کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
بحث و تحقيق في حديث المنزلة من الصدوق رحمه اللّه بأنّ عليّا عليه السّلام كان بمنزلته صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في جميع أحواله إلّا ما خصّه الاستثناء، و جواب من قال:
إنّ هارون مات قبل موسى عليه السّلام و لم يكن إماما بعده، و جواب من قال:
إنّ هذه المنزلة كانت في حياة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و قاله صلّى اللّه عليه و آله حيث خرج إلى تبرك، و فيه بيان من السيّد المرتضى و العلّامة المجلسيّ رضوان اللّه عليهما 273
الباب الرابع و الخمسون ما امر به النبيّ صلّى اللّه عليه و آله من التسليم عليه بامرة المؤمنين
و انه لا يسمى به غيره، و علة التسمية به، و فيه جملة من مناقبه و بعض النصوص على إمامته صلوات اللّه عليه 290 في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّ عليّا يدور مع الحقّ حيث دار، و العلّة الّتي من أجلها سمّى أمير المؤمنين بأمير المؤمنين 293
في قول الباقر عليه السّلام: لو علم الناس متى سمّي عليّ أمير المؤمنين ما أنكروا ولايته 306
فيما قاله أبو بكر في خلافته: ما عندي عهد من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 308
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لأصحابه: سلّموا على عليّ بإمرة المؤمنين 311
قصة معراج النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و ما جرى فيه و ما ناجى اللّه تعالى 313
لم يسمّ أحد بأمير المؤمنين غير عليّ عليه السّلام فرضي به إلّا كان منكوحا 231
الباب الخامس و الخمسون خبر الرايات 341
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لمّا نزل: «يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَ تَسْوَدُّ وُجُوهٌ» 346
إلى هنا انتهى الجزء السابع و الثلاثون و هو الجزء الثالث من المجلد التاسع
العنوان الصفحة
فهرس الجزء الثامن و الثلاثين
الباب السادس و الخمسون انه صلوات اللّه عليه الوصى و سيد الأوصياء و خير الخلق بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله
و أن من أبى ذلك أو شك فيه فهو كافر 1 في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعمّه عبّاس: تقبل وصيّتي و تنجز عداتي 3
فيما قالته عائشة في عليّ عليه السّلام: ذاك خير البشر ... 5
مما روي من الشعر المقول في صدر الإسلام المتضمّن كونه عليه السّلام وصيّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 20
الباب السابع و الخمسون في أنّه عليه السّلام مع الحق و الحق معه و انه يجب طاعته على الخلق و أن ولايته ولاية اللّه عزّ و جلّ 26
الباب الثامن و الخمسون ذكره في الكتب السماوية و ما بشر السابقون به و بأولاده المعصومين عليهم السّلام 41
فيما قاله بحيراء الرّاهب لأبي طالب عليه السّلام 41
فيما قاله الرّاهب النصراني في ديره لعليّ عليه السّلام بعد رجوعه عليه السّلام من صفّين، و كان في يد الرّاهب كتاب 51
قصّة هام بن الهيم بن لاقيس بن إبليس مع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و اوصياء الأنبياء عليهم السّلام 54
العنوان الصفحة
في قوم قتلهم عليّ عليه السّلام بالدخان في الكوفة 60
الباب التاسع و الخمسون طهارته و عصمته صلوات اللّه و سلامه عليه 62
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ثلاثة لم يكفروا طرفة عين 63
الباب الستون الاستدلال بولايته و استنابته في الأمور على إمامته و خلافته و فيه اخبار كثيرة من الأبواب السابقة و اللاحقة و فيه ذكر صعوده على ظهر الرسول لحط الأصنام و جعل امر نسائه إليه في حياته و بعد وفاته صلوات اللّه عليه 70
في أنّ قبيلة همدان و أهل اليمن أسلموا بيده عليه السّلام 71
في صعوده عليه السّلام على ظهر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لحط الأصنام 76
العلّة الّتى من أجلها حمل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عليا عليه السّلام لحط الأصنام و عجزه عليه السّلام عن حمله صلّى اللّه عليه و آله، و فيه بيان 79
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله جعل طلاق نسائه بيد أمير المؤمنين عليه السّلام 88
الباب الحادي و الستون جوامع الاخبار الدالة على إمامته عليه السّلام من طرق الخاصّة و العامّة 90
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: المخالف على عليّ عليه السّلام بعدى كافر و المشرك به مشرك 90
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان سيّد أولاد آدم و عليا عليه السّلام كان سيّد العرب 93
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه تعالى يأمركم بولاية عليّ عليه السّلام و الاقتداء به 97
العنوان الصفحة
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: إنّ اللّه عزّ و جلّ جعل ذريّة جعل ذريّة كل نبيّ من صلبه و جعل ذريّتي من صلبك ... 103
معنى قوله تعالى عزّ اسمه: «يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ» 126
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: يا علي أنت المظلوم بعدي فويل لمن قاتلك 139
فيما قال أربعة أنفار في عليّ عليه السّلام لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 149
في قول عمر بن الخطّاب: و لقد أراد صلّى اللّه عليه و آله في مرضه أن يصرّح باسمه فمنعت من ذلك إشقاقا و حيطة على الإسلام 157
فيما قاله ابن أبي الحديد ببطلان قول أهل الخلاف 160
الباب الثاني و الستون فيما امتحن اللّه به أمير المؤمنين عليه السّلام في حياة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و بعد وفاته 167
في امتحان الأوصياء في سبعة مواطن، و امتحن عليّ عليه السّلام في حياة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في سبعة مواطن و بعد وفاته مثلهنّ و بيانهنّ بالتفصيل 167
الباب الثالث و الستون النوادر 186
الأدلّة القاطعة العقليّة و السّمعية في وجوب الإمامة في كلّ زمان، و النصّ الدّال على إمامته 186
التعبير و الرد على مذاهب الأربعة العامّة 191
أبواب فضائله و مناقبه صلوات اللّه عليه و هي مشحونة بالنصوص
العنوان الصفحة
الباب الرابع و الستون ثواب ذكر فضائله و النظر إليها و استماعها، و ان النظر إليه و الى الأئمّة من ولده صلوات اللّه عليهم عبادة 195
في أنّ النظر إلى عليّ عليه السّلام و الوالدين برأفة، و الصحيفة، و الكعبة، و العالم و الأخ توده في اللّه عزّ و جلّ عبادة 196
الباب الخامس و الستون انه صلوات اللّه عليه سبق الناس في الإسلام و الإيمان و البيعة و الصلوات زمانا و رتبة و أنّه الصديق و الفاروق و فيه كثير من النصوص و المناقب 201
في أنّ عليّا عليه السّلام صلّى مستخفيا مع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله سبع سنين، و أشعار الحميري 204
في أنّ للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان بيعة خاصّة و بيعة عامّة 217
العلّة الّتي من أجلها ورث عليّ عليه السّلام النبيّ صلّى اللّه عليه و آله دون غيره 223
في ترتيب إسلام المسلمين و الردّ على من قال: أوّل من أسلم أبو بكر 228
فيما رواه العامّة: بأنّ عليّا عليه السّلام أوّل من أسلم 246
تتميم و بحث و تحقيق من العلّامة المجلسي قدّس سرّه حول روايات الخاصّة و العامّة بأنّ عليّا عليه السّلام كان أوّل من أسلم 253
في سنّه عليه السّلام حين أظهر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم الدعوة 254
في القدح على رواة العامّة 264
الاستدلال بأشعار الشعراء بأنّ عليّا عليه السّلام كان أوّل من أسلم 274
العنوان الصفحة
في قول النّاصبين: إنّ إيمان عليّ عليه السّلام لم يقع على وجه المعرفة، و الرّد عليهم على ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه 277
الباب السادس و الستون مسابقته صلوات اللّه عليه في الهجرة على سائر الصحابة 288
في هجرته عليه السّلام 288
فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السّلام: فلا تبرّءوا منّي فإنّى ولدت على الفطرة و سبقت إلى الايمان و الهجرة 292
الباب السابع و الستون أنه عليه السّلام كان اخص الناس بالرسول صلّى اللّه عليه و آله و أحبهم إليه، و كيفية معاشرتهما، و بيان حاله في حياة الرسول، و فيه أنّه عليه السّلام يذكر متى ما ذكر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 294
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أخذ عليّا عليه السّلام من أبي طالب في أزمّة اصابت قريشا، و ما قاله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لحمزة و العبّاس في هذه 294
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله رخّص لعليّ عليه السّلام وحده ان يجمع لولده محمّد بن الحنفيّة بين اسمه و كنيته، و حرمهما على امّته من بعده إلّا للمهديّ عجل اللّه تعالى فرجه 304
فيما روته أمّ سلمة عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في عليّ عليه السّلام 309
فيما روته عائشة في عليّ عليه السّلام و ابيه و عمر و عثمان 313
في أن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ينام بين عليّ عليه السّلام و عائشة في لحاف واحد 314
في أنّ عليّا عليه السّلام اختلطت أمّه برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى معدّ بن عدنان من ثلاث و عشرين قرابة من جهة الامّهات و لا أحد يشارك في ذلك، و كان صلّى اللّه عليه و آله ابن عمّه من وجهين 317
العنوان الصفحة
الباب الثامن و الستون الاخوة و فيه كثير من النصوص 330
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه تعالى و إيّانا: النصّ من النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على ضربين ... 331
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و عليّا عليه السّلام صارا أخوين من ثلاثة أوجه 335
فيما انشده عليّ عليه السّلام لمّا آخاه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 337
الباب التاسع و الستون خبر الطير (المشوى) و أنّه أحبّ الخلق إلى اللّه 348
في الطير المشوى أتاه جبرئيل، و قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لعائشة بعد أن تعلّلت في فتح الباب لعليّ عليه السّلام: ما هو بأوّل ضغن بينك و بين عليّ ... إنّك لتقاتلينه 349
فيما أجابه الشيخ المفيد رحمه اللّه عند اعتراض السائل بأن الخبر الطير من أخبار الآحاد 357
معنى: أحب الخلق إلى اللّه 458
إلى هنا انتهى الجزء الثامن و الثلاثون، و هو الجزء الرابع من المجلد التاسع
فهرس الجزء التاسع و الثلاثين