کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
في العرينين، و قصّة أبي العاص بن الربيع (صهر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله) و إسلامه 294
في نزول آية التيمّم 297
في تزويج زينب بنت جحش 297
في غزوة الغابة، و فريضة الحجّ 298
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم صلّى صلاة الاستسقاء 299
في سريّة عبد اللّه بن عتيك 302
قصّة العرينين 304
في غزوة بني لحيان 305
قصّة جويرية و ما قال لها أبوها 307
غزوة ذات السلاسل 308
الباب التاسع عشر قصة افك عائشة، و الآيات فيه، و فيه: حديثان
309
تفسير الآيات، و انّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إذا أراد سفرا أقرع بين نسائه، فأيتهنّ خرج سهمها خرج بها، و قصة عائشة مفصّلا 310
تفسير قوله تعالى: «وَ لا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ» 315
في أنّ قوله تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ» نزلت في مارية القبطيّة 316
الباب العشرون غزوة الحديبية و بيعة الرضوان و عمرة القضاء و سائر الوقائع، و الآيات فيه، و فيه: 18- حديثا
317
تفسير الآيات 319
في قوله تعالى: «فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ» 320
في أشهر الحرم، و معنى قوله عزّ اسمه: «وَ الْحُرُماتُ قِصاصٌ» 321
تفسير قوله تعالى: «وَ ما لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ» 323
معنى قوله عزّ و جلّ: «إِنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ» و بيعة الرضوان، و العلّة الّتي من أجلها سمّيت هذه البيعة بيعة الرضوان 324
معنى قوله جلّ جلاله و عظم شأنه: «إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ» و المراد من الشجرة 326
قصّة فتح الحديبيّة 329
في كتاب كتب بين رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و قريش في عمرة القضاء 333
تفسير قوله تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا جاءَكُمُ الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ» 337
في قوله عزّ اسمه: «وَ لا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوافِرِ» و لمّا نزلت هذه الآية طلّق عمر بن الخطّاب امرأتين كانتا له بمكّة مشركتين 338
قصّة زينب رضي اللّه تعالى عنها بنت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 339
في كيفيّة الامتحان المؤمنات 339
فيما قاله المشركون لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في ارجاع المسلمين إليهم 344
معنى قوله عزّ من قائل: «إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً» و المراد من الفتح 345
العلّة الّتي من أجلها نزلت سورة الفتح 347
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لقريش: خلّوا بيني و بين العرب 349
في أنّ عمر بن الخطّاب أنكر على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله. 350
معنى قوله تبارك و تعالى: «سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ» 355
من معجزاته صلّى اللّه عليه و آله لمّا خرج للعمرة سنة الحديبيّة و منعت قريش من دخوله مكّة 358
قصّة الحديبية، و ان المشركين احتبسوا عثمان 361
في كتاب كتب بين رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و قريش في عمرة القضاء 362
قصّة المغيرة و ثلاثة عشر رجلا من بني مالك و مقوقس سلطان الاسكندريّة، و غدرهم المغيرة و إسلامه 369
فيما رواه صاحب جامع الأصول من عمرة القضاء 371
في نساء المؤمنات اللاتي هاجرن إلى المدينة 373
في سريّة عكاشة، و محمّد بن مسلمة 373
في سريّة أبي عبيدة بن الجرّاح، و زيد بن حارثة بالجموم و العيص و الطرف و حسمى 374
في سريّة زيد بن حارثة إلى وادى القرى، و سريّة عبد الرّحمن بن عوف، و سريّة عليّ بن أبي طالب عليه السّلام إلى فدك 376
الباب الواحد و العشرون مراسلاته صلّى اللّه عليه و آله و سلم الى ملوك العجم و الروم و غيرهم، و ما جرى بينه و بينهم، و بعض ما جرى الى غزوة خيبر، و فيه: 10- أحاديث
377
فيما نقل رسول هرقل من النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 378
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بعث دحية الكلبيّ إلى قيصر و ما قاله الاسقف و سؤال قيصر عن أبي سفيان 379
في ارساله صلّى اللّه عليه و آله جرير إلى ذي الكلاع و قومه 380
كتابه صلّى اللّه عليه و آله إلى كسرى 381
في كتاب كتب كسرى إلى باذان عامله باليمن 382
في أنّ المقوقس لمّا وصل إليه حاطب أكرمه و أخذ كتاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و أهدى إليه صلّى اللّه عليه و آله أربع جوار منهنّ مارية أمّ إبراهيم و اختها سيرين 383
قصّة هرقل و رسول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله إليه و ما قال و فعل بالرسول 384
كتاب هرقل إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 386
كتابه صلّى اللّه عليه و آله إلى كسرى، و شقّه بعد قراءته 389
قصّة بانوبه و خرخسك رسولا باذان بأمر كسرى إلى المدينة و قد حلقا لحاهما و أعفيا شوار بهما و كانا قد دخلا على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فكره النظر اليهما، و قال: ويلكما من أمركما بهذا 390
كتابه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلى النجاشيّ و جوابه إليه 392
قصّة هوذة بن عليّ الحنفيّ 394
فيما نقل من خطّ الشهيد رحمه اللّه تعالى في كتاب كتب عليّ عليه السّلام بأمر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 397
إلى هنا انتهى الجزء العشرون و هو الجزء السادس من المجلّد السادس في تاريخ نبيّنا الأكرم صلّى اللّه عليه و آله
فهرس الجزء الحادي و العشرون [بقية أبواب أحواله ص من البعثة إلى نزول المدينة]
الباب الثاني و العشرون غزوة خيبر و فدك، و قدوم جعفر بن أبي طالب (ع) و الآيات فيه، و فيه: 37- حديثا
1
فرار عمر بن الخطّاب، و قول الرسول صلّى اللّه عليه و آله لأعطينّ الراية ... 3
الرؤيا الّتي رآها صفيّة بنت حيّ بن أخطب 5
اهدت زينب بنت الحارث شاة مشويّة مسمومة للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله 6
قدوم جعفر يوم فتح خيبر 8
مرحب و رجزه 9
قصّة أسامة بن زيد 11
اشعار حسّان في فتح خيبر 16
صلاة جعفر الطيّار عليه السّلام 24
الباب الثالث و العشرون ذكر الحوادث بعد غزوة خيبر الى غزوة موته، و فيه: 3- أحاديث
41
قصّة أمّ حبيبة و زوجها عبد اللّه و تنصّره بعد الإسلام 43
خطبة النجاشيّ لتزويج أمّ حبيبة لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 44
مارية و اختها سيرين 45
الباب الرابع و العشرون غزوة موته و ما جرى بعدها الى غزوة ذات السلاسل، و فيه: 12- حديثا
50
شهادة زيد بن حارثة و جعفر بن أبي طالب عليهما السّلام 53
أوّل رجل عقر في الإسلام جعفر بن أبي طالب عليهما السّلام 62
الباب الخامس و العشرون غزوة ذات السلاسل، و الآيات فيه، و فيه: 9- أحاديث
66
قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لأبي بكر: يا أبا بكر خالفت أمري 70
عمل عمر بن الخطّاب خلاف قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 71
الباب السادس و العشرون فتح مكّة، و الآيات فيه، و فيه: 34- حديثا
91
كتاب حاطب بن أبي بلتعة إلى أهل مكّة و نزول جبرئيل 94
بيعة النساء 98
دخوله صلّى اللّه عليه و آله مكّة و قوله صلّى اللّه عليه و آله من دخل دار أبي سفيان و دار حكيم بن حزام فهو آمن، و من أغلق بابه و كفّ يده فهو آمن 104
كيفيّة و شرائط بيعة النساء 113