کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
فهرس الجزء الحادي و السبعين و هو الجزء الأول من المجلد السادس عشر
خطبة الكتاب
الباب الأوّل جوامع الحقوق، و فيه أحاديث 2
رسالة الإمام عليّ بن الحسين عليهما السّلام إلى بعض أصحابه، و هي رسالة الحقوق 2
أبواب آداب العشرة بين ذوى الارحام و المماليك و الخدم المشاركين غالبا في البيت
الباب الثاني بر الوالدين و الاولاد، و حقوق بعضهم على بعض و المنع من العقوق، و فيه: آيات، و: 127- حديثا 22
بحث شريف و تحقيق دقيق في قوله تعالى: «بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً»* و حديث روي عن الصادق عليه السّلام في ذلك، و الجمع بين الآيات و الأخبار 23
فيما قاله صاحب الوافي قدّس سرّه و بعض اخرى في الآية و الحديث 27
العنوان الصفحة
في حكم السفر لطلب العلم، و هل يشترط فيه اذن الوالدين أم لا 35
قصّة جريح و ما جرى له لترك جواب أمّه 37
في أنّ برّ الوالدين لا يتوقّف على الإسلام 38
في أنّ أدنى العقوق كلمة: افّ 42
حقّ الوالد على ولده 45
حكم الوالدين المخالفين للحقّ 47
هل الامّ و الأب سواء في الولد 49
قصّة زكريّا بن إبراهيم و إسلامه و إسلام أمّه 53
قصّة فتى من بني إسرائيل و كان له بقرة 68
أبو ذرّ و نظره إلى عليّ عليه السّلام، و قوله: النظر إلى عليّ، و الوالدين، و الصحيفة، و الكعبة، عبادة 73
قصّة شابّ، حضر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عند وفاته، فقال له: قل: لا إله إلّا اللّه، فاعتقل لسانه، حتّى رضيت أمّه، و قصّة جريح و هو يصلّى فدعته أمّه فلم يجبها، و ما جرى له 75
حقّ الوالد على الولد، و حقّ الولد على الوالد 80
الباب الثالث صلة الرحم، و اعانتهم، و الاحسان اليهم، و المنع من قطع صلة الارحام، و ما يناسبه، و فيه: آيات، و: 123- حديثا 87
في أنّ صلة الرحم تزيد في العمر و تنفى الفقر، و قول: لا حول و لا قوّة إلّا باللّه، فيها شفاء من تسعة و تسعين داء أدناها الهمّ 88
الخطبة الّتي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام في صلة الرحم و فائدتها 101
العنوان الصفحة
في ازدياد العمر بسب صلة الرحم و نقصه بسبب تركها 103
في نزول أمير المؤمنين عليه السّلام بالربذة و خطبته فيها 105
الأقوال في الرحم الّتي يلزم صلتها 108
في أنّ صلة الرحم، تزكّي الأعمال، و تنمي الأموال، و تدفع البلوى، و تيسّر الحساب، و تنسئ في الأجل، و بيانه و شرحه 111
بحث في أنّ العمر يزيد و ينقص و ما قاله الشهيد قدّس سرّه في ذلك، و قد أشكل بعض و قالوا كيف الحكم بزيادة العمر أو نقصانه بسبب من الأسباب 118
بيان من مولى الموحّدين عليه السّلام فيمن رغب عن عشيرته، و ذيله بيان شاف و تحقيق كاف 121
الباب الرابع العشرة مع المماليك و الخدم، و فيه: 20- حديثا 139
قصّة أبي مسعود الأنصاري 142
في رجل من بني فهد و هو يضرب عبدا له و العبد يقول: أعوذ باللّه، فلما أبصر برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قال: أعوذ بمحمّد، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أربعة لا عذر لهم، و ما أوصى به أمير المؤمنين الحسن عليهما السّلام 143
الباب الخامس وجوب طاعة المملوك للمولى و عقاب عصيانه، و فيه: 6- أحاديث 144
أربعة لا تقبل لهم صلاة 144
قصّة موسى بن عمران عليه السّلام و هو ينظر في أعمال العباد، و قصّة المملوك 145
العنوان الصفحة
الباب السادس ما ينبغي حمله على الخدم و غيرهم من الخدمات، و فيه: حديثان 146
الباب السابع حمل المتاع للاهل، و فيه: 4- أحاديث 146
يكره للرجل السريّ أن يحمل الشيء الدنيّ 147
الباب الثامن حمل النائبة عن القوم و حسن العشرة معهم، و فيه: خمسة- أحاديث 148
في قول الباقر عليه السّلام: إيّاكم و التعرّض للحقوق، و اصبروا على النوائب، و إن دعاكم بعض قومكم إلى أمر ضرره عليكم أكثر من نفعه لكم فلا تجيبوه 148
في أسير من اسارى المسلمين كان يطعم الطعام 149
الباب التاسع حق الجار، و فيه: سبعة عشر- حديثا 150
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أربعة من قواصم الظهر 150
العنوان الصفحة
أبواب آداب العشرة مع الاصدقاء و فضلهم و أنواعهم و غير ذلك ممّا يتعلق بهم
الباب العاشر حسن المعاشرة، و حسن الصحبة، و حسن الجوار، و طلاقة الوجه، و حسن اللقاء، و حسن البشر، و فيه: آيتان، و: 56- حديثا 154
في أنّ عليّا عليه السّلام صاحب رجلا ذميّا و شيّعه فأسلم الذّمّي 157
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام أولاده لما احتضر 163
الأصدقاء 164
المودّة 165
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إذا آخى أحدكم رجلا فليسأله عن اسمه و اسم أبيه و قبيلته و منزله 166
في طلاقة الوجه و حسن البشر 169
ثلاث من أتى اللّه بواحدة منهنّ أوجب اللّه له الجنّة: الانفاق من اقتار، و البشر بجميع العالم، و الانصات من نفسه، و بيانه 170
حدّ حسن الخلق 171
العنوان الصفحة
الباب الحادي عشر فضل الصديق، و حدّ الصداقة، و آدابها، و حقوقها، و أنواع الاصدقاء، و النهى عن زيادة الاسترسال و الاستيناس بهم، و فيه: 37- حديثا 173
من غضب عليك ثلاث مرّات فلم يقل فيك شرّا فاتخذه صديقا 173
ثلاثة من الجفاء 174
في أشعار أنشده الرضا عليه السّلام للمأمون في السكوت عن الجاهل و ترك عتاب الصديق، و استجلاب العدوّ 176
النهي عن معادات النّاس 180
الباب الثاني عشر استحباب اخبار الأخ في اللّه بحبه له، و أن القلب يهدى الى القلب، و فيه: 8- أحاديث 181
في قول الصادق عليه السّلام: إذا أحببت رجلا فأخبره 181
الباب الثالث عشر من ينبغي مجالسته و مصاحبته و مصادقته، و فضل الانيس الموافق، و القرين الصالح، و حبّ الصالحين، و فيه: آيات، و: 23 حديثا 183
فيمن أظهر من نفسه التخافت و التضاعف من العبادة و الزهد و الصوم 184
في قول الصادق عليه السّلام: خمس خصال من فقد منهنّ واحدة لم يزل ناقص
العنوان الصفحة
العيش، زائل العقل، مشغول القلب 186
فيما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و عيسى عليه السّلام و لقمان عليه السّلام لابنه 188
الباب الرابع عشر من لا ينبغي مجالسته و مصادقته و مصاحبته و المجالس التي لا ينبغي الجلوس فيها، و فيه: آيات، و: 67- حديثا 190
المجالس الّتي تميت القلب 191
في المجالسة: الأحمق، و البخيل، و الجبان، و الكذّاب 192
قصّة رجل من أصحاب موسى عليه السّلام و كان أبوه من أصحاب فرعون فغرق معهم 195
في مجالسة الأخيار و الاشرار، و آثارها 197
لا ينبغي للمؤمن أن يجلس مجلسا يعصى اللّه فيه، و شرحه 199
في وجوب الاحتراز عن مواضع التهمة 201
البدعة و معناها بالتفصيل، و ما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه تعالى و إيّانا و الشهيد روّح اللّه روحه في قواعده: محدثات الأمور بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله:
الواجب، و المحرّم، و المستحبّ، و المكروه، و المباح، و أنّ البدعة بدعتان: بدعة هدى، و بدعة ضلال 202
في قولهم عليهم السّلام: انظر خمسة فلا تصاحبهم، و شرحه و تفصيله و توجيهه، و انّ قاطع الرحم ملعون في كتاب اللّه في ثلاث مواضع 208
بيان و شرح و تفسير لقوله تعالى: «وَ لا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ» و قوله تعالى: «وَ إِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آياتِنا» و قوله تبارك و علا: