کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
قصّة الغزالة 312 12923
ّة ملك الّذي كان حارسا للحسن و الحسين عليهما السّلام في حديقة أبي الدحداح 313
الشجرتان اللتان في الجنّة أحدهما الحسن و الأخرى الحسين و أكل منهما النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 314
في قول اللّه تعالى لموسى عليه السّلام: لو سألتني في الأوّلين و الآخرين لأجبتك ما خلا قاتل الحسين فانّي أنتقم له منه 315
الباب الثالث عشر مكارم اخلاقهما صلوات اللّه عليهما و إقرار المخالف و المؤالف بفضلهما 318
قصّة رجل أذنب ذنبا في حياة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فاحتمل الحسن و الحسين عليهما السّلام عاتقيه و أتى بهما النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 318
في أنّ الحسن و الحسين عليهما السّلام مرّا على شيخ يتوضّأ و لا يحسن 319
في قولهما عليهما السّلام: إنّ للماء أهلا و سكّانا كسكّان الأرض 320
في أنّ الحسن عليه السّلام مات و عليه دين و قتل الحسين عليه السّلام و عليه دين 321
أبواب ما يختص بالامام الزكى سيد شباب أهل الجنة الحسن بن عليّ صلوات اللّه عليهما
الباب الرابع عشر النصّ عليه صلوات اللّه و سلامه عليه 322
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام لمّا حضره الوفاة أوصى إلى الحسن عليه السّلام و دفع إليه
العنوان الصفحة
كتبه و سلاحه، و قال إذا حضرك الموت ادفع إلى أخيك الحسين عليه السّلام ثمّ أقبل على ابنه الحسين عليه السّلام و قال ادفع إلى ابنك هذا ثمّ أخذ بيد عليّ بن الحسين عليهما السّلام و قال ادفع إلى ابنك محمّد، و اقرأه من رسول اللّه و مني السّلام 322
الباب الخامس عشر معجزاته صلوات اللّه و سلامه عليه 323
اعطاء الرطب من النخلة اليابسة، و إخباره عليه السّلام بارسال الجوائز من المعاوية له و لأخيه الحسين عليه السّلام و لعبد اللّه بن جعفر 323
معرفته عليه السّلام بالأسود صاحب الدّهن و ما ولد له 324
في جوابه عليه السّلام لرسول ملك الرّوم في: بين الحقّ و الباطل، و بين السماء و الأرض، و المشرق و المغرب، و قوس و قزح، و ما المؤنث، و ما عشرة اشياء بعضها أشدّ من بعض 325
فيما قاله عليه السّلام لأبي سفيان 326
في رجل الّذي ادّعى عليه عليه السّلام ألف دينار كذبا و موته بعد حلفه و أخذه و انقلاب الرجل امرأة و بالعكس و ردّهما إلى حالهما و اخباره عليه السّلام بقاتله 327
إخباره عليه السّلام بما في بقرة حبلى و وصفه، و أنّه عليه السّلام أرى أصحابه أباه بعد موته عليه السّلام 328
بحث حول أبي سمينة و أنّه من الكذّابين المشهورين مثل أبي الخطاب و يونس بن ظبيان و يزيد الصائغ في ذيل الصفحة 329
الباب السادس عشر مكارم أخلاقه و عمله و علمه و فضله و شرفته و جلالته و نوادر احتجاجاته صلوات اللّه و سلامه عليه 331
العنوان الصفحة
في عطائه عليه السّلام 333
علمه عليه السّلام بما يكون من الأعرابيّ من الإسلام بعد اطلاعه على ما في نفسه و شرح حاله 334
في كتاب كتبه عليه السّلام في جواب قوم من أصحابه الّذين كتبوا إليه ليعزّوه عن ابنة له 336
في أنّه عليه السّلام حجّ خمسة و عشرين حجّة ماشيا و قاسم اللّه تعالى ماله ثلاث مرّات 339
قصّة امرأة جميلة جاءت إليه عليه السّلام و سخاؤه و بعض اشعاره 340
فيما فعله عليه السّلام ببعض نسائه 342
في حلمه عليه السّلام و قصّة الشاميّ 344
معنى شاهِدٍ وَ مَشْهُودٍ 345
في قول يهوديّ الّذي أنهكته العلّة، و ارتكبته الذّلة، و أهلكته القلّة لمّا رآه عليه السّلام بزيّ حسن: أنصفني؟ فقال عليه السّلام: في أيّ شيء؟ فقال: جدّك يقول:
الدّنيا سجن المؤمن و جنّة الكافر، فأجابه عليه السّلام 346
من جوده و كرمه عليه السّلام 347
في رجل شكى إليه عليه السّلام من فقره فأعطاه خمسة آلاف درهم، و انّ عليّا عليه السّلام يأمره أن يخطب، و الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام عند أبيه 370
قضاؤه عليه السّلام في امرأة جامعها زوجها، فلمّا قام عنها قامت بحموتها فوقعت على جارية بكر فساحقتها فألقت النطفة فيها فحملت 353
الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام في حضور معاوية عليه الهاوية و قول معاوية له:
حدّثنا في نعت الرطب و هو يريد أن يخجله، و قضاؤه عليه السّلام في رجل أصاب بيض نعام فشوّاه و أكل في الإحرام 354
في قوله عليه السّلام: إنّ خير ما بذلت من مالك ما وقيت به عرضك، و إنّ من ابتغاء الخير اتّقاء الشرّ 358
العنوان الصفحة
الباب السابع عشر خطبه بعد شهادة ابيه صلوات اللّه و سلامه عليهما و بيعة الناس له 359
الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام بعد أبيه عليه السّلام بيوم، و بعد البيعة له 359
الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام في صبيحة اللّيلة الّتي قبض فيها عليّ عليه السّلام 362
في كيفية قتل ابن الملجم لعنه اللّه 364
إلى هنا انتهى الجزء الأول من المجلد العاشر حسب تجزئة المؤلّف قدّس سرّه و هو المجلد الثالث و الأربعون حسب تجزئة الطبعة الحديثة
فهرس الجزء الرابع و الأربعين
الباب الثامن عشر العلة التي من اجلها صالح الحسن بن عليّ صلوات اللّه عليهما معاوية بن أبى سفيان عليه اللعنة و داهنه و لم يجاهده و فيه رسالة محمّد بن بحر الشيباني رحمه اللّه تعالى 1
في قول أبي سعيد للحسن عليه السّلام: لم داهنت معاوية و صالحته 1
في ما ذكره محمّد بن بحر الشيباني في كتابه في معنى موادعة الحسن عليه السّلام لمعاوية 2
العلّة الّتي من أجلها اشترط الحسن عليه السّلام لمعاوية ان لا يسمّى نفسه أمير المؤمنين 5
في أنّ الحسن عليه السّلام شرط على معاوية بأن لا يقيم عنده شهادة، و أن لا يتعقّب على شيعة عليّ عليه السّلام 8
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها اختار عليه السّلام مال دارابجرد على سائر الأموال، و في الذيل تفصيل و تأييد و ما يناسب ذلك 10
بيان و شرح و تفصيل و توضيح من العلّامة المجلسيّ قدّس سرّه فيما عهد مولانا الامام الحسن بن عليّ عليهما السّلام على معاوية 16
جوابه عليه السّلام لمن لامه بالمصالحة 19
في قوله عليه السّلام لمّا طعن في المدائن 20
الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام على المنبر حين اجتمع مع معاوية 22
فيما قاله السيّد المرتضى رضوان اللّه تعالى عليه و عنّا في جواب من قال:
ما العذر له عليه السّلام في خلع نفسه من الإمامة 26
الباب التاسع عشر كيفية مصالحة الحسن بن عليّ صلوات اللّه عليهما معاوية عليه اللعنة و ما جرى بينهما قبل ذلك 33
في أنّ معاوية دسّ إلى عمرو بن حريث و الأشعث بن قيس و حجر بن الحارث و شبث بن ربعى دسيسا أفرد كلّ واحد منهم بعين من عيونه، أنّك إن قتلت الحسن عليه السّلام فلك مأتا ألف درهم و جند من أجناد الشام و بنت من بناتى 33
في كتاب كتبه مولانا الامام الحسن عليه السّلام إلى معاوية 39
الخطبة الّتي خطبها الحسن عليه السّلام و أمر الناس بالجهاد مع المعاوية 43
في أنّه عليه السّلام لمّا مرّ بساباط طعنه بمغول رجل من بني أسد يقال له الجرّاح ابن سنان لعنه اللّه، و ما كتبه جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية 47
فيما جرى بين معاوية و قيس بن سعد 52
فيما نقله ابن أبي الحديد 59
في كتاب كتبه عليه السّلام إلى معاوية 64
العنوان الصفحة
الباب العشرون سائر ما جرى بينه صلوات اللّه عليه و بين معاوية لعنه اللّه و أصحابه 70
في أنّ معاوية بعث إلى الامام الحسن المجتبى عليه السّلام و هو يطلبه إلى مجلسه و ما احتجّ به عليه السّلام مفصلا 70
فيما قاله عمرو بن العاص، و عتبة بن أبي سفيان، و وليد بن عقبة و مغيرة شعبة 72
فيما قاله عليه السّلام في مدح مولانا أمير المؤمنين عليه السّلام و مذمة معاوية و أبي سفيان 73
فيما قاله عليه السّلام في مذمّة عمرو بن عثمان بن عفّان، و أنّ عليّا عليه السّلام سبّه 79
فيما قاله عليه السّلام في مذمّة عمرو بن الشانئ اللعين الأبتر، و أنّ أمّه كانت بغية، و أنّه ولد على فراش مشترك 80
فيما قاله عليه السّلام في مذمّة وليد بن عقبة بن أبي معط، و أنّه كان ولد الزنا، و أنّ عليّا عليه السّلام جلّده في الخمر ثمانين جلدة لأنّه كان واليا على الكوفة في زمن عثمان و شرب الخمر و صلّى يوما بهم و هو سكران الفجر أربعا، و أنّ أباه كان فاسقا في قول اللّه تعالى: «أَ فَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ» و قوله عزّ اسمه: «إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ» 81
فيما قاله عليه السّلام في عتبة بن أبي سفيان 82
فيما قاله عليه السّلام في مغيرة بن شعبة، و أنّه لعنه اللّه ضرب فاطمة عليه السّلام حتّى ألقت ما في بطنها 83
في قوله عليه السّلام لمعاوية و جلسائه: «الْخَبِيثاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَ الْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثاتِ» هم و اللّه يا معاوية أنت و أصحابك و شيعتك، وَ الطَّيِّباتُ لِلطَّيِّبِينَ» هم عليّ بن أبي طالب و أصحابه و شيعته، و ما جرى بين معاوية و جلسائه 84
فيما قاله عليه السّلام في مروان بن الحكم لعنهما اللّه و في الذيل ما يناسب 85
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه تعالى و إيّانا فيما قاله عليه السّلام 86
العنوان الصفحة
في مفاخرته عليه السّلام على معاوية و مروان و المغيرة و الوليد و عتبة لعنهم اللّه 93
في قول معاوية لعبد اللّه بن جعفر الطيّار: ما كان الحسن و الحسين خيرا منك، و ما أجابه رحمه اللّه تعالى 97
فيما أفتخر به معاوية 103
الباب الحادي و العشرون أحوال أهل زمانه و عشائره و أصحابه، و ما جرى بينه و بينهم و ما جرى بينهم و بين معاوية و أصحابه لعنهم اللّه 110
أسماء أصحابه عليه السّلام 110
فيما جرى بين عبد اللّه بن العباس و معاوية 113
فيما قاله سعد بن أبي وقّاص في فضائل عليّ عليه السّلام في مجلس معاوية بعد نزوله إلى المدينة 118
في أنّ معاوية كتب إلى مروان و هو عامله على المدينة أن يخطب ليزيد زينب بنت عبد اللّه بن جعفر، و ما قاله مولانا الإمام المجتبى عليه السّلام 119
فيما جرى بين صعصعة بن صوحان و معاوية 123
فيما جرى بين عبد اللّه بن العباس و معاوية، و ما كتب معاوية إلى جميع عمّاله في الأمصار في شيعة عليّ عليه السّلام على قتلهم و إخوافهم و صلبهم و سمل أعينهم و حبسهم و طردهم 124
قصّة عمرو بن الحمق و إسلامه، و أنّ أوّل رأس حمل و نصب في الإسلام رأسه 130