کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
معنى: هُوَ الْأَوَّلُ وَ الْآخِرُ 182
الباب الثالث عدد أسماء اللّه تعالى و فضل احصائها و شرحها، و الآيات فيه، و فيه: 6- أحاديث
184
في أنّ للّه تبارك و تعالى تسعة و تسعين اسما من أحصاها دحل الجنّة 186
معنى: اللّه، الإله، الأحد، الواحد 187
معنى: الصَّمَدُ 188
معنى: الْأَوَّلُ وَ الْآخِرُ و السَّمِيعُ* و الْبَصِيرُ* و الْقَدِيرُ و القاهر 189
معنى: الْعَلِيُّ،* الْأَعْلى* ، الباقي، البديع. 190
في عقد الأنامل، و معنى: الْبارِئُ 191
معنى: الأكرم، الظَّاهِرُ ، الْباطِنُ، الْحَيُّ* 192
معنى: الْحَكِيمُ،* الْعَلِيمُ،* الْحَلِيمُ، الحفيظ، الْحَقُّ،* الحسيب 193
معنى: الْحَمِيدِ* ، الحفيّ، الربّ، الرَّحْمنِ،* الرَّحِيمِ* 194
معنى: الذارئ، الرازق، الرقيب، الرءوف، الرائي 195
معنى: السَّلامُ، الْمُؤْمِنُ، و العلّة الّتي سمّى اللّه تعالى: مؤمنا و العبد: مؤمنا، و معنى الْمُهَيْمِنُ 196
معنى: الْعَزِيزُ، الْجَبَّارُ، الْمُتَكَبِّرُ، السيّد 197
معنى: سبّوح، الشهيد، الصادق، الصانع 198
معنى: الطاهر، العدل، الْعَفْوَ،* الْغَفُورُ* ، الْغَنِيُّ،* الغياث 199
معنى: الفاطر، الفرد، الفتاح، الفالق، الْقَدِيمِ،* الْمُلْكُ،* القدّوس 200
معنى: الْقَوِيُّ،* القريب، الْقَيُّومُ،* القابض 201
معنى: الباسط، القاضي 202
معنى: الْمَجِيدِ* ، الْمَوْلى،* المنّان، المحيط، المبين، المقيت، الْمُصَوِّرُ 203
معنى: الْكَرِيمِ،* الْكَبِيرُ* ، الكافي، الكاشف، الْوَتْرِ ، النُّورِ* ، الْوَهَّابُ* 204
معنى: الناصر، الواسع، الْوَدُودُ، الهادي، الوفيّ، الْوَكِيلُ، الْوارِثِ 205
معنى: الْبَرُّ، الباعث، التَّوَّابُ،* الجليل، الجواد، الْخَبِيرُ* 206
معنى: الْخالِقُ، خير الناصرين، خير الراحمين، الدّيّان، الشَّكُورُ ، الْعَظِيمِ* 207
معنى: اللَّطِيفُ،* الشافي، و تبارك 208
أسماء اللّه تعالى بأسماء آخر غير ما مرّ 210
اسم اللّه الأعظم و ما عند الأنبياء عليهم السّلام و في الكتب و في القرآن 211
الباب الرابع جوامع التوحيد، و الآيات فيه، و فيه، 45- حديثا
212
بعض خطب أمير المؤمنين عليه السّلام في التوحيد، بعد فراغه من جمع القرآن 221
بيان: في شرح خطبة عليّ عليه السّلام الّتي خطبها في مسجد الكوفة 223
الخطبة الّتي خطبها عليّ بن موسى الرضا عليهما السّلام 228
بيان: في شرح بعض الجمل الخطبة 231
الاستدلال بعدم جريان الحركة و السكون عليه تعالى 245
خطبة عن عليّ عليه السّلام 247
بيان و شرح للخطبة 248
الأقوال في أنّه لم صارت الجبال سببا لسكون الأرض 250
خطبة اخرى 254
بيان و شرح للخطبة 256
خطبة اخرى في التوحيد 261
خطبة في التوحيد عن الرضا عليه السّلام 263
خطبة في التوحيد و صفات اللّه عزّ و جلّ 265
بيان: فيه شرح الخطبة 267
خطبة اخرى لأمير المؤمنين عليه السّلام 269
خطبة اخرى في التوحيد 274
تبيان: في شرح الخطبة 278
ما كتب أبو الحسن الرّضا عليه السّلام في التوحيد 284
فيما قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في بعض خطبه 287
شرح خطبة النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله 288
فيما قال الحسن بن عليّ عليهما السّلام في التوحيد في جواب السائل 289
فيما قال الإمام موسى بن جعفر عليهما السّلام في التوحيد 296
بيان اخرى من الإمام موسى بن جعفر عليهما السّلام 298
خطبة من الإمام الحسين بن عليّ عليهما السّلام 301
في قول أمير المؤمنين عليه السّلام: لا تتجاوزوا بنا العبوديّة ثمّ قولوا ما شئتم و لا تغلوا، و إيّاكم و الغلوّ كغلوّ النصارى فانّي بريء من الغالين، و بيانه عليه السّلام في صفة اللّه عزّ و جلّ 303
في قول عليّ عليه السّلام في جواب ذعلب حيث قال: هل رأيت ربك 304
و من خطبة له عليه السّلام 306
إيضاح في شرح الخطبة 307
و من خطبة له عليه السّلام على ما رواه نوف البكالي 313
بيان في شرح الخطبة 315
في وصيّته عليه السّلام للحسن المجتبى عليه السّلام 317
الباب الخامس ابطال التناسخ، و فيه: 4- أحاديث
320
تناسخ الأرواح، و الأقوال فيه 320
ما ذكره السيّد الداماد قدّس اللّه روحه في برهان إبطال التناسخ 321
الباب السادس نادر، في النفي هل هو شيء مخلوق أم لا، و فيه: حديث واحد
322
إلى هنا تمّ الجزء الرابع حسب تجزئة الناشرين و به يتمّ المجلّد الثّاني حسب تجزئة المصنّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا
فهرس الجزء الخامس
خطبة الكتاب
أبواب العدل
الباب الأوّل نفى الظلم و الجور عنه تعالى، و ابطال الجبر و التفويض، و اثبات الامر بين الامرين، و اثبات الاختيار و الاستطاعة، و الآيات فيه، و فيه: 112- حديثا
2
في أنّ أبا حنيفة خرج ذات يوم من عند الصّادق عليه السّلام فاستقبله الامام موسى الكاظم عليه السّلام، فقال له: يا غلام ممّن المعصية؟ فقال عليه السّلام: لا تخلو من ثلاثة:
إمّا أن تكون من اللّه عزّ و جلّ و ليست منه فلا ينبغي للكريم أن يعذّب عبده بما لم يكتسبه، و إمّا أن تكون من اللّه عزّ و جلّ و من العبد، فلا ينبغي للشريك القويّ أن يظلم الشريك الضعيف، و إمّا أن تكون من العبد و هي منه فان عاقبه اللّه فبذنبه و إن عفى عنه فبكرمه و جوده 4
كان عليّ بن الحسين عليهما السّلام إذا ناجى ربّه قال: يا ربّ قوّيت على معصيتك بنعمتك 5
في ذمّ القدريّ، و عقائد المجوس 6
عقيدة المعتزلة في الشيعة 7
اعتقادنا في الاستطاعة على ما في اعتقادات الصدوق 8
في قول الصادق عليه السّلام: النّاس في القدر على ثلاثة أوجه 9
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه عزّ و جلّ لمّا خلق الجنّة خلقها من لبنتين، لبنة من ذهب، و لبنة من فضّة، و جعل حيطانها الياقوت، و سقفها الزبرجد و حصبائها اللّؤلؤ، و ترابها الزعفران و المسك الأذفر، فقال لها: تكلّمي، فقالت: لا إله إلّا أنت الحيّ القيّوم، قد سعد من يدخلني، فقال عزّ و جلّ:
بعزّتي و عظمتي و جلالي و ارتفاعي لا يدخلها مدمن خمر، و لا سكّير، و لا قتات، و هو النّمام، و لا ديّوث و هو القلطبان، و لا قلّاع و هو الشرطي، و لا زنوق و هو الخنثى، و لا خيّوف و هو النبّاش، و لا عشّار، و لا قاطع رحم و لا قدريّ 10
معنى: وَ تَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ 11
معنى: لا جبر و لا تفويض بل أمر بين الأمرين 12
عن ابن عبّاس قال: لمّا انصرف أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام من صفّين، قام إليه شيخ ممّن شهد الوقعة معه فقال: يا أمير المؤمنين أخبرنا عن مسيرنا هذا أ بقضاء من اللّه و قدر؟ و قال الرّضا في روايته عن آبائه، عن الحسين بن عليّ عليهم السّلام دخل رجل من أهل العراق على أمير المؤمنين عليه السّلام فقال:
أخبرنا عن خروجنا إلى أهل الشام بقضاء من اللّه و قدر؟ فقال له أمير المؤمنين عليه السّلام: أجل يا شيخ فو اللّه ما علوتم تلعة و لا هبطتم بطن واد إلّا بقضاء من اللّه و قدر، فقال الشيخ عند اللّه أحتسب عنائي يا أمير المؤمنين، فقال: مهلا يا شيخ لعلّك تظنّ قضاء حتما و قدرا لازما، لو كان كذلك لبطل الثّواب و العقاب، و الأمر و النّهي و الزجر، و لسقط معني الوعد و الوعيد، و
لم تكن على مسيء لائمة، و لا لمحسن محمدة، و لكان المحسن أولى باللائمة من المذنب، و المذنب أولى بالاحسان من المحسن، تلك مقالة عبدة الأوثان و خصماء الرحمن، و قدريّة هذه الامّة و مجوسها، يا شيخ إنّ اللّه عزّ و جلّ كلّف تخييرا، و نهى تحذيرا، و أعطى على القليل كثيرا، و لم يعص مغلوبا و لم يطع مكرها، و لم يخلق السّماوات و الأرض و ما بينهما باطلا، ذلك ظنّ الّذين كفروا، فويل للذين كفروا من النار، قال: فنهض الشيخ و هو يقول:
أنت الامام الّذي نرجو بطاعته
يوم النّجاة من الرحمن غفرانا
أو ضحت من ديننا ما كان ملتبسا
جزاك ربّك عنّا فيه إحسانا
فليس معذرة في فعل فاحشة
قد كنت راكبها فسقا و عصيانا
لا لا و لا قابلا ناهيه أوقعه
فيها عبدت إذا يا قوم شيطانا
و لا أحبّ و لا شاء الفسوق و لا
قتل الوليّ له ظلما و عدوانا
أنّي يحبّ و قد صحّت عزيمته
ذو العرش أعلن ذاك اللّه إعلانا
13
بيان هذا الحديث 14
في أنّ من قال بالجبر فلا تعطوه من الزكاة و لا تقبلوا لهم شهادة 16
اعتقادنا في الجبر و التفويض 17
في أنّ الخلق كيف لم يخلق كلّهم مطيعين موحّدين؟ 18
أفعال العباد، و بيان الشيخ المفيد رحمه اللّه في الموضوع 19
ممّا أجاب به أبو الحسن عليّ بن محمّد العسكريّ عليهما السّلام في رسالته إلى أهل الأهواز حين سألوه عن الجبر و التفويض 20
في إبطال الجبر 22
في إبطال التفويض 23