصادق عليه السّلام: كونوا لنا زينا و لا تكونوا علينا شينا، و شرح و تأييد الحديث 152
في قول الإمام الصادق عليه السّلام: الشيعة ثلاث: محبّ وادّ، و متزيّن بنا، و مستأكل بنا الناس، و بيان الحديث 153
الشيعة من شيّعنا و تبعنا في أعمالنا، و ما قالته فاطمة عليها السّلام 155
في قول رجل للحسن بن عليّ عليهما السّلام: إنّي من شيعتكم، و قول رجل للحسين بن عليّ عليهما السّلام: أنا من شيعتكم، و قول رجل لعليّ بن الحسين عليهما السّلام: أنا من شيعتكم، و ما أجابوا و ما قالوا عليهم السلام، و ما قاله الإمام الباقر عليه السّلام لرجل فخر على آخر بأنّه من الشيعة، و ما قاله الإمام الصادق عليه السّلام في عمّار الدّهني و قصّته مع ابن أبي ليلى قاضي الكوفة 156
فيما قاله الإمام موسى بن جعفر عليهما السّلام في رجل ينادى في السوق: أنا من شيعة محمّد و آل محمّد الخلّص، و هو ينادى على ثياب يبيعها 157
قصّة قوم جاءوا إلى عليّ بن موسى الرّضا عليهما السّلام و استأذنوا و قالوا: نحن شيعة عليّ، فأبى أن يأذن، و جاءوا كلّ يوم حتّى مضى شهرين إلى أن قالوا:
شمت بنا أعداؤنا في حجابك لنا و نحن ننصرف هذه الكرّة و نهرب من بلدنا
العنوان الصفحة
خجلا، و ما أجابهم عليه السّلام 158
قصّة رجل دخل على محمّد بن عليّ الرضا عليهما السّلام و هو مسرور على ما فعل، و قوله:
أنا من شيعتكم الخلّص 159
قصّة رجل الّذي أخذه والي الجسرين و اتّهمه بالسرقة و أراد أن يضربه فأقام عليه جلّادين فوقع الضرب على الوالي، و القصّة عجيبة مفيدة جدّا، و ما قال فيه الإمام العسكريّ عليه السّلام 160
في قول أبي عبد اللّه عليه السّلام: ليس من شيعتنا من قال بلسانه و خالفنا في أعمالنا و آثارنا 164
فيما قاله عليّ عليه السّلام في الشيعة و صفاتهم لمّا قدم البصرة بعد قتال أهل الجمل و قصّة ضيافة هيّأها الأحنف بن قيس، و شرح و توضيح و بيان للحديث و لغاته من العلّامة المجلسيّ و غيره رحمهم اللّه 170
فيما رواه نوف بن عبد اللّه البكاليّ في طينة الشيعة و صفاتهم، و في ذيله شرح و توضيح و معنى لغاته 177
فيما رواه مهزم الأسديّ عن أبي عبد اللّه عليه السّلام و في ذيله تبيين الحديث و شرح لغاته 180
معنى قوله تعالى: «وَ لَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ» و معنى السنين و اشتقاقه 183
فيما رواه همام بن عبادة عن أمير المؤمنين عليه السّلام في صفة الشيعة 192
شرح الخطبة و معنى لغاتها، و ترجمة: نوف البكالي و ربيع بن خثيم 196
العنوان الصفحة
الباب العشرون النهى عن التعجيل على الشيعة و تمحيص ذنوبهم، و فيه: 6- أحاديث 199
في قول الباقر عليه السّلام: لا تعجلوا على شيعتنا، إن نزّل لهم قدم تثبت لهم اخرى 199
فيمن يرتكب الذنوب الموبقة 200
الباب الحادي و العشرون دخول الشيعة مجالس المخالفين و بلاد الشرك، و فيه: حديثان 200
في أنّ من مات من الشيعة في بلاد الشرك حشر أمّة واحدة 200
من كان في مجلس المخالفين فليقل: اللّهمّ أرنا الرخاء و السرور 201
الباب الثاني و العشرون في أن تعالى انما يعطى الدين الحق و الايمان و التشيع من أحبه، و أن التواخى لا يقع على الدين، و في ترك دعاء الناس الى الدين، و فيه: 17- حديثا 202
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: إنّ اللّه يعطي الدّنيا من يحبّ و يبغض و لا يعطي هذا الأمر إلّا صفوته من خلقه، و فيه بيان و شرح، و أنّ أصول الدّين: التوحيد و العدل، و نبوّة الأنبياء و المعاد، مشتركة في جميع الملل، و في ذيل الصفحة:
معنى المحبّ و المراد منه 202
في قول أبي جعفر عليهما السّلام: لم تتواخوا على هذا الأمر و لكن تعارفتم عليه، و فيه
العنوان الصفحة
بيان و تأييد، و أنّ الأرواح جنود مجنّدة، و خلق الأرواح قبل الأبدان بألفي عام 205
في قول الصادق عليه السّلام: إيّاكم و النّاس، و معناه 207
معنى قول الإمام الصادق عليه السّلام: إذا أراد اللّه بعبد خيرا نكت في قلبه نكتة من نور، و بيانه و شرحه 210
الباب الثالث و العشرون في أن السلامة و الغنى في الدين، و ما أخذ على المؤمن من الصبر على ما يلحقه في الدين، و فيه: 19- حديثا 211
معنى قوله تبارك و تعالى: «فَوَقاهُ اللَّهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا» و إنّ الضمير راجع إلى مؤمن آل فرعون 211
وصاية عليّ عليه السّلام إلى أصحابه في القرآن، و معنى: البليّة و النازلة و عرض الأموال و الأنفس 212
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إنّ اللّه أخذ ميثاق المؤمن على بلايا أربع، و بيانه و شرحه 216
في أنّ الدّنيا سجن المؤمن و جنة الكافر، و معنى الحديث 220
في أنّ للمؤمن جار يؤذيه 223
العنوان الصفحة
الباب الرابع و العشرون الفرق بين الإيمان و الإسلام و بيان معانيهما، و بعض شرائطهما، و فيه: آيات، و: 56- حديثا 225
تفسير الآيات 228
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ مِنْ ذُرِّيَّتِنا أُمَّةً» 229
معنى قوله عزّ و جلّ: «إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ» 230
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ» 233
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ لا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً» و انّها نزلت لمّا رجع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من غزوة خيبر و بعث أسامة بن زيد في خيل إلى بعض اليهود في ناحية فدك ليدعوهم إلى الإسلام، و قصّة مرداس بن نهيك الفدكيّ، و العلّة الّتي من أجلها تخلف أسامة بن زيد 234
معنى قوله تبارك و تعالى: «قالَتِ الْأَعْرابُ آمَنَّا» 239
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: امرت أن اقاتل الناس حتّى يقولوا لا إله إلّا اللّه (محمّد رسول اللّه)، فإذا قالوها فقد حرم عليّ دماؤهم و أموالهم، و أنّ العامّة رووا هذا الخبر بطرق مختلفة 242
في أنّ الإيمان و الإسلام غير مترادفان و يطلق على معان 243
معنى الإسلام و الثمرات المرتّبة عليه 244
في أنّ الإيمان إقرار و عمل و الإسلام إقرار بلا عمل 246
في أنّ الإيمان يشارك الإسلام، و الإسلام لا يشارك الإيمان، و في ذيله بيان و تحقيق 248
في أنّ الإيمان ما استقرّ في القلب، و الإسلام ما ظهر من قول و فعل، و فيه
العنوان الصفحة
بيان و توضيح 251
فيما سئل عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: عن الإيمان، و جوابه عليه السّلام، و فيه بيان و تفصيل 256
في رسالة محض الإسلام الّتي كتبها عليّ بن موسى الرضا عليه السّلام للمأمون 261
جواب من زعم أنّ في القرآن تناقض، و فيه تفصيل و تأييد 265
درجات المحبّة 275
صفة الايمان و صفة الإسلام 277
صفة الخروج من الايمان و معنى: الشرك، و الضلال، و الفسق 278
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الإسلام عريان فلباسه: الحياء، و زينته الوفاء، و مروّته العمل الصالح، و عماده الورع، و لكلّ شيء أساس و أساس الإسلام حبّنا أهل البيت، و يأتي مثله في الباب: 27- هذا الجزء، و فيه بيان و توضيح كامل 281
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ لْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ» 284
في بعض ما احتجّ به عليّ عليه السّلام على الخوارج، و في ذيله توضيح 289
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: الإيمان أن يطاع اللّه فلا يعصى، و فيه بيان و تفصيل و تحقيق دقيق فيمن وصلت إليه الدعوة فلم يسلم و لم يصدّق، أو صدّقها بلسانه و أنكرها بقلبه، أو فاعتقدها بقلبه و جحدها أو بعضها بلسانه، أو صدّقها بلسانه و قلبه و لكن لا يكون على بصيرة من دينه، أو صدّقها بلسانه و قلبه على بصيرته و اتّباع للإمام أو نائبه الحقّ إلّا أنّه لم يمتثل جميع الأوامر و النواهي، أو جهل أمرا من أمور دينه 292
عقائد المرجئة و فرقهم: اليونسيّة، و العبيديّة، و الغسانية، و الثوبانيّة، و الثومنيّة 297