کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
[فهرس الجزء الرابع]
أبواب تأويل الآيات و الاخبار الموهمة الخلاف ما سبق
الباب الأوّل تأويل قوله تعالى: خلقت بيدى، و جنب اللّه، و وجه اللّه، و يوم يكشف عن ساق، و أمثالها، و فيه: 20- حديثا
1
تفسير: و الأرض جميعا قبضته يوم القيمة 2
معنى: كلّ شيء هالك إلّا وجهه 5
بيان: في معنى: وجه، و في ذيل الصفحة بيان للسيّد الرضي رحمه اللّه 6
تفسير: يوم يكشف عن ساق 7
ما ذكر المفسّرون في معنى الآية 8
تفسير قوله تعالى: ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَ 10
الباب الثاني تأويل قوله تعالى: وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي،* و رُوحٌ مِنْهُ،* و قوله صلّى اللّه عليه و آله: خلق اللّه آدم على صورته، و فيه: 15- حديثا
11
معنى: وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي،* و كيفيّة النفخ 11
ما قال السيّد المرتضى رحمه اللّه في معنى: إنّ اللّه خلق آدم على صورته
و فيه بيان من العلّامة المجلسي في شرح الحديث 14
الباب الثالث تأويل آية النور، و فيه: 7- أحاديث
15
فيما نقل الصدوق رحمه اللّه عن المشبّهة في تفسير: اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ 16
في أنّ تأويل آية النّور: أهل البيت عليهم السّلام 18
تنوير: في معنى النّور بكيفيّته و كميّته 20
المثال في آية النّور 22
التشبيه و المشبّه به في آية النّور، و فيه أقوال 23
الباب الرابع معنى: حجزة اللّه عزّ و جلّ، و فيه: 4- أحاديث
24
الحجزة، و فيه: بيان 25
الباب الخامس نفى الرؤية و تأويل الآيات فيها، و الآيات فيه، و فيه: 33- حديثا
26
معنى: و رأته القلوب بحقائق الايمان، و فيه بيان 26
في قول ذعلب لأمير المؤمنين عليه السّلام: هل رأيت ربّك 27
تفسير: وجوه يومئذ ناضرة إلى ربّها ناظرة، و فيه: وجوه و استدلال 28
معنى: لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار 29
في قول عليّ عليه السّلام: لم أك بالّذي أعبد من لم أره 32
بيان: فيه استدلال على عدم جواز الرؤية 34
بيان: في تفسير الآيات: وَ لَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى ، و: ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى ، و: لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى، و ما قال المفسّرون 36
بيان: في معنى الحجب و الأنوار 41
تأويل الوان الأنوار، و فيه: وجوه 42
في أنّ: الشمس جزء من سبعين جزءا من نور الكرسيّ، و الكرسيّ جزء من سبعين جزءا من نور العرش، و العرش جزء من سبعين جزءا من نور الحجاب، و الحجاب جزء من سبعين جزءا من نور السرّ 44
ما قال الصدوق رحمه اللّه في: ربّ أرني انظر إليك 45
قصّة موسى بن عمران عليه السّلام 47
بيان شريف لطيف: في المنكرين و المثبتين للرؤية و استدلالهما و احتجاجهما 48
في معرفة اللّه و معرفة الرسول صلّى اللّه عليه و آله و معرفة الإمام عليه السّلام 55
في رؤية اللّه عزّ و جلّ بالعين، و شرح الحديث مفصّلا 56
فيما ذهبت الإماميّة و المعتزلة في رؤية اللّه 59
فيما ذهبت المشبّهة و الكرامية 60
أبواب الصفات
الباب الأوّل نفى التركيب و اختلاف المعاني و الصفات، و انه ليس محلا للحوادث و التغييرات، و تأويل الآيات فيها، و الفرق بين صفات الذات و صفات الافعال، و فيه: 19- حديثا
62
في أنّ: غضب اللّه عزّ و جلّ: عقابه، و رضاه: ثوابه 63
تفسير: لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ، و ما قيل في تفسير الآية 64
في أنّ للّه عزّ و جلّ رضى و سخط 66
في نعوت اللّه تبارك و تعالى و ما قال الصدوق رحمه اللّه 70
في صفات الذّات 71
في أنّ اللّه عزّ و جلّ لم يزل يعلم و يسمع و يبصر 72
بيان: في السمع و البصر و كونهما من صفات الذات 73
الباب الثاني العلم و كيفيته و الآيات الواردة فيه، و فيه: 44- حديثا
74
في أنّ اللّه تعالى يعلم الشيء الّذي لم يكن أن لو كان كيف كان 78
معنى: يَعْلَمُ السِّرَّ وَ أَخْفى 79
معنى: يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ 80
في أنّ عِلْمُ السَّاعَةِ* ، و نزول الغيث، و ما فِي الْأَرْحامِ ، و ما تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً و ما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ، و أشياء لم يطلع عليها ملك
مقرّب و لا نبيّ مرسل، و هي من صفات اللّه عزّ و جلّ 82
في أنّ علم اللّه تعالى لا نهاية له 83
في أنّ للّه تبارك و تعالى علمين: علما مبذولا، و علما مكفوفا 89
الباب الثالث البداء و النسخ، و الآيات فيه، و فيه: 70- حديثا
92
البداء، و معناه، و حقيقته، و تحقيقات حوله في ذيل الصفحة 92
قصّة امرأة الّتي تصدّقت في ليلتها الّتي وقعت فيها زفافها، و ما أخبر عيسى بن مريم عليهما السّلام بحالها 94
قصّة نبيّ من الأنبياء و الملك و ما أوحى اللّه له 95
تفسير: وَ قالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَ لُعِنُوا بِما قالُوا بَلْ يَداهُ مَبْسُوطَتانِ، و ما ذكر الرازيّ في تفسيره من التأويل، و ما قال السيّد الرضى رحمه اللّه في تلخيص البيان 98
في نزول الملائكة و الروح و الكتبة إلى سماء الدّنيا في ليلة القدر فيكتبون ما يكون من قضاء اللّه تعالى في تلك السنة 99
تفسير: الم غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَ هُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي بِضْعِ سِنِينَ، و القصّة فيه، و فيه بيان شريف من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 100
قصّة آدم عليه السّلام و مروره على داود النّبيّ عليه السّلام و عمره 102
تفسير: ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها، و ما قال الإمام الباقر عليه السّلام و الإمام الجواد عليه السّلام في تفسير الآية 104
في قول الصادق عليه السّلام: ما تنبّأ نبيّ قط حتّى يفرّ للّه تعالى بخمس: بالبداء، و المشيّة، و السجود، و العبوديّة، و الطاعة، و فيه: بيان من الصدوق رحمه اللّه في معنى البداء 108
قصّة داود عليه السّلام و الشّاب الّذي نظر إليه ملك الموت 111
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى حزقيل عليه السّلام في موت الملك 112
تحقيق رشيق في شرح الأخبار 114
تفسير: ثُمَّ قَضى أَجَلًا وَ أَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ، و فيه: بيان في الأجلين 117
في يهوديّ الّذي مرّ على النّبي صلّى اللّه عليه و آله و قال: السّام عليك، و قال صلّى اللّه عليه و آله: عليك، و قصّة صدقته و نجاته عن الموت، و طول العمر و نقصانه 121
بسط كلام لرفع شكوك و أوهام: في البداء و حقيقته بالتفصيل، و الأقوال فيه 122
ما قال الصدوق رحمه اللّه في معنى البداء، في ذيل الصفحة 125
ما ذكره السيّد المرتضى و الشيخ المفيد رحمهما اللّه في البداء في ذيل الصفحة 126
ما ذكره السيّد الداماد قدّس اللّه روحه في نبراس الضياء في البداء 126
ما ذكره الميرزا رفيعا في شرحه على الكافي، و ما قاله العلّامة المجلسي 129
الباب الرابع القدرة و الإرادة، و الآيات فيه، و فيه: 20- حديثا
134
معنى القدرة، و أنّ اللّه تعالى خلق الأشياء بغير القدرة 136
الإرادة من اللّه و من الخلق، و فيه بيان في شرح الحديث 137
ما قال الشيخ المفيد رحمه اللّه في الإرادة من اللّه عزّ و جلّ 138
قصّة الديصاني مع هشام، و دخول الدّنيا في البيضة 140
بيان: في شرح الحديث، و فيه: أربع وجوه 141
معنى علم اللّه و مشيئته 144
في قول الصادق عليه السّلام: خلق اللّه المشيئة بنفسها، ثمّ خلق الأشياء بالمشيئة، و فيه بيان و شرح و وجوه 145
ما ذكره السيّد الداماد قدّس اللّه روحه و غيره في المشيئة و معناه 146
الباب الخامس انه تعالى خالق كل شيء، و ليس الموجد و المعدم الا اللّه تعالى و ان ما سواه مخلوق، و فيه: آيات و: 5- أحاديث
147
تفسير: فَتَبارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخالِقِينَ، و أنّ في المخلوق خالق كعيسى بن مريم عليه السلام: خلق من الطين كهيئة الطير باذن اللّه فنفخ فيه فصار طائرا باذن اللّه، و السامري: خلق لهم عِجْلًا جَسَداً لَهُ خُوارٌ* ، و فيه بيان دقيق 148
الباب السادس كلامه تعالى و معنى قوله تعالى: قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً ، و فيه: 4- أحاديث
150