کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب السابع و الستون ترك العجب و الاعتراف بالتقصير، و فيه: آية، و: 17- حديثا 228
قصّة رجل من بني إسرائيل، و عبد اللّه أربعين سنة فلم يقبل منه، و ذمّ نفسه 228
في أنّ اللّه تبارك و تعالى فوّض الأمر إلى ملك من الملائكة فدخله العجب 229
قصّة العالم و العابد 230
الخطبة الّتي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام 231
معنى قوله: لا تجعلني من المعارين 233
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ أَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى» و كيفيّة الوحي عليها 234
الباب الثامن و الستون ان اللّه يحفظ بصلاح الرجل أولاده و جيرانه، و فيه: آية، و: 4- أحاديث 236
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده و ولد ولده، إلى آخر الحديث 236
الباب التاسع و الستون ان اللّه لا يعاقب أحدا بفعل غيره، و فيه: آيات و أحاديث 237
و من المعلوم إنّ هذا الباب بعنوانه موجود في نسخة الأصل بدون نقل الأخبار، و لهذا نقل المصحّحون أخبار الباب، و لهم الأجر 237
العنوان الصفحة
الباب السبعون الحسنات بعد السيئات، و فيه: آيات، و: 9- أحاديث 241
المؤمن في القيامة 242
تفسير قوله تبارك و تعالى: «إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ» 244
الباب الحادي و السبعون تضاعف الحسنات و تأخير اثبات الذنوب بفضل اللّه و ثواب نية الحسنة و العزم عليها و انه لا يعاقب على العزم على الذنوب، و فيه: آيات، و: 14- حديثا 245
ما من مؤمن يذنب ذنبا إلّا أجّله اللّه سبع ساعات 246
في أنّ اللّه تعالى جعل لآدم ثلاث خصال في ذرّيّته، و ما قاله إبليس 248
بحث شريف لطيف حول ما روي بأن الشيطان يجري من ابن آدم 249
تفسير قوله تبارك و تعالى: «يَعْلَمُ السِّرَّ وَ أَخْفى»، و ما قاله الشهيد و الشيخ بهاء الدين العاملي رفع اللّه درجتهما في نيّة المعصية و العفو عنها 250
فيما قاله السيّد المرتضى أنار اللّه برهانه في كتاب تنزيه الأنبياء عند ذكر قوله تعالى: «إِذْ هَمَّتْ طائِفَتانِ» بأنّ العزم على المعصية معصية، و فيه تفصيل من المحقق الطوسيّ قدّس سرّه 252
العنوان الصفحة
الباب الثاني و السبعون ثواب من سن سنة حسنة و ما يلحق الرجل بعد موته و فيه: 6- أحاديث 257
ست خصال ينتفع بها المؤمن بعد موته 257
في أنّ من سنّ سنة عدل فاتّبع كان له مثل أجر من عمل بها 258
الباب الثالث و السبعون الاستبشار بالحسنة، و فيه: 3- أحاديث 259
في أنّ من سائته سيّئته و سرّته حسنته فهو مؤمن 259
الباب الرابع و السبعون الوفاء بما جعل للّه على نفسه، و فيه: آيات، و: حديث واحد 260
أربع من كنّ فيه كمل إسلامه 260
الباب الخامس و السبعون ثواب تمنى الخيرات و من سن سنة عدل على نفسه، و لزوم الرضا بما فعله الأنبياء و الأئمّة عليهم السلام، و فيه: 6- أحاديث 261
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: من تمنّى شيئا و هو للّه عزّ و جلّ رضا لم يخرج من الدّنيا حتّى يعطاه، و نيّة الفقير 261
في قول عليّ عليه السّلام: قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا 262
العنوان الصفحة
الباب السادس و السبعون الاستعداد للموت، و فيه: 17- حديثا 263
معنى: الاستعداد للموت 263
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السّلام إلى أهل مصر، و ما أوصى به النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 264
في قولهم عليهم السّلام: و زنوا أعمالكم بميزان الحياء 265
معنى قوله تعالى: «وَ لا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا» و شرف المؤمن 267
الباب السابع و السبعون العفاف و عفة البطن و الفرج، و فيه: آيات، و: 22- حديثا 268
عفّة البطن و الفرج، و معنى العفّة 268
ما من عبادة أفضل من عفّة بطن و فرج، و الحياء من اللّه 270
جنايات اللسان و الفرج، و معنى: المروّة، و أكثر ما يدخل الجنّة و النّار 273
الباب الثامن و السبعون السكوت و الكلام و موقعهما و فضل الصمت و ترك ما لا يعنى من الكلام، و فيه: آيات، و: 85- حديثا 274
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام: جمع الخير كلّه في ثلاث خصال: النظر، و السكوت، و الكلام 275
فيما أوصى به داود سليمان عليهما السّلام في الضحك و الصمت و الكلام 277
العنوان الصفحة
قصّة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الأعرابيّ 280
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من ضمن لي اثنين 281
في سكوت آدم عليه السّلام عند أولاده، و نجاة المؤمن 283
كان ربيع بن خثيم يكتب ما يتكلّم 284
في حفظ اللسان 286
في ذمّ كثرة الكلام 291
فيما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لرجل 296
الأقوال في أنّ المباح هل يكتب أم لا 297
تفسير قوله تبارك و تعالى: «أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ» 299
في عذاب اللسان، و أنّه أشدّ من سائر الجوارح 304
الباب التاسع و السبعون قول الخير و القول الحسن و التفكر في ما يتكلم، و فيه: آيات، و: 16- حديثا 309
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ قُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً» 309
في قول الصادق عليه السّلام: معاشر الشيعة كونوا لنا زينا و لا تكونوا علينا شينا 310
الباب الثمانون التفكر و الاعتبار و الاتعاظ بالعبر، و فيه: آيات، و: 27- حديثا 314
في قول أمير المؤمنين: عليه السّلام نبّه بالتفكّر قلبك، و جاف عن اللّيل جنبك، و اتّق اللّه ربّك، و فيه بيان 318
العنوان الصفحة
حقيقة التفكر، و ما قاله المحقّق الطوسيّ قدّس سرّه و الغزاليّ 319
معنى قوله عليه السّلام: تفكّر ساعة خير من قيام ليلة، و بيانه و شرحه 320
المعتبر في الدّنيا 326
الباب الحادي و الثمانون الحياء من اللّه و من الخلق، و فيه: 32- حديثا 329
معنى الحياء و حقيقته 329
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الحياء حياءان: حياء عقل و حياء حمق، و شرحه و توضيحه 331
أوّل ما ينزع اللّه من العبد الحياء 335
تعريف الحياء على ما قاله الإمام الصّادق عليه السّلام، و أنّ الحياء خمسة أنواع 336
الباب الثاني و الثمانون السكينة و الوقار و غض الصوت، و فيه: آيتان، و: حديثان 337
أجمل الخصال و أحسن زينة للرجل 337
العنوان الصفحة
الباب الثالث و الثمانون التدبير و الحزم و الحذر و التثبت في الأمور و ترك اللجاجة، و فيه: آية، و: 29- حديثا (على ما عددنا) 338
عن أمير المؤمنين عليه السّلام: التدبير قبل العمل يؤمنك من الندم 338
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله تعلّموا من الغراب خصالا ثلاثا: و معنى: الحزم 339
سبعة يفسدون أعمالهم، و ذمّ العجلة 340
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السّلام في الحزم و الخرق و الطمأنينة 341
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إذا هممت بأمر فتدبّر عاقبته 342
الباب الرابع و الثمانون الغيرة و الشجاعة، و فيه: حديثان، مضافا على ما مر 342
في الديك الأبيض خمس خصال من خصال الأنبياء عليهم السّلام 342
الباب الخامس و الثمانون حسن السمت و حسن السيماء و ظهور آثار العبادة في الوجه، و فيه: آية، و: 6- أحاديث 343