کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
ترجمة 11329 دعاء الجوشن الصغير مائة بيت.
ترجمة 11330 حديث عبد الله بن جندب مائة بيت.
ترجمة قصيدة دعبل 11331 خمسمائة بيت.
ترجمة حديث أشياء 11332 ليس للعباد فيها صنع المعرفة و الجهل و الرضا و الغضب و النوم و اليقظة مائة و عشرون بيتا.
إنشاءات كتبها بعد المراجعة من المشهد الغري في الشوق إليه ثلاثمائة بيت.
رسالة صواعق اليهود 11333 في الجزية و أحكام الدية مائة و خمسون بيتا.
مناجات 11334 مائة بيت.
كتاب مشكاة الأنوار 11335 في آداب قراءة القرآن و فضلها و آداب الدعاء و شروطه يقرب من أربعة آلاف بيت و ليس هو مختصر عين الحيوة كما رأيته.
أجوبة 11336 المسائل المتفرقة خمسون ألف بيت.
رسالة 11337 في السهام.
شرح 11338 دعاء الجوشن الكبير.
رسالة 11339 في زيارة أهل القبور.
رسالة 11340 في ترجمة الصلاة.
قلت و ينسب إليه كتب أخرى غير مذكورة في غالب فهارس الأصحاب.
كتاب اختيارات الأيام 11341 كبير غير ما تقدم.
كتاب تذكرة الأئمة 11342 نسبه إليه في اللؤلؤة.
كتاب في تعبير المنام 11343 .
كتاب صراط النجاة 11344 و فيه شرح الكبائر من المعاصي 11345 .
قال الفاضل المعاصر المحقق سلمه الله تعالى في الروضات بعد ذكر كلام اللؤلؤة في نسبة التذكرة إليه.
قلت و هو باطل من وجوه أخصرها و أمتنها عدم تعرض ختنه 11346 الذي هو بمنزلة القميص على بدنه في كراسة التي وضعها لخصوص فهرس مصنفات المرحوم لذلك أصلا مع أنه كان بصدد ضبط ذلك جدا بحيث لم يدع رسالة تكون عدد أبياته خمسين بيتا فما دونها.
و قال بعد ذكر الاختيارات الكبيرة و الصغيرة و إن نوقش في نسبة الكبيرة إليه بل قد يقال إن رسالتي الاختيارات و كتاب صراط النجاة مع كتاب تذكرة الأئمة المتقدم ذكرها من جملة مؤلفات سميه المولى محمد باقر بن محمد تقي اللاهيجي الذي كان من جملة معاصريه و مشاركيه في الاسم و اسم الوالد و إن لم يدانه في الفضل و الفقه و المنزلة و التحقيق و هو كلام دقيق بالقبول حقيق انتهى.
قلت أما تذكرة الأئمة فهو كما ذكره إلا أن أمتن الوجوه بل الشاهد على كذب النسبة قطعا أن تلميذه الفاضل الآميرزا عبد الله الأصفهاني قال في الرياض في
الفصل الخامس المعد لذكر الكتب المجهولة و قد كتب هذا الموضع منه في حياة أستاده كما يظهر من مطاوي الفصل ما لفظه كتاب تذكرة الأئمة في ذكر الأخبار المروية في بيان تفسير الآيات المنزلة في شأن أهل البيت ع من تأليفات بعض أهل عصرنا ممن كان له ميل إلى التصوف و قد ينقل عن صافي المولا محسن الكاشاني انتهى و كيف يخفى عليه مؤلف شيخه و هو جذيلها المحكك و عذيقها المرجب هذا.
و أما الاختيارات فيأتي في ذكر تلميذه المولى إبراهيم الجيلاني تصريحه بخطه أنها منه.
و قال الفاضل الألمعي آغا أحمد بن العالم آغا محمد علي في مرآة الأحوال بعد نقل ما نقلنا من الكتب و الرسائل و عدد أبياتها عن بعض العلماء من تلامذة مؤلفها سوى السادس عشر و السابع عشر إلخ غير المزار من كتب البحار و رسالة أدعية الصحيفة و من المشكاة في آداب القراءة إلى آخره مطابقا لما رأيته من تلميذه الآخر و عليه اعتمدت في نقل عدد الأبيات ما لفظه ناقلا عنه.
فعدد مجموع تصانيفه بالعربية و الفارسية ألف ألف و أربعمائة ألف و ألفان و سبعمائة بيت و إذا وزع على عمره الشريف و كان ثلاث و سبعون سنة بلا زيادة و لا نقصان يكون لكل سنة تسعة عشر ألف و مائتان و خمس عشرة بيت و لكل شهر ألف و ستمائة بيت و بيت و ثلاثة عشر حرفا و أربعة أسداس حرف و لكل يوم ثلاثة و خمسون بيتا و سبعة عشر حرفا و نصف.
قلت و لا يخفى ما فيه من الخبط و الاشتباه في الحساب فإن جميع ما ذكره ألف ألف و مائة ألف و عشرة آلاف و مائتان و خمسون بيت ينقص عما ذكره بما يقرب من ثلاثمائة ألف بيت إلا أن الواقع قريب مما ذكره فقد فاته جمع أبيات أخرى منها أبيات تتمة مجلدات البحار كما ذكرناه.
و منها أبيات الزوائد التي ألحقها بالبحار فإن العلامة المذكور لم يعثر في أوائل تصنيف البحار على جملة من كتب الأخبار و لما عثر عليها و قد بلغ إلى أواخره ألحق
بها الزوائد و الفوائد التي كانت فيها فاختلفت النسخ في غاية الاختلاف و زاد بعضها على الأخرى بزيادة كثيرة و يظهر من بعض القرائن أنه ضبط النسخ الأصلية.
و لا يخفى أن الزيادات كثيرة فإن مما عثر عليه أخيرا دلائل الطبري و الأصول الأربعة عشر من القدماء و تأويل الآيات الباهرة للشيخ شرف الدين النجفي و كتاب فضائل الأشهر الثلاثة و كتاب الإمامة و التبصرة و كتاب مشكاة الأنوار و مزار المفيد و بيان التنزيل و ضوء الشهاب و ناسخ القرآن و الدر النضيد و سرور أهل الإيمان و الأربعين للخزاعي و قبس المصباح للصهرشتي و غير ذلك.
و منها تتمة أبيات المجلد الثالث من حياة القلوب كما ذكرناه و منها ضبط أبيات الكتب الزائدة التي ذكرناها و منها تفسير الآيات في جملة من المجلدات فإنه رحمه الله لم يكن بانيا على تفسيرها ثم بدا له ذلك فألحقه به بعد انتشار النسخ و قد رأيت مجلدين من الخامس تزيد أحدهما على الآخر بكثير و لا ينبئك مثل خبير.
و ينبغي التنبيه على أمرين.
الأول أن لجماعة من الأصحاب كتبا متعلقة بمؤلفاته ره و لا بأس بالإشارة إلى بعضها.
منها كتاب الشافي الجامع بين البحار و الوافي للمولى محمد رضا ابن المولى عبد المطلب التبريزي 11347 جمع بينهما مع حذف المكررات و البيانات خرج منه سبع مجلدات ضخام قال في تتميم أمل الآمل و يريد ختمه بالثامن قال و كان قاضيا لعسكر سلطان زماننا هذا آية الله في الحافظة الجيدة و الذهن الثاقب مع جد و جهد و سعي
و كد كانا له له المصابيح في شرح المفاتيح انتهى.
و لم أعثر على الشافي إلا أني قد عثرت على كتاب آخر له يسمى بالشفاء جمع فيه بين أخبار الكتابين و حذف البيانات و هذا صورة آخر المجلد الذي رأيت منه.
هذا آخر ما أوردنا تحريره من الجزء الأول من المجلد الثالث من كتاب الشفاء في أخبار آل المصطفى ص و هو الجزء الأول من المجلد الثاني من كتاب الصلاة و يتلوه الجزء الثاني منه المشتمل على صلاة الليل و ما يضاهيها و بعض الدعوات و قد اتفق الفراغ من تأليفه في النجف الأشرف الأزكى في السابع و العشرين من شهر رجب من شهور سنة ألف و مائة و ثمانية و سبعين و حرر هذه النسخة مؤلفها الفقير محمد رضا بن عبد المطلب التبريزي. 11348
كان في آخر الكتاب إجازتان له إحداهما من السيد الأجل الأكمل السيد عبد العزيز بن السيد أحمد الموسوي النجفي تلميذ الشيخ أحمد الجزائري و الأخرى عن الشيخ الجليل شرف الدين محمد مكي بن ضياء الدين محمد بن شمس الدين بن الحسن بن زين الدين من ذرية الشريف أبي عبد الله الشهيد شمس الدين محمد بن مكي رحمهم الله صاحب سفينة نوح و الدرة المضيئة في الدعوات المأثورة و غيرها و قد بالغ في الثناء عليه و قال في وصف الكتاب إنه لا نظير له.
و منها ترجمة جلاء العيون بالعربية 11349 للسيد السند و الحبر المعتمد
عمدة المتبحرين السيد عبد الله بن السيد محمد رضا الحسيني الشبري قال تلميذه الأجل الأكمل الشيخ عبد النبي الكاظمي في تكلمة الرجال و هو كالتعليق على نقد الرجال في ترجمة شيخه المذكور عند تعداد مؤلفاته التي تتحير العقول فيها و قد جمعتها في دار السلام ما لفظه.
و له كتاب جلاء العيون معرب فارسي المجلسي ره في جلدين يبلغان اثنين و عشرين ألف بيت ثم اختصره و سماه مختصر الجلاء أحد عشر ألف بيت و كتاب تحفة الزائر اثني عشر ألف بيت 11350 و هو معرب تحفة المجلسي ره و ذكر أيضا من كتبه حق اليقين في أصول الدين خمسة عشر ألف بيت و أظنه أيضا معرب حق اليقين للمجلسي قال و السيد سلمه الله حاز جميع العلوم الشرعية و صنف في أكثر العلوم الشرعية من التفسير و الحديث و اللغة و الأخلاق و الأصولين و غيرها فأكثر و أجاد و أفاد و انتشرت أكثر كتبه في الأقطار و ملئت الأمصار و لم يوجد قط أحد مثله في سرعة التصنيف و جودة التأليف.
و منها الجواب عن اعتراض بعض العامة على إمامة حق اليقين ففي تتميم أمل الآمل السيد أحمد الأصفهاني الخاتونآبادي المجاور لمشهد الرضا ع كان فاضلا جليلا و عالما نبيلا تبركت بلقياه و استفضت من محياه إلى أن قال رأيت منه ره رسالة كان يؤلفها في الجواب عن اعتراضات أوردت على العلامة المجلسي ره فيما أفاده في كتابه الموسوم بحق اليقين في مباحث الإمامة و كانت تلك الاعتراضات أرسلت إليه من الهند من بعض ذوات الأذناب و كان مجيدا في ذلك الجواب كمال الإجادة توفي رحمه الله في بلد مجاورته في سنة 1161.
و منها ترجمة فتن البحار للفاضل الصالح محمد نصير بن المولى 11351 عبد الله بن المولى الجليل محمد تقي المجلسي ره كما صرح به في مرآة الأحوال
و يأتي.
و منها ترجمة المجلد الثالث عشر من البحار في أحوال الحجة ع للمولى الفاضل الصالح الآميرزا علي أكبر 11352 من أهل أرومية من توابع آذربيجان.
و منها ترجمة عاشر البحار للفاضل 11353 الصالح الآميرزا محمد علي المازندراني الساكن في شمسآباد من محلات أصفهان.