کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
اعتقادنا في الفطرة و الهداية 196
معنى: «فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ» 200
تفسير: «ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ» 201
معنى: «وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِهِ» ، و فيه بيان من السيّد المرتضى رضي اللّه عنه 205
في أنّ الضلالة على وجوه، و معنى الهدى 208
معنى: لا حول و لا قوّة إلّا باللّه 209
الباب الثامن التمحيص و الاستدراج و الابتلاء و الاختبار، و الآيات فيه، و فيه: 18- حديثا
210
تفسير الآيات: عن الطبرسيّ و البيضاوي 212
عن الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه تبارك و تعالى إذا أراد بعبد خيرا فأذنب ذنبا أتبعه بنقمة و يذكّره الاستغفار، و إذا أراد بعبد شرّا فأذنب ذنبا أتبعه بنعمة لينسيه الاستغفار و يتمادى بها، و هو قول اللّه عزّ و جلّ: «سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ»* ، بالنّعم عند المعاصي 217
انّ أمير المؤمنين صلوات اللّه عليه لمّا بويع بعد مقتل عثمان صعد المنبر و خطب بخطبة فيها ... 218
الباب التاسع ان المعرفة منه تعالى، و الآيات فيه، و فيه: 13- حديثا
220
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: ستّة أشياء ليس للعباد فيها صنع: المعرفة، و الجهل، و الرضا، و الغضب، و النوم، و اليقظة 221
في أنّ معرفة اللّه و معرفة الرسول و الأئمّة عليهم السّلام و سائر العقائد الدينيّة موهبيّة و ليست بكسبيّة، و يمكن حملها على كمال المعرفة 224
الباب العاشر الطينة و الميثاق، و الآيات فيه، و فيه: 67- حديثا
225
الطينة و عالم الذرّ و أخذ الميثاق 226
في انّ المؤمن لا يرتكب الكبائر 228
معنى: النذر الأولى 234
علّيّين، و معناه، و المراد منه 235
أوّل ما خلق اللّه 240
في أنّ الأرواح جنود مجنّدة، و أنّ في المؤمن حدّة 241
العلة الّتي يغتمّ الإنسان و يحزن من غير سبب و يفرح و يسرّ من غير سبب 242
الحجر الأسود و علّة استلامه 245
العلّة الّتي من أجلها يرتكب المؤمن المحارم و يعمل الكافر الحسنات 246
المكان الّذي اخذ الميثاق من بني آدم 259
في أنّ أخبار الطينة من متشابهات الأخبار 260
الأشباح و الأرواح و إخراج الذّريّة من صلب آدم عليه السّلام، و ما ذكره الشيخ
المفيد رحمه اللّه في ذلك 261
في إخراج الذّريّة من صلب آدم عليه السّلام على صورة الذرّ 263
في خلق الأرواح قبل الأجساد بألفي عام 266
ما ذكره السيّد المرتضى رحمه اللّه في: «وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ» 267
الباب الحادي عشر من لا ينجبون من الناس، و محاسن الخلقة و عيوبها اللتين تؤثران في الخلق، و فيه: 15- حديثا
276
عن الصادق عليه السّلام لا يدخل حلاوة الايمان قلب سنديّ و لا زنجيّ و لا خوزيّ و لا كرديّ و لا بربريّ، و لا نبك الريّ، و لا من حملته أمّه من الزنا 277
ستّة عشر صنفا من الناس لا يحبّون أهل البيت عليهم السّلام 278
عن أمير المؤمنين عليه السّلام: لا تجد في أربعين أصلع رجل سوء، و لا تجد في أربعين كوسجا رجلا صالحا 280
الباب الثاني عشر علة عذاب الاستيصال، و حال ولد الزنا، و علة اختلاف أحوال الخلق، و الآيات فيه، و فيه: 14- حديثا
281
تفسير الآيات 282
الطوفان و قوم نوح عليه السّلام 283
ما ذكره الشيخ بهاء الدين قدّس اللّه روحه: من نسبة التردّد إلى اللّه 284
العلّة الّتي من أجلها لا تدخل ولد الزنا الجنّة 285
بيان في حال ولد الزنا في القيامة 287
الباب الثالث عشر الاطفال و من لم يتم عليهم الحجة في الدنيا، و الآية فيه، و فيه: 22- حديثا
288
إذا كان يوم القيامة جمع اللّه الاطفال و أجج لهم نارا و أمرهم أن يطرحوا أنفسهم فيها، فمن كان في علم اللّه عزّ و جلّ أنّه سعيد رمى نفسه فيها و كانت عليه بردا و سلامة، و من كان في علمه أنّه شقيّ امتنع فيأمر اللّه تعالى بهم إلى النار، فيقولون: يا ربّنا تأمر بنا إلى النار و لم يجر علينا القلم؟! فيقول الجبّار قد أمرتكم مشافهة فلم تطيعوني، فكيف لو أرسلت رسلي بالغيب إليكم 291
في أنّ اطفال المؤمنين يتغذّون عند فاطمة عليها السّلام و إبراهيم عليه السّلام و سارة 293
ما ذكره الصدوق عليه الرحمة في أطفال المؤمنين و المشركين 295
ما ذكره العلّامة قدّس اللّه روحه 297
الباب الرابع عشر من رفع عنه القلم، و نفى الحرج في الدين، و شرائط صحة التكليف و ما يعذر فيه الجاهل و أنّه يلزم على اللّه التعريف، و الآيات فيه، و فيه: 29- حديثا
298
تفسير الآيات 299
في أنّ اللّه يحتجّ على العباد بالّذي آتاهم و عرّفهم 301
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: رفع عن أمّتي تسعة: الخطاء، و النسيان، و ما اكرهوا عليه، و ما لا يعلمون، و ما لا يطيقون، و ما اضطرّوا إليه، و الحسد، و الطيرة، و التفكّر في الوسوسة في الخلق ما لم ينطق بشفة، و فيه
بيان لطيف دقيق و تحقيق رقيق 303
اعتقادنا في التكليف 305
الباب الخامس عشر علة خلق العباد و تكليفهم، و العلة التي من أجلها جعل اللّه في الدنيا اللذات و الآلام و المحن، و الآيات فيه، و فيه: 18- حديثا
309
تفسير الآيات 310
عن عبد اللّه بن سلام مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قال: في صحف موسى بن عمران عليه السّلام:
يا عبادي إنّي لم أخلق الخلق لأستكثر بهم من قلّة، و لا لانس بهم من وحشة، و لا لأستعين بهم على شيء عجزت عنه، و لا لجرّ منفعة، و لا لدفع مضرّة، و لو أنّ جميع خلقي من أهل السماوات و الأرض اجتمعوا على طاعتي و عبادتي لا يفترون عن ذلك ليلا و لا نهارا ما زاد ذلك في ملكي شيئا، سبحاني و تعاليت عن ذلك 313
معنى: وَ ما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَ الْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ 314
الباب السادس عشر عموم التكاليف، و الآيات فيه، و فيه: 3- أحاديث
318
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام في قوله تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ» قال: هي للمؤمن خاصّة 318
عن جميل بن درّاج قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن قول اللّه: «كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ*، يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ» قال: فقال: هذه كلّها تجمع الضّلال و المنافقين و كلّ من أقرّ بالدعوة الظاهرة 318
ما روى السيّد الرضي رحمه اللّه عن أمير المؤمنين عليه السّلام في نهج البلاغة 319
الباب السابع عشر ان الملائكة يكتبون أعمال العباد، و الآيات فيه، و فيه: 3- أحاديث
319
تفسير الآيات 320
الملائكة الموكلين الاعمال و الكتابة و علّته 323
في أنّ لكلّ إنسان عشرين ملكا 324
اعتقادنا أنّه ما من عبد إلّا و به ملكان موكلان 327
قول الصادق عليه السّلام: إنّ وليّنا ليعبد اللّه قائما و قاعدا و نائما و حيّا و ميّتا 328
كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يصوم الاثنين و الخميس، فقيل له: لم ذلك؟ فقال صلّى اللّه عليه و آله: إنّ الأعمال ترفع في كلّ اثنين و خميس، فأحبّ أن ترفع عملي و إنّي صائم 329
في سؤال ابن الكوّا عن أمير المؤمنين عليه السّلام عن البيت المعمور 330
الباب الثامن عشر الوعد و الوعيد و الحبط و التكفير، و الآيات فيه، و فيه: 3- أحاديث
331
في بطلان الإحباط و التكفير 332
في عدم خلود أصحاب الكبائر من المؤمنين في النار 334
اعتقادنا في الوعيد و الوعيد، و العدل، و فيه بيان من المفيد رحمه اللّه 335