کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
في أنّ اللّه تعالى لمّا قال للنّار: «كُونِي بَرْداً وَ سَلاماً» ، لم تعمل النّار في الدّنيا ثلاثة أيّام 33
في احتجاج إبراهيم عليه السّلام 34
في أنّ: ملك الأرض كلّها أربعة: مؤمنان و كافران، فامّا المؤمنان: فسليمان ابن داود، و ذو القرنين، و الكافران: نمرود، و بختنصّر 36
إنّ أشدّ النّاس عذابا يوم القيامة لسبعة نفر: و هم: قابيل، و نمرود، و اثنان في بني إسرائيل و فرعون و اثنان في هذه الامّة 37
في أمّ إبراهيم و لوط، و كانت سارة صاحبة ماشية كثيرة و أرض واسعة 45
قصّة سارة و إبراهيم و الملك الّذي كان في عهده 46
في والد إبراهيم عليه السّلام 48
الأخبار الدالّة على إسلام آباء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 49
معنى قول إبراهيم عليه السّلام: هذا رَبِّي* ، و في تأويله وجوه 50
فيما ذكره الرازيّ في معنى: الافول 51
معنى: «بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ» ، و ما قال السيّد المرتضى رحمه اللّه 53
الكذب في الإصلاح 55
الباب الثالث إراءته (ع) ملكوت السماوات و الأرض و سؤاله احياء الموتى و الكلمات التي سئل ربّه و ما اوحى إليه و صدر عنه من الحكم، و الآيات فيه، و فيه: 29- حديثا
56
تفسير قوله تعالى: «وَ إِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ» ، و فيه الحنيفيّة العشرة 56
في أنّ إبراهيم عليه السّلام أوّل من: أضاف الضيف، و اختتن، و قصّ شاربه، و رأى الشيب، و قاتل في سبيل اللّه، و أخرج الخمس، و اتخذ النعلين، و اتخذ الرايات 57
في تفسير قوله تعالى: «فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ» ، 58
في قول إبراهيم عليه السّلام: «رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى» : و الطيور الأربعة 62
في تفسير و تأويل قوله تعالى: «وَ إِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ» 66
في أنّ اللّه تبارك و تعالى سمّى عيسى عليه السّلام من ذريّة إبراهيم عليه السّلام و كان ابن ابنته من بعده 69
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ إِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى» ، و دعاؤه عليه السّلام إذا أصبح و أمسى 70
فيما كان في صحف إبراهيم و موسى عليهما السّلام 71
معنى: الجزء 73
إبراهيم عليه السّلام و ملاقاته مع ملك الموت 74
الباب الرابع جمل أحواله و وفاته (ع)، و فيه: 12- حديثا
76
في أنّ أوّل اثنين تصافحا على وجه الأرض، ذو القرنين و إبراهيم عليه السّلام و أوّل شجرة على وجه الأرض: النخلة، و لمّا أراد اللّه تعالى قبض روح إبراهيم عليه السّلام 78
في موت إبراهيم و إسماعيل عليهما السّلام 79
في رؤيته عليه السّلام شيخا كبير السنّ 80
الباب الخامس أحوال أولاده و ازواجه (ع) و بناء البيت و الآيات فيه، و فيه: 59- حديثا
82
تفسير الآيات، و فيها دلالة ظاهرة على نبوّة إبراهيم عليه السّلام و إشارة إلى ثلاثة أحجار نزلت من الجنّة: مقام إبراهيم، و حجر بني إسرائيل، و حجر الأسود 84
في أنّ إسماعيل عليه السّلام أوّل من شقّ لسانه بالعربيّة، و تفسير: وَ تُبْ عَلَيْنا ، في قول إبراهيم عليه السّلام و الوجوه الّتي قيل فيه 87
تفسير قوله تعالى: «وَ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا» و هم أحد عشر ملكا 88
البشارة باسحاق 89 12912
سير قوله تعالى: «وَ أَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ» و الاختلاف في المخاطب به 91
في إبراهيم و إسماعيل و جبرئيل عليهم السّلام و حجّهم 93
في بناء الكعبة و تزويج إسماعيل عليه السّلام 94
في كتاب كتب إبراهيم عليه السّلام لإسماعيل عليه السّلام و علّة الهدي. 95
في أنّ إسماعيل عليه السّلام تزوّج أربع نسوة فولد له من كلّ واحدة أربعة غلمان، و موت إبراهيم عليه السّلام 96
اغتمّت سارة لانّه لم يكن لها ولد، و ذلك بعد ولادة إسماعيل، و كانت تؤذي إبراهيم في هاجر، فأوحى اللّه عزّ و جلّ إليه: إنّما مثل المرأة مثل الطّلع العوجاء إن تركتها استمتعت بها، و إن أقمت بها كسرتها، و قصّة هاجر و إسماعيل و نزولهم الحرم 97
في عطش إسماعيل عليه السّلام و قصّة زمزم 98
في الختان و السنّة فيه 101
علّة رمي الجمرات 102
تفسير قوله تعالى: «وَ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ نافِلَةً» 103
في أنّ إبراهيم و إسماعيل عليهما السّلام أخذ الجياد 104
في نداء إبراهيم عليه السّلام بالحج 105
في أنّ أوّل من ركب الخيل إسماعيل عليه السّلام و كانت وحشية 107
العلّة الّتي من أجلها سمّيت منى بمنى و عرفات بعرفات 108
العلّة الّتي سمّيت الطائف بالطائف 109
في أنّ أوّل من رمى الجمار آدم عليه السّلام 110
قصّة إسماعيل عليه السّلام و تزويجه امرأة من العمالقة 111
تزوّج إسماعيل امرأة من جرهم، و مات و هو ابن مائة و عشرين سنة 113
في أنّ إبراهيم عليه السّلام صعد أبا قبيس و نادى بالحجّ بعد بناء البيت 115
في حجر إسماعيل عليه السّلام و أنّه بيته. 117
ما نقله السيّد ابن طاوس رحمه اللّه في كتاب سعد السعود من التوراة المترجم في قصّة سارة و هاجر 118
بئر سبع، و التحقيق حول الكلمة 121
الباب السادس قصة الذبح و تعيين الذبيح، و الآيات فيه، و فيه: 17- حديثا
121
تفسير: «وَ فَدَيْناهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ» و إنّ المذبوح: الكبش الّذي تقبّل من هابيل حين قرّبه 122
فيما ذكره الصدوق رحمه اللّه من أنّ الذبيح إسماعيل أو إسحاق عليهما السّلام و التحقيق في ذلك. 123
العلّة الّتي من أجلها سمّيت التروية تروية 125
سبعة أشياء خلقها اللّه لم تركض في رحم 129
العلّة الّتي من أجلها صارت الطحال حراما 130
تحقيق و بيان في تعيين الذبيح و أدلة القائلين بأنّه إسماعيل عليه السّلام دون إسحاق عليه السّلام 132
فيما قاله العلّامة الطبرسيّ و العلّامة المجلسي رحمهما اللّه 134
في أنّ إسماعيل عليه السّلام أكبر من إسحاق عليه السّلام بخمس سنين 136
الأقوال في مشروعيّة ذبح الولد 137
ما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه 139
الباب السابع قصص لوط (ع) و قومه، و الآيات فيه، و فيه: 35- حديثا
140
تفسير الآيات، و نسب لوط عليه السّلام 143
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و الأئمة عليهم السّلام يتعوّذون من البخل في كلّ صباح و مساء، و قصّة قوم لوط 147
في تعدّد البشارة لإبراهيم عليه السّلام 149
تفسير قوله عزّ اسمه: «يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ وَ صاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ»
و أنّ ستّة من أخلاق قوم لوط 151
في قوم لوط و كيفيّة هلاكهم 152
تفسير قوله تعالى: «وَ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى» 153
تفسير قوله تعالى: «هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ» 157
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ أَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً» 159
الأقوال في عرض البنات في قول لوط عليه السّلام 161
في أنّ قوم لوط كانوا أفضل قوم خلقهم اللّه عزّ و جلّ فطلبهم إبليس لعنه اللّه ففعلوا ما فعلوا 164
في اللّواط 167
الباب الثامن قصص ذى القرنين، و الآيات فيه، و فيه: 34- حديثا
172
تفسير الآيات 173
في أنّ اسم ذي القرنين كان: عيّاشا، و كان أوّل الملوك بعد نوح عليه السّلام و ما سئل عنه 175
فيما سئل عن أمير المؤمنين عليه السّلام عن ذي القرنين 178
عين الحياة 179
فيما ذكره الصّدوق رحمه اللّه تعالى في ذي القرنين، و أنّه كان عبدا صالحا أحبّ اللّه فاحبّه اللّه، و نصح للّه فنصحه اللّه 181
في أنّ ذا القرنين كان رجلا من أهل الاسكندرية، و ما رأى في منامه 183
في المسجد الّذي بناه ذو القرنين 184
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ علي ذي القرنين 186
في مشيه على الظلمة 187
قصّة ذي القرنين عن أمير المؤمنين عليه السّلام 198
فيما ذكره الرازيّ في ذي القرنين من الأقوال 207
العلّة الّتي من أجلها سمّى ذو القرنين بذي القرنين، و ما ذكره أبو ريحان البيروني 209
في أنّ ذا القرنين هل هو الاسكندر أم لا؟ و التحقيق في ذلك 211
ما ذكره الطبرسيّ رحمه اللّه في يأجوج و مأجوج 212
ما رأى الواثق باللّه في المنام 213
الباب التاسع قصص يعقوب و يوسف عليهما السلام، و الآيات فيه و فيه، 148- حديثا
216
أسامي النجوم الّذي رآه يوسف عليه السّلام في المنام 217
أسماء إخوة يوسف عليه السّلام 219
ما ذكره السيّد المرتضى رحمه اللّه في كتاب تنزيه الأنبياء: كيف صبر يوسف عليه السّلام على العبوديّة و لم ينكرها 223
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ لَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَ هَمَّ بِها لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ» 225