کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
بيان: من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في شرح الحديث 289
فيما نقل الصدوق رحمه اللّه في العلل عن محمّد بن عبد اللّه بن طيفور الدامغانيّ الواعظ بفرغانة في: خرق الخضر عليه السّلام السفينة و قتل الغلام و إقامة الجدران 291
فضائل عليّ عليه السّلام و أفعاله من عبد اللّه بن العباس 292
فيما أوصى به الخضر عليه السّلام موسى بن عمران عليه السّلام 294
تفسير: «وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما» و انّه لوح كتب فيه ... 295
في انّ الخضر عليه السّلام كان من أبناء الملوك فآمن و قصّة تزويجه 296
الخضر و ذو القرنين عليهما السّلام 298
في أنّ الخضر شرب من ماء الحيات فهو حيّ لا يموت حتّى ينفخ في الصور 299
العلّة الّتي من أجلها سمّي ذو القرنين ذا القرنين 300
ما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في ليلة المعراج 302
في أنّ الخضر عليه السّلام كان أطول الآدميّين عمرا 303
في قول الصّادق عليه السّلام: إنّما مثل عليّ و مثلنا من بعده من هذه الامّة كمثل موسى النّبيّ عليه السّلام و العالم حين لقيه 304
ما رواه صاحب تفسير العيّاشيّ رحمه اللّه 306
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه ليحفظ ولد المؤمن إلى ألف سنة، و إنّ الغلامين كان بينهما و بين أبويهما سبعمائة سنة 310
في الرجل الّذي ولدت له جارية 311
في قول الصادق عليه السّلام إنّ اللّه ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده و ولد ولده 312
جواب السيّد المرتضى رحمه اللّه في كتابه: تنزيه الأنبياء فمن قال: كيف يجوز أن يتّبع موسى عليه السّلام غيره و يتعلّم منه، و كيف يجوز أن يقول له: «إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً»* 313
تفسير: «وَ لا أَعْصِي لَكَ أَمْراً» 315
تفسير: «لا تُؤاخِذْنِي بِما نَسِيتُ» و الأقوال فيه 316
معنى: «أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ» 318
في أنّ الخضر و إلياس عليهما السّلام يجتمعان في كلّ موسم 319
في أنّ بيت إبراهيم عليه السّلام كانت في زاوية المسجد السهلة 320
قصّة الخضر و المسكين الّذي باعه بأربعمائة درهم 321
الباب الحادي عشر ما ناجى به موسى (ع) ربه و ما أوحى إليه من الحكم و المواعظ و ما جرى بينه و بين إبليس لعنه اللّه، و فيه بعض النوادر، و الآيات فيه، و فيه: 80- حديثا
323
تفسير الآيات 323
في قول موسى عليه السّلام: إلهي ما جزاء من شهد أنّي رسولك و نبيّك و أنّك كلّمتني؟ 327
ما في التوراة 328
فيما كان ناجى اللّه عزّ و جلّ به موسى بن عمران عليه السّلام 329
أوصى اللّه تعالى موسى بن عمران عليه السّلام بالامّ 330
مناجاة اللّه عزّ و جلّ لموسى بن عمران عليه السّلام 332
موسى بن عمران عليه السّلام و مناجاته و إبليس 338
تمنّى موسى عليه السّلام أن يكون من أمّة محمّد صلّى اللّه عليه و آله 338
ما في التوراة الّتي لم تغيّر 342
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إنّ اللّه عزّ و جلّ ناجى موسى بن عمران عليه السّلام بمائة ألف كلمة و أربعة و عشرين ألف كلمة في ثلاثة أيّام و لياليهنّ 344
قصّة الصيّادين الّذين كان واحدا منهما مؤمن و الآخر كافر 349
سئل موسى عليه السّلام عن إبليس لعنه اللّه: أخبرني بالذنب الّذي إذا أذنبه ابن آدم استحوذت عليه؟ قال: ذلك إذا أعجبته نفسه، و استكثر عمله، و صغّر في نفسه ذنبه، و قال: يا موسى لا تخل بامرأة لا تحلّ لك فانّه لا يخلو رجل بامرأة لا تحلّ له إلّا كنت صاحبه 350
قصّة الملك الجبّار و العبد الصالح 351
في الرجل الّذي كان نمّاما في أمّة موسى عليه السّلام 353
في أجر من عاد مريضا، أو غسّل ميّتا، أو شيّع جنازة، أو عزّى الثكلي 354
في أنّ الوحي حبس عن موسى عليه السّلام ثلاثين صباحا، و فيه العلّة الّتي اختاره اللّه لكلامه 357
في أنّ اسم اللّه الأعظم ثلاثة و سبعون حرفا، اعطي موسى عليه السّلام منها أربعة أحرف 358
في أنّ موسى عليه السّلام حجّ و ثواب من حجّ بلا نيّة صادقة و لا نفقة طيّبة، و ثواب من حجّ بنيّة صادقة و نفقة طيّبة. 359
الفقير، و المريض، و الغريب، و ما أوحى اللّه تعالى إلى موسى عليه السّلام 361
معنى: «وَ ما كُنْتَ بِجانِبِ الطُّورِ إِذْ نادَيْنا» 362
الباب الثاني عشر وفاة موسى و هارون عليهما السلام و موضع قبرهما، و بعض أحوال يوشع بن نون (ع)، و فيه: 22- حديثا
363
في أنّ الامام يغسّله الامام 364
في وفاة موسى عليه السّلام و كيفيّة وفاته و أقواله مع ملك الموت 365
قصّة يوشع و أنّه خرج عليه رجلان من منافقي قوم موسى بصفوراء بنت شعيب
امرأة موسى عليه السّلام في مائة الف رجل فقاتلوا يوشع بن نون فغلبهم و قتل منهم مقتلة عظيمة، و هزم الباقين باذن اللّه تعالى، و أسر صفوراء بنت شعيب، و قال لها: قد عفوت عنك في الدّنيا إلى أن نلقي نبىّ اللّه موسى فأشكو ما لقيت منك و من قومك، فقالت: وا ويلاه، و اللّه لو ابيحت لي الجنّة لاستحييت أن أرى فيها رسول اللّه و قد هتكت حجابه و خرجت على وصيّه بعده 366
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إذا متّ يغسّلني عليّ عليه السّلام و أنّه يعيش ثلاثين سنة، و أن ابنة أبي بكر ستخرج عليه 367
قصّة أربعة نفر من بني إسرائيل 370
مدة عمر موسى و هارون عليهما السّلام 370
في أنّ اللّه تعالى بعث يوشع بن نون بن إفرائيم بن يوسف بن يعقوب بن إسحاق ابن إبراهيم عليهم السّلام نبيّا إلى بني إسرائيل بعد وفاة موسى عليه السّلام 372
قصّة بلعم بن باعورا، و أنّه من ولد لوط النبيّ عليه السّلام 373
في أنّ رجل من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله وجد صحيفة من يوشع بن نون 376
الباب الثالث عشر تمام قصة بلعم بن باعور، و قد مضى بعضها في الباب السابق، و الآيات فيه، و فيه: 3- أحاديث
377
تفسير: «وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْناهُ آياتِنا» 377
تفسير: «وَ لَوْ شِئْنا لَرَفَعْناهُ بِها» 380
الباب الرابع عشر قصة حزقيل (ع)، و الآية فيه، و فيه: 9- أحاديث
381
تفسير: «أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ» 381
قصّة حزقيل و الملك 382
يوم النيروز هو اليوم الّذي أحيا اللّه فيه القوم الّذين خرجوا من ديارهم 386
في أنّ اليسع و حزقيل عليهما السّلام صنعا مثل ما صنع عيسى عليه السّلام من إحياء الموتى 386
الباب الخامس عشر قصص إسماعيل الذي سماه اللّه صادق الوعد و بيان أنّه غير إسماعيل بن إبراهيم، الآيات فيه، و فيه: 7- أحاديث
388
في أنّ إسماعيل كان رسولا نبيّا، و قصّته عليه السّلام و العابد الّذي قال له: لا تبرح حتّى أرجع إليك فسها عنه، فبقي إسماعيل إلى الحول 389
في أنّ إسماعيل بن إبراهيم عليه السّلام غير إسماعيل صادق الوعد 390
الباب السادس عشر قصة الياس، و اليا، و اليسع عليهم السلام، و الآيات فيه، و فيه: 10- أحاديث
392
قصّة إلياس 393
الاختلاف في إلياس، هل هو إدريس، و قصّة ذو الكفل، و الخضر، و اليسع 397
إذا أردت أن يؤمنك اللّه من الغرق و الحرق و السرق فادع بهذا الدعاء 399
قصّة ملك بني إسرائيل 400
في أنّ اليسع عليه السّلام قد صنع مثل ما صنع عيسى عليه السّلام مشى على الماء و إحياء الموتى و أبرأ الاكمه و الابرص 401
أربعة من الأنبياء حيّ و هم: إدريس و عيسى عليهما السّلام في السماء، و إلياس و الخضر عليهما السّلام في الأرض 402
تزوّج و إيّاك و النساء الأربع، و هنّ: الناشزة، و المختلعة، و الملاعنة، و المبارأة 403
الباب السابع عشر قصص ذى الكفل (ع)، و الآيات فيه، و فيه:- حديثان
404
في أنّ ذا الكفل نبيّ مرسل 405
فيما قال الطبرسيّ في ذي الكفل، و العلّة الّتي من أجلها سمّي ذو الكفل ذا الكفل 406
قصّة بشر بن أيوب الصابر، و روم بن عيص بن إسحاق بن إبراهيم عليه السّلام 407
الباب الثامن عشر قصص لقمان و حكمه و مواعظه، و الآيات فيه، و فيه: 27- حديثا
408
تفسير الآيات 408
تفسير: «وَ لا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ» و أنّ لقمان كان رجلا قويّا في أمر اللّه، متورّعا في اللّه، ساكتا، سكينا، عميق النظر، طويل الفكر، حديد النظر، مستغن بالعبر، لم ينم نهارا قطّ، و لم يره أحد من الناس على بول و لا غائط و لا اغتسال لشدّة تستّره 409
تفسير: «وَ إِذْ قالَ لُقْمانُ لِابْنِهِ وَ هُوَ يَعِظُهُ يا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ» 411
نصائح لقمان لابنه 412
كان فيما أوصى به لقمان ابنه ناتان 413
كان فيما وعظ به لقمان ابنه 414
علامة الدين، و الايمان، و العالم، و العامل، و المتكلّف، و الظالم، و المنافق، و الاثم، و المرائي، و الحاسد، و المسرف، و الكسلان، و الغافل 415
فيما قال لقمان لابنه في الدّنيا 416
فيما قال لقمان لابنه في الآخرة و الشكّ في البعث 417
كان فيما وعظ به لقمان ابنه في الأدب 419
قيل للقمان: أيّ الناس أفضل؟ فقال: 421
كان فيما وعظ به لقمان ابنه: يا بنيّ كذب من قال: إنّ الشرّ يطفأ بالشرّ، و إنّما يطفئ الخير الشرّ كما يطفئ الماء النار 421
فيما قال لقمان لابنه في المسافرة 422
في أنّ لقمان هل هو: نبيّ، أو: حكيم، و شمائله 423
فيما قال لقمان في طول الجلوس على الحاجة 424
سئل عن لقمان أيّ الناس شرّ؟ فقال: 425
كان فيما وعظ به لقمان ابنه: لأن يضربك الحكيم فيؤذيك خير من أن يدهنك الجاهل بدهن طيب 426
العلّة الّتي من أجلها بلغ لقمان ما بلغ 426
ما نقله المجلسي الأوّل قدّس سرّه من مواعظ لقمان 427
في التجبّر و التكبّر و الفخر 429
في أنّ النساء أربع ثنتان صالحتان و ثنتان ملعونتان 429
من حكم لقمان على ما في كنز الفوائد للكراجكيّ 432