کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
حقيقة التفكر، و ما قاله المحقّق الطوسيّ قدّس سرّه و الغزاليّ 319
معنى قوله عليه السّلام: تفكّر ساعة خير من قيام ليلة، و بيانه و شرحه 320
المعتبر في الدّنيا 326
الباب الحادي و الثمانون الحياء من اللّه و من الخلق، و فيه: 32- حديثا 329
معنى الحياء و حقيقته 329
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الحياء حياءان: حياء عقل و حياء حمق، و شرحه و توضيحه 331
أوّل ما ينزع اللّه من العبد الحياء 335
تعريف الحياء على ما قاله الإمام الصّادق عليه السّلام، و أنّ الحياء خمسة أنواع 336
الباب الثاني و الثمانون السكينة و الوقار و غض الصوت، و فيه: آيتان، و: حديثان 337
أجمل الخصال و أحسن زينة للرجل 337
العنوان الصفحة
الباب الثالث و الثمانون التدبير و الحزم و الحذر و التثبت في الأمور و ترك اللجاجة، و فيه: آية، و: 29- حديثا (على ما عددنا) 338
عن أمير المؤمنين عليه السّلام: التدبير قبل العمل يؤمنك من الندم 338
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله تعلّموا من الغراب خصالا ثلاثا: و معنى: الحزم 339
سبعة يفسدون أعمالهم، و ذمّ العجلة 340
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السّلام في الحزم و الخرق و الطمأنينة 341
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إذا هممت بأمر فتدبّر عاقبته 342
الباب الرابع و الثمانون الغيرة و الشجاعة، و فيه: حديثان، مضافا على ما مر 342
في الديك الأبيض خمس خصال من خصال الأنبياء عليهم السّلام 342
الباب الخامس و الثمانون حسن السمت و حسن السيماء و ظهور آثار العبادة في الوجه، و فيه: آية، و: 6- أحاديث 343
في رجل رآه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله دبرت جبهته 343
العنوان الصفحة
الباب السادس و الثمانون الاقتصاد و ذمّ الإسراف و التبذير و التقتير، و فيه: آية، و: 20- حديثا 344
أربعة لا يستجاب لهم دعاء 344
لا يذوق المرء من حقيقة الايمان حتّى يكون فيه ثلاث خصال 346
فيما روي عن الرضا عليه السّلام 348
في القناعة 349
الباب السابع و الثمانون السخاء و السماحة و الجود، و فيه: آيتان، و: 22- حديثا 350
معنى: الجواد 351
السخاء و السخيّ و البخل و البخيل، و معنى: السماحة 352
تحقيق حول كتاب: الاختصاص، و مؤلّفه 354
الباب الثامن و الثمانون من ملك نفسه عند الرغبة و الرهبة و الرضا و الغضب و الشهوة، و فيه: 7- أحاديث 358
العنوان الصفحة
الباب التاسع و الثمانون ان ينبغي أن لا يخاف في اللّه لومة لائم و ترك المداهنة في الدين، و فيه: آيات، و: 6- أحاديث 360
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السّلام لمحمّد بن أبي بكر 360
قصّة لقمان الحكيم عليه السّلام و ابنه و بهيمه، و قول موسى بن عمران عليه السّلام: يا ربّ احبس عنّي ألسنة بني آدم 361
الباب التسعون حسن العاقبة و اصلاح السريرة، و فيه: آيات، و: 20- حديثا 362
من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى ذنبه 363
حقيقة السعادة و حقيقة الشقاوة 364
في الظاهر و الباطن و بيانه 367
قصّة رجل من بني إسرائيل و عبادته 369
الباب الحادي و التسعون الذكر الجميل و ما يلقى اللّه في قلوب العباد من محبة الصالحين و من طلب رضى اللّه بسخط الناس، و فيه: آيات، و: 6- أحاديث 370
فيمن أحبّه اللّه و من أبغضه اللّه 371
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام الحسن المجتبى عليه السّلام 372
العنوان الصفحة
الباب الثاني و التسعون حسن الخلق، و تفسير قوله تعالى: «إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ» و فيه: آيات و: 80- حديثا 372
حسن الخلق و حقيقته و بيانه 373
قصّة رجل هلك على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 376
قصّة جارية أخذت بطرف ثوب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ثلاث مرّات 379
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ» و ما قالت عائشة في خلق النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و العلّة الّتي من أجلها سمّي خلقه عظيما 382
في المرأة الّتي كان لها زوجان، لأيّهما تكون في الجنّة؟ 384
الرجل الأسير الّذي كان فيه خمس خصال 385
المكر و الخديعة 387
قصّة ثلاثة نفر آلوا باللّات و العزّى ليقتلوا محمّدا صلّى اللّه عليه و آله و سخاوة أحدهم 390
في رجل كان سيّئ الخلق 396
الباب الثالث و التسعون الحلم و العفو و كظم الغيظ، و فيه: آيات، و: 397
قصّة جارية كانت لعليّ بن الحسين عليهما السّلام 398
الندامة على العفو، و بيانه و توضيحه 401
امرأة الّتي سمّت الشاة للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و الأقوال فيها 402
معنى الحلم 403
في قول السجّاد عليه السّلام: ما أحبّ أنّ لي بذلّ نفسي حمر النّعم، و بيانه 406
قصّة العلا بن الحضرميّ و أشعاره بحضرة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و قوله صلّى اللّه عليه و آله: إنّ من الشعر
العنوان الصفحة
لحكما، و إنّ من البيان لسحرا، و ما قال عيسى بن مريم ليحيى بن زكريّا عليهم السّلام 415
ثلاث من كنّ فيه زوّجه اللّه من الحور العين 417
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى نبيّ من أنبيائه عليهم السّلام في خمسة أشياء 418
أشعار أنشده الإمام الرضا عليه السّلام للمأمون في الحلم 420
في الحلم و أنّه يدور على خمسة أوجه 422
في العفو، و أنّه سنّة من سنن المرسلين عليهم السّلام 423
قصّة رجل شتم قنبرا و نهى أمير المؤمنين عليه السّلام عن جوابه 424
في كظم الغيظ، و الحلم، و شدّة الغضب و آثاره 428
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثامن و الستون حسب تجزئة الطبعة الحديثة و هو الجزء الخامس من المجلد الخامس عشر حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا
العنوان الصفحة
فهرس الجزء التاسع و الستين
الباب الرابع و التسعون فضل الفقر و الفقراء و حبهم و مجالستهم و الرضا بالفقر و ثواب إكرام الفقراء و عقاب من استهان بهم، و فيه: آيات، و: 86- حديثا 1
في قول الصادق عليه السّلام: الفقر الموت الأحمر، و بيان ذلك 5
قصّة رجل موسر نقيّ الثوب و رجل معسر دون الثوب بحضرة الرسول صلّى اللّه عليه و آله، و ما قاله الشيخ بهاء الدّين في بيانه 13
فيما قاله العلّامة في الباب الحادي عشر 17
الألم الحاصل للحيوان 18
حالات الفقير، و ما قاله أمير المؤمنين عليه السّلام لبعض أصحابه في علّة اعتلّها، و ما قاله السيّد الرضيّ رضي اللّه عنه في شرحه 19
فيما قاله قطب الدّين في قول أمير المؤمنين عليه السّلام: إنّ المرض لا أجر فيه، و إشارة إلى حبط العمل 20
بحث شريف و تحقيق لطيف من العلّامة المجلسي قدّس سرّه حول الموضوع:
البلاء، و المرض، و العوض، و الجمع بين الآيات و الأخبار 23
عن أبي جعفر عليه السّلام: إذا كان يوم القيامة أمر اللّه تبارك و تعالى مناديا ينادي:
أين الفقراء، و بيان الحديث 24
معنى قول أبي عبد اللّه عليه السّلام: مياسير شيعتنا أمناؤنا على محاويجهم 27
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ لَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً» 28