کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
جواب عليّ عليه السّلام لمن قال: إنّ ناسا زعموا أنّ العبد لا يزني و هو مؤمن و لا يسرق و لا يشرب الخمر و لا يأكل الربوا و لا يسفك الدم الحرام و هو مؤمن، و بيانه عليه السّلام في أرواح الخمسة و معنى: «أَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ وَ أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ وَ السَّابِقُونَ»، و في ذيله بيان و توضيح و تأييدات 179
جواب من قال: إنّ الإنسان إذا مات على غير معرفة فكيف يبعث عارفا 186
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إذا زنى الرجل فارقه روح الايمان 190
تفسير قوله عزّ و جلّ: «فَأَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ ما أَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ وَ أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ ما أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ وَ السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ» و قول أبي جعفر عليه السّلام لجابر: إنّ اللّه خلق الخلق على ثلاث طبقات و انزلهم ثلاث منازل، و بيانه عليه السّلام تفصيلا 191
في أنّ للمؤمن روح خاصّة، و بيان ذلك 194
في سلب الايمان و عوده على المؤمن، و توضيحه 197
تفسير قوله تبارك و تعالى: «هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ» المراد و معنى السكينة 199
في أنّ الايمان من اللّه عزّ و جلّ 200
تذييل
في أنّ المتكلّمين من الخاصّة و العامّة اختلفوا في أنّ الايمان هل يقبل الزيادة و النقصان أم لا، و ما قاله الشهيد الثاني قدّس سرّه 201
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ إِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إِيماناً» 202
توجيه وجيه في قبوله الزيادة 204
في أنّ بكر بن صالح الرازيّ ضعيف و أبو عمر الزبيريّ مجهول 205
البحث في حقيقة الإيمان تفصيلا 206
هل الطاعات من الإيمان أم لا، و مذهب الأشاعرة و المعتزلة و الشافعي و
العنوان الصفحة
أبي حنيفة و إمام الحرمين، و قول القائل: إنّ التصديق لا يتفاوت 208
احتجّ القائلون بالزيادة و النقصان بالعقل و النقل 209
فيما أجابهم 210
الباب الرابع و الثلاثون ان الايمان مستقر و مستودع، و إمكان زوال الايمان، و فيه: آية، و: 19- حديثا 212
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَ مُسْتَوْدَعٌ» 212
المؤمن كيف ينقل من الايمان إلى الكفر 213
فيما قاله المتكلّمون في زوال الايمان، و ما نقل عن الشهيد الثاني و السيّد المرتضى رضي اللّه عنهما 214
الاستدلال بحكم المرتد 216
معنى الحسرة و الندامة و الويل 218
فيما قاله الإمام موسى الكاظم عليه السّلام في زوال الايمان و ثباته 219
ترجمة أبو الخطّاب و إنّه كافر ملعون 220
تحقيق من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 225
الخطبة الّتي خطبها علي عليه السّلام في إيمان الثابت و العارية 225
فيما ذكره ابن أبي الحديد في شرحه على نهج البلاغة 228
الهجرة هجرتان 229
الهجرة في زمان الغيبة، و ما قاله القطب الراونديّ 231
العنوان الصفحة
الباب الخامس و الثلاثون العلة التي من اجلها لا يكلف اللّه المؤمنين عن الذنب، و فيه: حديثان 235
في قول رجل لأبي عبد اللّه عليه السّلام: و اللّه إنّي لمقيم على ذنب منذ دهر أريد أن أ تحوّل منه إلى غيره فما أقدر عليه، قال له: إن تكن صادقا فانّ اللّه يحبّك و ما يمنعك من الانتقال عنه إلّا أن تخافه، و ذمّ العجب 235
الباب السادس و الثلاثون الحب في اللّه و البغض في اللّه و فيه: 34- حديثا 236
إنّ من أوثق عرى الإيمان الحبّ في اللّه و البغض في اللّه 236
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ودّ المؤمن للمؤمن في اللّه من أعظم شعب الإيمان 240
معنى قوله عزّ و جلّ: «حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ» و معنى الحبّ و البغض 241
إذا أردت أن تعلم أنّ فيك خيرا، و المرء مع من أحبّ 247
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: قد يكون حبّ في اللّه و رسوله، و حبّ في الدّنيا 249
مدح زيد بن الحارثة و ابنه أسامة 251
لا يدخل الجنّة أحد إلّا بجواز من عليّ عليه السّلام 251
في قول اللّه عزّ و جلّ لموسى عليه السّلام: هل عملت لي عملا؟ قال: صلّيت لك، و صمت و تصدّقت، و ذكرت لك، قال اللّه تبارك و تعالى: و أمّا الصّلاة فلك برهان، و الصوم جنّة، و الصدقة ظلّ، و الذكر نور، فأيّ عمل عملت لي؟! قال موسى عليه السّلام: دلّني على العمل الّذي هو لك؟ قال: يا موسى هل واليت لي وليّا، و هل عاديت لي عدوّا قطّ؟ 252
العنوان الصفحة
الباب السابع و الثلاثون صفات خيار العباد و أولياء اللّه، و فيه ذكر بعض الكرامات التي رويت عن الصالحين، و فيه: آيات، و: 40- حديثا 254
تفسير قوله عزّ و جلّ: «أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ» و اختلف في أولياء اللّه 257
قوله عزّ اسمه: «وَ عِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً» 260
تفسير سورة و العصر بتمامها 270
قصّة جابر الجعفيّ و إخباره بموت رجل مؤمن 270
قصّة فضيل بن يسار، و وضع يده إلى عورته بعد موته 272
إنّ اللّه تبارك و تعالى أحفى أربعة في أربعة 274
فيما رواه نوف عن أمير المؤمنين عليه السّلام في صفة الزاهدين 275
قصّة جابر بن يزيد الجعفيّ و إرساله رجلا إلى المدينة بطيّ الأرض ثمّ إلى الكوفة، و قول أبي جعفر عليه السّلام: من أطاع اللّه أطيع 279
قصّة صبيّة منكسرة اليد 282
قصّة عليّ بن عاصم الزاهد و السبع الّذي كفّه منتفخة بقصبه، فاخرج القصبة 286
قصّة رجل و إبراهيم الخليل عليه السّلام، و قصّة أصحاب الرقيم 287
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: من عرف اللّه و عظّمه منع فاه من الكلام، و بطنه من الطعام، و عفى نفسه بالصيام، و القيام، و ... و فيه بيان و تحقيق رشيق دقيق من الشيخ بهاء الدّين العاملي قدّس سرّه و بعض المحققين، و استدلّوا بقول السيّد البشر صلّى اللّه عليه و آله: ما عرفناك حقّ معرفتك، و قول أبي جعفر عليه السّلام: كلّما ميّزتموه بأوهامكم في أدقّ معانيه مخلوق مصنوع مثلكم مردود إليكم 288
العنوان الصفحة
ترجمة: النهرتيريّ و الجريريّ، و نسبتهما 289
الخطبة الّتي خطبها الحسن بن عليّ عليهما السّلام 294
في قول عليّ عليه السّلام: كان لي فيما مضى أخ في اللّه، و كان يعظمه في عيني صغر الدّنيا في عينه و كان خارجا من سلطان بطنه، و ما قاله ابن أبي الحديد في شرحه، و العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه و بعض الأفاضل 295
أشبه النّاس برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم من كان ... 306
بعض الخطبة الّتي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام، و شرحها في صفات خيار العباد 308
خطبة اخرى منه عليه السّلام، و شرحها 311
شطر من خطبته عليه السّلام، و شرحها 316
أولياء اللّه 319
قصّة موسى بن عمران عليه السّلام حين انطلق ينظر في أعمال العباد، فأتى رجلا من أعبد الناس 323
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام عند تلاوة: «رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ وَ لا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ» و شرحها 325
الدعاء الّذي دعا به عليّ عليه السّلام، و إنّه مناجاة من مناجاة أولياء اللّه، و فيه شرح 329
إلى هنا انتهى الجزء الأول من كتاب الإيمان و الكفر و يتلوه الجزء الثاني
العنوان الصفحة
الجزء الثاني من كتاب الإيمان و الكفر
[تتمة فهرس الجزء السادس و الستين]
أبواب مكارم الأخلاق
و سيجيء ما يناسب هذه الأبواب في كتاب العشرة و في كتاب الآداب و السنن أيضا إنشاء اللّه تعالى
الباب الثامن و الثلاثون جوامع المكارم و آفاتها و ما يوجب الفلاح و الهدى و فيه: آيات، و: 132 332
تفسير الآيات 340
فيما قاله رجل للصادق صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: يقول اللّه عزّ و جلّ: «ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ» و انّا ندعو فلا يستجاب لنا، فقال: إنّكم لا تفون للّه بعهده فانّه تعالى يقول:
«أَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ» و اللّه لو وفيتم للّه سبحانه لوفى لكم 341
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أنا و عليّ أبوا هذه الامّة، و لحقنا عليهم أعظم من حقّ أبوي ولادتهم 343
معنى: الْيَتامى وَ الْمَساكِينِ* 344
العنوان الصفحة
في مهاجرة أمير المؤمنين عليه السّلام من مكّة إلى المدينة ليلحق بالنبيّ صلّى اللّه عليه و آله 350
علامات أهل الدّين 364
خمس من لم تكن فيه لم يكن فيه كثير مستمتع 369
فيما أوصى به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام 371
الهديّة الّتي أهداها اللّه تبارك و تعالى إلى رسوله صلّى اللّه عليه و آله، و معنى الزهد 373
معنى الإخلاص و اليقين 374
عن عليّ عليه السّلام خمسة لو رحلتم فيهنّ لم تقدروا على مثلهن 376
سبعة أنفار في ظلّ عرش اللّه 377
فيما قاله إبليس لعنه اللّه 378
أربع من كنّ فيه كمل إسلامه 380
في قول موسى بن عمران عليه السّلام: إلهي ما جزاء من شهد أني رسولك و نبيّك، و من قام بين يديك و يصلّي، و من اطعم مسكينا، و من وصل رحمه، و من ذكرك بلسانه و قلبه، إلى آخر الحديث 383
كان فيما أوصى به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أبا ذرّ رحمة اللّه عليه 388
اخفاء المصيبة و اعطاء الصدقة و برّ الوالدين و الحبّ لمحمّد و آل محمّد صلّى اللّه عليه و آله أجمعين 390
في قبول الصّلاة 391
فيما أوصى به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بني عبد المطّلب 393
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ما عبد اللّه بمثل العقل، و ما تمّ عقل امرئ حتّى يكون فيه عشر خصال ... 395
كان فيما أوصى به النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم الطهارة (الوضوء) 396