کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في قول الصادق عليه السّلام: لا تطّلع صديقك من سرّك إلّا على ما لو اطّلع عليه عدوّك لم يضرّك 71
في قول الرضا عليه السّلام: لو أعطيناكم كلما تريدون كان شرّا لكم، و بيانه 77
في إفشاء أسرار الأئمّة عليهم السّلام 84
الباب السادس و الأربعون التحرز عن مواضع التهمة، و مجالسة أهلها، و فيه: 9- أحاديث 90
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام عند وفاته 90
الباب السابع و الأربعون لزوم الوفاء بالوعد و العهد، و ذمّ خلفهما، و فيه: آيات، و: 26- حديثا 91
ثلاث من كنّ فيه أوجبن له أربعا على النّاس 93
العلّة الّتي من أجلها سمّي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد 94
الباب الثامن و الأربعون المشورة و قبولها و من ينبغي استشارته، و نصح المستشير، و النهى عن الاستبداد بالرأى، و فيه: آيات، و: 57- حديثا 97
في ذمّ المشورة مع الجبان و البخيل و الحريص 99
فيما كان في التوراة 100
العنوان الصفحة
حدود المشورة و كيفيّتها 102
كلمات قصار في المشورة 104
الباب التاسع و الأربعون غنى النفس و الاستغناء عن الناس، و اليأس عنهم، و فيه: 24- حديثا 105
في الافتقار و الاستغناء عن الناس 106
فيمن أراد أن لا يسأل ربّه إلّا أعطاه 109
الباب الخمسون أداء الأمانة، و فيه آيتان، و: 24- حديثا 113
في النظر إلى صدق الحديث و أداء الأمانة 114
في أن أهل الأرض لمرحومون ما تحابّوا، و أدّوا الأمانة، و عملوا بالحقّ 117
الباب الحادي و الخمسون التواضع، و فيه: آية، و: 42- حديثا 117
قصّة أب و ابن كانا طيفا لأمير المؤمنين عليه السّلام 118
قصّة النجاشيّ ملك الحبشة و جعفر بن أبي طالب رضي اللّه تعالى عنهما 119
التواضع و حقيقته و آثاره 121
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها اصطفى اللّه عزّ و جلّ موسى عليه السّلام لكلامه 122
النجاشيّ و جعفر و ترجمتهما و غزوة بدر، و ما قاله النجاشيّ 124
في أنّ ملكا أتى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و خيّره بأن يكون عبدا رسولا متواضعا أو ملكا رسولا، و بيانه 128
حدّ التواضع 135
الباب الثاني و الخمسون رحم الصغير، و توقير الكبير، و اجلال ذى الشيبة المسلم، و فيه: 15- حديثا 136
الباب الثالث و الخمسون النهى عن تعجيل الرجل عن طعامه أو حاجته، و فيه: 4- أحاديث 138
الباب الرابع و الخمسون ثواب إماطة القذى عن وجه المؤمن، و التبسم في وجهه، و ما يقول الرجل إذا اميط عنه القذى، و معنى قول الرجل لأخيه جزاك اللّه خيرا، و النهى عن قول الرجل لصاحبه لا و حياتك و حياة فلان، و فيه: 5- أحاديث 139
الباب الخامس و الخمسون حد الكرامة، و النهى عن ردّ الكرامة، و معناها، و فيه: 7- أحاديث 140
العنوان الصفحة
الباب السادس و الخمسون من أذل مؤمنا أو أهانه أو حقره أو استهزأ به، أو طعن عليه أو ردّ قوله، و النهى عن التنابز بالألقاب، و فيه: آيات، و: 21- حديثا 142
ترجمة أبو العتاهيّة 143
فيما أوحى اللّه تعالى إلى نبيّه صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج 146
الباب السابع و الخمسون من أخاف مؤمنا، أو ضربه، أو آذاه، أو لطمه، أو أعان عليه، أو سبه، و ذمّ الرواية على المؤمن، و فيه: 46- حديثا 147
فيمن اكرم أخاه المؤمن أو قضى له حاجة أو فرّج عنه كربة 148
في قول اللّه تعالى: ليأذن بحرب منّي من آذى عبدي المؤمن 152
في قول اللّه تعالى: ما تقرّب إليّ عبد بشيء أحبّ إليّ ممّا افترضت عليه، و قول الشيخ بهاء الدّين و الشهيد رحمهما اللّه بأنّ الواجب أفضل من الندب 156
في أنّ سبّ المؤمن و التعريض عليه فسق 160
المروّة و معناها 168
العنوان الصفحة
الباب الثامن و الخمسون الخيانة، و عقاب اكل الحرام، و فيه: آية، و: 14- حديثا 170
عقاب من خان جاره 171
في أنّ المؤمن يكون بخيلا و جبانا و لا يكون كذّابا 172
الباب التاسع و الخمسون من منع مؤمنا شيئا من عنده أو من عند غيره أو استعان به أخوه فلم يعنه، أو لم ينصحه في قضائه، و فيه: 28- حديثا 173
فيمن استان به رجل من إخوانه في حاجة 175
عقاب من حبس حقّ المؤمن 178
الباب الستون الهجران، و فيه: 14- حديثا 184
معنى الهجر و الهجران، و لا هجرة فوق ثلاث 184
في أنّ في أوّل ليلة من شهر رمضان يغلّ المردة من الشياطين 188
الباب الحادي و الستون من حجب مؤمنا، و فيه: 5- أحاديث 189
عقاب من كان بينه و بين مؤمن حجاب 190
قصّة أربعة نفر في زمن بني إسرائيل 191
العنوان الصفحة
الباب الثاني و الستون التهمة و البهتان و سوء الظنّ بالاخوان و ذم الاعتماد على ما يسمع من أفواه الرجال، و فيه: آيات، و: 23- حديثا 193
عقاب من بهت مؤمنا أو مؤمنة 194
بين الحقّ و الباطل، و حسن الظنّ و اصله، و إذا كان زمان: العدل، و الجور 197
سوء الظنّ و المراد منه 200
الباب الثالث و الستون ذى اللسانين و الوجهين، و فيه: 14- حديثا 202
عقاب من كان ذا لسانين و شرحه و تفصيله 204
الباب الرابع و الستون الحقد، و البغضاء، و الشحناء، و التشاجر، و معاداة الرجال، و فيه: آيتان، و: 13- حديثا 209
أربعة القليل منها كثير: النار، و النوم، و المرض، و العداوة 210
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السّلام 212
العنوان الصفحة
الباب الخامس و الستون تتبع عيوب الناس و افشائها، و طلب عثرات المؤمنين و الشماتة، و فيه: آيتان، و: 22- حديثا 212
معنى عورة المؤمن على المؤمن حرام 214
في قول الكاظم عليه السّلام كذّب سمعك و بصرك عن أخيك 215
أقرب ما يكون العبد إلى الكفر، و فيه بيان 217
الباب السادس و الستون الغيبة، و فيه: آيات، و: 86- حديثا 220
الغيبة و معناها لغة و اصطلاحا، و ما قاله الشهيد الثاني قدّس سرّه 221
العلّة الّتي من أجلها جعل الغيبة أعظم من كثير من المعاصي 223
أقسام الغيبة و أخبثها 224
السامع الغيبة 226
في أنّ الغيبة تتنوّع بعشرة أنواع، و بيانها مفصّلا 227
فيما قاله الشهيد الثاني رحمه اللّه تعالى و إيّانا في علاج الغيبة مفصّلا 229
فيما قاله الشيخ حسن بن الشهيد رحمهما اللّه في الغيبة 234
في تجويز الغيبة و ما قاله الشيخ بهاء الدين قدّس سرّه 239
كفّارة الغيبة 241
فيما وجب على المغتاب 243