کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
فهرس الجزء السابع و العشرون
[بقية أبواب سائر فضائلهم و مناقبهم و غرائب شئونهم صلوات اللّه عليهم]
الباب العاشر ان أسمائهم عليهم السلام مكتوبة على العرش و الكرسيّ و اللوح و جباه الملائكة و باب الجنة و غيرها، و فيه: 28- حديثا
1
في حديث المعراج و أنّ المخالفين غيّروا بعضه 1
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: رأيت اسمك مقرونا باسمي في أربعة مواطن 3
في أنّ آدم عليه السّلام رأى في العرش أسماء الخمسة 4
معنى قوله عزّ و جلّ: «سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى» ، و اشتقاق أسماء الخمسة الطيّبة من أسماء اللّه 5
في استقرار العرش و الكرسيّ و الفلك باسمي محمّد صلّى اللّه عليه و آله و عليّ عليه السّلام 8
في أنّ للشمس وجهين، وجه يضيء لأهل السماء و وجه يضيء لأهل الأرض 10
هبط على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ملك اسمه محمود و له عشرون ألف رأس 11
الباب الحادي عشر ان الجن خدامهم يظهرون لهم و يسألونهم عن معالم دينهم، و فيه: 16- حديثا
13
في اختلاف أديان الجنّ، و فيه قصّة: هام بن هيم بن لا قيس بن إبليس 14
في أنّ الهام حامل السلام للأنبياء عليهم السّلام 16
في أنّ الجنّ يأتون الامام عليه السّلام و يسألون عن الحلال و الحرام 19
الكيس الرازيّ الّذي فقداه رجلان و وجداه عند الصادق عليه السّلام 20
قصّة جابر بن يزيد الجعفي رضي اللّه عنه و جنونه بأمر الإمام الباقر عليه السّلام 23
قصّة عامر الزهرائي و حكيمة بنت موسى 24
الباب الثاني عشر ان عندهم الاسم الأعظم و به يظهر منهم الغرائب، و فيه: 10- أحاديث
25
في أنّ اسم الأعظم على ثلاثة و سبعين حرفا، و ما عند الأنبياء عليه السّلام 25
قصّة عمّار الساباطي و إلحاحه باسم الأعظم 27
الشاكّ في أمور الائمّة عليهم السّلام 28
الباب الثالث عشر انهم يقدرون على احياء الموتى و ابراء الاكمه و الابرص و جميع معجزات الأنبياء (ع) و فيه: 4- أحاديث
29
في أنّ اللّه عزّ و جلّ أعطى محمّدا صلّى اللّه عليه و آله ما أعطى الأنبياء عليهم السّلام و أعطاه ما لم يكن عندهم، و كلّ ما كان عند رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فقد أعطاه أمير المؤمنين عليه السّلام ثمّ الحسن و الحسين ثمّ من بعد كلّ إمام إماما عليهم السّلام 29
بيان لطيف شريف من الشيخ المفيد و العلّامة المجلسي رحمهما اللّه في ظهور المعجزات من الائمّة عليهم السّلام و أصحابهم 31
الباب الرابع عشر انهم عليهم السلام سخر لهم السحاب و يسر لهم الأسباب، و فيه: 5- أحاديث
32
الباب الخامس عشر انهم (ع) الحجة على جميع العوالم و جميع المخلوقات، و فيه: 10- أحاديث
41
انّ للّه مدينتين في المشرق و المغرب 41
ما وراء الشمس و القمر 45
في أنّ الائمّة عليهم السّلام حجج اللّه على ما سوى اللّه 46
الباب السادس عشر في أن الابدال هم الأئمّة عليهم السلام و فيه: حديث واحد
48
الباب السابع عشر ان صاحب هذا الامر محفوظ، و انه يأتي اللّه بمن يؤمن به في كل عصر، و فيه: حديث واحد
49
عقيدة العجليّة في سيف رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 49
الباب الثامن عشر خصائصهم عليهم الصلاة و السلام و فيه: حديثان
50
في أنّ الصدقة لا تحلّ لأهل البيت عليهم السّلام 50
عن الصادق عليه السّلام قال: الائمّة بمنزلة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلّا أنّهم ليسوا بأنبياء، و لا يحلّ لهم من النساء ما يحلّ للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله فأمّا ما خلا ذلك فهم بمنزلة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 50
أبواب ولايتهم و حبهم و بغضهم صلوات اللّه عليهم
الباب الأوّل وجوب موالاة أوليائهم و معاداة أعدائهم، و فيه: 22- حديثا
51
في أنّ حبّ أولياء اللّه، و الولاية لهم، و البراءة من أعدائهم، و من الّذين ظلموا آل محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و البراءة من جميع قتلة أهل البيت عليهم السّلام واجبة 52
عن أبي محمّد العسكريّ عن آبائه عليهم السّلام قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لبعض أصحابه ذات يوم: يا عبد اللّه أحبّ في اللّه و أبغض في اللّه و وال في اللّه و عاد في اللّه فانّه لا تنال ولاية اللّه إلّا بذلك، و لا يجد رجل طعم الايمان و إن كثرت صلاته و صيامه حتّى يكون كذلك، و قد صارت مواخاة الناس يومكم هذا أكثرها في الدنيا عليها يتوادّون و عليها يتباغضون، و ذلك لا يغني عنهم من اللّه شيئا
فقال له: و كيف لي أن أعلم أنّي قد واليت و عاديت في اللّه عزّ و جلّ؟
و من وليّ اللّه عزّ و جلّ حتّى اواليه؟ و من عدوّه حتّى اعاديه؟ فأشار له
رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى عليّ عليه السّلام فقال: أ ترى هذا؟ فقال: بلى، قال: وليّ هذا وليّ اللّه فواله، و عدوّ هذا عدوّ اللّه فعاده، قال: وال وليّ هذا و لو أنّه قاتل أبيك و ولدك، و عاد عدوّ هذا و لو أنّه أبوك أو ولدك 54
في أنّ أوثق عرى الايمان: كان الحبّ في اللّه و البغض في اللّه 56
اعتقادنا في الظالمين 60
اعتقادنا في سيّدة نساء العالمين فاطمة عليها السّلام 62
قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام 63
الباب الثاني في عقاب من تولى غير مواليه و معناه، و فيه: 6- أحاديث
64
ما وجد في غمد سيف رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 64
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من أحدث حدثا أو آوى محدثا 66
الباب الثالث ما أمر به النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم، من النصيحة لائمة المسلمين و اللزوم لجماعتهم و معنى جماعتهم و عقاب نكث البيعة، و فيه 9- أحاديث
67
في من فارق جماعة المسلمين 67
خطبة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في مسجد الخيف 69
بعض فرق المسلمين 71
الباب الرابع ثواب حبهم و نصرهم و ولايتهم صلوات اللّه عليهم و أنّها أمان من النار، و الآيات فيه، و فيه: 155- حديثا
73
انّ السعيد كلّ السعيد من كان أحبّ عليّا 74
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أحبّوا اللّه لما يغذوكم به من نعمه، و أحبّوني لحبّ اللّه عزّ و جلّ، و أحبّوا أهل بيتي لحبّي 76
في أنّ لمحبّ أهل البيت عليهم السّلام كان عشرين خصلة 78
في أنّ أوّل ما يسأل عنه العبد حبّ أهل البيت عليهم السّلام 79
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السلام و اللّه لا يحبّك إلّا مؤمن و لا يبغضك إلّا منافق 82
في قوله تبارك و تعالى شأنه: «ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ» 83
شفاعة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لاربعة أنفار 85
في محبّة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و عترته عليهم السّلام 86
عن ابن نباتة قال: قال أمير المؤمنين عليه السّلام: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يقول:
أنا سيّد ولد آدم و أنت يا عليّ و الائمّة من بعدك سادات أمّتي، من أحبّنا فقد أحبّ اللّه و من أبغضنا فقد أبغض اللّه، و من والانا فقد والى اللّه، و من عادانا فقد عادى اللّه، و من أطاعنا فقد أطاع اللّه، و من عصانا فقد عصى اللّه. 88
في محبّة عليّ عليه السّلام و بغضه 89