کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الخامس و العشرون الأعراف و أهلها، و ما يجرى بين أهل الجنة و أهل النار، و الآيات فيه، و فيه: 23- حديثا
329
تفسير الآيات 330
الأعراف سور بين الجنّة و النّار 331
في سؤال ابن الكوّاء عن عليّ عليه السّلام 332
في أنّ عليّا عليه السّلام يعسوب المؤمنين، و أوّل السّابقين، و خليفة رسول ربّ العالمين، و قسيم الجنّة و النّار، و صاحب الأعرف 336
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام 337
تفسير قوله تعالى: «وَ عَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ» 338
في أنّ الأعراف، هم: الأئمّة عليهم السّلام 339
اعتقادنا في الأعراف، و ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في شرحه، و أنّه مكان ليس من الجنّة و لا من النّار 340
الباب السادس و العشرون ذبح الموت بين الجنة و النار، و الخلود فيهما، و علته، و الآيات فيه، و فيه: 12- حديثا
341
الأقوال في الخلود 341
الكلام في الاستثناء في قوله تعالى: «إِلَّا ما شاءَ رَبُّكَ»* 342
في ذبح الموت 345
العلّة الّتي من أجلها خلّد أهل الجنّة في الجنّة و أهل النّار في النّار 347
القول في الخلود أهل الجنّة في الجنّة و أهل النّار في النّار، و ما قاله شارح المقاصد و الجاحظ و القسريّ 350
أطفال الّذين ماتوا في الجاهليّة، و أحوال أولاد الكفّار 350
الباب السابع و العشرون في ذكر من يخلد في النار و من يخرج منها، و فيه: 41- حديثا
351
تفسير: «ما لَنا لا نَرى رِجالًا كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الْأَشْرارِ» 354
في أنّ المتكبّر لا يدخل الجنّة 355
فيمن يخرج من النّار 361
فيمن مات و لا يعرف إمامه 362
تذييل: في مقتضى الجمع بين الأخبار 363
ما قاله العلّامة رحمه اللّه في شرحه على التجريد 364
القول بخروج غير المستضعفين 365
اعتقادنا فيمن قاتل عليا عليه السّلام، و ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه، و المحقّق الطوسيّ رحمه اللّه 366
فيما قاله الشهيد الثّاني رفع اللّه درجته 367
في كفر أهل الخلاف، و من حارب أمير المؤمنين عليه السّلام 368
في أئمّة الجور 369
فيمن ارتكب الكبيرة من المؤمنين و مات قبل التوبة، و ما قاله شارح المقاصد في مذهب المعتزلة و المرجئة 370
ترجمة: مقاتل بن سليمان بن بشير الأزدي الخراسانيّ البلخيّ 370
احتجاج المعتزلة 372
الباب الثامن و العشرون ما يكون بعد دخول أهل الجنة الجنة و أهل النار النار، و فيه: 4- أحاديث
374
إذا ادخل أهل الجنّة الجنّة و ادخل أهل النّار النّار، إن أراد اللّه تعالى أن يخلق خلقا فيخلق و يخلق لهم دينا 375
إلى هنا ينتهي الجزء الثّامن من الطبعة الحديثة و به يختم المجلّد الثالث حسب تجزئة المصنّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا بفضله و منّه و كرمه 376
فهرس الجزء التاسع
خطبة الكتاب
و أنّه المجلّد الرابع 2
الباب الأوّل احتجاج اللّه تعالى على أرباب الملل المختلفة في القرآن الكريم، و الآيات فيه، و فيه: 161
2
معنى: الْأُمِّيَّ* (ذيل الصفحة) 3
معنى: غُلْفٌ* ، و اشتقاقه (ذيل الصفحة) 4
معنى: يَنْعِقُ (ذيل الصفحة) 6
تفسير الآيات 64
في أنّ: «يا أَهْلَ الْكِتابِ»* خطاب لليهود و النصارى 78
ترجمة النسطوريّة (ذيل الصفحة) 79
الأقوال في: «غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ» 81
الأقوال في: «ثالث ثلاثة» 82
في تفسير قوله تعالى: «فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ» ، و الأقوال فيه 86
في تفسير قوله تعالى: فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ ، و الأقوال فيه 94
في تفسير قوله تعالى: قالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ 97
في تفسير قوله تعالى: إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ ، و البحث فيه 98
معنى: قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ، و العلّة الّتي تحدّي مرّة بعشر سور، و مرّة بسورة، و مرّة بحديث مثله 104
الأقوال في: «وَ ما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَ هُمْ مُشْرِكُونَ» 106
معنى: «إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ» 107
المراد ب مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ 111
تأويل: «الشجرة الطيبة» 112
قصّة امرأة الّتي نقضت غزلها، و هي امرأة ممقاء من قريش و اسمها ريطة 117
في قوله تعالى: «وَ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ» 120
معنى قوله: «حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً» 121
المراد بقوله: «وَ كانَ الْإِنْسانُ قَتُوراً» 122
معنى قوله: «وَ لا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ» ، و فيه وجوه 124
ما قال البيضاوي في تفسير: «وَ ما خَلَقْنَا السَّماءَ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما لاعِبِينَ» 125
تأويل: «وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ» 126
في نصرة اللّه تعالى لرسوله صلّى اللّه عليه و آله 127
دعاء الرّسول صلّى اللّه عليه و آله على المشركين 128
ما قاله الطبرسيّ رحمه اللّه في نزول: «وَ يَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ» 129
فيمن أعان النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 130
تحقيق في قوله «كَذلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ» 131
معنى زبر الأوّلين 132
في أنّ: «وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ» ، نزل في النضر بن الحارث، كان يتّجر فيخرج إلى فارس فيشترى أخبار الأعاجم و يحدّث بها قريشا، و يقول لهم: إنّ محمّدا صلّى اللّه عليه و آله يحدّثكم بحديث عاد و ثمود، و أنا احدّثكم بحديث رستم و اسفنديار و أخبار الأكاسرة فيستملحون حديثة و يتركون استماع القرآن 135
قال الطبرسيّ رحمه اللّه في تفسيره: (مجمع البيان) روى السّدّي عن مصعب ابن سعد عن أبيه قال: لمّا كان يوم فتح مكّة أمّن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله النّاس إلّا أربعة نفر، قال: اقتلوهم و إن وجدتموهم متعلّقين بأستار الكعبة: عكرمة ابن أبي جهل و عبد اللّه بن أخطل، و قيس بن سبابة، و عبد اللّه أبي سرح
فامّا عكرمة فركب البحر فأصابه ريح عاصفة فعهد على الإسلام فنجا و جاء و أسلم 137
في أنّ قوله: «وَ ما عَلَّمْناهُ الشِّعْرَ» ، ردّ لقولهم: إنّ محمّدا صلّى اللّه عليه و آله شاعر، أي ما علّمناه الشعر بتعليم القرآن فانّه غير مقفّى و لا موزون، و ليس معناه ما يتوخّاه الشعراء من التخيّلات المرغّبة و المنفرة «وَ ما يَنْبَغِي لَهُ» و ما يصحّ له الشعر و لا يتأتى له إن أراد قرضه على ما اختبرتم طبعه نحوا من أربعين ستة، و قوله:
أنا النبيّ لا كذب
و أنا ابن عبد المطّلب
و قوله:
هل أنت إلّا إصبع دميت
و في سبيل اللّه ما لقيت
اتّفاقيّ من غير تكلّف و قصد منه إلى ذلك 140
انّ أشراف قريش أتوا أبا طالب، و قالوا: أنت شيخنا و كبيرنا و قد أتيناك تقضي بيننا و بين ابن أخيك، فانّه سفّه أحلامنا، و شتّم آلهتنا!!
فقال صلّى اللّه عليه و آله: أ تعطونني كلمة واحدة تملكون بها العرب و العجم؟ فقال له أبو جهل: للّه أبوك نعطيك ذلك و عشر أمثالها، فقال صلّى اللّه عليه و آله: قولوا: لا إله إلّا اللّه، فقاموا و قالوا: «أَ جَعَلَ الْآلِهَةَ إِلهاً واحِداً» 143
معنى قوله: «قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ» 144
فيما قال أبو جهل لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 146
في قوله: «شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ» 147
في قوله: «لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ» ، و الأقوال في المشار إليهما 149
فيما روى جابر بن عبد اللّه الأنصاري عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 150
في قوله تعالى: «وَ لَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا» ، و فيه: أربعة أوجه 151
فيما قاله البيضاوي في تفسير قوله تعالى: «قُلْ إِنْ كانَ لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ ...» 152
في الأصنام 157
في تفسير قوله تعالى: «أَ فَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى» ، و قيل نزلت في عثمان بن عفّان كان يتصدّق و ينفق ماله، فقال له اخوه من الرضاعة عبد اللّه سعد بن أبي سرح:
ما هذا الّذي تصنع!؟ يوشك أن لا يبقى لك شيء، فقال عثمان: إنّ لي ذنوبا و إنّي اطلب بما أصنع رضى اللّه و أرجو عفوه، فقال له عبد اللّه: أعطني ناقتك برحلها و أنا أتحمّل عنك ذنوبك كلّها، فاعطاه و أشهد عليه و أمسك عن الصدقة فنزلت: أَ فَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى .
و قيل: نزلت في الوليد بن المغيرة، و كان قد اتبع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله على دينه فعيّره المشركون
و قيل: نزلت في العاص بن وائل السهمي
و قيل: نزلت في رجل يريد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 158