کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
يزيد في العقل فهي 234
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: ليس على وجه الأرض بقلة أشرف و لا أنفع من الفرفخ، و هي بقلة فاطمة عليها السّلام، ثمّ قال: لعن اللّه بني أميّة هم سمّوها بقلة الحمقاء، بغضا لنا و عداوة لفاطمة عليها السّلام 235
الباب الثالث عشر الجرجير 236
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: كره رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله الجرجير، و كأنّي انظر إلى شجرتها نابتة في جهنّم، و ما تضلّع منها رجل بعد أن يصلّي العشاء إلّا بات تلك الليلة و نفسه تنازعه إلى الجذام 236
في أنّ أبا الحسن عليه السّلام كان إذا أمر بشيء من البقل يأمر بالإكثار من الجرجير فيشترى له عليه السّلام و كان يقول: ما أحمق بعض النّاس؟! يقولون: إنّه ينبت في وادي جهنّم، و فيه بيان في جمع بين هذا الخبر و سائر الأخبار، و أنّ أكل الجرجير يورث البرص 237
فيما قاله السيّد رحمه اللّه تعالي في المجازات النبويّة 238
الباب الرابع عشر الخس 239
في أنّ الخس يطفئ الدّم، و يورث النعاس و يهضم الطعام 239
الباب الخامس عشر الكرفس 239
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الكرفس بقلة الأنبياء 239
في أنّ الكرفس يورث الحفظ، و يذكي القلب، و ينفي الجنون و الجذام و البرص 240
العنوان الصفحة
الباب السادس عشر السداب 241
في أنّ السّداب يزيد في العقل، و أنّه جيّد لوجع الاذن، و ينثر ماء الظهر 241
بيان في السّداب 242
الباب السابع عشر الحزاء 242
في أنّ الحزاء جيّد للمعدة بماء بارد، و فيه بيان و شرح 242
الباب الثامن عشر النانخواه و الصعتر 243
في أنّ الصعتر يدبغ المعدة، و ينبت زئير المعدة 243
في أنّ الثفّاء (النانخواه) دواء لكلّ داء 244
الباب التاسع عشر الكزبرة 245
في أنّ أكل التفّاح الحامض و الكربزة، و الجبن، و سؤر الفارة، و قراءة كتابة القبور، و المشي بين امرأتين، و طرح القمّلة حيّة، و الحجامة في النقرة، و البول في الماء الرّاكد 245
في طبيعة الكزبرة 246
الباب العشرون البصل و الثوم 246
في أنّ البصل يطيّب النكهة، و يشدّ اللثة، و يزيد في الماء و الجماع 246
العنوان الصفحة
في أنّ من أكل البصل و الثوم فلا يخرج إلى المسجد، و أنّ البصل يذهب بالنصب و يشدّ العصب و يذهب بالحمّى 247
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إذا دخلتم بلادا كلوا من بصلها يطرد عنكم و باءها 249
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان لا يأكل الثوم و لا البصل و لا الكراث و لا العسل الّذي فيه المغافير 250
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: كلوا الثوم فلو لا أنّي اناجي الملك لأكلته 251
بيان في رواية الّتي نقلها الشيخ في التهذيب: سأل أحدهما عليه السّلام عن أكل الثوم، فقال: أعد كلّ صلاة صلّيتها ما دمت تأكله 252
الباب الحادي و العشرون القثاء 252
في قول الإمام الصادق عليه السّلام: إذا أكلتم القثّاء فكلوه من أسفله فانّه أعظم بركته 252
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل القثّاء بالرطب و القثّاء بالملح، و بيان في القثّاء و الخيار، و أنّه صنفان: كازرونيّ و نيشابوريّ 253
فيما رواه العامّة في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل القثّاء و الرطب، و هو صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يأكل من ذا مرّة و من ذا مرة 254
أبواب الحبوب
الباب الأوّل الحنطة و الشعير و بدو خلقهما 255
في أنّ آدم عليه السّلام كلّما زرع الحنطة جاء حنطة، و كلّما زرعت حوّا جاء شعير، و طبيعة الحنطة و الشعير، و كان الشعير غذاء الأنبياء عليهم السّلام 255
العنوان الصفحة
الباب الثاني الماش و اللوبيا و الجاورس 256
في أنّ رجلا شكا إلى أبي الحسن عليه السّلام البهق، فأمره أن يطبخ الماش و يتحسّاه و يجعله في طعامه
و أنّ اللوبيا تطرد الرّياح المستبطنة 256
في الجاورس و طبيعته 257
الباب الثالث العدس 257
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: عليكم بالعدس، فانّه مبارك مقدّس، يرقّ القلب، و يكثر الدمعة، و قد بارك فيه سبعون نبيّا آخرهم عيسى بن مريم عليه السّلام 257
فيما روي في العدس و طبيعته 258
الباب الرابع الارز 260
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: سيّد طعام الدّنيا و الآخرة اللحم ثمّ الأرزّ 260
في أنّ الأرزّ يوسّع الأمعاء، و يقطع البواسير 261
في طبيعة الأرزّ 262
الباب الخامس الحمص 263
في أنّ الحمّص جيّد لوجع الظهر 263
في فوائد الحمّص و طبيعته 264
العنوان الصفحة
الباب السادس الباقلا 265
في أنّ الباقلا يمخّ الساق و يولد الدّم الطريّ 265
في أنّ الباقلا كان طعام عيسى عليه السّلام 266
في فوائد الباقلا، و أنّه: جيّد للصدر، و نفث الدّم، و السعال مع العسل، و ينفع من أورام الحلق و السحج أكلا، و دقيقه إذا طبخ و ضمد به سكن الورم العارض من ضربة، و لو قشّر الباقلا و دقّ و ذرّ على موضع نزف الدّم حبسه 267
أبواب ما يعمل [من] الحبوب
الباب الأوّل فعل الخبز و إكرامه و آداب خبزه و أكله 268
في أنّ عليّا عليه السّلام كان يعاتب خدمه في تخمير الخمير، و فيه بيان و شرح 268
بيان و شرح و تفصيل في قول الإمام الصادق عليه السّلام: إنّي لألعق أصابعي من المأدم 269
في إكرام الخبز 270
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا تقطعوا الخبز بالسكّين و لكن اكسروه باليد 271
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: صغّروا رغافكم فانّ مع كلّ رغيف بركة، و نهى صلّى اللّه عليه و آله أن يشمّ الخبز كما تشمّ السّباع، و فيه بيان، و قوله صلّى اللّه عليه و آله إذا اتيتم بالخبز و اللحم فابدءوا بالخبز 272
قصّة دانيال عليه السّلام و انّه أعطى صاحب معبر رغيفا، فرمى صاحب المعبر بالرّغيف و قال ما أصنع بالخبز، فلمّا رأى دانيال عليه السّلام ذلك منه، رفع يده إلى السّماء ثمّ قال: اللهم أكرم الخبز، فحبس المطر، حتّى انّه بلغ من أمرهم أنّ بعضهم أكل بعضا، و قصّة امرأتين 273
العنوان الصفحة
الباب الثاني أنواع الخبز 274
في قول الرّضا عليه السّلام: فضل خبز الشعير على البرّ كفضلنا على النّاس، و قوله عليه السّلام:
ما دخل في جوف المسلول شيء أنفع له من خبز الأرزّ، و قول الإمام الصّادق- عليه السّلام: أطعموا المبطون خبز الأرزّ 274
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ما أكل خبز برّ قطّ، و لا شبع من خبز شعير قطّ 275
الباب الثالث الأسوقة و أنواعها 276
في أنّ السّويق نزل بالوحي من السّماء، و أنّه طعام المرسلين، و ينبت اللحم، و يشدّ العظم، و ترقّ البشرة، و تزيد في الباه 276
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: اسقوا صبيانكم السّويق في صغرهم فانّ ذلك ينبت اللحم و يشدّ العظم، و من شرب السّويق أربعين صباحا امتلأت كتفاه قوّة 277
في أنّ السّويق الجافّ إذا اخذ على الرّيق أطفأ الحرارة و سكن المرّة 278
في أنّ السّويق الجاف يذهب بالبياض، و يجرّد المرّة و البلغم جردا، و يدفع سبعين نوعا من أنواع البلاء 279
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: املئوا جوف المحموم من السّويق 280
في أنّ سويق التفّاح نافع للسع الحيّة و العقرب و انقطاع الرّعاف 281
في أنّ سويق العدس يقطع العطش، و يقوّي المعدة، و يطفئ الصفراء، و يبرّد الجوف، و يقطع الحيض 282
بيان و شرح و تفصيل فيما يؤخذ منه السّويق 283
العنوان الصفحة
أبواب الحلاوات و الحموضات
الباب الأوّل أنواع الحلاوات 285
في أنّ المؤمن عذب يحبّ العذوبة و المؤمن حلو يحبّ الحلاوة 285
في الفالوذج، و الخشتيج، و الخبيص 286
في حبّ النساء و الحلواء 287
الباب الثاني العسل 288
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ أَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً وَ مِنَ الشَّجَرِ وَ مِمَّا يَعْرِشُونَ، ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِها شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ فِيهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» و قصّة رجل قال لعليّ عليه السّلام: إنّي موجع بطني، فقال عليه السّلام:
استوهب زوجتك شيئا من مالها طيّبة نفسها ثمّ اشتر به عسلا ثمّ اسكب عليه من ماء السماء، ثمّ اشربه 289
في أنّ من تغيّر عليه ماء بصره ينفع له اللبن الحليب بالعسل: و من أراد الحفظ فليأكل العسل، و أنّ شربه يذهب بالبلغم 290
في أنّ الطيب و العسل و الرّكوب و النظر إلى الخضرة نشرة 291
قصّة عائشة و أذيّتها برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بقولها: إنّي أجد منك ريح المغافير، لأنّه صلّى اللّه عليه و آله شرب عند زينب بنت جحش عسلا، و نزول سورة التحريم 292