کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب التاسع في استحباب الاكل مع الاهل و الخادم و إطعام من ينظر الى الطعام و القام المؤمنين 350
في أنّ الإمام الرّضا عليه السّلام كان يجلس على المائدة و جمع حشمه كلّهم، و لا يدع صغيرا و لا كبيرا حتّى السائس و الحجّام 350
ثواب من جمع عياله و وضع مائدته فيسمّون في أوّل طعامهم و يحمدون في آخره 351
الباب العاشر غسل اليد قبل الطعام و بعده و آدابه 352
في قول عليّ عليه السّلام: من سرّه أن يكثر خير بيته فليتوضّأ عند حضور طعامه 352
في أنّ غسل اليدين قبل الطعام و بعده زيادة في الرّزق، و أنّ الوضوء قبل الطعام و بعده يذهبان الفقر 353
في أنّ صاحب البيت يبدأ في غسل اليد ثمّ يبدأ بمن عن يمينه، و إذا رفع الطعام بدأ بمن على يساره، و يكون آخر من يغسل يده صاحب المنزل، لأنّه أولى بالغمر، و يتمندل عند ذلك 354
في أنّ من غسل يده قبل الطعام و بعده، عاش في سعة و عوفي من بلوى جسده، و بيان في أنّ الوضوء قبل الطعام أحدثته الملوك 356
في أنّ صاحب المنزل هو صاحب الطعام و إن كان المنزل لغيره 358
في أنّ من كانت يده نظيفة فلم يغسلهما فلا بأس أن يأكل من غير أن يغسل يده 359
فيما رواه العامّة في لعق الأصابع و المسح بالمنديل 360
فيما قاله المحقق الأردبيليّ رحمه اللّه تعالى و إيّانا في غسل اليد، و أنّ
العنوان الصفحة
الوضوء قبل الطعام و بعده ينفيان الفقر كما ينفي الكير خبث الحديد و ما عاش عاش في سعة و انّ الملائكة تصلّي على من يلعق إصبعه في آخر الطعام 362
معنى الوضوء 364
الدّعاء الّذي يقرأ عند مسح الحاجبين لمّا غسل اليد بعد الطعام 367
الباب الحادي عشر التسمية و التحميد و الدعاء عند الاكل 367
من أكل طعاما فسمّى اللّه على أوّله و حمد اللّه على آخره، لم يسأل عن نعيم ذلك الطعام كائنا ما كان، و فيه بيان 368
فيمن توضّأ أو أكل أو شرب و لم يسمّ 369
فيما قالت الملائكة لمّا وضعت المائدة 371
في شرك الشيطان 372
في أدعية الطعام 376
علّة التّخمة 378
في التسمية على كلّ إناء 379
الدّعاء عند الطعام، و توضيح لغاته 381
في حدّ الطعام 383
الباب الثاني عشر منع الاكل باليسار و متكئا و على الجنابة و ماشيا 384
في قول عليّ عليه السّلام: الأكل على الجنابة يورث الفقر، و انّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نهى أن يأكل الإنسان بشماله و أن يأكل و هو متّكئ، و انّه صلّى اللّه عليه و آله يجلس جلسة العبد تواضعا للّه 385
العنوان الصفحة
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ما أكل متّكئا منذ بعثه اللّه حتّى قبض، و كان يأكل أكل العبد و يجلس جلسة العبد تواضعا للّه عزّ و جلّ 386
في جواز الأكل باليسار، و الأكل في المشي 387
في كيفيّة الجلوس في الطعام، و النّهى عن أكل الطعام فيمن كان مستلقيا على قفاه أو منبطحا على بطنه 389
بحث و بيان و تفصيل فيما يستفاد من الأخبار في كراهة الأكل متّكئا، و الاتّكاء باليد 390
في الاضطجاع 391
في صفة الاتّكاء 392
في كراهة الأكل مستلقيا و منبطحا و ماشيا 393
في كراهة الأكل متربعا و كيفيّة التربّع، و كراهة الأكل على الجنابة 394
الباب الثالث عشر الملح و فضل الافتتاح و الاختتام به 394
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: سيد ادامكم الملح، و انّه كان شفاء من سبعين نوعا من أنواع الأوجاع 394
في العقرب الّتي لدغت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فلعنها، و فيه بيان، و إمكان لدغ الموذيات الأنبياء و الأئمة عليهم السّلام 395
في لغة العقرب، و البدء بالملح في أوّل الطعام 396
فيمن طعامه بالملح 397
في أنّ الملح كان شفاء من سبعين داء منها الجنون و الجذام و البرص و وجع الحلق و الأضراس و وجع البطن 398
العنوان الصفحة
الباب الرابع عشر النهى عن اكل الطعام الحار و النفخ فيه 400
في مناهي النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أنّه نهى أن ينفخ في طعام أو في شراب 400
في النفخ على القدح 401
في أنّ الطعام الحارّ كان غير ذي بركة 402
الباب الخامس عشر أنواع الأواني و غسل الإناء 403 12928
أنّ غسل الإناء و كسح الفناء مجلبة للرّزق، و جواز نقش القرآن و الأسماء و الدّعاء في الظروف الّتي يؤكل فيها 404
الباب السادس عشر لعق الأصابع و لحس الصفحة 405
ثواب لعق الأصابع و كراهة مسح الرجل يده بالمنديل و فيها شيء من الطعام حتّى يمصّها 405
في قول الصّادق عليه السّلام: إنّي لا لعق أصابعي حتّى أرى أنّ خادمي سيقول: ما أشره مولاي، و قوله عليه السّلام: إنّ قوما كانوا على نهر الثرثار فكانوا قد جمعوا من طعامهم شبه السبائك ينجّون به صبيانهم، فمرّ رجل متوكّئ على عصا فاذا امرأة أخذت سبيكة من تلك السبائك تنجّي بها صبيّها، فقال لها، اتّقي اللّه، فانّ هذا لا يحلّ، فقالت: كأنّك تهدّدني بالفقر، أما ما جرى الثرثار فانّى لا أخاف الفقر، فأجرى اللّه الثرثار أضعف ما كان عليه، و حبس منهم بركة السّماء، فاحتاجوا إلى الّذي كانوا ينجّون به صبيانهم، فقسموه بينهم بالوزن، ثمّ إنّ اللّه عزّ و جلّ رحمهم فرد عليهم ما كانوا عليه 406
العنوان الصفحة
الباب السابع عشر جوامع آداب الأكل 407
النهي من أكل ما بين الأسنان، و فيه بيان، و أكل طعام الفجأة 407
في الأكل فيما كان على اللثة 408
في إناء غير مغطاة الرّءوس 409
في قول عليّ عليه السّلام: من أراد أن لا يضرّه طعام فلا يأكل حتّى يجوع و تنقي المعدة، و كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لا يأكل الحارّ حتّى يبرد 410
في طول الجلوس على المائدة 411
في أنّ الاستلقاء بعد الشبع يسمن البدن، و يمرئ الطعام، و يسلّ الداء، و انّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل بالخمس الأصابع 412
في كراهة القيام عن الطعام، و قول الإمام المجتبي عليه السّلام في المائدة اثنتي عشرة خصلة 413
فيما يستحب في الأكل 414
فيما أوصى به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام، و ما أوصى به عليّ عليه السّلام ابنه الحسن- المجتبى عليه السّلام في المائدة 415
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ لَقَدْ كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ وَ حَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ رَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ» 416
في أنّ لكلّ شيء حدّ، و حدّ المائدة 417
في الأكل ممّا يلي الإنسان 418
في استحباب الاستلقاء بعد الطعام على قفا و وضع رجل اليمنى على اليسرى، و معنى الأكل علي الحضيض 419
في الجلوس على الرّجل اليسرى 420
في الأطعمة التي كانت تعجبها الأئمّة عليهم السّلام 421
العنوان الصفحة
في أنّ من أكل الطعام على النقاء، و أجاد الطعام تمضّغا، و ترك الطعام و هو يشتهيه، و لم يحبس الغائط إذا أتاه، لم يمرض إلّا مرض الموت 422
في أنّ الأكل في السوق كانت دناءة 424
فيما قاله علي عليه السّلام لكميل بن زياد النخعيّ رحمه اللّه في آداب أكل الطعام 425
الباب الثامن عشر في المنع عن نهك العظام و قطع الخبز و اللحم بالسكين 426
النهي عن نهك العظام لأنّ فيها للجنّ نصيبا، و النهي عن وضع الخبز تحت شيء، و قطع الخبز بالسكّين 426
في النهي عن قطع اللحم بالسكّين على المائدة 427
الباب التاسع عشر في حضور الطعام وقت الصلاة 427
في أنّ الطعام إذا حضر وقت الصّلاة فالأفضل أن يبدأ بها مع سعة وقتها إلّا أن ينتظر غيره 427
في الاستحباب للصائم ان قوى على الجوع أن يصلّي قبل أن يفطر 428
الباب العشرون اكل الكسرة و الفتات، و ما يسقط من الخوان 428
في أنّ الإمام الصّادق عليه السّلام تقمّم ما سقط من الخوان و ألقاه إلى فيه، و انّ من تتبّع ما يقع من مائدته فأكله ذهب عنه الفقر و عن ولده و ولد ولده إلي السّابع 428
في قول الإمام الرّضا عليه السّلام: من أكل في منزله طعاما فسقط منه شيء فليتناوله، و من أكل في الصحراء أو خارجا فليتركه للطير و السبع 429
العنوان الصفحة
ثواب من وجد كسرة أو تمرة ملقاة فأكلها 430
قصّة أبي أيّوب الأنصاريّ 431
في أنّ الامام السّجاد عليه السّلام أعتق غلاما لاكل تمرة وجدها ملقاة 432
في أنّ الإمام الحسين عليه السّلام أعتق غلاما لاكل لقمة وجدها ملقاة 433
الباب الحادي و العشرون فضل سؤر المؤمن 433
في أنّ سؤر المؤمن كان شفاء من سبعين داء 434
الباب الثاني و العشرون غسل الفم بالاشنان و غيره 434
في قول الإمام الرّضا عليه السّلام: إنّما يغسل بالاشنان خارج الفم، فأمّا داخل الفم فلا يقبل الغمر 434
في أنّ من استنجى بالسعد بعد الغائط و غسل به فمه بعد الطعام، لم تصبه علّة في فمه، و لا يخاف شيئا من أرياح البواسير 435
الباب الثالث و العشرون الخلال و آدابه و أنواع ما يتخلل به 436
في أنّ التخلّل بالطرفاء يورث الفقر، و التخلّل بعود الرّمان و قضيب الرّيحان يحرّك عرق الجذام، و النهي عن التخلّل بالقصب 436
في التخلّل بالبادجنام 437
فيما شكت به الكعبة 439