کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
من المشهورات، رواه الخاصّة و العامّة، و الأقوال فيه 256
الباب الواحد و الثلاثون التوقف عند الشبهات و الاحتياط في الدين، و فيه: آية، و: 17- حديثا
258
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: حلالي حلال إلى يوم القيامة و حرامي حرام إلى يوم القيامة 260
الباب الثاني و الثلاثون البدعة و السنة و الفريضة و الجماعة و الفرقة، و فيه ذكر قلة أهل الحق و كثرة أهل الباطل، و فيه: 28- حديثا
261
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا يقبل قول إلّا بعمل، و لا يقبل قول و عمل إلّا بنيّة، و لا يقبل قول و عمل و نيّة إلّا باصابة السنّة 261
عن الصادق عليه السّلام قال: امر إبليس بالسجود لآدم، فقال: يا ربّ و عزّتك ان أعفيتنى من السجود لآدم لاعبدنّك عبادة ما عبدك أحد قطّ مثلها؟! قال اللّه جلّ جلاله: إنّي أحبّ أن اطاع من حيث أريد 262
قصّة موسى بن عمران عليه السّلام و الرجل الّذي يدعو اللّه و لا يستجاب 263
قيل لمحمّد بن الحنفيّة رضي اللّه عنه: من أدّبك؟ و جوابه 265
معنى: السنّة و البدعة و الجماعة و الفرقة 266
فيمن خلع جماعة المسلمين، و فيه: بيان و توضيح لذلك 267
الباب الثالث و الثلاثون ما يمكن أن يستنبط من الآيات و الاخبار من متفرقات مسائل أصول الفقه، و الآيات فيه، و فيه: 62- حديثا
268
في الرجل الّذي يغمى عليه اليوم أو يومين أو أكثر 272
في الغسل و الوضوء 274
في الرّجل الّذي يتزوّج المرأة في عدّتها بجهالة 275
قصّة سمرة بن جندب و اضراره بالانصاريّ في نخلته 276
هل تحتلم المرأة أم لا 278
العلّة الّتي لا يندرس القرآن 280
في جواز الصلاة فيما يؤخذ من السوق 281
ما يوجد في أرض المشركين 282
الباب الرابع و الثلاثون البدع و الرأى و المقاييس، و الآيات فيه، و فيه: 84- حديثا
283
التشنيع على من يحكم برأيه و عقله 284
قياسات أبو حنيفة، و سؤال الصادق عليه السّلام عنه عن أعضاء الإنسان 286
إيضاح من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في: القياس 288
قصّة أبو يوسف و امام الكاظم عليه السّلام 290
قياس أبو حنيفة 291
ابن شبرمة و أبو حنيفة 292
سؤال الصادق عليه السّلام عن أبي حنيفة 293
بيان الحديث في العلل 294
قصّة الرّجل الّذي طلب الدّنيا من حلال و حرام فلم يقدر عليها و دلّه الشيطان إلى ابتداع الدّين 297
في أدنى ما يكون به العبد كافرا 301
ترجمة: معلّى بن خنيس 302
أصحاب البدع يوم القيامة 303
في البدعة و أصحاب البدع 308
القياسات الشرعيّة 310
في سدّ باب العقل بعد معرفة الإمام 314
خطبة أمير المؤمنين عليه السّلام في البدعة 315
الباب الخامس و الثلاثون غرائب العلوم من تفسير أبجد و حروف المعجم و تفسير الناقوس و غيرها، و فيه: 6- أحاديث
316
إلى هنا تمّ الجزء الثاني (حسب الطبعة الحديثة) و به ينتهى المجلّد الأوّل حسب تجزئة المصنّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا 322
فهرس الجزء الثالث
خطبة الكتاب
و هو المجلد الثاني حسب تجزئة المصنّف رحمه اللّه 1
الباب الأوّل ثواب الموحدين و العارفين، و بيان وجوب المعرفة و علته و بيان ما هو حقّ معرفته تعالى، و فيه: 39- حديثا
1
ترجمة: صاحب كتاب الجعفريات 2
فيمن أقرّ للّه بالربوبيّة و لمحمّد صلّى اللّه عليه و آله بالنّبوة و لعليّ عليه السّلام بالإمامة و أدّى ما افترض عليه، أسكنه اللّه في جواره 3
في أنّ اللّه تبارك و تعالى حرّم أجساد الموحّدين على النار 4
في قول اللّه عزّ و جلّ: لا إله إلّا اللّه حصنى فمن دخله أمن من عذابي 6
حديث سلسلة الذهب 7
في قول جبرئيل لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: بشّر امّتك أنّه من مات لا يشرك باللّه عزّ و جلّ شيئا دخل الجنّة، قال قلت: يا جبرئيل و إن زنى و إن سرق؟! قال:
نعم و إن شرب الخمر، و فيه بيان للحديث من المجلسي رحمه اللّه 8
لم أمر اللّه الخلق بالإقرار باللّه و برسله و حججه و بما جاء من عند اللّه عزّ و جلّ 10
العلّة الّتي وجب الإقرار بأنّ اللّه واحد أحد، و ليس كمثله شيء 11
في قول اللّه عزّ و جلّ: إنّ رحمتي سبقت غضبي 12
أوّل ما افترض اللّه على عباده 13
رأس العلم و حقّ معرفة اللّه عزّ و جلّ 14
الباب الثاني علة احتجاب اللّه عزّ و جلّ عن خلقه، و فيه: حديثان
15
الباب الثالث اثبات الصانع و الاستدلال بعجائب صنعه على وجوده و علمه و قدرته و سائر صفاته، و الآيات فيه، و فيه: 29- حديثا
16
في قول أمير المؤمنين عليه السّلام: و لو فكّروا في عظيم القدرة، و جسيم النعمة لرجعوا إلى الطريق، و خافوا عذاب الحريق، و لكنّ القلوب عليلة و الأبصار مدخولة أ فلا ينظرون إلى صغير ما خلق، انظروا الى النملة، و انظروا الى الشمس و القمر و النبات و الشجر و الماء و الحجر، و اختلاف الليل و النهار 26
الجرادة و خلقته، و بيان الحديث و لغاته 27
جواب الإمام الصادق عليه السّلام من سؤال الزنديق الّذي سئل عنه: ما الدليل على صانع العالم، و فيه إشارة إلى معنى: الرحمن على العرش استوى 29
بيان لطيف من المجلسي رحمه اللّه في حقيقة الشيئيّة 30
الزنديق و معناه، و جواب الإمام الصّادق عليه السّلام لعبد اللّه الديصاني مع البيضة 31
بيان الحديث 32
الإمام الصّادق عليه السّلام و ابن أبي العوجاء الملحد 33
تفسير: الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً 35
في قول الرضا عليه السّلام: إنّ اللّه تبارك و تعالى لا يعرف بكيفوفيّة، و لا بأينونيّة، و لا بحاسّة، و لا يقاس بشيء 36
بيان الحديث 38
الدليل على حدوث العالم 39
معنى: هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً 40
معنى: اللّه؟ 41
ابن أبي العوجاء، و عبد اللّه بن المقفّع في المسجد الحرام 42
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: ما خلق اللّه خلقا أصغر من البعوض، و الجرجس أصغر من البعوض، و الّذي يسمّونه الولغ أصغر من الجرجس، و ما في الفيل شيء إلّا و فيه مثله، و فضّل على الفيل بالجناحين و بالرجلين 44
بيان و في ذيله تحقيق 45
مناظرة لابن أبي العوجاء! 46
تنوير و تحقيق 47
فيمن سئل: بم عرفت ربّك؟! 49
في قول ابن أبي العوجاء: أنا أخلق!! 50
عبد الملك المصري الزنديق الّذي ناظر الإمام الصادق عليه السّلام بمكّة؟! 51
إيضاح: فيه حاصل الاستدلال 52
قال عليّ عليه السّلام في جواب من سئل عن إثبات الصّانع: البعرة تدلّ على البعير، و الروثة تدلّ على الحمير، و آثار القدم تدلّ على المسير، فهيكل علويّ بهذه اللطافة و مركز سفلىّ بهذه الكثافة كيف لا يدلّان على اللطيف الخبير؟! 55
في أنّ محمّد بن سنان و المفضّل بن عمر من الاجلاء و ليسا بضعيف 56
الباب الرابع الخبر المشتهر بتوحيد المفضل بن عمر، و فيه: حديث
57
المجلس الأول
في أنّ المفضّل استأذن عن الصادق عليه السّلام أن يكتب ما يقوله عليه السّلام؟ 59
أوّل العبر و الأدلّة على الباري جلّ قدسه تهيئة هذا العالم و تأليف أجزائه و نظمها 61
قوله عليه السّلام نبتدئ يا مفضّل بذكر خلق الإنسان و أوّل ما يدبّر به الجنين في الرحم 62
فائدة جريان الدم في البدن، و الأسنان، و نبت الشعر في وجه الرجال و من لا ينبت الشعر في وجهه، و العلّة الّتي لا يكون المولود عاقلا فهما حين الولادة؟! 63
بيان الحديث 64
منفعة البكاء للأطفال 65
آلة الرجل و المرأة 66
في أعضاء البدن، و فيه إيضاح 67
انظر إلى ما خصّ به الإنسان في خلقه تشريفا و تفضيلا على البهائم 68
في حكمة أعضاء الإنسان 69
حكمة البصر و السمع 70
الأعضاء الّتي خلقت أفرادا و أزواجا، و الصوت و الكلام 71
في الفؤاد، و الحلق 73
في المخّ 74
في المطعم و المشرب، و الشعر و الأظفار 76